أعلنت الخارجية الفرنسية أمس (الثلثاء) أنّ باريس «تريد تجنّب الأسوأ» في الملف النووي الإيراني، وذلك بعد التصريحات المثيرة للجدل التي أدلى بها الوزير برنار كوشنير. وقالت المتحدثة باسم الوزارة باسكال أندرياني إن «الوزير أشار إلى أنه يريد تجنّب الأسوأ». وأشارت إلى أنّ تصريحاته تقع ضمن الخط الذي حدّده الرئيس نيكولا ساركوزي حين حذّر من «بديل كارثي: القنبلة الإيرانية أو قصف إيران».
واتهم كوشنير في موسكو وسائل الإعلام «بالتلاعب» في تصريحاته زاعما أنه لا يريد «الحرب بل السلام». (التفاصيل دولية)
العدد 1839 - الثلثاء 18 سبتمبر 2007م الموافق 06 رمضان 1428هـ