طلبت وزارات خارجية كلٍ من: البحرين والسعودية والإمارات وقطر والكويت أمس الأربعاء (15 أغسطس/ آب 2012) من مواطنيها الموجودين في لبنان مغادرة البلد فوراً بعد انتشار موجة من أعمال الخطف التي طالت سوريين خصوصاً، في ظل تهديدات باستهداف «الداعمين للجيش السوري الحر».
وتعرض عشرات المواطنين السوريين في لبنان للخطف، كما تم الاعتداء على بعض ممتلكاتهم ومحالهم في مناطق متفرقة من بيروت ومحيطها من قبل إهالي اللبنانيين الذين تختطفهم في سوريا مجموعة مسلحة مناهضة لنظام الرئيس بشار الأسد.
أبوظبي، بيروت - أ ف ب
طلبت السعودية والإمارات وقطر من مواطنيها الموجودين في لبنان مغادرة هذا البلد فوراً بعد انتشار موجة من أعمال الخطف التي طاولت سوريين خصوصاً، وفي ظل تهديدات باستهداف «الداعمين للجيش السوري الحر».
وأطلقت الإمارات تحذيراً في هذا السياق بعد تلقي سفارتها في بيروت معلومات عن استهداف مواطنيها، كما نقلت وكالة الأنباء الرسمية.
وفي بيروت، نصحت السفارة السعودية رعاياها الموجودين في لبنان بالمغادرة فوراً.
ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام عن السفير السعودي في لبنان، علي عواض العسيري أنه «طلب من جميع الرعايا السعوديين مغادرة لبنان فوراً بعدما أصبحت التهديدات معلنة».
بدورها، طلبت قطر من مواطنيها في لبنان المغادرة فوراً.
وقالت وكالة الأنباء الكويتية إن الكويت طلبت من مواطنيها مغادرة لبنان على الفور لتنضم إلى دول خليجية أخرى حثت مواطنيها على اتخاذ نفس الإجراء
يأتي ذلك بع أن خطفت عشيرة في لبنان مقيماً سعودياً ورجل أعمال تركي وعدة سوريين قالت إنهم مقاتلون من المعارضة، انتقاماً لخطف أحد أبناء العشيرة من جانب الجيش السوري الحر في دمشق.
وقال ماهر المقداد أحد أبناء عشيرة المقداد: إن العشيرة خطفت أكثر من 20 سورياً. وماهر المقداد من أقارب حسن المقداد الرجل الذي قال إنه خطف في دمشق قبل يومين من قِبل الجيش السوري الحر. وفي تصريحات لوكالة الأنباء الوطنية اللبنانية، قال: «إن كرة الثلج ستكبر»، محذراً قطر والسعودية وتركيا ومواطنيها.
وقال حاتم المقداد - شقيق الرجل المخطوف في سورية - في تصريحات لتلفزيون «الجديد» اللبناني: إن مواطناً سعودياً ضمن مجموعة الرجال المخطوفين في لبنان. وقال دبلوماسي في لبنان إن مواطناً تركياً ضمن الرهائن.
من جهة أخرى، أعلنت شركة الخطوط الجوية الفرنسية «اير فرانس» أن إحدى طائراتها أقلعت من باريس باتجاه بيروت ولكنها هبطت في عمان بسبب الوضع السائد في لبنان.
وقالت متحدثة باسم الشركة لوكالة «فرانس برس»: «هبطت الطائرة في عمان وقائياً لأن الظروف الأمنية غير متوافرة تماماً في بيروت» وخصوصاً على طريق المطار.
العدد 3631 - الأربعاء 15 أغسطس 2012م الموافق 27 رمضان 1433هـ
الى
الم تسمع اعتراف المخطوف من المقداد انه من حزب الله ومكلف باعمال معينه فهل نصدق هذا
رد على 4: المحتجزون من قبل آل مقداد ليسوا أبرياء
المحتجزون من قبل عشيرة المقداد ليسوا أبرياء بل هم مقاتلون في الجيش السوري الحر ولهم نشاطات تهريب أسلحة وإرهاب ضد لبنانيين ومواطنيهم من الطرف الآخر باعترافهم واعتراف الجيش الحر نفسه، كما أن العشيرة لا تستهدف أي شخص، بل الداعمين للجيش الحر من عسكريين يقومون بأعمال إرهابية.
العين بالعين و السن بالسن
و البادي أظلم
عمان سياسة حكيمة
عمان بلد يحب شعبه
ولايتدخل في شئون الاخرين
فقط يحمي شعبه ويسهر لراحتهم
والدليل الاحداث الاخيرة المؤسفة
الذى حلها سلطان عمان في خلال ايام
الله أكبر
أصبح المواطن الخليجي له مكانته عند حكوماته تخاف وتحذر عليه من التواجد في الأماكن المشتعلة في العالم وتخاف من الضغط الشعبي الداخلي إذا وقع للمواطن أي مكروه فقد يؤدي ذلك إلى عدم نجاح الحكومة في الإنتخابات القادمة أو حتى سقوط الحكومة من خلال التصويت عليها في البرلمان كبير يا خليجي كبير
ما ذنب البريئ
ليس من الدين الاسلامي ان احمل البريئ ذنب المذنب في نظري ( ولا تزر وازرة وزر اخرى ) هذا مثل ان أفجر مبنى بأكمله لكي أصيب شخص واحد
قال: «إن كرة الثلج ستكبر»
ويش ليكم تتحججون باللبنانيين ! الحين مو بعيد تنتقل العدوى لبلادكم وللخارج بعد... فيه مثل يقول "وعلى نفسها جنت براقش" وأنا أقول لو تطلقون سراح اللبنانيين بسرعة أسلم ليكم
فوضى
فى سوريه وعدم سيطرة الحكومه
بالنسبه الى لبنان اين الحكومه
والله يفرج عن كل برىء
ناصر
هذا يبين اجرامكم وفكوا باللبنانيين الي بالخليج شو بيضير لهم بس مشكلتكم ماتفكرن الا بأنفسكم وهذا الي باين وين الحكومة والجيش!! ولا خايفين وعليهم ظغوط نن ناس معرووفه لكن ماعليه نعرف من وين تؤكل الكتف