التقى وزيرا الخارجية الإيراني والبحريني مساء أمس الأول الاثنين (26 سبتمبر/ أيلول 2011) في نيويورك للمرة الأولى منذ بدء الأزمة بين البلدين في الربيع، كما أفاد الثلثاء بيان لوزارة الخارجية الإيرانية.
وأضافت الوزارة أن وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي، وجه خلال هذا اللقاء دعوة جديدة لتسوية الأزمة في البحرين «بالتسامح والحوار بين المسئولين البحرينيين والشعب».
وأكد البيان الرسمي الإيراني أن نظيره البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة أعرب من جهته عن «الأسف» لعدم وجود سفيرين بين البلدين، وعن «أمله» في عودتهما «لإجراء اتصالات مباشرة وتبادل لوجهات النظر» بين البلدين
العدد 3308 - الثلثاء 27 سبتمبر 2011م الموافق 29 شوال 1432هـ
000
الله يوحد الامة العربية والاسلامية اجميعن ان شاء الله و ننتصر على اعدائنا الحقيقيين اليهود و الشيطان الاكبر امريكا و بعض رؤساء الدول العملاء لهم
التوفيق
نحن شعوب اسلامية والاسلام دين تسامح
شكلهم متصالحين
بعد ها لصورة التي تنطق بالمحبة و الصلح ،، نتمنى ان نرا صورة بين ابناء الشعب البحرين بين المتخاصمين الله يهدي النفوس و يستقر هالشعب الطيب المسكين . و حشتنا البحرين القديمة
عراقية مغتربة
انشاء الله ترجع العلاقات الى احسن ما يكون ويعم الامن والامان في البحرين الحبيبة .... واتمنى ترجع العلاقات مع العراق ايضا وترجع خطوط الطيران يااااااااااااااااااااا رب
انشاء الله
انشاء الله ترجع الامور الى احسن من قبل وترجع العلاقات من جديد وينشط الاستثمار و السياحه بين البلدين وتحفظ البحرين من كل شر
الله يصلح الاحوال
نتمنى لهذا الوطن ان ينعم بالاستقرا وان ينعم جميع ابنائه بالهدؤ والطمأنينة
يارب
يارب ترجع العلاقات مثل ما كانت وأحسن مع جارتنا إيران مع رجوع السفيرين وفتح خطوط الطيران وترجع ديرتنا البحرين في أمن وأمان من كل شر يالله