العدد 3400 - الأربعاء 28 ديسمبر 2011م الموافق 03 صفر 1433هـ

النيابة: إحالة ٥ شرطة للمحكمة أسند لاثنين منهم ضرب موقوفين مما أفضى لموتهما

صرح رئيس النيابة الكلية نواف عبد الله حمزة بأنه في إطار التحقيق والتصرف في قضايا التعذيب وإساءة المعاملة التي وردت من وزارة الداخلية، فقد اتخذت النيابة إجراءات إحالة إحدى هذه القضايا بحالتها إلى المحكمة الكبرى الجنائية، وذلك تنفيذاً للحكم الصادر من المحكمة العسكرية بعدم اختصاصها وبانعقاد الاختصاص للقضاء العادي.
وأضاف رئيس النيابة بأن الاتهام في هذه القضية بحسب ما انتهت إليه النيابة العسكرية قد شمل خمسة من أفراد الشرطة، أسند إلى اثنين منهم ضرب موقوفين مما أفضى إلى موتهما، بينما أسند إلى الآخرين إهمالهم في الإبلاغ عن هذه الواقعة، وقد تحدد لنظر الدعوى جلسة 11/1/2012 .
 





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 34 | 2:30 م

      عجيب

      والباقي من ذبحهم

    • زائر 32 | 2:23 م

      كلام ......

      كل هذا يسمونة بالقسحة ذر الرماذ في العيون.... هذا الكلام ما ينطوي على العالم

    • زائر 31 | 1:41 م

      قران كريم

      من قتل نفسا بغير نفس او فساد في الارض فكانما قتل الناس جميعا

    • زائر 29 | 11:17 ص

      نريد محاكمة الامر الرئيسي باالتعذيب

      لا نريد تلبيس جريمة القتل للمامور فقط و لكن لازم الامر الرئيسي ياخذ جزاه العادل اذا فعلا اردتون العدل

    • زائر 28 | 10:09 ص

      فصيح

      آآقووووووول : بقبقت

    • زائر 27 | 10:01 ص

      يعني لازم الضرب يفضي للموت عشان تحاسبونهم؟

      جماعة كل يوم ناس من أهلنا وأصحابنا تنضرب وتتكسر اعظامتهم وتنهان وتتعذب، في السجون وفي الزرانيق وداخل الكوسترات، ولا من حسيب ولا رقيب غير رب العالمين. يعني لازم الناس تموت عشان تبدأون مسرحية المحاسبة؟

    • زائر 25 | 9:47 ص

      التعذيب الممنهج

      المئات ممن نعرفهم دخلو السجن و تعرضو للتعذيب و اعترفو على على جرائم لم يقترفوها و هذا جاء في تقرير بسيوني, و محاسبة ستة و سبعة من صغار الشرطة هي لعبة بالعقول و لعبة بأرواح الناس, التعذيب ممنهج و الاعترفات تأخذ قسرا من كل المتهمين و يجب محاسبة كبار القوم قبل صغارهم

    • زائر 24 | 9:47 ص

      ضحك على الذقون

      لا زالت الوزارة تعتقل من عبروا سلمياً عن أرائهم وتقمع كل من يخرج يومياً العديد من مناطق البحرين، وما هذا الأعلان إلا دعاية موجهه للخارج.

    • زائر 23 | 9:45 ص

      درب الزلق

      اعتقد اي شخص يقرأ الخبر چنه يطالع درب الزلق !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    • زائر 22 | 9:35 ص

      أقوول

      مشكل !!!!

    • زائر 21 | 9:32 ص

      اليس لهذين الموقوفين الذين ماتوا أسماء؟

      لأماذا لم يتم ذكر أسماء الذين ماتوا تحت تعذيب هؤلاء الجلادين؟
      وهل يا ترى هل ثلاثة أشخاص فقط هم من تستروا على الجريمة وتجب محاكتهم؟
      أم هناك أجهزة بكاملها تسترت على الموضوع بل انكرت سبب الموت واحدثت فتنة بذلك؟
      فما كان موقف وزارة الداخلية في ذلك الحين؟ وما موقف الطبيب الشرعي؟ وما موقف وزارة الصحة؟ وهيئة شؤون الإعلام؟
      وأخيرا وزارة حقوق الانسان التي أنكرت وجود مثل هذه الحالات؟؟
      هل سيتم مسائلتهم أم لا أم الحكم على الضعفاء فقط؟

    • زائر 20 | 9:13 ص

      وااااجد

      يا نيابة االعدد جداً كبير ...

    • زائر 18 | 8:31 ص

      جاء الفرج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      وبعدين ؟؟؟؟؟؟؟

اقرأ ايضاً