قالت وزارة الخارجية البرازيلية إنها ستحقق في استخدام الغازات المسيلة للدموع البرازيلية الصنع في البحرين.
وأوردت صحيفة «فولها دي ساو باولو» أن الوزارة ستتأكد ما إذا تم خرق أحد العقود التي أبرمتها الشركة البرازيلية «كوندور نون ليثال للتكنولوجيا»، بشأن استخدام مسيلات الدموع التي تنتجها الشركة.
وأشارت الصحيفة إلى أنه يُحظر إعادة تصدير الأسلحة من دون إذن من البلد المنتج، وأن شركة «كوندور» لم تبع الغازات المسيلة للدموع للبحرين، وفقاً لما ذكرته الشركة والخارجية البرازيلية.
وأكدت «كوندور» التي تعنى بصناعة الأسلحة «غير الفتاكة» ومقرها في ريو، أنها تحصل على ما نسبته 30 في المئة من عائداتها من الصادرات، وأنها تتعامل مع بلدان المنطقة في منتجاتها، إلا أنها لم تكشف عن أي منها، بحسب ما ورد في الصحيفة.
واستندت الصحيفة في تقريرها إلى ما أوردته صحيفة «أو جلوبو» على لسان ناشطين بحرينيين بشأن استخدامات الغازات المسيلة للدموع في البحرين، والتي أدت إلى وفاة طفلة في البحرين بسببها.
إلا أن «كوندور» استبعدت أن يكون وفاة الطفلة بسبب استخدام الغاز المسيل للدموع الذي تنتجه، باعتبار أنه يُستخدم أيضاً في البرازيل وأربعين بلداً أخرى ويتم الالتزام فيه بمعايير السلامة الدولية.
وأشارت الصحيفة إلى ما وصفته بـ «انعدام الشفافية» في صادرات الأسلحة، وخصوصاً في ظل سياسة البرازيل الرسمية بتشجيع صناعة الأسلحة المحلية، إذ وقعت رئيسة البرازيل ديلما روسيف في سبتمبر/ أيلول 2011 على إجراء مؤقت لإعفاء هذه الشركات المصنعة من الضرائب، والتي تقول وزارة الدفاع إنها تهدف لوضعها على قدم المساواة مع المنافسين الأجانب.
وأوضحت الصحيفة أن هذه المبيعات تخضع لرقابة وزارة الخارجية ومديرية التفتيش للمنتجات الخاضعة للرقابة التابعة لقيادة الجيش البرازيلي.
وفيما إذا كان هناك أي عائق سياسي لبيع الأسلحة في الدول التي تشهد احتجاجات، أشارت وزارة الخارجية البرازيلية – بحسب الصحيفة – إلى أنه يتم إجراء تحليل على أساس كل حالة على حدة، وأن الحكومات والشركات التي تبرم مثل هذه الاتفاقيات تلتزم بالسرية في عدم الكشف عن تفاصيل المبيعات.
وتطرقت الصحيفة كذلك إلى مشروع قانون ستقدمه وزارة الدفاع البرازيلية إلى الكونغرس يتضمن إعداد قاعدة بيانات عامة تضم تفاصيل عمليات شراء ومبيعات الأسلحة، وأن قيمة صادرات البرازيل من الأسلحة والذخيرة نمت بما نسبته 320 في المئة ما بين العامين 2000 و2011، بواقع من 69.7 مليون دولار إلى 293 مليون دولار.
كما أشارت إلى أن البرازيل باعت ما قيمته 19.5 مليون دولار من الأسلحة ما بين العامين 2006 و2011 لخمس دول من مجلس التعاون الخليجي، ليس من بينها البحرين
العدد 3415 - الخميس 12 يناير 2012م الموافق 18 صفر 1433هـ
الله ينتقم من البرازيل
الله ينتقم من البرازيل
في اخر الزمان يكثر موت الفجئه
قال الامام علي في اخر الزمان يكثر موت الفجئه
اعتقد منكثرة مسيلات الدموع ؟ ويش رايكم ! صح او غلط --- حتى بعد شفت طيور فاطسه من المسيلات الدموع تذكرت كلام الامام علي لوكنت طيرا ما حللت يوما على غصن من اغصان جزيرة اوال
يلا تصويت ههههه
المشكلة تكمن في اسلوب التعامل بالغازات السامة
هل احد يتصور ان يأتى رجال مايسمى مكافحة الشغب ويلقون باليد ليس بالاطلاق على المنازل وبكثرة كبيره حيث لاتحدث صوت فقط غاز كثيف يخرج من هذه القنابل ثم تتحول المنطقة الى شبه غيمه سوداء تبقى لفتره طويلة حيث تكون بدل الاكسجين للشعب وبعد ذلك تحدث الوفيات والامراض وينتهى الامر فاذا كان دخان السيجارة يقتل فما بالك بغاز وبكثافة من الطبيعي سيقتل الناس
يا بيليه (( الحقيقه المرة ))
وينك من بلادك المجرمه يا الذى تتخذ الكرة شعار مربح وينك من ادانه بلادك المجرمه فى قتل الاطفال عن طريق بيع هذه المعدات الى دول ثانيه
نوعه واسم المسيل
انا كنت في قريه السهله الجنوبيه وكانت هنالك مسيره حاشده جابت ارجاء القريه حتى باغتت قوات الامن المسيره بوابل من مسيلات الدموع حتى وجدنا احد عبوات المسيل مكتوب عليها cs
الغازات وكرة القدم !
وأنا واحد كنت طول عمري أشجع منتخب كرة القدم البرازيلي لكن بسبب مسيلات الدموع والغازات السامة البرازيلية التي أدت لإختناق الآمنين في منازلهم صرت ما أشجعهم وأكرهم !
نرجو من الجميع التحرك بشكل جاد
هذه ليست مسيلات دموع وإنما غازات سامة فنحن وأطفالنا نعاني من الخمول ومن القيء والاسهال بشكل مستمر مع تهيج في الأعصاب وعندما نراجع المركز الصحي يكون التشخيص بأنها من هذه الغازات السامة التي ترمى بشكل لا إنساني على بيوتنا كل يوم.
اعتقد ان وزارة الداخلية تشتري العبوات المنتهية
الظاهر من تأثيرات الغاز التي لا تقتصر على اسالة الدموع وحرقة العين، ومن حالات الاختناق الكثيرة والاستشهاد .. ان الداخلية تقوم بشراء اسلحة غاز منتهية الصلاحية من دول أخرى بسعر أقل .. فالداخلية تستفيد .. وتلك الدول تستفيد اذ يمكن أن يؤدي استخدام غازات منتهية الصلاحية الى أزمات سياسية وأخلاقية تطير فيها رؤووس السياسيين في دول أخرى ... بينما في البحرين رصدنا العدييييييد من العبوات التي لا تحمل أي معلومات، أو منتهية الصلاحية منذ أكثر من 15 و20 سنة
والخارجية الامريكية؟
فيه واجد مسيلات صناعة امريكية مو بس برازيلية
باي
حتى انت يا البرازيل علينا من اليوم و صاعد بنجوف لينا منتخب نؤيده غير المنتخب البرازيلي باي باي يا البرازيل ...
شعبي صبرا
الان تيقنت من الثورات العربية بان ثورة البحرين اهدى الرايات والثورات بالبلدان العربية حيث تفضح كل قاصي وداني وقف ضدها وان ثورة هذا الشعب المسالم ثورة الورد .........
تشويه سمعة بلد لحفنة من الدولارات؟؟!!
نحن نطالب البرازيل بتحسين نوعية المسيل للدموع و التأكد من صلاحيته و مطابقته للمواصفات لان النوعية المستخدمة في البحرين تسيء للبرازيل و سمعة المنتج البرازيلي كثيراً!!!!!!!!!
موجود وبكثرة النوع البرازيلي
الغاز الاسود ايضا من صناعة برازيلية ... واتوقع في واجد صلاحيتهم منتهية!
حسبنا الله و نعم الوكيل
غازات سامة خانقة و ليست مسيلة دموع .. اسألونا احنا مجربينها !
كلمة بعض المشائخ الموقرين فعلا في مكانها
أيعقل أن تبيع البرازيل على دول مجلس التعاون هذه المسيلات وليس من ضمنها البحرين ثم تصل هذه المسيلات عن طريق اعتقد السحر الى البحرين ..... هذه الدول شريكة في قتل الشعب البحريني
بسبب مسيلات الدموع
تعرضت لمسيلات الدموع وأنا في منزلي بسترة اكثر من مرة، وتسبب ذلك لامراض عدة منها ألم البطن المستمر وكذلك بحة في صوتي .. لماذا هذا العقاب الجماعي على القاطنين في منازلهم؟؟؟