العدد 3470 - الأربعاء 07 مارس 2012م الموافق 14 ربيع الثاني 1433هـ

30 % من المفصولين نساء... و197 معتقلة خلال «أحداث 2011»

في ذكرى الاحتفال باليوم الدولي للمرأة

ليلة تضامنية في «وعد» مع نضالات المرأة البحرينية
ليلة تضامنية في «وعد» مع نضالات المرأة البحرينية

تمرُّ ذكرى الاحتفال باليوم الدولي للمرأة، الذي يصادف اليوم الخميس (8 مارس/ آذار 2012)، مع استمرار فصل وإيقاف عدد من الموظفات البحرينيات من أعمالهن، بسبب الأحداث التي شهدتها البحرين خلال العام الماضي (2011). وبحسب إحصائيات الاتحاد العام لنقابات عمال البحرين، فإنّ نسبة المفصولات بسبب الأحداث الأخيرة بحسب إحصاءات الاتحاد ووزارة العمل، تتراوح بين 25 و30 في المئة من إجمالي المفصولين عن العمل.

وبحسب إحصاءات جمعية الوفاق، فإنّ عدد من تم اعتقالهن بسبب الأحداث الأخيرة، بلغ نحو 197 معتقلة، من بينهن 18 معتقلة ممن لم تتجاوز أعمارهن 18 عاماً، وكانت أكبر معتقلة تبلغ من العمر عاماً، فيما لا يتجاوز عمر أصغر معتقلة الـ 14 عاماً.

كما تتزامن ذكرى اليوم الدولي، مع مثول عدد من الطبيبات في قضية ما عُرف بـ «الكادر الطبي» اليوم (الخميس)، أمام محكمة الاستئناف، للاستماع لشهود الإثبات بناء على طلب النيابة العامة.

في ذكرى الاحتفال باليوم الدولي للمرأة:

بحرينيات بين ساحات المحاكم ومرارة الفصل من أعمالهن

 

الوسط - أماني المسقطي

تتزامن ذكرى الاحتفال باليوم الدولي للمرأة، الذي يصادف اليوم الخميس (8 مارس/آذار 2012)، مع مثول عدد من الطبيبات في قضية ما عرف بـ «الكادر الطبي» اليوم الخميس، أمام محكمة الاستئناف، للاستماع لشهود الإثبات بناءً على طلب النيابة العامة.

وبحسب إحصاءات جمعية الوفاق، فإن عدداً من تم اعتقالهن بسبب الأحداث الأخيرة، يبلغن نحو 197 معتقلة، من بينهن 18 معتقلة ممن لم تتجاوز أعمارهن 18 عاماً، وكانت أكبر معتقلة تبلغ من العمر عاماً، فيما لا يتجاوز عمر أصغر معتقلة الـ 14 عاماً.

وأشارت الجمعية، بحسب الشكاوى التي تلقتها، إلى أن عدد من تعرضن لانتهاكات ومضايقات خارج الاعتقال، يبلغن نحو امرأة، وأن نحو 94 امرأة تقدمن بشكاوى تعرضهن لمعاملة قاسية.

كما تمر هذه الذكرى على المرأة البحرينية، مع استمرار فصل وإيقاف عدد من الموظفات البحرينيات من أعمالهن، بسبب الأحداث التي شهدتها البحرين خلال العام الماضي (2011).

وبحسب إحصاءات الاتحاد العام لنقابات عمال البحرين، فإن نسبة المفصولات بسبب الأحداث الأخيرة بحسب إحصاءات الاتحاد ووزارة العمل، تتراوح ما بين 25 و30 في المئة من إجمالي المفصولين عن العمل.

مبارك: الاحتفال بيوم المرأة يجب أن يتزامن مع إعادة المفصولات لأعمالهن

 

وفي هذا الصدد، أكدت الأمين المساعد للمرأة العاملة والطفل في الاتحاد العام لنقابات عمال البحرين سعاد مبارك، ضرورة أن يتزامن الاحتفال باليوم الدولي للمرأة، بإعادة المفصولات جميعاً إلى أعمالهن، مشيرة إلى أن نسبة المفصولات من إجمالي المفصولين، والتي تصل إلى 30 في المئة، تعتبر كبيرة، إذا ما تم الأخذ بالاعتبار المواقع الوظيفية التي تتركز فيها المرأة.

وقالت: «إن فصل الموظفات من أعمالهن، غطى على الكثير من الانتهاكات الأخرى التي حدثت للمرأة في العام 2011».

وأضافت أن «مشروع قانون العمل في القطاع الأهلي الذي لم يتم إقراره بعد من قبل السلطة التشريعية، لم يصل حتى الآن لمرحلة نراها منصفة للمرأة العاملة، إذ مازال التمييز مستمراً بين المرأة العاملة في القطاع العام والعاملة في القطاع الخاص بحسب المشروع».

إذ أشارت مبارك إلى أن التمييز في القوانين بين المرأة العاملة في القطاعين العام والخاص مازالت مستمرة، وخصوصاً على صعيد ساعة الأمومة وإجازة العدة ومرافقة المريض.

وقالت: «على صعيد تمكين المرأة، فإن بعض الوزارات والمؤسسات الحكومية أنشأت دائرة لتكافؤ الفرص، وهذا أمر جيد، ولكننا نريد أن نرى نتائج هذا الأمر على أرض الواقع، وخصوصاً أن الخريجات كثر، ويفقن في أعدادهن أعداد الشباب، ولذلك يجب أن يكون هناك توزيع عادل بناءً على الكفاءات لا بناءً على (الجندر) أو أي معيار آخر».

وأضافت «نحن بحاجة للتصديق على بعض الاتفاقيات المعنية بالمرأة، مثل اتفاقية حماية الأمومة، فمن المهم أن تكون هناك مبادرة من الدولة للتصديق عليها، لأنها لا تعني المرأة فقط، وإنما هي تهم الأسرة ككل».

الخزاعي: نريد للمرأة أن تكون في موقعها الذي تستحقه

 

من جهتها، قالت رئيسة دائرة المرأة في جمعية الوفاق أحلام الخزاعي: «على رغم الدعوات التي تنادي بالمساواة بين الرجل والمرأة، إلا أننا لم نجد أي نتائج إيجابية على أرض الواقع، ولم تكن المرأة تُقدر على أساس كفاءتها في المناصب العليا بالمؤسسات الرسمية».

وأضافت «كان يُنادى بحقوق المرأة ومساواتها، ولكنها كانت تظلم لأن كفاءتها لم تكن تقدر، كما أن المحسوبية كانت تلعب دوراً في أغلب المؤسسات، والإقصاء يطال المرأة لكونها تنتمي لفئة معينة، وهو ما يعتبر انتهاكاً للمرأة»، مستدركة بالقول: «إلا أن المرأة البحرينية، وعلى رغم ذلك، معروفة بتميزها منذ فترة، على مراحل التاريخ التي مرت بها، وكانت بانتظار إعطائها فرصة تثبت وجودها من خلالها».

إلا أن الخزاعي اعتبرت أن كل الانتهاكات التي مرت بها المرأة خلال الأعوام الماضية، لا تقاس بالانتهاكات التي تعرضت لها في العام 2011، من قبل المؤسسات الرسمية في الدولة، موجهة في الوقت نفسه اللوم إلى الاتحاد النسائي والمجلس الأعلى للمرأة، لعدم إعلانهما موقفاً تضامنياً مع النساء اللاتي تعرضن للانتهاكات، حتى بعد ما أكده تقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق من انتهاكات.

وقالت: «في العام الماضي، تعرضت المرأة البحرينية للعديد من الانتهاكات، فإلى جانب الاعتقال والفصل والإيقاف عن العمل، فإن العديد من النساء تعرضن للاعتداء أثناء اعتقالهن أو أزواجهن أو أبنائهن، وكل ذلك لا يقاس بالانتهاك النفسي الذي تعرضت له المرأة».

وتابعت أن «من النساء من فقدن عائلهن أو أبناءهن خلال الأحداث الأخيرة، مازلن يعانين نفسياً ومادياً. ومازلت أذكر حديثاً مؤلماً جداً مع زوجة الشهيد عبدالكريم فخراوي، التي قالت إنها فقدت كل شيء بفقدان هذا الرجل الذي مضى عام على رحيله، وكانت كلماتها تعبر فعلياً عن نموذج من المأساة التي يمر بها أهالي الضحايا».

وأشارت الخزاعي إلى أن الأحداث الأخيرة، جعلت العالم يشير بالبنان إلى المرأة البحرينية.

وختمت حديثها بالقول: «أتمنى بعد المرور من هذه الأزمة، أن تأخذ المرأة موقعها الذي تستحقه بحسب كفاءتها في كل مكان، سواء على صعيد المؤسسات الرسمية أو الأهلية، فنحن لا نريد (كوتا)، وإنما نريد للمرأة أن تكون في موقعها الذي تستحقه».

الدرازي: الجمعيات و «المجلس الأعلى» وقفت متفرجة على انتهاكات المرأة

 

أما عضو الأمانة العامة للجمعية البحرينية لحقوق الإنسان زينب الدرازي، فأشارت إلى أن المرأة البحرينية تعرضت لانتهاك حقوقها الدستورية في التعبير عن رأيها وحريتها في الإضراب والمسيرات خلال الأحداث التي مرت بها البحرين، ناهيك عن انتهاك حقوقها كإنسانة من الناحية الجسدية والنفسية، حين تعرضت عشرات النساء للاعتقال التعسفي الذي يخالف الإجراءات التي تنص عليها القوانين في البحرين، على حد تعبيرها.

وقالت: «المواطنون سواسية في القانون، ولكن يجب أن يتم الالتزام بتطبيق القانون، فالمرأة في البحرين، عوملت كمواطن من الدرجة الثانية لا مواطن لديه حقوق ومتساوٍ مع بقية المواطنين، وأصبحت لدينا مواطنة غير متساوية في البحرين، ليس فقط في المساواة بين المرأة والرجل، وإنما حتى في المساواة بين المرأة، مبنية على التمييز الطائفي».

وأضافت أن «تعامل الأجهزة الأمنية مع الحراك السلمي، خلق شقاً في المجتمع، كما أنه خلق شرخاً في السلم الاجتماعي، والسلطة السياسية تتحمل المسئولية بشكل كبير في هذا الجانب، لأنها لم تتعامل بصورة صحيحة منذ البداية».

وتابعت أن «التعاطي الأمني لم يراعِ العادات والتقاليد الاجتماعية، كما لم يراعِ خصوصية المرأة التي انتُهكت بطريقة غير صحيحة، والمناداة بالمساواة بين الرجل والمرأة، والتشدق بعبارات التقدير للمرأة، انكسر على أرض الواقع، حين انتهكت حقوقها خلال الأحداث الأخيرة».

واعتبرت الدرازي، أن المرأة انتهكت حتى من قبل حتى من انتخبتهم لعضوية السلطة التشريعية، مشيرة إلى أن هناك من وقف في البرلمان للمطالبة باعتقال المرأة وفصلها من عملها وحرمانها حتى من لقمة عيشها، على حد تعبيرها، وقالت: «لا يمكن أن من انتخب ليدافع عن حقوق المواطن، أن يقف ضد المواطن في اللحظة التي يحتاج إليها، وكان من المفترض أن يقف النائب وقفة موضوعية من الأحداث ويحاسب من يستحق، لا وضع الجميع في سلة واحدة». يسؤني

وختمت حديثها بالقول: «يسوءني جداً أن نتحدث عن هذه الانتهاكات في 8 مارس، وللأسف أن الجمعيات النسائية والمجلس الأعلى للمرأة وقفت موقفاً سلبياً ومتفرجاً ولم تقدم أي حلول للخروج من هذه الأزمة وإنصاف المرأة، وهذا السكوت يعني الوقوف ضد المرأة، وكنا ننتظر من هذه الجهات على أن تأتي برؤية موضوعية للخروج من هذا الوضع».

غلام: كيف ستتمكن الحكومة من تبرير انتهاكات المرأة دوليّاً؟

من جانبها، قال عضو جمعية «وعد» فريدة غلام: «إن الانتهاكات التي طالت المرأة البحرينية خلال العام الماضي (2011)، لا يمكن إنكارها، وذلك على رغم محاولات وزارة حقوق الإنسان والتنمية الاجتماعية إظهار صورة مغايرة للوضع، مقابل الصمت المطبق للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، وكل الممثلات الرسميات في مجلسي الشورى والأعلى للمرأة».
وأضافت أن «هناك حقوقاً إنسانية ومتعلقة بالكرامة، وأيضاً بالعادات والتقاليد التي يتم التشدق بها ليلا نهاراً، تم انتهاكها، وهذه الأمور تم رصدها من قبل منظمات حقوقية مهنية محترفة».
وتساءلت: «كيف ستتمكن الحكومة في إطار المراجعة الدورية الشاملة أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، أن تبرر كل الانتهاكات التي تعرضت لها المرأة ضمن فئات المجتمع الأخرى التي تعرضت لانتهاكات بسبب الأحداث الأخيرة؟».
ودعت غلام في هذا الإطار، إلى معالجة كل هذه الانتهاكات ضمن مشروع حقيقي للمصالحة الوطنية.
وتطرقت غلام إلى موقف أحد النواب حين دعت في إحدى جلسات حوار التوافق الوطني، إلى تشكيل لجنة للنظر في الانتهاكات التي تطال النساء وربات البيوت عند اقتحام المنزل لاعتقال الأشخاص، وما تناله المعتقلات من سوء المعاملة، إذ أشارت إلى أن النائب المذكور همّ مسرعاً ليقرأ فقرة في الدستور تنص على المساواة بين المرأة والرجل حتى في العقوبة.
وعقبت غلام على ذلك بالقول: «إذا كان هذا النائب الذي يفترض به أن يدافع عن المواطن يتحدث بالمساواة في العنف والانتهاكات، مقابل مجلس أعلى للمرأة يشتغل دولياً ليظهر أن المرأة مهتمة بالمرأة، وهو ما يتنافى مع أرض الواقع، فكيف تستقيم الأمور؟»
وأضافت أن «لا حلول ترتجى من وجود هيئات شكلية، وإنما يجب الاستمرار في المطالبة بالحقوق المشروعة للإنسان البحريني، عبر الطوائف وعبر النوع الاجتماعي، لأنها حقوق إنسانية في صورتها الديمقراطية الأولية، والمرأة أثبتت هذه المرة، أعلى مقياس للجرأة والشجاعة، وأنها أهلاً لكسب كل حقوقها وإن طال الأمد».
واستنكرت غلام مثول الطبيبات أمام المحكمة اليوم (الخميس) في قضية الكادر الطبي، في الوقت الذي يجب فيه تكريمهن لجهودهن في اليوم الدولي للمرأة العالمي، مشيدة في الوقت نفسه بجهود الأكاديميات والمعلمات والإعلاميات والشابات وربات البيوت، والكبيرات في السن اللاتي يشاركن في جميع الفعاليات الجماهيرية، للمطالبة بالتحول الديمقراطي.
ودعت غلام في ختام حديثها للتضامن مع النساء اللاتي يعانين تبعات اعتقالات أزواجهن أو أبنائهن أو أخوتهن.

العدد 3470 - الأربعاء 07 مارس 2012م الموافق 14 ربيع الثاني 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 21 | 4:18 ص

      وزيرة حقوق الانسان أين حقوق الانسان البحريني

      فصلتوا الموظفين

      ومرت سنة وتستهبلون على الناس كل يوم لجنة كل يوم وفد كل يوم زيارة وين حقوق المفصولين أو ماتعبرونهم بشر ما ليهم حق يعيشون ياكلون ماليهم حق يتكلمون ما ليهم حق يتنفسون حتى الهواء النظيف محرومين منه كل مسيلات دموع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    • زائر 20 | 4:09 ص

      المرءة البحرينية

      من وقف ضد قانون الأسرة الذي يحميها؟ من حعل قوائم المنتخبين في البرلمان و البلدي خالي من النساء؟ من الذي يزج بها في الشوارع والأعتصامات؟ من الذي فقط من مأشهر فقط عمل لها قسم لشئونها في جمعيته ليس لمكانتها ولكن سد فجوة عنده لما يتساألون الغربيون عن التهميش؟

    • زائر 19 | 3:38 ص

      نعم أيها المرأة البحرينية

      أنحني إجلالا و تعظيما للمرأة البحرينية الشريفة و النزيهة و المكابدة و المجاهدة التي بذلت التضحياة و الإيثار في شتى الميادين...

      أتمنى من المسؤولين في المملكة أن يعطوها قليلا من حرية التعبير و الرأي وسوف تشق طريقها للقمة

      أبارك لهن يومهن العالمي و أسأل الله أن يفرج عنهن و خاصة المعتقلات في السجون

      كما قال الحكيم أو أنه حديث شريف
      "ما أكرمهن إلا كريم و ما أهانهن إلا لئيم"

    • زائر 18 | 3:36 ص

      نريد حقوق انسان و تساوي الجميع في الحقوق و الواجبات

      هذا ما تريده المراءة البحرينية

    • زائر 16 | 3:10 ص

      المرأه البحرينيه الأم والمدرسه

      المرأه البحرينيه في

    • زائر 15 | 2:19 ص

      تحية فخر وإعتزاز و إكبار ل:-

      لمن صبرت
      لمن ضحت
      لمن صمدت
      لمن واست
      و لمن عذبت في سبيل الوطن,,,,,,,

    • زائر 14 | 1:58 ص

      لا تعليق,,,,,,,,حتى ينشر التعليق!!!

      الجمعيات و «المجلس الأعلى» وقفت متفرجة على انتهاكات المرأة!

    • زائر 13 | 1:51 ص

      المرأة و يومها العالمي

      بمناسبة يوم المرأة العالمي لماذا لا يعمل بـــــــــــــــ:
      - إطلاق سراح كل معتقلة
      - إرجاع كل مفصولة
      - توظيف كل مواطنة لم تحصل على وظيفة
      - إعطاء كل إمرأة مواطنة بيت

      الخير كثير في ديرتنا البحرين الحلوة

      هل من مجيب

    • زائر 12 | 1:37 ص

      على شان 8 مارس

      ** وااااه مو علشان شعب البحرين ، خلوه يتجرع الغصص ولا مشكله في حب الوطن ..... ولكن على شان يوم المراة العالمي إحترموا المرأة بكل ما تعني الكلمة . (( المرأة ريحانة ،،، رفقا بالقوارير ... ما أعظم صبركن يا بساء بلادي .

    • زائر 10 | 1:00 ص

      الله والقانون

      كل شي في البحرين شكلي في شكلي ، حوار ماصخ ولا في ذرة عدل ومايمت للاسلام بصلة اصلا ، فساد وايد

      بوقووووا بس عطوا المواطن

      الاحساس منعدم

    • زائر 9 | 12:54 ص

      اكراما للمراة بيومها

      اخلاء سبيل كل معتقلة وارجاعهن الى اعمالهن واسقاط التهم الموجه ضذ كل مراة وخصوصا التهم المتعلقه بالسياسية ...........لكي يكون فعلا انه يوم المراة العالمي ولكي تحتفل البحرين بالمراة البحرينية وتكرمها

    • زائر 8 | 12:34 ص

      أمل البحرين

      اليوم الخميس المرأة الام الاخت الدكتورة في وطني جلسة محاكمتها لانها بما يملي ضميرها على شرف مهنتها عالجت مصابين الدوار المهنة الوحيدة التي يجب ان تداوي بدون ان تسأل من انت ولو عدوك, اين المرأة في بلادي المخلصة في بلادي تفصل تعتقل تعذب وان كانت مؤهلة يتغير منصبها ياللعار! نحن في عاصمة الثقافة العربية!!!

    • زائر 7 | 12:29 ص

      التبلد في الاحساس

      يصل الانسان الى مرحلة التبلد في الاحساس عندما لايستمع الى الطرف الاخر المختلف أو عندما يعتنق دين يجعله يسجل مواقفه مسبقاً على الطرف الاخر ويبرر كل ما يجري أستناداً لهذا الدين وهنا أنا أنصح الجميع في حال المحن الاعتماد على القوانين التي شرعت في كل جانب بشرط أن تكون متفقة مع الشرائع الدولية حتى لايكون مشاركاً في جريمة سواءً بالرأي أو الموقف السكوت عن الانتهاكات في حد داته جريمة فما بالك بالمشاركة فيها لان عدم سماع الرأي المختلف يقود الى العمى السياسي وموت الضمير

    • زائر 6 | 12:23 ص

      لماذا التفاخر بمناصب المرأة في البحرين إذا كان مدعوس عليها

      دائماً ما نسمع البعض يتفاخر بمناصب المرأة بأنها وصلت للعمل كوزيرة و طبيبة و إلخ .... لماذا يتفاخرون إذا كانت مدعوس عليها ؟ كلنا شاهدنا ماذا حصل لهم من إضطهاد . أذا كنتم تتفاخرون فقدروهم و احترموا الديمقراطية

    • زائر 5 | 12:16 ص

      بنت البحـــــــــــرين

      يا أختي العزيزة لمن تقال هذة الكلمة (عيب) للأطفال وهم في بداية مشوار التربية والتعلم،، اذا اخذ طفل شيئآ ليس له أو عمل عمل خاطئ يعاقب ويقال له في نفس الوقت بأن ما فعلة (عيب). أما حكومتنا الرشيدة ماذا يقال لها على ما قامت به وما ارتكبتة في حق ليس المرآءة فقط بل في حق كل الشعب البرئ ؟
      فما بال تلك المرآة التي عملت وجاهدت في أنشاء جيل المستقبل بأن تكافئ بالفصل والسجن ومعاملتها اسوء معاملة لا يعاقب عليها حتي المجرم السفاح !
      ما اود قوله بأن مازالت الجرائم والأنتهاكات تتخذ بحق هولاء النساء في كل مكان

    • زائر 4 | 12:12 ص

      اليوم في الصباح على راديو البحرين كانوا يتكلمون عن حقوق المرأة

      اليوم على راديو البحرين كانوا يتكلمون عن حقوق المرأة و جعلوا المرأة البحرينية و كأنها ملاك مصنوع من الذهب و الضوء و لكنها في الحقيقة مضطهدة شر إضطهاد

    • زائر 3 | 11:55 م

      يجب أنتخاب مجلس المراة أو ألغائه

      بخصوص المجلس الأعلى للمرأة الموالية يجب ألغائه لأنه لا يخدم كل شرائح نساء البحرين هو فقط للبهرجة والديكور ويصرف عليه من أموال المواطنين بدون فائدة منه كل الدول ليس بها مجلس للمرأة ولكن لم تنتهك المرأة مثل ما يجري في البحرين كل الشعوب التي طالبت لم تسجن فيها أمراة أو تفصل من عملها. هو فقط عبئ على ميزانية البلد ولا يمثل شريحة كبيرة من نساء المجتمع

    • زائر 2 | 11:17 م

      مو عيب هذا

      و الله حرام كلش حرام
      في يومها العالمي
      بدل أن تقدم لها الهدايا و الورود لهذه المرأة العملاقة و مربية الأجيال و مصلحة المجتمع نراها في ديرتنا نعم ديرتنا بين كل من :
      - فصل من وظيفتها
      - إعتقالها
      - تعذيبها
      - محاكمتها
      - إهانتها
      - فبركة الشهود عليها لتجريمها

      و الله حرام يا جماعة اللي قاعد إيصير في مملكتنا الحبيبة...

      هل الكل مسرور بان يرى المرأة في يومها العالمي وهي تتنقل من مكان الى مكان و من جلسة حكم الى جلسة ....

      أتمنى العقلانية يا إخوتي في الدين و الوطن

    • زائر 1 | 9:53 م

      يوم المراه البحرينية

      هذا العنوان بالاسم فقط للترويج ان هناك يوم للمرأه
      والحقيقة اين يوم المرأه البحرينيه وهي داخل المعتقلات او مفصولات من العمل .

      هؤلاء هم شرف الوطن المرأه البحينية اثبتت انها حاضرة في جميع المجالات .
      لهم مني الشكر والعرفان 0.

اقرأ ايضاً