العدد 3495 - الأحد 01 أبريل 2012م الموافق 10 جمادى الأولى 1433هـ

"التمييز" تحجز قضية "مجموعة الـ 21" للحكم في 23 أبريل وترفض الإفراج عنهم

المنطقة الدبلوماسية - علي طريف 

تحديث: 12 مايو 2017

حجزت محكمة التمييز اليوم الاثنين (2 أبريل/ نيسان 2012) الطعون المقدمة في قضية "التنظيم الإرهابي ومحاولة قلب نظام الحكم"، التي تعرف بـ "مجموعة الـ 21"، للحكم في 23 أبريل 2012، ورفضت طلباً من هيئة الدفاع للإفراج عنهم.
وكانت محكمة السلامة الوطنية الاستئنافية أصدرت يوم الأربعاء (28 سبتمبر/ أيلول 2011) حكمها في الطعون المقدمة من قبل عدد من المحكوم عليهم في قضية "التنظيم الإرهابي ومحاولة قلب نظام الحكم"، وقد أيدت محكمة الاستئناف حكم الدرجة الأولى الذي قضى بسجن عبدالوهاب حسين علي أحمد (السجن المؤبد)، وحسن علي حسن محمد مشيمع (السجن المؤبد)، ومحمد حبيب الصفاف (المقداد)، (السجن المؤبد)، وعبدالجليل رضي منصور مكي (المقداد)، (السجن المؤبد)، وعبدالجليل عبدالله السنكيس (السجن المؤبد)، وسعيد ميرزا أحمد (النوري)، (السجن المؤبد)، وعبدالهادي عبدالله مهدي حسن (السجن لمدة 15 سنة)، وعبدالله عيسى المحروس (السجن لمدة 15 سنة)، وعبدالهادي عبدالله حبيل الخواجة (السجن المؤبد)، وصلاح عبدالله حبيل الخواجة (السجن لمدة خمس سنوات)، وإبراهيم شريف عبدالرحيم موسى (السجن لمدة خمس سنوات)، ومحمد حسن محمد جواد (السجن لمدة 15 سنة)، ومحمد علي رضي إسماعيل (السجن لمدة 15 سنة)، والحر يوسف محمد الصميخ (الحبس لمدة سنتين).
فيما لا زال هناك سبعة آخرون من المحكوم عليهم في القضية ذاتها هاربين من العدالة وقد سبقت إدانتهم من قبل محكمة السلامة الوطنية الابتدائية وهم، سعيد عبدالنبي محمد شهاب (السجن المؤبد)، وسيدعقيل أحمد علي (الساري)، (السجن لمدة خمسة عشر سنة)، وعبدالرؤوف عبدالله أحمد الشايب (السجن لمدة خمسة عشر سنة)، وعباس عبدالعزيز ناصر العمران (السجن لمدة خمسة عشر سنة)، وعلي حسن علي مشيمع (السجن لمدة خمسة عشر سنة)، وعبدالغني عيسى علي خنجر (السجن لمدة خمسة عشر سنة)، وعلي حسن عبدالله عبدالإمام (السجن لمدة خمسة عشر سنة).
 





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 14 | 3:11 م

      نعم لبراءة جميع المواطنين الذين عبروا عن رايهم ، ويجب الإفراج الفوري عنهم لأنهم أبرياء من جميع التهم. وتقرير بسيوني بين الحقائق المطلقة التي لا يجوز إثبات عكسها بأن كثير من الأسرى في السجون تعرضوا للتعذيب. وأن الأحكام المستندة على التعذيب هي أحكام باطلة ومعدومة ولا ترتب أثرا قانونيا.
      الحرية والمجد لجميع الأسرى والمرتهنين.

    • زائر 13 | 1:43 م

      الشجعان فقط من يقومون بالتغير

      الأخطاء الصغيرة و الكبيرة تحدث و سؤ التقدير وارد في كل وقت وزمان و في كل المجتمعات \\r\\nلكن مع مرور الوقت توضح الصورة و الواقع يفرض نفسه فلسنا أسوء من جنوب افريقيا او دول\\r\\nالاتحاد السوفيتي السابقة\\r\\nلقد اتضح و ضوي الشمس الحراك في البحرين شعبي أصيل سبق الربيع العربي بعشرات السنين\\r\\nالشجاعة الان تتطلب اطلاق سراح الرموز و الجلوس حول طاولة الحوار لتجسيد الحلول الممكنة و النهوض\\r\\nبالبحرين نحو مستقبل جميل للكل دون تمييز

    • زائر 12 | 1:17 م

      الشجعان فقط من يقومون بالتغير

      الأخطاء الصغيرة و الكبيرة تحدث و سؤ التقدير وارد في كل وقت وزمان و في كل المجتمعات
      لكن مع مرور الوقت توضح الصورة و الواقع يفرض نفسه فلسنا أسوء من جنوب افريقيا او دول
      الاتحاد السوفيتي السابقة
      لقد اتضح و ضوي الشمس الحراك في البحرين شعبي أصيل سبق الربيع العربي بعشرات السنين
      الشجاعة الان تتطلب اطلاق سراح الرموز و الجلوس حول طاولة الحوار لتجسيد الحلول الممكنة و النهوض
      بالبحرين نحو مستقبل جميل للكل دون تمييز

    • زائر 10 | 9:15 ص

      فرج الله عنهم معتقلي رأي هؤلاء

      قلبنا معهم ولايمكن ان يبقون في السجن لأنهم ابرياء ومعتقلي رأي ..

    • زائر 5 | 5:10 ص

      طالبوا بحقوق الشعب فسجنوا

      اللهم فرج عنهم فرجا عاجلا قريبا كلمح للبصر او هو اقرب يا كريم يا كريم يا كريم يارب.

    • زائر 3 | 5:01 ص

      ايه و الله عجب

      مو يقول السيد بسيوني هؤلاء معتقلوا رأي لماذا يتم حجزهم و الله هزلت

    • زائر 2 | 3:43 ص

      الله يفرج عنهم

      الله يفرج عنهم.

    • زائر 1 | 3:32 ص

      اللهم فرج عنهم

      اللهم فك قيدهم وفرج عنهم فرجا عاجلا

اقرأ ايضاً