العدد 3616 - الثلثاء 31 يوليو 2012م الموافق 12 رمضان 1433هـ

«الداخلية»: المداهمات تتم بأذونات قانونية

الحسن: مداهمات المنازل تتم بأذونات قانونية وبتعاون من النيابة العامة
الحسن: مداهمات المنازل تتم بأذونات قانونية وبتعاون من النيابة العامة

قال رئيس الأمن العام اللواء طارق الحسن، إن مداهمات المنازل والقبض على المتهمين، لا تتم إلا بأذونات قانونية صادرة من النيابة العامة، وتعاون منها، معتبراً القول بعدم قانونية مداهمات المنازل بأنه «كلام عارٍ عن الصحة».

وذكر الحسن، خلال مؤتمر صحافي أمس (الثلثاء)، أن «رجل الشرطة وبحسب القانون، في بعض الحالات لا يحتاج إلى إذن تفتيش أو دخول، وخصوصاً في قضايا التلبس».

وأفصح عن تسجيل 14 شكوى ضد تجاوزات رجال الأمن، 10 منها تم تحويلها إلى الجهات المختصة».


14 شكوى ضد رجال الأمن منذ مطلع 2012... و700 مصاب منهم خلال 7 أشهر

الحسن: تفتيش 14 موقعاً للمواد المتفجرة... وفحص ألف دليل على وجودها

القضيبية - علي الموسوي

أفصح رئيس الأمن العام بوزارة الداخلية اللواء طارق الحسن عن أنهم فتشوا خلال شهري يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز 2012، نحو 14 موقعاً للمواد المتفجرة في البحرين، وذلك بعد أن تم اكتشاف مصنع للمواد المتفجرة وفيه أكثر من 5 أطنان من المواد شديدة الانفجار، مشيراً إلى أنه «تم استدعاء نحو 100 شخص من المتهمين والمشتبه فيهم في القضية، وتم القبض على بعض من أُعلن عن الاشتباه بهم ونشر صورهم، فيما لايزال البحث جارياً عن بقية المطلوبين».

وأوضح الحسن، خلال مؤتمر صحافي عُقد عصر أمس الثلثاء (31 يوليو/ تموز 2012) بنادي الضباط في القضيبية، «فحصنا وأحرزنا أكثر من 1000 دليل، وليس اعترافات أو أقوال، بل عينات تم فحصها في مختبراتنا، وبعضها تم الاستعانة بالخبرات الدولية في هذا المجال».

وأضاف «العمل في هذه القضية على مدار الساعة، واضطررنا إلى الاستعانة بخبرات دولية وعالمية، وخصوصاً من المملكة المتحدة، إذ تم الاستعادة بفريق سكوتلاند للفحص على المتفجرات، والتي كانت تشكل خطورة حتى على الفريق، فالتعامل معها كان بحذر».

وقال الحسن: «القضية كبيرة، ولم يسبق أن شاهدنا مثلها في البحرين، والمواد المتفجرات التي تم تصنيعها ووضعها في عبوات، تزيد عن 5 أطنان، وهذه المواد شديدة الانفجار، وتشكل خطورة حتى على خبراء المتفجرات، إذ كان هناك حذر في التعامل معها».

وبيّن أن «خطورة القضية والمواد التي تم ضبطها لا يمكن التساهل معها، وهذا ما حتم علينا العمل بدون توقف وبأسرع ما يمكن، لأن الموضوع فيه خطورة الناس والممتلكات، وكان الهدف الأول من هذه التحركات الحد من خطورة هذه الأعمال».

وشرح الحسن «اقتضى عملنا في متابعة الدليل والتفتيش أو القبض على أفراد المجموعة، تفتيش 14 موقعاً، و100 عملية استدعاء وبحث عن مشتبه بهم ومطلوبين، وبعضها تطلب زيارة مساكن وتفتيشها، وتوصيل إحضاريات لأهالي المطلوبين واستدعاء أفراد عائلاتهم وسؤالهم عن القضية، وطلبنا منهم التعاون معنا في القضية، ولكن لم نلقَ تعاوناً منهم. وكل هذه الأمور تمت بأذونات قانونية من النيابة العامة وبالتعاون مع النيابة العامة».

وأكد أن «جميع مراحل التحري والبحث في القضية تم توثيقها بقدر الإمكان، توثيقاً مرئياً وصوتياً، ونحن تعرفنا وأعلنا من قبل عن عدد من المشتبه بهم في هذه القضية، أعلنا عن 3 مشتبهين (جعفر محمد حسين يوسف، رضي علي رضي عبدالرسول، ظافر صالح علي صالح)، تم القبض على المدعو جعفر محمد حسين يوسف، ومازال المدعو رضي علي رضي، والمدعو ظافر صالح مطلوبين».

وذكر أنه خلال متابعة القضية، تم التعرف على مطلوبين آخرين، من بينهم حسين عبدالله علي، وهذا تم القبض عليه، وتم التعرف على محمد يوسف المغني، وتم القبض عليه، وتم التعرف على المدعو أحمد جعفر محمد علي، وهو مازال مطلوباً».

ورأى الحسن «نعتقد أننا اكتشفنا أغلب أعضاء هذه المجموعة، ومازال البحث جارياً عن البقية».

وفي سياق آخر، تحدث الحسن عن «ما أثير بادعاءات تتعلق برجال الأمن، والمزاعم باقتحام أكثر من 270 بيتاً، والتي صدر بناءً عليها توجيهاً من وزير الداخلية بالتحقيق فيها، وأسباب صدور هذا التوجيه، أن وزارة الداخلية جهة مسئولة، وجادة في التعامل مع أي بلاغ أو ادعاء، وكل بلاغ أو ادعاء يؤخذ بمحمل الجد».

وأكد أن «مداهمات المنازل والقبض على المتهمين، لا تتم إلا بأذونات قانونية صادرة من النيابة العامة، وتعاون منها، معتبراً القول بعدم قانونية مداهمات المنازل بأنه «كلام عارٍ عن الصحة».

وذكر أن «رجل الشرطة وبحسب القانون، في بعض الحالات لا يحتاج إلى إذن تفتيش أو دخول، والقانونيين يعرفون هذا الكلام، وخصوصاً في قضايا التلبس، فهي لا تحتاج إلى إذن تفتيش أو قبض».

ولفت إلى أن «من بداية العام الجاري (2012)، سجلنا 14 شكوى وردت لنا ضد رجال الأمن، وتم تحويل 10 من هذه القضايا إلى الجهات الخاصة، ومن بينها المحاكم العسكرية، فيما لايزال التحقيق جارياً في 4 شكاوى، هذا إلى جانب الشكاوى التي سُجلت العام الماضي، والتي وصل عددها إلى 117 شكوى».

وقال رئيس الأمن العام: «نحن لا نرضى بأن يتهم رجال الأمن الذين يقومون بجهد جبار، ويعملون على مدار الساعة، ففي الوقت الذي يكون الناس مرتاحين في بيوتهم، فإنهم يقومون بواجبهم، وثم يأتي من يلقي التهم جزافاً، ويُعتقد أن كلامه غير مسئول، فإما أنه يتقدم بشكوى، ويأخذ حقه، أو ألا يتعدى على الناس ويلقي التهم بدون دليل».

وأشار الحسن إلى أن «هناك حملة شاهدنا البعض يقوم بها، ويمكن أن أسمي البعض وهم جمعية الوفاق، ونشروا صوراً ومقتطفات وفيديوهات، وادعوا أنها انتهاكات لحقوق الإنسان، وحالياً ندرس كل هذه الانتهاكات ونوثقها ونفندها إن شاء الله».

وخلال المؤتمر الصحافي، عرض الحسن لقطات مصورة للمواد المتفجرة، إلى جانب احتراق أحد المنازل، وعلّق على المشهد المتعلق بالمنزل، وهو لمواطن يسمى أحمد خليل المولاني، مبيناً أن «هذا الفيديو تم التلاعب فيه، إذ إن هذا المنزل كانت به مجموعة من المخربين، ويبدو أن كراج المنزل فيه مواد قابلة للاشتعال، أو أن أحد المخربين كان يدخن، ولم يكن رجال الأمن موجودين عند نشوب الحريق، والتقارير موجودة، والتقرير الفني للدفاع المدني موجود».

وأوضح أن «هذا الشخص (أحمد خليل المولاني) كان يستخدم جهاز ليزر ويوجهه على الطائرات ويحاول التأثير على الطائرات، وعلى ضوء ذلك تم رصد الشخص والقبض عليه».

وأكد «ليس لدينا شيء نخبئه أو نتهرب منه، رجال الأمن يؤدون واجباً نبيلاً تجاه الوطن والمجتمع، ويبذلون أرواحهم على حساب حياتهم اليومية، وأنتم ترون أن الناس تتناول وجبة الإفطار في بيوتها، ورجال الأمن في الشوارع يحفظون الأمن».

وأضاف «هذه الأمور ندقق فيها ونحقق فيها، لأننا جادون في التعامل مع هذه الأحداث، ووزارة الداخلية أحالت عدداً ممن تجاوزوا القانون، ونحن لسنا معصومين، وفي الأخير نحن نؤدي واجباً وطنياً، وقد يكون فيه من يخطئ أو يتجاوز».

وفي سياق الحديث، أفاد الحسن أنه «تم تشكيل لجان في القضايا التي تضرر فيها أناس بسبب نشاط من أنشطة الأمن وحصلت فيه أضرار، الوزارة بادرت لجبر هذا الضرر والتصليح، والمبالغ التي بلغت 90 ألف دينار دفعتها الوزارة لجبر الضرر الذي حدث بسبب عمل أو نشاط أمني، ولم يكن هذا بقرار من المحكمة، نحن لا نرضى أن يتضرر أي إنسان بسبب نشاط أو عمل أمني».

وأكد الحسن أن «من له حق فليتقدم بشكوى، وهناك العديد من الطرق التي يمكن تقديم شكاوى من خلالها، وقد تم تشكيل فرق للتحقيق في هذه الأمور والمعاينة، وهذا بهدف المحافظة على سمعة رجال الأمن، والمحافظة على جهاز الشرطة، وهو جهاز عريق».

وأفاد بأن «أكثر من 700 مصاب من أفراد الأمن العام منذ بداية العام، من بسيطة ومتوسطة وبليغة، والكلام الخجول الذي نسمعه عن إدانة العنف والالتزام بالسلمية لا يكفي، المطلوب أن يكون هناك موقف صحيح، وينطلق من ضمير حي. الشرطة تحمي الناس، واعترفنا أن هناك قصور في عملنا، وتجاوزات، وعملنا على تصحيحها، ولكن أين الطرف الآخر».

وتساءل: «هل سمع أحد منا إدانة صريحة من جمعية سياسية أو شخصيات دينية أو اقتصادية، لكميات من المتفجرات الإرهابية في أوكار ومستودعات»، مشيراً إلى أن المستودع الذي تم ضبطه في منطقة سلماباد قريب من أحد المآتم، ولو أن هذه المواد انفجرت لسببت مشكلة كبيرة.

وشدد الحسن «نحن دائماً كوزارة وجهة مسئولة، نضع القانون أمامنا، ونعمل في إطاره، وعملنا لا يميز بين أحد، ونحن نؤكد التزامنا بهذا الكلام، واستخدامنا للقوة يعتمد على معايير دولية، ونستخدم الحد الأدنى من القوة في التعامل الأمني، ولا يعني هذا عدم وجود تجاوزات».

ورأى بأن رجال الأمن يستخدمون القوة «بحسب الضوابط القانونية، وبحسب ما أتاحه لنا القانون».

وعن قطع الطرقات وحرق الإطارات في الشوارع، ذكر الحسن «كنا نأمل أن يكون الوضع في شهر رمضان أهدأ، إلا أننا رأينا زيادة في التحريض ودعوات إلى مزيد من العنف، وهناك استهداف لأوقات معينة، وقت الإفطار، ووقت السحور، فهل هذا يتفق مع الإسلام ومبادئه والديمقراطية».


«الوفاق»: الآلاف من المواطنين أصيبوا وتضرروا جراء الانتهاكات اليومية

الزنج - جمعية الوفاق

قال المركز الإعلامي بجمعية الوفاق: «إن الانتهاكات اليومية ضد المواطنين تسببت في الآلاف من الإصابات والأضرار للمواطنين في منازلهم وفي مناطقهم، كما تسبت في إزهاق أرواح عشرات المواطنين، وإصابة عشرات آخرين بعاهات مستديمة، إلى جانب آلاف المصابين والجرحى».

وأضاف المركز الإعلامي في بيان صحافي أمس الثلثاء (31 يوليو/ تموز 2012): «أن جميع الانتهاكات في البحرين تستدعي رأي «سكوتلانديار» بما يحقق العدالة لشعب البحرين».

وذكر أن أي شرطة في العالم ترغب في معاونة أجهزة الأمن في البحرين عليها أن تفتح مكاتب لها وتستمع لشكاوى عشرات الآلاف من المواطنين عما تعرضوا له من انتهاكات، والنظر في العقيدة الأمنية التي تحملها أجهزة الأمن في البحرين.

وشدد على أن الواقع الذي يشهده المواطنين يومياً لا ينتظر أن تنفيه وزارة الداخلية أو تؤكده لأنه موثق بالصورة، وجزء من عدد الانتهاكات يمكن معرفته من خلال ما وثقته لجنة تقصي الحقائق التي وثق لديها آلاف المواطنين الانتهاكات التي تعرضوا لها».

وأشار إلى أن العديد من مواطنين تقدموا ببلاغات بخصوص اقتحام منازلهم بصورة غير قانونية واحتجاز أبنائهم، والأجدر بوزارة الداخلية أن تتحدث عن إجراءاتها تجاه من قام بهذه المخالفات.

وأكد أن ما جاء في مؤتمر وزارة الداخلية الأخير بخصوص إذن النيابة العامة باقتحام المنازل إن صح فإنه لا ينفي الانتهاكات الموثقة بالصورة الحية، وإنما يشرك في المسئولية مؤسسة أخرى هي النيابة العامة التي يجب أن تتم عمليات دخول المنازل تحت إشرافها وبرقابتها حسب قانون الإجراءات الجنائية.

العدد 3616 - الثلثاء 31 يوليو 2012م الموافق 12 رمضان 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 97 | 6:05 م

      هل القانون قال لهم ينتهكون الأعراض

      هل سمح لهم القانون بإنتهاك الأعراض وحرمات المؤمنين .. إذاً سلطة القانون فاسدة لابد أن تسقط ومعاقبة من سن مثل هذه القوانين المنحطة

    • زائر 96 | 4:19 م

      اعتراف واضح

      يعني ليست تصرفات شخصية
      خوش قانون

    • زائر 93 | 11:05 ص

      الصور والفيدويات وااااضحة !!!!

    • زائر 90 | 9:03 ص

      اياك ودعوة المظلم الذي لا يرا له ناصرا عليك الا الله

      اياك ودعوة المظلم الذي لا يرا له ناصرا عليك الا الله

      اياك ودعوة المظلم الذي لا يرا له ناصرا عليك الا الله

      اياك ودعوة المظلم الذي لا يرا له ناصرا عليك الا الله

    • زائر 88 | 8:51 ص

      قوله تعالى في سورة الأنعام

      انظُرْ كَيْفَ كَذَبُوا عَلَىظ° أَنفُسِهِمْ غڑ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ

    • زائر 86 | 8:43 ص

      حرام عاد ياجماعة تظلمون طارق الحسن وقوات الامن اصلا هم مايجون بس بأذن ويجيبون وياهم هدايا وحلاوة مالت زيارتهم البيوت ويجون بالليل علشان يتسحرون حتى اذكر لما طبو ييتنا اخوي وابوي هو عطاهم التيلفون هدية ما باقوه ولاسرقوه احنا اللي ضربناهم هم ما ضربونا ولا سبونا بالعكس اطياب وحتى يوم جو البيت ضربو الجرس بس كان الجرس قالو خلنا انسوي اليهم كاميرا خفية وقامو كسرو الباب وتالي قالو الينا بتجيب اليكم باب قوي مكرمة

    • زائر 84 | 7:57 ص

      ردا على 44

      بكل بساطة يعني اللي يصير في كل يوم في قريتنا فبركة و كذب و انا احلم و اتخيل و انت كلامك صحيح!!!! احترم عقولنا؟!

    • زائر 82 | 7:48 ص

      رد ولدي الصغير 6 سنوات

      لمن جو يعتقلون اخوي كان ولدي موجود وشاف كلشي سووه قوات الامن في المنزل من تكسير وضرب لأخواني وصراخ النساء وغيرها من الامور

      مرة قاعد وياه اسولف قال لي بالحرف (بابا أنا اذا كبرت ابي اصير قوي علشان اروح بيوت الي دخلوا بيتنا واضربهم وأخليهم يصيحون)

      هذا ما زرعه رجال الامن في قلوب اطفالنا
      وبهذا الاسلوب انتم تصنعون معارضة المستقبل

    • زائر 81 | 7:45 ص

      و قير صحيح

      الوزارة الداخلية هي وزارة المصداقية وباقي الناس كلهم كذب عيب والله عيب حماية الناس او المداهمات الليلة

    • زائر 80 | 7:34 ص

      تم اقتحام اكثر من 200 منزل (تحدي)

      اتحدى وزارة الداخلية أن تضهر الاذونات لاقتحام المنازل



      وانا اعطيهم حل



      عندما يقتحمون منزل ليجعلوا صاحب المنزل يوقع على اذن التفتيش ويحصل على نسخة كربونية طبق الاصل للاذن



      يبين فيها تاريخ الاقتحام ووقت الاقتاحم والمطلوب من هذا الاقتحام.

    • زائر 79 | 7:30 ص

      منزلنا كبير وفيه 5 عوائل كل يوم يقتحم

      نحن عائلة تعيش في بيت كبير نوعا ما حيث تسكنه 5 عوائل في اقسام المنزل ومن الصعب التحكم في اقفال الباب الرئيسي فأخواني يدخلون ويخرجون في أوقات متنوعة وبعضهم يعمل لوقت متأخر من الليل

      قوات الأمن في عمليات تمشيط القرية كل ليلة يدخلون ويرمون قنبلة صوتية أو قنبلة دخانية في الممر الداخلي للمنزل وبعض الاحيان يدخلون يفتشون المطبخ الأرضي ويأكلون ويشربون ويخرجون

      هذا الامر يتكرر بشكل مستمر وما زال يتكرر

      الآن عرفت أن النيابة تسمح لهم تفتيش مطابخ الناس وأكل ما فيها

      شكرا أهل السنع

    • زائر 78 | 7:09 ص

      اقتحم منزل جارنا ومنزلنا الساعة 4 صباحا

      اقتحمت قوات الأمن منزل جارنا الساعة 4 صباحا حيث كانوا يبحثون عن مطلوب، وبما أن منزلي ملاصق لبيت جارنا تم اقتحام منزلي ايضا من السطح

      رغم أنهم وجدوا المطلوب في بيت جارنا ولم يكن هناك داعي لتفتيش كل المنطقة

      إذا كان هناك اذن من النيابة العامة بأقتحام منزل جارنا هل هناك اذن لاقتحام منزلنا وترويع الاطفال والنساء عند الفجر والناس نيام؟

      ملاحظة: عندما سألت أحد رجال الامن عن سبب اقتحام المنزل قال (مو شغلك) !!

    • زائر 77 | 6:48 ص

      والسرقات والشتم

      ماذا عن السرقات هل سيتم ارجاعها لأصحابها ام حاميها حراميها؟ والكلمات البديئه والسب هل هو اذن قانوني ايضا

    • زائر 76 | 6:31 ص

      رد على 44

      ماشاء الله حافض اللي كاتبينه لك
      انا اقول شي الدنيا دوارة وبسنا افلام هوليودية

    • زائر 75 | 6:04 ص

      بنت الفردان

      خافوا الله ترى دعوة المظلوم على الظالم تنزل عليه مثل الزلزال من هجموا على بيت ابوي داك اليوم والكل خايف عقدتون الناس قال اذن قال

    • زائر 74 | 6:02 ص

      خبزناكم

      قريبا ستري علي الشاشه شرطه يطرقون الباب باحترام وصاحب المنزل يقدم لهم الطعام والترحاب ويدعهم يفتشون
      نعم هذا لاننا خبزناكم تصتصغرون عقول الناس بالتمثيليات والممثلين مدفوعي الاجر
      والواضح انقسام سلك ضباط الشرطه ما يقال ليس كالتنفيد القرار يصدر لكنه يذهب للتنفيد مقصص وذلك بسب العدوى السرطانيه في الاستفاده الشخصيه للفرد علي حساب الجماعه وعدم المساواة في الاجور والعمل وليس هناك لجنه محايده تحقق في هذا وتطبق القانون العسكري علي رجل القانون

    • زائر 73 | 5:36 ص

      اجراءات وزارة الداخلية قانونية

      وزارة الداخلية عندها خبرة وحسن اتقان فى العمل ما تدخل بيوت الا اذا كان هناك اجراءات قانونية وهى تعرف سغلها زين ما يحتاج المواطن البسيط يقول اليها يحتاج تصريح او اذن من النيابة لان المخربين والذين يشكلون خطر على المجتمع في ضوء اخضر بدخول هذه المنازل ويجب التعاون الكامل مع رجال الامن حفاظ على استقرار البلد والمجتمع وعدم اتهام رجال الامن بالتقصير لان وزارة الداخلية تقوم بالواجب واكثر وخاصة فى البحرين مومثل سوريا

    • زائر 71 | 4:47 ص

      حمورابي

      و هل هدمتم المساجد بأذونات قانونية أيضاً ؟

    • زائر 70 | 4:38 ص

      نعم ؟

      حتى سرقة الاموال و الضرب داخل المنازل و تكسير المحتويات بعد تتم بأذونات قانونية ؟؟

    • زائر 68 | 4:21 ص

      الدخول بأذن

      هل سرقة المقتنايات الموجودة فى المنزل بأذن؟هل تكسير الابواب بأذن ؟

    • زائر 66 | 4:04 ص

      «الداخلية»: المداهمات تتم بأذونات قانونية

      وماذا عن المسروقات

    • زائر 65 | 3:56 ص

      يلرئيس الامن اتقي الله في هذا الشهر العظيم

      جميع المداهمات تكون عشوائية او وبعد المطاردات وقت متأخر من الليل

    • زائر 63 | 3:50 ص

      لاتوجد هناك اذونات من المحكمة إلا فى حالات نادرة جدا ..

    • زائر 62 | 3:39 ص

      يا جماعة

      يا جماعة أحد شاف من قبل شكل أّّذن النيابة ؟ الي اشوفة رفسة على الباب وأعتقال !!

    • زائر 55 | 3:15 ص

      مواطن

      رجعت الى البيت متاخر فوجدت جميع الابواب مكسره وكانما حدث زلزال والنساء فى حاله يرثى لها ولا كن هذا لايزيدنا الى عزيمة واصرار

    • زائر 53 | 3:10 ص

      سياسة الافلات من العقاب

      هذه هي سياسة الافلات من العقاب التي وردت في تقرير بسيوني، فبدل ان يتم الاهتمام بالحد من الاقتحامات المنزلية الليلة والتكسير والسرقة يتم انكارها وتبريرها وتحويلها من اتهام إلى شكر وتقدير

    • زائر 51 | 3:04 ص

      أنت كاذب

      خاف ربك وفكر في يوم الحساب، الله سبحانه وتعالى يقول: (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد) وستحاسب على هذا الكلام. الاقتحامات بشكل يومي وليس قانونية، يتم كسر الأبواب في الفجر وترويع الجميع وسرقة وتكسير المنزل، ثم أن بسيوني أقر بذلك.

    • زائر 50 | 3:01 ص

      المداهمات

      المداهمات!اسمها مداهمات .. مداهمات يعني طبابة على عرض الناس أنصاص الليالي وبالعشرات

    • زائر 49 | 3:00 ص

      العمل منظم

      الخلاصة كل يجري ليس تصرف شخصي بل بالقانون

    • زائر 48 | 2:54 ص

      ام عزيز - النعيم

      المداهمات اليومية للمنازل والقرى تتم كل يوم تقريباً في المنطقة فمثلاً منطقة النعيم تتم مداهمة البيوت في يوم الجمعة وانا شهدت مرتين هجومهم على منزل والدي في هذا اليوم يدخلون من غير استئذان واذا كلمناهم ينطقون بأبشع الألفاظ والكلمات الغير لائقة ولا توجد عندهم مذكرات تفتيش او محاضر للتفتيش فلماذا ياوزارة الداخلية والانتهاكات هذه كل يوم نشهدها .. لدرجة اننا حفظنا وجوههم ويدخلون ويكسرون الابواب ولا يهمهم اي شئ اهم شئ الناس ترتعب منهم وبس وهذا هدفهم

    • زائر 47 | 2:41 ص

      مواطن

      أنا الحين عرفت أن رجال الأمن الذين يقتحمون المنازل ويسرقون ويكسرون ويعتقلون ليسو من كوكب الارض فحقاً ليسو بشر

    • زائر 46 | 2:37 ص

      اي اذن واي مبرر لما يجري على الناس من انتهاكات!!

      هل هذه المداهمات التي يعايشونها الناس واقعا فيها احترام لرحمة البيوت ومن بداخلها!! وهل الهجوم وتكسير الابواب ومحتوى المنازل وسرقت ما فيها باذن من النيابة العامة؟!
      المشكلة ان هذه الانتهاكات موثقة بالصوت والصورة ومع ذلك يتم الحديث عن ادعاءات وشكاوى.
      على العموم نسيت ان اشير الى ان هناك حركة تطالب بالحقوق السياسية والديمقراطية والتي لا زالت تواجه بالعنف بعيدا عن قضايا المفجرات والمفخخات, ومن المهم الالتفات اليها من قبل الجهات الامنية وذلك عبر الابتعاد عن مصادرة حقوقها بالتظاهر والتجمع.

    • زائر 45 | 2:31 ص

      ياللي تقول المداهمات بإذن ، خاف على نفسك، ترى أعراض الناس مو لعبه،

    • زائر 44 | 2:25 ص

      رجعنه للخربطة

      غريبة 1000 دليل في قضية الخمسة طن !
      القضية ما صار ليه أكثر من شهر يعني أن وزارة الداخلية كانت تكتشف في اليوم أكثر من 30 دليل مادي ملموس صدق جهد جبار !
      إلى إذا كنتون حاسبين الصفار والدبيب ألي حطيتونهم في الصور فمعناته أن الأدلة طافو الألفين. (o_O)

    • زائر 43 | 2:25 ص

      يدخلون البيت ويكسرون الابواب بحثا عم اطفال !

      يبدو بان الاطفال الذين يخرجون في مضاهرات يستحق ان يكسر ابواب منازل اهاليهم عند القاء القبض عليهم

    • زائر 42 | 2:16 ص

      اسمها مداهمات

      اذا كان اسمها مداهمات وهذا يعني اقتحام البيوت دون الالتفات الى حرمتها وحرمة ساكنيها فكيف يعقل أن تكون بإذن ؟ وحتى لو سلّمنا بأنها بإذن فلماذا تكون في ساعات الفجر الأولى وبأعداد تفوق العشرة في كثير من الأحيان ؟ وما الداعي للسرقة والخريب ؟ وبماذا تبرر الاعتداء على النساء والأطفال والشيوخ ؟ أم أن التصوير الحي يكذّب ما ذكرناه ؟ ابحثوا في اليوتيوب بأنفسكم وتأكدوا . ولكن لا نقول الا العزيز الجبار لكم بالمرصاد .

    • زائر 41 | 2:15 ص

      لا يحتاجون اذن

      ذكر أن «رجل الشرطة وبحسب القانون، في بعض الحالات لا يحتاج إلى إذن تفتيش أو دخول، والقانونيين يعرفون هذا الكلام، وخصوصاً في قضايا التلبس، فهي لا تحتاج إلى إذن تفتيش أو قبض».

      يعني شنهو يدشون علي الاوادم في بيوتها لا احم ولا دستور واعراض الناس مستباحه - بس ممكن توضيح الله يخليكم في هذي النقطه.

    • زائر 40 | 2:10 ص

      محمود حسن

      ودي أصدق لكن سؤال ملح تقول 14شكوه وأن في تجاوزات عندكم وانكم تحققون
      هل توصلتم إلى قتلة العشيرى أو فخراوي أو من أطلق الشوزن على الطفل النهام ونشرتم صورهم وأسمائهم
      راجع كلامك وتأكد من يكذب !؟

    • زائر 39 | 2:09 ص

      نعم بإذن تفتيش ولكن

      هل المداهمه في اوقات متاخرة من الليله والناس نيام يعتبر من تحت غطاء القانون بإن التفتيش

      هل هذه الاذن بالتفتيش يخولهم لسرقة الاموال والاجهزة الكهربائية والالكترونية

      هل هذه الاذن بالتفتيش يخولهم بتكسير وتخريب محتويات المنازل

      هل هذه الاذن بالتفتيش يخولهم بهتك حرمات المنازل والتعدي على جميع اصحاب المنزل بالاهانات والضرب

      وهل هذه المدعو طارق الحسن جدير بهذه المنصب وهو اللذي تعدى على طائفة باكملها في تغريداته و قال انه يريد ان يقصفهم بالمدفعية في قراهم

    • زائر 38 | 2:07 ص

      ردود الوزارة

      ردود الوزارة هي ردود انشائيه لاتغني ولا تسمن من جوع كيف تبرر الوزارة عندما تداهم احد البيوت لماذا تطلق الغازات السامه في خارج المنزل اذا المطلوب هو داخل البيت والشرطه

    • زائر 36 | 1:57 ص

      حسبنا الله ونعم الوكيل

      كلام الداخلية دليل على رضاها عن أنتهاكات رجال الأمن في التعاطي مع المواطنيين في منازلهم من تكسير وضرب وشتم وسرقة والتعرض للنساء، فوضنا أمرنا فيكم للمنتقم الجبار

    • زائر 35 | 1:57 ص

      إلمداهمات المنازل والقبض على المتهمين، لا تتم إلا بأذونات قانونية ...من النيابة!!

      ان كان ذلك صحيح فان النيابة مسؤلة عن الانتهاكات الموثقة بالصورة الحية اثناء المداهمات وكل مايرافقها من ضرب واهانات وشتائم وسرقات وهو ماوثقه تقرير بسيوني!!! 

    • زائر 33 | 1:51 ص

      في شي ثاني

      والسرقات الي تصير ؟ والسب والشتم من قبل ..... بعد بأذن قانوني او كالعاده تصرف شخصي

    • زائر 29 | 1:37 ص

      مداهمات المنازل تتم بأذونات قانونية

      انزين ليش تتم عن طريق المداهمات

      في حل افضل لان هناك حرمات ويسبب رعب لذا كبار السن والاطفال والنساء

      يتم تحويط البيت باكمله ثم طرق الباب واخذ الاستاذان من اهل البيت

      بهذا الطريقة السليمة والشرعيه هكذا ستاخذ المراة احتياطها بلبس الحجاب والستر

      اما المداهمات فهذا يعتبر هتك اعراض لانك لم تعطيهم المجال لكي يلبسوا فهذا حرام شرعا

      وعند تحويط المنزل لن يستطيع احد الهرب كلا لتهتك الاعراض

    • زائر 27 | 1:35 ص

      إنتهاكات!!!!!!!!!!!!!!!!!

      من قال في إنتهاكات ابد مافي ولو فيه يقولون من حقق في الموضوع بسنا جذب على روحنا عاد

      إنا لله وإنا إليه راجعون...

    • زائر 25 | 1:32 ص

      الداخليه تدين نفسها...

      تعترف الداخليه بمعرفتها بالمداهمات التي تتم عند اوقات متاخره باليل و في وقت الافطار و في الفجر عند صلاة الصبح....

      اذاً لم تكون التصرفات شخصيه كالعاده فهناك اذن من الداخليه بقتحام المنازل و تكسيرها و ترويع ساكينيها و سرقت الممتلكات...

    • زائر 24 | 1:29 ص

      البيت بيتكم

      أيوه البيت بيتكم نص الليل و احنا نا يايمين و نشوف ناس ويانا داخل كلها بأذونات قانونية

    • زائر 21 | 1:15 ص

      هل كيف !

      شلون تكون مداهمات بإذن قانوني



      وهل كيف إن كانت المداهمات بشكل قانوني يُعاث في المنازل الخراب والتكسير والشتم والسرقة والتهديدات !!

      وهل كيف لا تكون المداهمات إلا في أوقات متأخرة من الليل ولا تحترم حرمة المنازل ولا ساكنيها ولا أطفالها ولا نسائها !!

    • زائر 18 | 1:07 ص

      بعض الأسئلة لطارق الحسن

      بعض الأسئلة:
      إذا كان التفتيش بأذن من النيابة لماذا يخفي الشرطة وجهوهم بقناع ولماذا يكسر باب المنزل للدخول؟
      كم شخص قدم شكوى ضد تجاوزات رجال الشرطة ولم يتخذ إجراء بشأنه رغم ثبوت التهمة.
      كان المولاني يستخدم جهاز ليزر ويوجهه على الطائرات هذه أول مرة نسمع عنها ولماذا لا يعلن عنها في حينها
      ماذا عن السرقات التي قام بها الشرطة أثناء المداهمات الليلية للبيوت؟ هي أيضا موثقة لدى مراكز الشرطة ولم يسترجع أحد هذه السرقات ولم يعاقب السراق
      المتفجرات الإرهابية وعدم إدانة الجمعيات لها لأنه يوجد شك في صحة الخبر

    • زائر 17 | 1:05 ص

      و من اين الاذونات؟

      هل من جهة مستقلة؟ مكتب الاذونات في خدمة وزارة الداخلية متى ما شاؤا و كيفما شاؤا.

    • زائر 16 | 12:54 ص

      كفاكم توهم سمعنا لما الشخص المسكر معذور يعتبر شخض مريض مدمن بس واحد صاحي لا هذا مريض نفسي تكسير الادوات المنزلية هل من ضمن صلاحية الداخلية مسامحة أخطاء فرية الداخلية ما تسوي جدي ضرب الاشخاص داخل المنزل من صلاحية الداخلية لا لا أخطاء فردية القذب القدر من صلاحية الداخلية لا لا أخطاء فردية وعمل جماعي لماذا لا يتم ابراز التصريح اول قبل المداهمة لالا أخطاء فردية وعمل جماعي أطلاق المسيلات الدموع داخل المنزل بإذن أو عمل فردي الله ينقم يا رب بحق شهر رمضان المبارك

    • زائر 14 | 12:40 ص

      نعم أذونات

      نعم الأذونات تأتي عن تكسير الابواب .. و احيانا تسلم الأذونات بعد التسلق و الدخول عبر النوافد...!!

    • زائر 9 | 12:02 ص

      انتهاكات ممنهجة.

      الى رأيس الامن العام, انتهاكات رجال الامن لحقوق المواطنين تجري بشكل ممنهج, من اقتحامات للبيوت بدون تصريح, سرقة محتويات المنازل من اموال ومجوهرات والكترونيات, توقيف المواطنين عند نقاط التفتيش المزاجية وسرقة نقودهم وهواتفهم ناهيك عن ضربهم وامتهان كرامتهم والمزيد المزيد الذي لايتسع مجلد لسرده.

    • زائر 8 | 11:05 م

      مواد شديده الانفجار وين عايشين .. خاطري يوم تقولون شي يدخل العقل متفجرات وارهاب وانقلاب ولا الضحايا من ناس عزل

    • زائر 7 | 10:53 م

      تساؤل

      اذا كانت كذالك لماذا تكسير الأبواب الخارجية والداخلية للمنازل والاعتداء وإلاهانة والسرقة للممتلكات الشخصية مثل الاموال والذهب والأجهزة الاكترونية وكل ماهو ثمين في نظر المقتحمين حتي الطيور

    • زائر 6 | 10:49 م

      بدل إن تدرسوا الفيديوات و تفندوها ... حاسبوا أفراد الأمن فيها

      نعم حاسبوا أفراد الأمن ... الثقة بين الأمن و المواطن حتوصل زيرو

    • زائر 5 | 10:47 م

      أكثر من 311 مداهمة خلال شهرين و هذا ينفي و يبرر

      بدل التحقيق من مداهمة مساكن المواطنين الآمنين .. الداخلية تنفي ... كيف ينعم المواطن بالأمن ... إذا كان الآمن هو الذي يداهم بيوت المواطنين هكذا و يروعهم أنصاف الليالي دون سبب و دون أذن قانوني ... الشرطة في خدمة الشعب ... لكن هل تطبق هذه المقولة في بلادنا

    • زائر 4 | 10:46 م

      بأوراق الداخلية الأسبق الرجاء تصحيح معلومات البيت بي سي

      فقد نشرت أن كمية المتفجرات هي 100 كيلو غرام فقط وليست 5 اطنان

    • زائر 3 | 10:41 م

      إذا كانت المداهمات بإذن قضائي لماذا لا يتم ابرازه للاهالي

      ولماذا تتم المداهمات فجرا وليس في الصباح اذا كان هناك إذن قضائي

    • زائر 2 | 10:29 م

      كلام فاضي و المداهمات تتم يوميا لمساكن المواطنين دون أي تلبس يذكر

      شهد منزلنا مداهمة في شهر رمضان المبارك بعد مسيرة في القرية . كسروا الباب و فتشوا و خربوا أثاث المنزل و سرقوا هاتف زوجتي الآي فون .... لا تستطيع الداخلية إنكار المداهمات هكذا بكل بساطة ... يجب ان تضبط رجال امنها و تحد من تصرفاتهم .نخشى مراجعة مركز الشرطة لأي شيء فنحن نحمل ذكرى سيئة سابقة أيام السلامة الوطنية

اقرأ ايضاً