أكد وزير الداخلية الفريق الركن معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة بأن الدولة سعت خلال الفترة الماضية للمحافظة على صون حرية الرأي والتعبير من خلال السماح للمسيرات والتجمعات ، إلا أن تكرار التجاوزات من القائمين على تلك الفعاليات وعدم التزام المشاركين بالضوابط القانونية في تلك الفعاليات التي تم تنظيمها من قبل بعض الجمعيات السياسية بقيادة جمعية الوفاق الإسلامية والتي تعتبر امتداد للأعمال المخالفة للقانون التي وقعت خلال شهري فبراير ومارس عام 2011م حيث وصل التمادي فيها الى إطلاق دعوات لقلب نظام الحكم وترديد شعارات التسقيط التي مست رموز الوطن وسيادة الدولة وخلت من معاني الاحترام وتعمدت الاهانة وهو الأمر الذي يهدد السلم الأهلي ويؤدي الى إخلال بالأمن والنظام العام وهذا لا يمكن القبول به تحت أي ظرف
واستكمل بأن ما صاحب تلك المسيرات والتجمعات من أعمال عنف وشغب واعتداءات على الممتلكات العامة والخاصة قد أدى الى الإضرار بالغير وتعطيل المرافق العامة والخاصة وإعاقة التنقل والمساس بالحركة التجارية والاقتصادية وشكلت خطراً كبيرا على سلامة المواطنين والمقيمين
وأضاف أنه نظراً لكل تلك التجاوزات التي تعتبر تهديداً حقيقي للسلم الأهلي وإثارة غضب مكونات عديدة في المجتمع البحريني التي ضاقت ذرعاً من تكرار تلك المخالفات والمضايقات الأمر الذي يستوجب وضع حد لمثل هذا التمادي الذي ينذر بعواقب وخيمة وآثار سلبية على استقرار المجتمع ككل علماً بان الوزارة بذلت أقصى الجهود لمعالجة هذه التجاوزات من خلال التنسيق مع المنظمين في اكثر من مناسبة الا أنهم لم يتمكنوا من السيطرة على تلك الفعاليات بالرغم من كل الالتزامات التي وعدوا بها ولم يمنع من استمرار تلك المخالفات القانونية
وعلى ضوء ما تقدم فقد تقرر وقف جميع المسيرات والتجمعات وعدم السماح بتنظيم أي فعالية إلا بعد الاطمئنان إلى استتباب الأمن وتحقيق الاستقرار الأمني المنشود بهدف الحفاظ على الوحدة الوطنية وتماسك النسيج الاجتماعي ومنعاً لكافة إشكال التطرف من أي أحد،.
وختم وزير الداخلية بانه سيتم التعامل مع اية مسيرات او تجمعات على انها غير مرخصة وستتخذ الإجراءات القانونية تجاه الداعين لها او المشاركين فيها وكل من له علاقة بذلك سيحاسب وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.
هذا الجراء
سيؤدي لزيادة الاحتقان والحساسية ووجع الراس والبطن وانتفاخه وانفجار المرارة
دولة الحريات
وهل كنتم تسمحون للمسيرات للخروج من قبل ... شارعان فقط شارع القدم وأحيانا شارع السهلة .\r\nوتمنعونهم من وقت الى آخر ... وأما التجمعات فحدث ولا حرج ... تجمع واحد مسموح وعشرين غير مسموح .... وتالي حريات \r\n..هههه
عدال على الامن
وهل تتوقع ان بايقافها سنتوقف عن المطالبة بحقوقنا كلا والف كلا فنحن صمود
الوطن ثم الوطن ثم الوطن
عزيزي زائر 8 في حب الوطن مانفتكر بالحر ههههه قدمنا اعمار ما افتكرنا بتقول بنفتكر بحر والا برد تفكير عاجز ... لبيك ياوطني
البحرين امان
فهل يعقل عدد قليل من الناس و بكل سلمية و حضارة تطالب بحقوقها
لن يتغير الحال سواء منعتم او سمحتم لقد خرج الشعب يطالب بحقوقة
نريد ان ترجع الحقوق لاصحابها
الامن الاهلى
سيستتب الأمن الأهلى اذا سمع النظام الى مطالب الناس
احسن
هل سيستتب الامن ام سيتدهور بمنع المسيرات
اين حرية التعبير
اكثر ناس تخالف الدستور وزارة الداخلية اين حرية التعبير المنصوص عليها في القانون
انها
هذا المنع سوف يؤدي للأحتقان مما سيزيد من التهور والعنف المضاد
غريبة
ما اعتقد يسمعون كلامك يا طويل العمر
سياسة تكميم الافواه
سيادة الوزير ..
يبدوا ان المسيرات للزمرة التي اسميتموها شرذمة بدأت تزعجكم ولم تستطيع ايقاف شرذمة بسيطة كما ادعيتم فلا بد من سلك طريق اسهل وهو تكميم الافواه
حميدان
وماذا عن تجمع ساحه الشرفاء () ؟؟
فاعل خير
اعتقد ان هذا القرار غير صائب بتاتا" وهو يصب في تعقيد الازمة في البحرين وادخال البلد في موجة جديدة من العنف والعنف المضاد وسنعود الي المربع الاول ....
ههههه
متى يعني ما صار قمع للتجمعات والمسيرات مرخصة او غير مرخصة كله واحد
هل هذا حل !!!!
وزير الداخلية المحترم .. أسألك ؟؟ بالله هل هذا حل ؟؟؟؟
هههه
الله كريم
داود
عملياً غير ممكن قانوناً لا يجوز
بحرانية الاصل
والله ماينعرف ليكم ياحكومة مره تقولون البحرين مافيها شي والوضع عادي ومره تقولون ان في مسيرات والوضع غير مستتب
ستراوي
قول و فعل يا وزارة الداخلية .. شكرا معالي وزير الداخلية
زائر
لا ارجووووك لاتوقف المسيرات
لن يجدي
فعلتوها سابقا ولم تجدي
عاشق الحرية
وين دولة القانون
ممتاز
فكرة ممتازة وبعد أنتهاء الشتاء نسمح لمسيراتهم المليونية هههه في عز الصيف
عمر
يا عسى عمرك طويل يا بو عبدالله
البلادى
ايقاف التجمعات والمسيرات ليس شرطا للحفاظ على السلم الاهلى كما تعتقدبل زاد المواطنين اصرارا للخروج لمطالبهم الشرعية والسلم الاهلى لا يتحقق بايقاف المسيرات والتجمعات
خؤش !
ويش صاير !!!؟
لن تجدي
هذه السياسة لن تجدي