العدد 3806 - الأربعاء 06 فبراير 2013م الموافق 25 ربيع الاول 1434هـ

نائبة في البرلمان الأوروبي ترشح الخواجة وابنتيه لجائزة نوبل للسلام

عبدالهادي الخواجة - زينب الخواجة - مريم الخواجة
عبدالهادي الخواجة - زينب الخواجة - مريم الخواجة

رشحت النائبة البرتغالية في البرلمان الأوروبي آنا غوميز، المدافع البحريني عن حقوق الإنسان عبدالهادي الخواجة وابنتيه زينب ومريم الخواجة لنيل جائزة نوبل للسلام للعام 2013، وذلك لالتزامهم بالدعوة إلى تحقيق إصلاحات ديمقراطية سلمية في البحرين واحترام حقوق الإنسان.

وقالت غوميز: «يسعدني، وبصفتي النائبة البرتغالية في الاتحاد الأوروبي، أن أرشح عبدالهادي الخواجة وابنتيه زينب ومريم الخواجة من البحرين لجائزة نوبل للسلام للعام 2013، عائلة الخواجة، بمن فيهم الخواجة وابنتاه زينب ومريم، كرسوا أنفسهم على رغم المخاطر والمضايقات الشخصية التي يتعرضون لها، للدفاع السلمي عن حقوق الإنسان، والإصلاحات السياسية في البحرين، لقد لعب الثلاثة دوراً سلميّاً في الاحتجاجات الشعبية الجارية في البحرين، ومثلوا صوت المقاومة اللاعنفية داعين السلطات البحرينية إلى احترام حقوق الإنسان وتنفيذ الإصلاح السياسي السلمي».

إلى ذلك؛ رحب المدير التنفيذي لمنظمة «الحرية الآن» مارن تيونر، بترشيح عائلة الخواجة لنيل الجائزة، مؤملاً أن يواجه هذا الترشيح مزيداً من الاهتمام تجاه الاحتجاز غير العادل للخواجة، والدفع نحو حل سياسي يتحقق بموجبه احترام حقوق جميع البحرينيين.


ترشيح عبدالهادي الخواجة وابنتيه زينب ومريم لـ «جائزة نوبل للسلام»

الوسط - محرر الشئون المحلية

أعلنت النائبة البرتغالية في البرلمان الأوروبي آنا غوميز في (5 فبراير/ شباط 2013) أنه تم ترشيح الناشط المعتقل عبدالهادي الخواجة مع ابنتيه زينب ومريم لنيل «جائزة نوبل للسلام للعام 2013».

ويأتي هذا الاعلان قبل اغلاق الترشيحات لهذا العام، إذ إن نهاية فبراير الجاري هو آخر موعد لتسلم الترشيحات عبر الطرق المتبعة من الهيئة المشرفة على الجائزة.

وقالت غوميز إن المبرر لترشيح عائلة الخواجة هو «التزامهم بالدعوة إلى تحقيق إصلاحات ديمقراطية سلمية في البحرين واحترام حقوق الإنسان»، مضيفة أن «عائلة الخواجة، بمن فيهم الخواجة وابنتاه زينب ومريم، كرسوا أنفسهم على رغم المخاطر والمضايقات الشخصية التي يتعرضون لها، للدفاع السلمي عن حقوق الإنسان والإصلاحات السياسية في البحرين، وقد لعب الثلاثة دوراً سلميّاً في الاحتجاجات الشعبية الجارية في البحرين، ومثلوا صوت المقاومة اللاعنفية داعين السلطات البحرينية إلى احترام حقوق الإنسان وتنفيذ الإصلاح السياسي السلمي».

وأضافت غوميز أن «عبدالهادي الخواجة (51 عاماً) هو أحد المدافعين البارزين لحقوق الإنسان، وعمل على مدى عشرين عاماً لتحسين أوضاع حقوق الإنسان في البحرين. ونتيجة هذا العمل الدؤوب؛ تعرض الخواجة للاعتقال عدة مرات، بالإضافة إلى تعرضه للتعذيب ولظروف غير إنسانية أثناء الاحتجاز. وفي العام 2002، أسس الخواجة مركز البحرين لحقوق الإنسان بمعية عدد من النشطاء البحرينيين وشغل منصب الرئيس آنذاك. وعلى رغم إغلاق مركز البحرين لحقوق الإنسان في العام 2004؛ فقد استمر أفراده في دعم الإصلاح السياسي السلمي، وتعزيز الحريات الأساسية، ومحاربة التمييز، وحماية حقوق الإنسان في البحرين. كما شغل الخواجة منصب المنسق الإقليمي لمنظمة الخط الأمامي (فرونت لاين) في الشرق الأوسط حتى فبراير 2011، وفي شهر أبريل/ نيسان من العام 2011، وفيما كانت الاحتجاجت الشعبية تجتاح البحرين؛ انتقد الخواجة، في خطاب علني بدوار اللؤلؤة وسط العاصمة (المنامة)، التعاطي الأمني مع الاحتجاجات، وبعد بضعة أيام، تعرضت شقة زينب الخواجة فجراً لمداهمة من قبل ما بين 15 و20 عسكريّاً ملثماً من دون إبراز أية هوية أو أمر بالقبض، حيث كسروا الباب بالقوة، وقام الشرطة بسحب الخواجة من رقبته على السلالم، واستمروا في ضربه إلى أن سقط مغشىً عليه. ونتيجة ذلك خضع الخواجة لعملية جراحية استغرقت أربع ساعات لعلاج الكسور الأربعة التي أصابت عظام فكه جراء ذلك الضرب، وبعد قرابة الشهر من احتجازه، وتعرضه لتعذيب قاسٍ ومعاملة لاإنسانية، وجهت إلى الخواجة تهم تتعلق بالأمن، بما في ذلك التمويل والاشتراك في أعمال إرهابية لإسقاط الحكومة، والتخابر لصالح دولة أجنبية. وحوكم الخواجة أمام محكمة عسكرية وحكم عليه بالسجن المؤبد».

وذكرت غوميز إلى أن «الخواجة دخل إضراباً عن الطعام استمر 110 أيام؛ احتجاجاً على إدانته والمعاملة اللاإنسانية التي يتعرض لها داخل السجن. وبعد ضغوط شديدة من المجتمع الدولي، أمرت محكمة التمييز البحرينية بإعادة محاكمة الخواجة أمام محكمة مدنية؛ والتي أيدت - في وقت لاحق - الإدانة والحكم الصادر بحقه».

وتابعت «في أعقاب اعتقال والدهما، استمرت كل من زينب ومريم الخواجة بالمطالبة بالإصلاح السياسي السلمي في البحرين ومساءلة الحكومة البحرينية حول انتهاكاتها لحقوق الإنسان، والتي تصر على التعاطي الأمني مع المحتجين واعتقال كل من ينتقد النظام وخصوصاً النشطاء التابعين إلى مركز البحرين لحقوق الإنسان. ومنذ بدء الاحتجاجات في مطلع العام 2011، أصبحت زينب الخواجة شخصية محورية في المعارضة البحرينية، حيث دعت إلى الاحتجاج السلمي ضد الحكومة البحرينية، ولتوثيق الانتهاكات الحقوقية ونشرها، ولا سيما ممارسات الشرطة ضد المحتجين. ونتيجة ذلك، تعرضت زينب الخواجة للاعتقال سبع مرات وقضت عدة شهور في السجن بسبب مشاركتها في احتجاجات سلمية».

وعلقت غوميز على دور مريم الخواجة، وقالت: إن «مريم وبصفتها نائب رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان ومسئول السياسة الخارجية بالمركز؛ فقد أصبحت الواجهة الدولية للحركة المطالبة بالديمقراطية في البحرين، إذ شاركت في العديد من الهيئات السياسية والمنظمات الدولية، بما في ذلك البرلمان الأوروبي، الكونغرس الأميركي، ومجلس حقوق الإنسان التابع إلى الأمم المتحدة. لم تألُ جهداً لتوجيه مزيد من الاهتمام الدولي نحو معاناة المواطنين البحرينيين، ومضاعفة الضغوط على الحكومة البحرينية لحثها على احترام حقوق الإنسان، والسعي نحو حلحلة سلمية للأزمة السياسية الحالية في البحرين. لقد كرست عائلة الخواجة حياتها وبشجاعة لتعزيز مبادئ حقوق الإنسان في البحرين. ولهذا السبب، تعرض الخواجة للتعذيب على يد الحكومة البحرينية، وحكم عليه بالسجن المؤبد. كما تعرضت كلتا ابنتيه زينب ومريم لحملات تشويه من قبل وسائل الإعلام الرسمية وتهديد مستمر بالاعتقال. ولاتزال عائلة الخواجة، ورغم المتاعب الكبيرة التي يواجهونها، ملتزمة بالإصلاح السياسي السلمي في البحرين».

من جهته، رحب المدير التنفيذي لمنظمة «الحرية الآن» مارن تيونر، بترشيح عائلة الخواجة لنيل الجائزة، وقال: «نحن سعداء باختيار غوميز عائلة الخواجة تكريماً لهم على عملهم في الدفاع عن حقوق الإنسان والسعي نحو إيجاد حل سياسي سلمي للاضطرابات القائمة في البلاد، عن طريق ترشيحهم لنيل جائزة نوبل للسلام. نأمل أن يواجه هذا الترشيح مزيداً من الاهتمام تجاه الاحتجاز غير العادل للخواجة، والدفع نحو حل سياسي يتحقق بموجبه احترام حقوق جميع البحرينيين».

وأشار إلى أن «منظمة الديمقراطية الآن تمثل الخواجة بصفة محاميه الدولي للمصلحة العامة».

العدد 3806 - الأربعاء 06 فبراير 2013م الموافق 25 ربيع الاول 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 79 | 1:22 م

      ولى فى قلبه حره

      ولى فى قلبه حره يعصر عليه لوميه

    • زائر 75 | 11:11 ص

      أم البنات

      تحية تقدير وإجلال لعائلة عبد الهادي الخواجة فنعم الأب المتاضل المضحي ومن جائزة نوبل للسلام لأكثر من هذا / وألف ألف مبروك لهذا الشرف

    • زائر 71 | 7:34 ص

      للاسف

      للاسف ياوطني ابنائكم يشرفوننا خارج البلاد الاجنبية وببلادهم وراء القضبان اه ياوطن الاحرار

    • زائر 63 | 5:31 ص

      يستاهلون

      ونعم الاختيار.

    • زائر 56 | 3:44 ص

      ياجماعه

      في دمتكم الصور الثلاثه الي في بدايه المقال مو منورين قولو لي الله لايحرمنا من جوفتهم

    • زائر 55 | 3:44 ص

      jk

      ما يصح الا الصحيح. مبروك

    • زائر 52 | 3:27 ص

      سامحكم الله

      بس هذول مشاغبات وابوهم ارهابي اسألو عنهم وزير العدل ووزيرة شؤن الإعلام ووزير حقوق الإنسان وجميع التابعين بإحسان

    • زائر 48 | 2:40 ص

      وانا

      وانا ارشحهم لجائزة اوسكار

    • زائر 51 زائر 48 | 3:17 ص

      وانا كذلك

      ارشحهم للاوسكار على احسن فيلم " العطش"

    • زائر 46 | 2:24 ص

      اكيد النائبة صفوية هههههه

      الحين بيطلع لك واحد منسدح وبقول لك هذه النائبة صفوية مجوسية مدعومة من ايران الشيعية خخخخخخخخخ

    • زائر 45 | 2:23 ص

      هؤلاء سيخلدهم الزمان لتضحياتهم

      ونعم الاب عبدالهادي الخواجة

    • زائر 44 | 2:21 ص

      اوروبا ترشحهم وهنا يسجنونهم

      يالا المفارقات الغريبة بلدهم تودعهم السجون والخارج يكرمهم يا للعجب

    • زائر 43 | 2:19 ص

      يستاهلون والله عائلة ضحت بالكثير

      الخواجة وابنتيه زينب ومريم يستاهلون عائلة ضحت بالغالي والنفيس الله يوفقكم ويحميكم من كل سوء

    • زائر 42 | 2:09 ص

      والله يستاهلون الجائزه

      عائله مناضله تستحق التقدير والاحترام

    • زائر 41 | 1:52 ص

      حقاني

      احنه في البحرين عدنه طبع معروف تكريم الحقوقين والناشطين بالسجن يعني عبد الهادي الخواجه ونبيل رجب والرموز ،25 سنه محكوم عبد الهادي الخواجه عشان طلع ع منصه الدوار وقال رايه قدام العلا والملا حرية راي ،بينما من يقتل الشهيد علي مشيمع 7 سنوات !

    • زائر 39 | 1:11 ص

      فارس الغربية14

      #حب الناس إليهم، توازي جائزة نوبل للسلام و أكثر.

    • زائر 38 | 1:10 ص

      بإذن الله سيحصلون عليها وإن أجحف حقهم في وطنهم

      هناك في العالم الكثير من الاحرار اصحاب الضمائر الذين يناصرون القضايا العادلة
      والمحقة وعائلة الخواجة عائلة كلها تضحية من اجل الوطن وتستحق الكثير

    • زائر 37 | 12:59 ص

      ان شاء الله

      يستاهلون اولاد الخواجة كلهم رافعين راس الوطن في كل الميادين
      بس القهر ان يأتي التكريم من الخارج اما الداخل ---------------
      لاحول الله
      ان شاء الله ينالون هذه الجائزة لتفرح الشعب البحريني

    • زائر 36 | 12:45 ص

      كل الدجل والافتراءات على الشعب المسالم ذهبت أدراج الرياح .

    • زائر 35 | 12:44 ص

      الغرب والحقوق الضائعة لدى العرب

      الغرب هم يطالبون للدول العربية السلام والامن للجميع
      والعرب هم من يطالبون لانفسهم الامن وعدم التعرض لهم
      وكل ابناء الخواجة على العين والراس ويستاهلون هذه الجائزة

    • زائر 33 | 12:41 ص

      يستاهلون كل خير

      هذا قليل في حق من ساند شعبه والاحررى ان تكرمهم الدوله بنفسها عوضا عن دول ومنظمات اجنبيه ولكن .....

    • زائر 31 | 12:32 ص

      هذا اقل القليل

      قد نالوا وسام الشرف من الشعب الذي يرزح في الظلم و يطالب بحقه و عيش كريم .. وفقكم الله لكل خير

    • زائر 30 | 12:31 ص

      يستاهلوون

    • زائر 29 | 12:27 ص

      الخواجة أكبر من ذلك

      هالجائزة قليلة في حق عائلة الخواجة ويستاهلون أكثر من ذلك والله يساعد قلوب الحساد

    • زائر 28 | 12:22 ص

      يستاهلون اكثر

      الله ينصرهم وينصر اهل البحرين الشرفاء وعبدالهادي وابنتيه رموز الحرية والحق المسلوب -- تستاهلووون والله اكثر

    • زائر 27 | 12:21 ص

      يستاهلون والله

      يستاهلون والله

    • زائر 24 | 12:14 ص

      أم محمد81

      واللي فيه حرة خل يحتر

    • زائر 22 | 12:12 ص

      يستاهلون الجائزة

      وبحصلون عليها

    • زائر 21 | 12:12 ص

      هاهاها

      عادي يسوونها!!! هالجائزة صارت سبيل !! عطوهم وايد تعبوا هالسنه اللي طافت

    • زائر 54 زائر 21 | 3:43 ص

      أقول

      موتوا بغيظكم خخخخخخ

    • زائر 68 زائر 21 | 6:22 ص

      كسرتين خاطري

      والله ردك او ردش كسر قلبي... ما ادري ليش حسيت انش مقهورة و حاقدة
      سوي شي زين ينفع العالم عشان نرشحك

    • زائر 20 | 12:12 ص

      عائلة الخواجة رمز للوطنية وحب البحرين

      دافع مركز البحرين لحقوق الانسان بقيادة عبد الهادي الخواجة ونبيل رجب عن سجناء البحرين في جونتناموا وكل المظلومين من دون تمييز

    • زائر 19 | 12:09 ص

      استحقاق بجدارة

      نعم تستحق هذه العائلة هذا الوسام بجدارة لما قدموا من تضحيات جليلة لنصرة هذا الشعب المظلوم تحياتي / ابو لاسيد حسين

    • زائر 18 | 12:08 ص

      ولد الرفاع

      جائزة نوبل يعطون حق بعض اكتشف شي مثلأ مكتشف الكهرباء مكتشف الطائرة مكتشف تلفزيون مايعطون حق واحدفي سجن

    • زائر 47 زائر 18 | 2:37 ص

      ولد رفاع انته مايعرف هذي جائزه يعطون حق من

      هذي جائزه يعطون حق واحد سوى شغل زين في
      الفيزياء
      الكيمياء
      علم دراسة الأعضاء أو الطب
      الآداب
      السلام
      اقتصاد
      الحين يعرف انته يعطون ليش هبيبي

    • زائر 49 زائر 18 | 2:46 ص

      ليش مقهور

      انت ليش منقهر ! الرجال قالوا برشحونا ان شاء الله يحصلها يكون فخر لنا

    • زائر 50 زائر 18 | 2:52 ص

      ....

      اسمها جائزة نوبل للسلام
      قلبي لا يتحمل امثالك من السطحييين
      اقص ايدي لو قريت المقال كله او حتى اصلا تعرف عن الجائزة شي

    • زائر 82 زائر 18 | 6:26 ص

      ولد الرفاع ولا تدري وين الله حاشرنك

      خل الناس تتكلم واسمع وتعلم منها افضل لك من تخوض في شيء ما تعرف فيه

    • زائر 17 | 12:06 ص

      stsfoonst

      لكي نتعض من الدول الغربية فهم ينوهون بالخير كي لا يصطادو في الماء العكر ونحن نبتعد عن الحقيقة لكي نسود وجوهنا في الدنيا أمامهم وفي الاخرة درب المغضوب عليهم

    • زائر 16 | 11:43 م

      الكستنائي

      والله يستاهلون أكثر عائلة الخواجة

    • زائر 15 | 11:40 م

      نطالب بالافراج عن الخواجه

      تستحق عائلة الخواجه

    • زائر 13 | 11:26 م

      نعم الرأي

      يستاهل الخواجة وأكثر. قدم ولازال يقدم الكثير لخدمة وطنه وأهل وشعبه، فيستحق الجائزة وأكثر.

    • زائر 12 | 11:14 م

      يستاهلون والله

      ان شاء الله وتستهلونها

    • زائر 11 | 11:02 م

      يستاهلون

      وينك يا .... اسمع هاي الخبر

    • زائر 10 | 10:53 م

      ترشيح عائلة الخواجه لنيل جائزة نوبل للسلام

      تدكرني هده العائلة الكريمة المناضلة من أجل الإصلاح والدفاع عن حقوق الإنسان في البحرين بالمناضل نيلسون مانديلا, الدي سجن وعدب ولكنه خرج مرفوع الرأس وهدا هو ديدن العظماء لا يستسلمون ولا يخنعون. وترشيح هده العائلة لنيل الجائزة لم يأتي جزافا. ستكتب أسمائكم في سجل الخالدين. (محرقي/حايكي)

    • زائر 9 | 10:48 م

      صباح الخيرات

      بحسب معرفتي المتواضعه جدا باللغه العربية أرى ان العنوان به خطأ (نائبة بريطانيه ترشح،،،،،،،،) اعتقد كلمة نائبة تعني مصيبه والصحيح بحسب علمي نائب وهي تستخدم للذكر والانثى وصححوا لي ان اخطأت وشكرا لجريدتنا الرائعة

    • زائر 73 زائر 9 | 10:23 ص

      اللغة العربية غنية بالمعاني

      نائبة اي تنوب عن غيرها وايضا معناها مصيبة

    • زائر 76 زائر 9 | 11:27 ص

      ولد البلد

      ولايهمك ، هي نائبة وهي مصيبة أيضاً في ترشيحها ( أي أنها على صواب )

    • زائر 8 | 10:44 م

      لكم الله يا ابناء شعبي

      كل يوم تترشحون و تفوزون بجوائز عالمية لم ينلها اي خليجي حتى
      شكرا لكم

    • زائر 7 | 10:42 م

      صبحكم أللة بل خييير

      ونعم الاختيار يستاهلون اكثر عائلة الخواجة...بس شوفو الحبايب و الموالين اليوم
      يولولون او اعصابهم مش على بعضة على كولت اخوانة الفراعنة.

    • زائر 6 | 10:34 م

      قلوب البحرينين اختارتكم

      تستاهلون اكثر والشعب البحريني مدين لكم يارب نالون هذه الجائزه حتي تسلط الاضواء علي القضيه البحرينيه دوليا وهذا ببركه الله ثم ببركاتكم يا عائله كتبت لها تاريخ في سماء البحرين الحره مع العائلات التي سبقوها في النضال والحريه والعزه والكرامه ولن يقبل البحرينين غير ذلك الخواجه ياريحه البحر والسماء الصافيه ونتم وامثالكم اللولو الذي اصبح عشق كل البحرينين

    • زائر 4 | 10:24 م

      أنا أؤيد الترشيح وبقوة

      نعم لترشيح عائلة الخواجة لجائزة نوبل للسلام

    • زائر 3 | 10:11 م

      محرقي

      شارون حاز على جائزة نوبل لسلام هل يستحقها
      اللهم احفظ البحرين

    • زائر 62 زائر 3 | 4:56 ص

      في ناس إنت تأيدهم إشتروا بعض الجوائز وأنت تصفق

      خلك في ضيقك

    • زائر 64 زائر 3 | 5:35 ص

      ههههههههه

      خلك في ضيقك، تعجبني هالكلمتين

    • زائر 77 زائر 3 | 12:17 م

      اين الثريا من الثرى

      شارون قتل وزهق الارواح ، ما بقول لك وش فعل لانه حكم المحكمه مافى دليل على الفعل دليلهم على الخواجه بس لانه عبر عن رايه. لا تقارن واحفظ هذا المثل " اين الثريا من الثرى" وحط القران على قلبك وحكم عقلك بالقرآن

    • زائر 81 زائر 3 | 1:30 ص

      انا معاك

      هذا الزمن مقلوب وانا معاك, كان لازم يعطون الجائزة للسجان والقاتل واما الخواجة وابنتيه فارهابيون يستحقون الاعدام, ,,عدل محرقاوي

    • زائر 1 | 9:48 م

      والله يتساهلون

      يستاهلون أكثر من جديه
      ناس تضحي بنفسه في السجن والتعذيب ووو
      الله يوفقكم

اقرأ ايضاً