العدد 4303 - الأربعاء 18 يونيو 2014م الموافق 20 شعبان 1435هـ

السفير الأميركي لـ «الوسط»: الحديث عن وثيقة لتغيير النظام في البحرين «قصة مختلقة»

السفير الأميركي في المنامة توماس كراجيسكي خلال حديثه مع «الوسط» - تصوير : محمد المخرق
السفير الأميركي في المنامة توماس كراجيسكي خلال حديثه مع «الوسط» - تصوير : محمد المخرق

نفى السفير الأميركي في المنامة توماس كراجيسكي في حديث مع «الوسط» وجود أية مخططات أميركية لتغيير النظام إطلاقاً، وإنه لم يكن للولايات المتحدة الأميركية أي مخطط سري في البحرين على الإطلاق، ولا وجود لوثيقة سرية من الأساس، وإن مبادرة الشراكة الشرق أوسطية MEPI قدمت برامج لوزارة العدل البحرينية، ولوزارة الداخلية وجمعية الصحافيين البحرينية، والبرلمانيين، ووزارة التربية والتعليم وجامعة البحرين، والمجلس الأعلى للمرأة، ووزارة الصناعة والتجارة وغيرها؛ بهدف توسعة القدرات وتطوير الكفاءات بحسب طلبات مباشرة وواضحة من حكومة البحرين.


السفير الأميركي لـ «الوسط»: لا وجود لوثيقة سرية لتغيير النظام وهي قصة مختلقة من الأساس

الوسط - منصور الجمري

قال السفير الأميركي في المنامة توماس كراجيسكي، إن العلاقات بين بلاده والبحرين «استراتيجية وواضحة»، وإنه ليس هناك مخططات أميركية لتغيير النظام إطلاقاً، ولم يكن للولايات المتحدة الأميركية أي مخطط سري في البحرين على الإطلاق، ولا وجود لوثيقة سرية من الأساس، وإن مبادرة الشراكة الشرق أوسطية MEPI قدمت برامج لوزارة العدل البحرينية، ولوزارة الداخلية وجمعية الصحافيين البحرينية، والبرلمانيين، ووزارة التربية والتعليم وجامعة البحرين، والمجلس الأعلى للمرأة، ووزارة الصناعة والتجارة وغيرها؛ بهدف توسعة القدرات وتطوير الكفاءات بحسب طلبات مباشرة وواضحة من حكومة البحرين. وفيما يلي نص الحوار:

ماهي خلفية هذا الحديث المفاجئ عن مبادرة الشراكة الشرق أوسطية ودورها في البحرين وغيرها من البلدان؟

- أولاً، إن مبادرة الشراكة الشرق أوسطية MEPI تركز على المشاركة مع الحكومات الصديقة والمجتمع المدني في مختلف بلدان الشرق الأوسط، وبدأت في 2002 بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول 2001، وهي جزء من جهود الولايات المتحدة للحوار في الشرق الأوسط بعيداً عن الأطر العسكرية والأمنية والاقتصادية والتجارية، وقد صممت أساساً للاستجابة إلى طلبات التعاون من الدول الصديقة؛ ولذا فإنها واضحة وغير سرية، ومتوافرة على المواقع الإلكترونية وليس فيها أي شيء سري أو غير واضح.

والبحرين كانت من الدول التي استفادت من هذه المبادرة لأن جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة كان قد أطلق المشروع الإصلاحي في نفس الوقت الذي انطلقت فيه المبادرة، وبالطبع فإن الولايات المتحدة تستجيب لأية طلبات للمساعدة من الأصدقاء على أساس المشاركة فقط، وعلى أساس الرغبة التي تبديها الدول الصديقة، فجلالة الملك بدأ المشروع الإصلاحي في نفس الوقت الذي بدأت فيه المبادرة الشرق أوسطية التي أطلقناها، وهي مئة في المئة شفافة وعلانية، وبحسب ما ترغب به الدولة الصديقة، وليس فيها أي جزء سري أو مخفي من أجل أهداف غير معلنة، فكل برنامج وكل مقترح، وكل من استفاد من الحكومة أو البرلمان أو المجتمع المدني فهو معلن وواضح، وهناك مراسلات دبلوماسية عندما نرسل أحداً إلى الولايات المتحدة، وهذا جزء من علاقاتنا المتواصلة.

إذاً، ماذا عن الوثيقة السرية والحديث عن مخططات لتغيير النظام؟

- ليس هناك مخططات أميركية لتغيير النظام إطلاقاً، ولم يكن لنا على الإطلاق أي مخطط سري في البحرين، ولا وجود لوثيقة سرية من الأساس، وكل ما يشير إليه البعض موجود على شبكة الإنترنت، ومن يتحدث عن الحق في المعلومات لاستخراج معلومات، فإن هذا لا يعني أن يكون الشيء سرياً من الأساس، فلا وجود لمعلومات سرية في هذه المبادرة، وهناك الكثير من المذكرات التفصيلية المتوافرة لمن يريدها، وهي لا تقول أي شيء مختلف عن ما هو معروف، فيمكن لأي فرد أن يدخل على الإنترنت ليعلم أنه كان لدينا برامج واستجابة من قبلنا لطلبات شفافة؛ إذ كانت لدينا برامج مع وزارة العدل البحرينية، ومع وزارة الداخلية وجمعية الصحافيين البحرينية، ومع البرلمانيين، ووزارة التربية والتعليم، وجامعة البحرين، والمجلس الأعلى للمرأة، ووزارة الصناعة والتجارة، وقد كانت لدينا مساهمات كبيرة من خلال رابطة المحامين الأميركية ABA مع وزارة العدل في تدريب القضاة، وفي توسعة القدرات وتطوير الكفاءات. وهذه البرامج طلبتها حكومة البحرين، وقالت لنا إن هذا ما نبتغي القيام به وطلبوا المساعدة، ونحن استجبنا.

البلدان الأخرى أيضاً كانت لديهم برامج مماثلة، وهذه القصة المطروحة حالياً عن وجود وثيقة سرية لتغيير النظام مختلقة بالكامل ومن الأساس، ولست أدري ما الهدف من اختلاقها.

ننتقل إلى الموضوع الساخن في العراق، فإحدى الصحف البريطانية قالت إن ما حدث يعتبر نهاية للحلم الأميركي في العراق، ما رأيك؟

- لقد كنت في بغداد في 2008 و2009، كذلك في الموصل وكركوك وأربيل، وما يحدث الآن في شمال العراق مؤلم ومحبط. لا أدري إن كان لدينا حلم، ولكن عملنا مع جميع العراقيين سنة وشيعة وأكراد وتركمان ورجال ونساء من أجل بناء بلد مستقل وقوي وأمة حرة، وهو عمل صعب في أحسن الظروف.

واليوم يبدو أن الوضع سيئ مع هذه الجماعة (داعش)، وهي إرهابية وشريرة لم نشهد مثيلاً لها من قبل، فالقتل الذي مارسوه ضد الأبرياء، ووضع الأشخاص في حفرة ومن ثم قتلهم بصورة بشعة، هذه جرائم حرب، وهم يحاولون فصل البلد وتقسيمه، والجميع يجب أن يخشوا هذا الأمر، فهم ليسوا تحدياً للعراق فحسب، وإنما للمنطقة والجوار في تركيا والأردن ولبنان والسعودية وليبيا والكويت، ودول الخليج وإيران والولايات المتحدة، وما نسعى إليه الآن هو استشارة الحلفاء الدوليين ودول المنطقة...

... بما في ذلك إيران؟

- لدينا بعض الاتصالات مع إيران، وهي اتصالات عامة. وما نقوم به هو السعي لمساعدة كل العراقيين لمواجهة هذا التحدي ودحره. وأعتقد أنه خلال الأيام المقبلة ستُتخذ قرارات حول كيفية التعامل مع هذا الأمر.

هل بالإمكان دحر «داعش»؟

- إنهم يمثلون تحدياً خطيراً، وهي جماعة شرسة، ومن الواضح أن لديهم من يؤيدهم داخل العراق وخارجه، وأعتقد أن الحكومة المركزية في العراق لم تقم بعمل جيد فيما يتعلق بإدماج مختلف الفئات في الحكومة وفي بناء البلد، وهناك استياء، الأمر الذي ساهم في بروز هؤلاء المتطرفين.

أيضاً من خبرتي، إن الوضع معقد، وهناك في الموصل السنة والشـــيعة والأكراد والشــاباك (طائفة خرجت من الشيعة قديماً)، وهناك عدة طوائف مسيحية، والمدينة متنوعة؛ ولذا فإن الفرصة في احتواء جميع هؤلاء فُقدت، والآن الوضع حاد جداً ويحتاج إلى التعامل المباشر، وبعدها يمكن للعراق أن يعيد بناء المجتمع السياسي الممثل للجميع.

هل تحاول الولايات المتحدة الأميركية فرض التعاون على العراقيين؟

- إن هدفنا هو جمع الأطراف الدولية والإقليمية من أجل مواجهة هذا التحدي الخطير، ومن خلال ذلك يمكننا أن نعمل بالتعاون مع الجميع لتحمل المسئولية، فنحن لدينا مسئولية تجاه العراق وتجاه المنطقة وتجاه بلدنا، ولقد استثمرنا الكثير من الدم والثروات في العراق خلال السنوات الماضية، ولذا فإن مصالحنا واضحة.

هل تفاجأتم بالتقدم السريع لـ «داعش»، وانهيار المناطق التي سيطرت عليها؟

- أعتقد أن هناك صدمة من كيفية تدهور الوضع بسرعة، وكيف تمكنت واستطاعت هذه الجماعة التي كانت تعمل في سورية أن تدحر الجيش العراقي في الموصل ومناطق أخرى. علينا أن نعي أن هذه الجماعة متطرفة، وأهدافها لا يمكن أن يتوافق معها أي بلد؛ ولذا فإن أية نظرة متفحصة لطبيعة هذه الجماعة، وما يسعون إليه، والفظاعات التي يرتكبونها، يعني وجوب إدانتها بأقوى ما يمكن، والولايات المتحدة لا تتهاون في ذلك.

العدد 4303 - الأربعاء 18 يونيو 2014م الموافق 20 شعبان 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 46 | 2:17 م

      لا اظن ان

      لا اظن ان هناك امة في العالم اكثر كذبا و تزويرا للحقائق من الامة العربية فهي امة متخلفة في كل شئ الا في فن الكذب و تزوير الحقائق والتاريخ حيث انها تاتي في مقدمة الامم تطورا وتقدما في مجال فن الكذب واختراعه وتكاد تسبق كل الامم دون استثناء . خذ مثالا على ذلك كتابهم وصحفييهم و مايكتبونه عن عصابات داعش الاجرامية في العراق حيث جعلوا منها ثورة وان المالكي طائفي لانه شيعي بينما لا توجد حتى مدير مدرسة شيعي في احدى الدول المجاورة ورئيس العراق سني ورئيس البرلمان وثلث الوزراء .
      علي جاسب . البصرة

    • زائر 48 زائر 46 | 5:46 ص

      يا علي جاسب

      شكلك ما تسمع تصريحاته وتصريحات أصحاب العمائم أمثال السيستاني. وطالما تجاهل المالكي حال العراقيين إلا الشيعة منهم. افتح مخك شوي وبلا كلام فاضي. فن الكذب هذا أصحابه الفرس إلي فيهم حقد من على أيام الدولة العباسية، ومتواطئين معاكم أمريكا ويتنافسون معاكم في الكذب بموضوع القضية الفلسطينية. تبي دليل؟ حرب سوريا الأهلية للحين مستمرة وماتوا ألوف الألوف، لكن من أول اسبوعين على انقلابات أهل السنة في العراق، تجد أمريكا ترسل طائراتها وقواتها لتدريب الجيش "العراقي." وضحت؟!

    • زائر 45 | 9:33 ص

      داعش

      داعش هم اللي بيغيرون النظام و هذا ما جنوه على أنفسهم فصبرا صبرا انهم يرونه بعيدا و نراه قريبا

    • زائر 42 | 7:09 ص

      أقول الجماعة شافوا التهمة الاولى لا يمكن اثباتها فبحثوا عن اخرى فلا تلومهم

      لا يلاموا اذا كانوا يبحثون عن تهمة بديلة عن الاولى التي ربما كانت محرجة لهم شوي فرجل يدعو في كل مكان الى السلمية من الصعب اتهامه بالدعوة للعنف وهو من اصحاب الحوار.
      الحين الجماعة شافوا له تهمة غير وهي اكبر تعطيهم فرصة حكمه ب 3 سنوات واكثر . بس السفير واقف لهم عظم واتوقع انهم لن يأبهوا بكلامه

    • زائر 40 | 5:43 ص

      وأعتقد أن الحكومة المركزية في العراق لم تقم بعمل جيد فيما يتعلق بإدماج مختلف الفئات في الحكومة وفي بناء البلد، وهناك استياء، الأمر الذي ساهم في بروز هؤلاء المتطرفين.

      بضبط نفس البحرين !! تعلمو من اخطاء غيركم يالحكومة قبل ان يحدث ما لا يُحمد عقباه

    • زائر 38 | 5:06 ص

      كذاب

      هذا السفير الكذاب يعلم ان الذين يحاربون في العراق هم جزء بسيط من داعش والاغلبيه هم ابطال الرافدين من حزب البعث والعشائر .. سياسة التضليل لا تنطلي الا على اشباه الرجال والشعب الاميركي .. أقول ل.. الاميركي .. انت ورئيسك أكبر كذابين وعملاء للصهيونيه

    • زائر 37 | 4:34 ص

      أتوقع لو استدعي السفير للشهادة سوف يحبسوه

      الجماعة يبون تهمة وبس ولو قال السفير اكثر وشهد بالحق لا يهمهم لقد اتهموا وحكموا وخلصوا

    • زائر 36 | 4:24 ص

      كما قال غوار القضية جاهزة ومحكومة

      قال السفير ام لم يقل السفير وشهد او صرّح او لم يصرّح لا يعني لهم شيء هم يريدون تنفيذ ما في مزاجهم وليست المسألة هذه القضية او غيرها المهم يحكم بالسجن وبعد ذلك تدبر القضية (عندي اضابير لناس ما خلقوا)

    • زائر 33 | 4:10 ص

      مختلقة ام غير مختلقة القضية حكم وصادر وانتهى الامر

      يعني قضية الاستاذ نبيل رجب مو قضية مختلقة؟ اكو سجنوه سنتين والامريكان يعرفون ويعلمون علم اليقين باختلاق قضية نبيل بس وافقوا عليها نكاية به ليس يقابل الريال اللي ما تحبه امريكا؟

    • زائر 31 | 3:57 ص

      على بوصلة الوضع السياسي

      اليوم امريكا تقول لا وعندما تحس بالتغير التصريحات تتغير .

    • زائر 27 | 3:03 ص

      رد على زائر رقم 18

      انت تطالب أمريكا برفع قضية لرد الاعتبار يعني أمريكا ماتعرف كيف تتصرف احسن تشتكي مجلس الامن

    • زائر 26 | 2:41 ص

      عجب

      وليش كل ذي الاهتمام يا امريكا بالوثيقه ؟ والله لو ماقيها شي ماهتميتوا ... بس الله سبحانه كاشفكم بكل اوقاتكم ... والمحير في الامر ان الربع اهني قاعدين يدافعون عنكم بكل قوة ... وبالامس القريب كنتم الشيطان الاكبر ... ياللعجب .

    • زائر 32 زائر 26 | 4:04 ص

      زائر 26

      ليس لأحد ان يدافع عن ما تفعله امريكا لأنه مكشوف وعلى العلن مصالحا اولا واسرائيل ، هذا واضح ولكن لاحظ من نشر ما يقول انها وثائق سرية ، اتهم من ؟( وارجوا ان لا تتغيشم ) اتهم من اليس الأتهام موجه للمعارضة وشارعها وسبوا المعارضة وشارعها اكثر مما تهجموا على امريما والسفير ، واعتقد وصلت لك الفكرة المستهدف هو المعارضة باستغلال ما تقدمه السفارة ، فاذا كنت منصفا قل لمن اثار الزوبعة عن الوثائق ان يظهر الدليل وهناك محاكم ، اما السب والشتم والتخوين سيقابل بمثله يالحبيب شدتكم على الطوفة الهبيطة فقط ؟؟.

    • زائر 25 | 2:13 ص

      صادكم الراش

      شفتون ألحين بلوتنا إللي احنا مبتلشين بها

    • زائر 23 | 1:39 ص

      القضية كبيرة

      القضية أكبر من مجرد منح ودراسات، فقد كنت ضمن وفد من مجموعة مدارس استفادت من مشروع تعليم اللغة الانجليزية من قبل معلمين محلين بتمويل أمريكي سنة 2008م، وتم إستضافتنا في السفارة الأمريكية مدراء ومعلمين وطلاب، فما شاهدته من حسن استقبال للسفير وترحاب لا ينم عن مساعدة أكاديمية بل كانت ورائها غايات أكبر لا يمكن أن تضحك فيها على الذقون، وهذه الغايات خفية، وإلا بالله فما بال السفير الأمريكي يستقبلنا ويستقبل الطلاب والمعلمين وينوه بدور كولن باول وزير الخارجية الأمريكية، ويدعو لزيارة أمريكا للمتفوقين منهم.

    • زائر 18 | 1:09 ص

      نعم

      اطالب الحكومة الامريكية رفع قضية لرد الاعتبار على هذا التشهير والفبركات

    • زائر 29 زائر 18 | 3:16 ص

      بالعدال

      بالعدال لاينط لك عرج في رقبتك واجوفك ماترضى على ماما امريكا ... استريح بس استريح .

    • زائر 39 زائر 18 | 5:40 ص

      ما فى داعى

      ما فى داعى تنصحهم امريكان عندهم خيراء قانوق ما يحتاجون الى نصيحتك

    • زائر 17 | 1:06 ص

      خير تعمل شرا تلقى

      هناك مؤسسات أمريكية حكومية وأهلية تسعى بصدق لمد يد العون والمساعدة للمؤسسات الأخرى في الدول الصديقة وتشجع التعاون معها في المجالات الثقافية والعلمية والاجتماعية وليست بالضرورة ذات طابع سياسي .. فلماذا ينظر لهذه المبادرات بنظرة شك وريبة؟ من وجهة نظري يجب أن نتوجه بالشكر والتقدير لهم ونستغل هذه الفرص التعليمية والتدريبية باقصى درجة ..

    • زائر 47 زائر 17 | 3:09 ص

      شكر؟ وتقدير؟!

      لن ولن أشكر أمريكا ما دامت تدعم إسرائيل في احتلال فلسطين، وأنتم تفكرون في دعم "المجالات الثقافية والعلمية والاجتماعية؟" فكروا في الإنسانية أول وبعد يحصل خيييييييييييييييير...

    • زائر 15 | 12:58 ص

      لدينا بعض الاتصالات مع إيران

      ، وهي اتصالات عامةالمحادثات السرية في سلطنة عمان أكبر مثال للاتصالات المستمرة واطلاق سراح قادة طالبان في معتقل الحرية في غوانتنامو اكبر مثال للاتصالات السرية حتى لوكان مع الشيطان

    • زائر 19 زائر 15 | 1:10 ص

      نعم

      الاخ قاعد معاهم!!كل شي تعرفه ماشالله

    • زائر 14 | 12:54 ص

      نهاية ديمقراطية الغزو والحلم الاميريكي

      إن ما حدث يعتبر نهاية للحلم الأميركي في العراق

    • زائر 13 | 12:53 ص

      العميل سنودن مثالا صارخاً وكشفه للحقيقة اكبر مثال لعدم وجود مخططات اميركية

      ليس هناك مخططات أميركية لتغيير النظام إطلاقاً،

    • زائر 12 | 12:51 ص

      سياسة دس السم في العسل مثالاً

      وإن مبادرة الشراكة الشرق أوسطية MEPI قدمت برامج لوزارة العدل البحرينية، ولوزارة الداخلية وجمعية الصحافيين البحرينية، والبرلمانيين، ووزارة التربية والتعليم وجامعة البحرين، والمجلس الأعلى للمرأة، ووزارة الصناعة والتجارة وغيرها؛ بهدف توسعة القدرات وتطوير الكفاءات بحسب طلبات مباشرة وواضحة من حكومة البحرين.

    • زائر 22 زائر 12 | 1:36 ص

      هل هي المصالح التي تحول السم الى عسل

      وهل تفترض ان حكومة البحرين على درجة من السذاجة حتى لا تفرق بين السم والعسل

    • زائر 8 | 12:33 ص

      امريكا !!!!

      الله يستر . الدور جاي على دول الخليج . الحذر واجب

    • زائر 5 | 12:06 ص

      صح لسانك يا توماس

      ليس هناك أي مخطط أمريكي لتغيير النظام ولكن هناك مخطط لتغيير التركيبة السكانية .

    • زائر 20 زائر 5 | 1:24 ص

      ضربة معلم

      صحيح جبتها من الآخر وبدون لف ودوران ولكن هذا لا يفرح لان الشعب البحريني ومنذ زمن بعيد جدا عاش بمكونيه الرئيسين مهما اختلفت الآراء والمذاهب عاش هذا الشعب متماسكا وكان منه الأطباء والمهندسين والمعلمين وغيرهم وغيرهم وكلهم كفاءات ومتميزين إلى أن دخلت الأفاعي والثعالب وبثت سمومها بينهم لتفرقهم وتقبض الثمن وجاءت الطامة الكبرى بالمجنسين الذين أصبحوا عالة على الوطن وغيروا هويته أين زمنك الجميل يا بحرين

    • زائر 44 زائر 5 | 8:10 ص

      صح كلامك

      بالتأكيد وهذا من المخططات الأمريكية

    • زائر 4 | 10:49 م

      حكومة فلتانه

      الحكومة طلبتها طرب صارت عليها نشب

    • زائر 3 | 10:39 م

      {{{ كلمة حق }}}

      الحكومه الامريكيه الحاليه والتي سبقوها ليس لهم امان . مصلحتهم لو كانت مع ابليس سترافقه وتصادقه . والزوبعات الاعلاميه مفروق منها ومن محتواها

    • زائر 1 | 9:58 م

      7ل فهمت يا وزير اكبر دولة كيف تنشأ القضايا من العدم

      خلايا و مؤامرات و محاكمات و احكام بمدد طويلة

    • زائر 43 زائر 1 | 8:10 ص

      سعاده السفير

      نحن نتعرض لافعال داعشيه كل يوم وليله في بلداتنا البحرينيه نحن مهددين بان تخرق اجسادنا رصاصات الجيوش المتعدده الجنسيه المستجلبه نحن مهددون بالدهس بمركبات وفرت لهذه الغايه واقلها نحن مهددون بان بالاختناق بالغازات التي توفرونها لتلك القوات فابحث في كل بلاد الدنيا هل تجد مثيلا لما نتعرض له وكله بحمايتككم ... شكرا سعاده السفير ... التوقيع مواطن بحريني

اقرأ ايضاً