العدد 4367 - الخميس 21 أغسطس 2014م الموافق 25 شوال 1435هـ

«مراسلون بلا حدود» تطالب بإطلاق سراح 12 مصوِّراً ومدوِّناً في البحرين

فيما يواجه المصور حميدان الحكم في 25 أغسطس الجاري

طالبت منظمة «مراسلون بلا حدود»، بإطلاق سراح 12 مصوراً ومدوناً بحرينيّاً فوراً، وإلغاء الاتهامات الموجهة إليهم، وذهبت في الوقت ذاته إلى اعتبارهم، «أحد الأهداف المفضلة للسلطة، لكون الصور وأشرطة الفيديو التي يقومون بالتقاطها خلال المظاهرات وما يليها من قمع على يد قوات حفظ النظام مضرة ومسيئة لصورة المملكة».

جاء ذلك، في التقرير الذي أصدرته المنظمة، أمس الخميس (21 أغسطس/ آب 2014)، والذي يستبق الحكم المرتقب لمحكمة الاستئناف يوم الإثنين المقبل (25 أغسطس الجاري)، في قضية المصور الفوتوغرافي البحريني أحمد حميدان.

وأصدرت «مراسلون بلا حدود»، لائحة المعتقلين الإثني عشر، من بينهم 8 مصورين و4 نشطاء على الإنترنت مشيرةً إلى أن السلطات البحرينية، تحاول تكميم أصوات المعارضين عبر الاعتقال التعسفي للإعلاميين ونشطاء المجتمع المدني السلميين، وجددت تذكيرها بالمركز الـ 163 الذي تحتله البحرين، من أصل 180 دولة في التصنيف العالمي 2014 لحرية الصحافة.

وبيَّنت أن المحتجزين، الذين لا يتجاوز عمر أصغرهم 15 سنة، صدرت أحكام ضد 8 منهم، وتراوحت العقوبات بين 3 أشهر سجن نافذة والسجن مدى الحياة.

وفي حديثها عن المصورين، عددت «مراسلون بلاحدود» أسماءهم، وهم عمار عبدالرسول (تم توقيفه بتاريخ 24 يوليو/ تموز 2014)، فراس الصفار (قاصر)، (تم توقيفه بتاريخ 1 يونيو/ حزيران 2014)، سيدأحمد الموسوي، (تم توقيفه بتاريخ 10 فبراير/ شباط 2014)، منصور الجمري، (تم توقيفه في 9 يناير/ كانون الثاني 2014)، وحكم عليه بالسجن لمدة 6 أشهر بتاريخ 17 أكتوبر/ تشرين الأول 2012، جعفر مرهون، (تم توقيفه في 26 ديسمبر/ كانون الأول 2013)، وحكم عليه بالسجن النافذ لمدة 3 أشهر و6 أشهر وعام، قاسم زين الدين، (تم توقيفه في 2 أغسطس 2013)، وحكم عليه بالسجن لمدة 6 أشهر بتاريخ 15 يناير/ كانون الثاني 2014، وينتظر انطلاق قضية أخرى ضده، حسين حبيل، (تم توقيفه بتاريخ 31 يوليو 2013)، وحكم عليه بالسجن لمدة 5 سنوات بتاريخ 28 أبريل/ نيسان 2014، أحمد حميدان، (تم توقيفه في 29 ديسمبر 2012)، وحكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات بتاريخ 26 مارس/ آذار 2014.

ونوهت بحصول عدد منهم على جوائز عالمية، موضحةً أن المصور عمار عبدالرسول، الفائز بالعديد من الجوائز، بما في ذلك IPA International Digital Photography Competition لسنة 2014، تم اعتقاله على يد أفراد من قوات الأمن بالزي المدني بمنزله بقرية العكر بعد تفتيش منزله.

وأضافت «حسب المعلومات المستقاة، تمت مصادرة آلتي تصوير مهنيتين وهاتفه المحمول، واسْتُنطق في المديرية العامة للأبحاث الجنائية طوال 72 ساعة، كما بيّن لزوجته تعرضه للتهديد والشتم والتعذيب، وأكد أن الأسئلة التي طرحت عليه تعلقت بأنشطته الفوتوغرافية».

وتابعت «بحسب محامي المصور عبدالرسول، سعيد سرحان، فإن متابعة الصحافي، تتم بسبب (الهجوم على قوات الأمن) و(المشاركة في تجمع غير قانوني)، وهي الاتهامات التي ينفيها».

وأردفت «أما المصور فراس الصفار، البالغ من العمر 15 سنة، فهو رهن الاعتقال منذ أكثر من شهرين، حيث تم توقيفه بتاريخ 1 يونيو 2014 قبل ذهابه إلى المدرسة، واقتيد بعد ذلك إلى مخفر شرطة الحورة بالمنامة، حيث تتم متابعته حسب المعلومات المستقاة بسبب تصوير تجمعات غير مرخص بها، وقد قررت المحكمة يوم 17 يوليو/ تموز الماضي، تمديد فترة اعتقاله الاحتياطي 45 يوماً إضافياً».

وعن بقية المعتقلين، قالت: «مراسلون بلاحدود»: «إن متابعة المصور سيدأحمد الموسوي، الحاصل على العديد من الجوائز الدولية، بسبب تقديمه شرائح الهاتف المحمول لمتظاهرين وبسبب التقاطه صوراً لهم، أما المدون منصور الجمري، والذي يعد واحداً من نشطاء الشبكات الاجتماعية، فقد كان يقوم بتوثيق الأحداث بالصورة من قريته بني جمرة، ويتوجب إطلاق سراحه يوم 2 سبتمبر/ أيلول المقبل، وقد منع من حضور جنازة جدته التي توفيت مطلع أغسطس الجاري».

ولفتت إلى أن المصور جعفر عبدالنبي مرهون، الذي اعتقل في أحد محلات الحلاقة، وخضع للاستنطاق طوال 3 أيام لدى المديرية العامة للأبحاث الجنائية، أدين بتهمة المشاركة في تجمع غير قانوني وبالسجن سنة نافذة بتهمتي المشاركة في تجمع غير قانون والتخريب، وهي ذات التهم التي تواجه المصور قاسم زين الدين».

واعتبرت «مراسلون بلا حدود»، المصور حسين حبيل، الذي يتعاون مع العديد من وسائل الإعلام، وقد صدر بحقه حكم بالسجن 5 سنوات، «واحداً من مصوري البحرين الذائعي الصيت، وحصل في مايو/ أيار 2013، على جائزة صحيفة «الوسط» المستقلة، وكان ذلك تتويجاً لصورة التقطها للمتظاهرين وسط سحب من الغاز المسيل للدموع»، وأوضحت معاناته من مشاكل تنفسية وآلام في الصدر، والتي أدت إلى إدخاله بضعة أيام من شهر مارس إلى مستشفى السلمانية، لتلقي العلاجات، «دون أن يحصل على العلاج الطبي الملائم»، بحسب تعبير المنظمة.

وبشأن المصور أحمد حميدان، أشارت «مراسلون بلا حدود»، «أن حميدان يعتبر

أحد المصورين الفوتوغرافيين البحرينيين الذائعي الصيت، حيث حصل في 30 يوليو الماضي على جائزة حرية الصحافة 2014 من نادي الصحافة الوطنية بواشنطن، وحكم عليه بالسجن 10 سنوات»، كما بينت «أنه يتابع رسمياً بسبب هجومه على مخفر شرطة سترة يوم 8 أبريل 2012، وقد طالب محاميه بفتح تحقيق مستقل بشأن تصريحات موكله، وحث السلطات السجنية على السماح لطبيب بالكشف عن حالته الصحية».

وفيما يتعلق بنشطاء الإنترنت، أو المدونين، عددت «مراسلون بلا حدود»، أسماءهم، وهم تاكروز، (تم توقيفه يوم 17 يونيو 2014)، علي المعراج، (تم توقيفه يوم 6 يناير 2014)، جاسم النعيمي، (تم توقيفه يوم 31 يوليو 2013، وعبدالجليل السنكيس، (تم توقيفه شهر مارس 2011).

العدد 4367 - الخميس 21 أغسطس 2014م الموافق 25 شوال 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 34 | 9:42 ص

      فاضيه هالمنظمة حق البحرين بس!!!!

      روحو سوريا وغزة وشوفو شيسوون ف المراسلين والصحفيين والا هذيلا مو اوادم؟؟؟!!!!! ...

    • زائر 29 | 5:57 ص

      سيخرجون باذن الله

      سيخرجون باذن الله وسينال الشعب حقوقه
      ويظهر من العليقات ان .........زايد هذه الايام

    • زائر 24 | 4:04 ص

      كاتب اغلب التعليقات شخص واحد

      متفرغ ومفلس فكريا وسياسيا
      واضح من الاسلوب في الاستماتة في الدفاع عن الجهة التي يدعمها
      ربي يفرج عن المسجونين ظلما و بترجع الجنسية والجواز لاصحابه الحقيقيين
      الاصليين المدافعين عن حقوق الشعب
      وستسحب منك يا .........

    • زائر 31 زائر 24 | 7:53 ص

      والله ذكي

      أنت أكيد من مواليد برج الدلو. كعادتكم يا أتباع الوفاق من يختلف معكم يخون ويشتم ويضطهد. الله يعينكم على بعضكم.

    • زائر 32 زائر 24 | 7:57 ص

      الافلاس الفكري والسياسي

      الإفلاس الفكري والسياسي هو عندما تتبع عمامه دينيه وتؤمن بما تقول بدون إعمال العقل والمنطق في أي موضوع. شوف ردك على سبيل المثال خليط من العواطف والأفكار المشوشه. أين حكمك أين ادلتك، هذا ما يظهر تميزك كإنسان وليس الحماس والحميه العصبيه.

    • زائر 21 | 1:00 ص

      لا نلتفت لهكذا تقارير

      شعب البحرين لم يعد يكترث لمثل هذه التقارير المتكرره والمشكوك فيها وفي نواياها. مادامت مملكتنا الحبيبه بها جهاز قضائي عادل مستقل ما علينا من كلام الناس. مسائلنا الداخليه نحلها بمعرفتنا ويا غريب كن أديب.

    • زائر 27 زائر 21 | 5:08 ص

      صدقت يالشيخ

      لا نلتفت لهكذا تقارير ولا نهتم .............لهكذا تقارير أيضا. البحرين همنا الأول والأخير. عاشت البحرين حره عربيه خليجيه إسلاميه.

    • زائر 28 زائر 21 | 5:12 ص

      وش صاير

      وش صاير اليوم .............و معدومي ...........يعلقون وبلا هوادة على كل موضوع ... اقول روحوا اكتبوا .............

    • زائر 33 زائر 21 | 8:02 ص

      زائر 28 هل انت متفاجيء

      لا تتفاجأ أخي الكريم، هناك ألوف من أهل البحرين الشرفاء يودون الدفاع عن البحرين. ما تراه هم قله تشارك برأيها وتعليقاتها. ولين صار الصج بتشوف جبال شامخه تفدي الوطن بالغالي والنفيس.

    • زائر 20 | 12:53 ص

      تقرير ورا تقرير ورا تقرير ... لن ينفعكم احد

      لن ينفع البحرين وشعب البحرين مثل هذه التقارير المزوره. فلم يعد لها تأثير أو قيمه. ما ينفعنا كبحرينيين هو أن نتوكل على الله وأن نضع يدنا في يد حكومتنا الرشيدة وأن نتعاون جميعا لرفعة هذا البلد الغالي. الله يحفظك يالبحرين ............ اللهم من أراد ببلدنا هذا شرا فاشغله بنفس .... اللهم آمين.

    • زائر 19 | 12:47 ص

      ملينا من تقارير المنظمات المدفوعة الاجر

      البحرين فيها أخبار أهم من نقل تقارير منظمات مدفوعة الأجر. يا ريت الوسط تركز على العرس الإنتخابي القادم كونه لب المشروع الإصلاحي لجلالة الملك وهديته لشعب البحرين لحياة أفضل ومستقبل زاهر يتشارك فيه الحاكم والمحكوم بناء بحرين الغد. وإلا شرايكم يا جماعة الخير.

    • زائر 17 | 12:23 ص

      هذا ليس من شئنكم فخرسوا

      حسبي الله ونعم الوكيل كل من هب ودب يتدخل في شؤننا نقول لكم اخرسوا البحرين لها سيادة وشعب يريد الامن والآمان وحكموا بامحكمات عادله وبوجود محامين لهم ثم وهذا ليس من شئنكم اذهبوا الى اسرائيل وشاهدوا مذا تفعل او انكم على بلاد المسلمين فقط

    • زائر 26 زائر 17 | 5:06 ص

      صح لسانك يالشيخ

      تعليقك مميز يا زائر 17. إلى الأمام دائما.

    • زائر 16 | 12:03 ص

      قاصر شلون صار مصور وحاسبينه وياهم

      ضحكتوتي وانا توني قاعده، حسبي الله على ابليسكم ايش هالاشكال من الصبح لا يصدقون روحهم، وينك يا سعيد الحمد حزتك والله

    • زائر 15 | 11:20 م

      يا سلام سلم ........بتتكلم

      صمتت دهرا على مجازر فلسطين وأفغانستان والعراق وسوريا وها هي تنهق في الشأن البحريني وكأن البحرين تعاني كارثه إنسانية. يا مراسلين بلا حدود انتوا زدتوا على الجمعيات الراديكاليه الكاذبه اللي عندنا. في تقريركم أشخاص هم في الأصل لا ينتمون للبحرين ومن دول عربيه أخرى!!!!! شحواااال

    • زائر 14 | 11:14 م

      مضحك حد البكاء

      عندما تقرأ تقرير منظمة مراسلون بلا حدود تصاب بألم فى البطن من شدة الضحك. فالتقرير هزيل وغير مترابط والتهم فيه معلبه والأدلة كلها عباره عن قال فلان وسمع علان، وروي عن ناشط وذكر مندوب وكأنك تقرأ قصه بوليسيه. وفي النهايه تضحك حتى البكاء حين تشوف الاستنتاجات الخيالية والتحليلات ههههههه.

    • زائر 13 | 11:10 م

      نصيحه لحكومة البحرين

      بعد صدور تقرير منظمة مراسلون بلا حدود العظيمه نطالب البحرين حكومة وشعبا أن يوفروا للمنظمه دلوا كبيرا من الماء حتى يبلوا فيه التقرير ويشربون مايته. أهل البحرين ما تهزهم تقاريركم. حاولوا مره أخرى.

    • زائر 12 | 11:06 م

      هالكيف معتقلين ويجب الافراج عنهم ... بيت ابوكم اهو

      المحبوسين هم مجموعه من المذنبين الذين تمت محاكمتهم في محاكم مدنيه وبدرجات تقاضي مختلفه وبوجود محاميين يدافعون عنهم وبحضور منظمات المجتمع المدني وقد تمت إدانتهم بالجرم المشهود فهالكيف معتقلين وشلون تبون الإفراج عنهم ! ليكون البحرين عماره من غير بواب أو بيت ابوكم مثلا. صدق منظمة قليلة أدب.

    • زائر 11 | 11:00 م

      مساكين يا مشبوهين بلا حدود

      هل تعلم عزيزي القارئ أن منظمة مراسلون مشبوهين بلا حدود منظمة صهيونية ثم تأسيسها في تل أبيب وأول ما وقفت وقفت ضد المقاومه المشروعه للشعب الفلسطيني. لم تتغير آراء هذه المنظمه إلا مؤخرا عندما فقدت مصداقيتها وحاولت تلميع وترقيع ما لا يرقع ويغسل من ذنوب. فهل بعد هذا يكون لتقرير تصدره هذه المنظمة اي قيمه أدبية أو إنسانية أو أن يعتد به عاقل.

    • زائر 10 | 10:59 م

      محرقي

      مراسلون بلا حدود ما لهم اي نشاط في امريكا وبريطانيا عسا ماشر

    • زائر 25 زائر 10 | 5:04 ص

      نقطه جيده يا المحرقي

      هذه المنظمات أدوات لهذه الدول لتفكيك واحتلال الدول الأخرى فكيف تريدها أن تعمل ضدهم. عشان جذي لا نعتبر تقارير هذه المنظمات مهمه ولا حتى يستحق الورق الذي كتب عليها. نقطتك جيده جدا يالمحرقي بارك الله فيك.

    • زائر 9 | 10:50 م

      بل فاشلون بلا حدود

      منظمة فاشلون بلا حدود من المنظمات التي لا يسمح حتى بدخول أعضاءها ومنتسبيها لكثير من الدول وذلك لدورهم المشبوه وعلاقاتهم بصناع القرار الغربي. وفي كل عام يسارعون بإطلاق تقارير مشبوهه ليقتاتوا على مشاكل الشعوب والأزمات الدولية. لم يعد أحد يلتفت لهكذا تقارير ولهكذا منظمات وخاصه بعد صمتهم المطبق على أحداث ومآسي كبيره في العالم فضحت دورهم المشبوه وولائهم لصناع القرار الغربي.

    • زائر 8 | 10:44 م

      من هولاء يا جماعة الخير ?!!!!

      أنا بحريني واحد المدونيين والنشطاء في مجال حقوق الإنسان ولا أعرف أحد من المذنبين المذكوريين في تقرير مراسلون بلا حدود. فلم يعرف عنهم كونهم مدونيين أو مصوريين إلا بعد محاكمتهم وإثبات التهم عليهم. وهذه حيل قديمه للأحزاب والجمعيات السياسيه المعارضه يجب أن لا يعتد بها. حتى الجوائز التي حصلوا عليها جاءت بعد إدانتهم يعني يبنون تاريخهم بعد القبض عليهم. أنه أشوف إن التقرير فاقد المصداقية بكل معنى الكلمة.

    • زائر 30 زائر 8 | 6:15 ص

      ان كنت مدون ضد السلطة فأبشر بالاعتقال

      نعم هم مصورون طالما وجدناهم يحملون كاميراتههم ًيصورون انتهاكات السلطة اليومية التي لا تدري عنها - نعم انتهاكات القرى اليومية من مسيلات وشوزن التي لا يسلم منها الكبير ولا الصغير ولا البيوت الآمنة او المساجد حسبنا الله ونعم الوكيل - ليسوا مذنبين هم من خيرة الشباب الله يفرج عنهم يارب

    • زائر 7 | 10:37 م

      صدق!!!! ما تبون نكرمهم بعد

      هل يوجد عاقل مازال يؤمن بهكذا منظمات صهيونيه كمنظمه مراسلون بلا حدود تدار من قبل دول عظمى لخلخلة الداخل للدول. لكن هيهات أن تهزنا تقاريرهم المزيفه والمفبركه. لا لإطلاق سراح المجرمين.

    • زائر 6 | 10:30 م

      منظمة مراسلون ما يستحون

      منظمة مراسلون ما يستحون منظمة معروفه بدفاعها عن الشواذ وضغطها على الدول والمؤسسات السياسية من أجل المال وحب الظهور. وهي منظمات وأن كانت غير مموله حكوميا إلا أنها تدار على يد مجموعات لها علاقات مشبوهة بصناع القرار في الدول الإمبريالية وإلا أين هؤلاء مما يحدث في غزه أو سوريا أو معتقلي غوانتنامو أو مذابح أفغانستان ومجازر المالكي في العراق. يجب على الحكومه عدم الاستجابة لهم والحقران يعور المصران.

    • زائر 5 | 10:23 م

      منظمة مشبوهه لحقوق الشواذ

      منظمه تدافع عن حقوق الشواذ جنسيا والمنحلين يأتون بكل وقاحه بطلب إطلاق سراح بحرينيين مذنبين في قضايا بعضها إرهابية والاخرى جنائية. هكذا منظمات لا يعتد برأيها ولا تستحق حتى الكتابه عنها أو عن تقاريرها.

    • زائر 4 | 10:18 م

      مئات من المصورين والمدونبين احرار

      في البحرين مئات المصورين والمدونيين على الشبكه العنكبوتيه لم تحاكمهم الدوله. أما المذكورين أعلاه هم مذنبين في جرائم يعاقب عليها القانون البحريني. فهل نطلق سراحهم من أجل عيون منظمات مشبوهه كمنظمة مراسلون بلا حدود ..... طبعا لا.

    • زائر 3 | 10:14 م

      مصورين ومدونيين من صجكم

      ما فيهم مصور ولا واحد فيهم مدون. كلهم أشخاص تمت محاكمتهم وثبت جرمهم ويقضون أحكاما تأديبه نظير هذه الجرائم.

    • زائر 2 | 10:12 م

      الحمادي

      هههههههعه يقولك نطالب من انتم لكي تطالبوا باطلاقهم مت السجون انتم تعرفونهم ولاكن الفعل الاجرامي الذي ارتكبوة يعتبر خرق

    • زائر 23 زائر 2 | 1:57 ص

      وبن ما اروح الحمادي موجود .... عساك علي القوه

      تسلم يمينك يالحمادي .... ما شاء الله عليك جوكر في كل مكان موجود الله يحفظك .... عساك على القوه يالغالي.

    • زائر 1 | 10:11 م

      ان شاء الله

      تأمرون أمر يا مراسلون بلا حدود، بس يخلصون محكومياتهم بالتمام والكمال ينطلق سراحهم. هل أقوال هكذا منظمه مازال يعتد بها في أي دوله. الحكم الأول والأخير للقانون وليس لمنظمات تستقي الأخبار بالتليفون.

اقرأ ايضاً