يسلط «الوسط الرياضي» الضوء على الوجه الآخر لمشاركة منتخبنا الوطني لكرة اليد في دورة الألعاب الآسيوية التي أقيمت في مدينة أنشيون الكورية الجنوبية وهو الأداء والمستوى الفني الذي قدمه بغض النظر عن النتيجة الإيجابية التي تحققت والمتمثلة بالتتويج بالميدالية البرونزية لأول مرة في تاريخ اللعبة ولأول مرة في تاريخ مشاركات الألعاب الجماعية البحرينية في الأسياد وذلك بنظرة فنية لمدربين وطنيين وإحصائية بالأرقام كما هو أدناه.
العدد 4411 - السبت 04 أكتوبر 2014م الموافق 10 ذي الحجة 1435هـ
الف مبروك
مبروك لشعب البحرين هذا الأنجاز التاريخي واحيي جميع الآعبين والأداريين المخلصين فعلا شرفونا
نعم في الأتحاد بعض الضعف كالحصول على راعي للدوري اوتوفير وظائف للاعبين ورفع مخصصات الأنديه وهذا يحتاج الي رئيس هامور او ربما دغس والموجودين صافي على كل حال القادم سيكون افضل انشاء الله لانهم فرضو وجودهم
مقارنة
برغم أن كرة اليد هي أفضل نتائج البلد إلا أن اتحاد اليد صفر على الشمال اذا ما قورن ببقية الإتحادات الجماعية ككرة القدم والسلة والطائرة
اتحاد متخبط لا يسير بمنهجية علمية واضحة
يعتمد في تسييره على اشخاص لا جمعية عمومية
حزبية وشللية غير نافعة
الإتحاد الأكثر إنجازا غير قادر على توفير راعي للعبة الأميز في البلد.
فرق الأندية أقل مخصصات مالية
الحكام اقل مخصصات
الدورات التدريبية أقل تنظيما
إذا ما تم تحقيقه من انجاز ما هو الا مجهود المدربين واللاعبين المخلصين لهذا الوطن
مجهود انديه
كل مايحصل هو مجهود انديه ولو لا الانديه لهبربوا كل من في الاتحاد
اكثر الموجودين في الاتحاد هربوا من اللعبه ولم نراهم وبعد بروز اللاعبين المميزين جائوا للاتحاد