العدد 4417 - الجمعة 10 أكتوبر 2014م الموافق 16 ذي الحجة 1435هـ

سلمان: الانتخابات معركة جزئية محدودة... و3 آلاف معتقل سياسي في البحرين

الشيخ علي سلمان
الشيخ علي سلمان

وصف إمام وخطيب جامع الإمام الصادق (ع) في القفول، الشيخ علي سلمان، الانتخابات التشريعية المقبلة بأنها «معركة جزئية ومحدودة»، مشيراً إلى أنهم سيعتمدون في الأعوام الأربعة المقبلة على «استنهاض جوانب القوة المختلفة».

وذكر سلمان، في خطبته يوم أمس الجمعة (10 أكتوبر/ تشرين الأول 2014)، أن الوضع في البحرين تغيّر مقارنة بين العام 2002 والعام 2010، مبيناً أنه في العام 2014 يوجد في البحرين 3 آلاف معتقل سياسي، في حين لم يكن هناك أي معتقل منذ العام 2002 حتى العام 2009، فيما كان هناك عدد محدود من المعتقلين السياسيين في العام 2010 وكانت إمكانية الإفراج عنهم متوفرة.

سلمان تحدث عن الفوارق بين الأعوام 2002، و2010 والعام 2014، موضحاً أن من تلك الفوارق «ما حدث من تحركات وثورات شعبية في العالم العربي، والذي تنتمي له البحرين وتحرك معه الشعب البحريني، وهي تحركات تنم عن وصول العوامل الاجتماعية في الوطن العربي المحكوم في أغلبه بأنظمة استبدادية إلى مرحلة التغيير، وهذا واقع».

وبيّن أن «التغيير انطلق رغم ما فيه من إرهاصات، ولن يتوقف ولن يتراجع مهما بدا أن هناك انتكاسات في بعض التجارب. ولكن هذه الانتكاسات شهدتها الثورة الفرنسية والثورات الأخرى، وهي طبيعية بنسبة معينة، ومن المؤكد أننا كنا نتطلع إلى ديمقراطيات أفضل في بعض البلدان التي تغيرت فيها الأنظمة الدكتاتورية، ولكن قطار التغيير انطلق ولن يرجع، وصحيح أنه لا يصل إلى المحطة بالسرعة التي نرغب، وبالسلاسة التي نرغب ونتمنى ولكنه انطلق».

وذكر أنه «في ذلك مؤشرات كثيرة، منها الموقف السياسي الذي يعتبر وليداً للواقع السياسي المتغير».

وأشار إلى «ما حدث في البحرين ابتداءً من 14 فبراير/ شباط 2011، والنزول الجماهيري الشعبي غير المسبوق في تاريخ البحرين، والتطلع إلى التغيير، وهو ما يكتسح البحرين بكل مكوناته، ولا أحد يقول إن هذا الواقع يجب الحفاظ عليه، والاختلاف في مستوى التغيير المنشود، وبعض الأساليب المعتمدة لهذا التغيير، ولكن الحاجة إلى التغيير نحو الديمقراطية وأن الشعب هو صاحب القرار هذه مساحة واحدة في شعب البحرين، وحتى الموالاة لم تستطع أن تتخلى عن هذا».

وأضاف «ارجعوا إلى البيانات التي صدرت عن التجمعات، وإلى البرامج الاجتماعية، ستجد فيها هذا المعنى».

وبيّن أن «ما حدث في 14 فبراير من تحرك شعبي واسع وما حمل هذا التحرك من مطالب مشروعة عادلة ضرورية، والضرورة تتحرك من عام إلى آخر، ومن شهر إلى شهر، فما بالك منذ العام 2002 حتى العام 2011، وبالتالي هناك أوضاع غير سوية، وهذه الأوضاع سواءً أكانت سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية، يمكن تشخيصها».

وذكر أن «ما قامت به السلطة من سياسات يختلف من العام 2002 عما قامت به في 2011، وهي سياسات تميزت بشدة القمع والتمييز الصارخ والفاضح الذي يقرب من عملية الاضطهاد الطائفي، والتجنيس المستعر، والعدوانية السافرة للمجتمع، حتى أصبح عنوان الحرب المفتوحة على الشعب له واقعية، القمع في الحرية والرزق، والمطاردة في التعليم والاقتصاد، وفي كل الأبعاد».

وتابع أن «محاولة إحياء الأنظمة أو الأساليب القديمة من دون تطورات أساسية وجذرية، طبيعة الزمن تناقضها، فالأنظمة التي تريد أن تبقى في إطارها العام عليها أن تتغير، ومقدار هذا التغيير تفرضه عناصر كثيرة، أحياناً تغيير بمقدار 10 في المئة يكفي، و20 في المئة يكفي، وعدم الاستجابة تؤدي إلى عدم الاستقرار وتعرض الأنظمة إلى الزوال، إذا لم تقبل التطور فهي غير قابلة للبقاء».

وأردف قائلاً: «خلال 12 عاماً الماضية تغيرت موازين القوى الإقليمية وحتى الدولية، والبعض الآخر آخذ في التغيير، وهذه التغيرات تصب في صالح تطلعات الشعوب المختلفة نحو الحرية والديمقراطية والمساواة واحترام حقوق الإنسان، دولة الإنسان، الدولة التي تقوم على أساس المنطق والعقل والإقناع».

ورأى أن «التحرك الشعبي المستمر منذ 14 فبراير 2011 حتى الآن، نجح في وضع البحرين على خريطة القضايا الإقليمية والدولية التي تحتاج إلى حل سياسي، وهل كان أحد يتخيل هذا الأمر في 2002، هل كان أحد يتوقع أن يقف الرئيس الأميركي باراك أوباما من على منصة الأمم المتحدة ويقول إن هناك قلقا في سورية والعراق والبحرين وأن الأمر يحتاج إلى حل، ويقول في مداخلة أخرى إن على الحكومة أن تجتمع بالوفاق وأنه لا يجوز أن تكون هناك مساجد مهدومة... هذا كلام ليس في دوار اللؤلؤة، وإنما كلام رئيس أكبر دولة».

ونوّه إلى أنه في العام 2014 «أصبحت صورة السلطة هو ما سجله البروفيسور محمود شريف بسيوني في تقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، وهنا 50 نوعا من الانتهاكات، والقتل خارج إطار القانون، والتعذيب في المعتقل، والاغتصاب وهدم المساجد، والفصل باتجاه المعاقبة الاقتصادية».

ورأى سلمان أن «الشعب له حقوق عادلة ومشروعة وضرورية، فهو اليوم أقوى مرات ومرات من عام 2002، وأقدر وأقوى على انتزاع حقوقه على رغم حملات القمع، والقهر والعقاب الشامل، وسيكون أقدر وأقوى في العام 2015»، مؤكداً أن «الشعب متقدم في الجانب الحقوقي والجانب الإعلامي والسياسي وجانب إحقاق العدالة».

وفي سياق خطبته، تحدث عن منع مسيرات الجمعيات المعارضة للأسبوع الثالث على التوالي، واصفاً المنع بأنه «تعسفي، ولا علاقة له بالقانون، وتذكر أسباب واهية للمنع، وهو مخالف لحقوق الإنسان في حرية الرأي والتعبير».

العدد 4417 - الجمعة 10 أكتوبر 2014م الموافق 16 ذي الحجة 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 43 | 2:46 م

      كلمة حق ,,,, زائر 23

      ضيف حرف الذال ( ذ ) و تقولون لنه كتبو عربي ؟؟ دبحتنه هههههه قصدي ذبحتنه

    • زائر 45 زائر 43 | 12:25 م

      حسبيالله ربي

      كل الي يصير حرام احنا عايشين بره والمساجين ميتين داخل افضل شي يطلعون كل المساجين لانه ولله حرام تضيع اعمار الاطفال في السجن والانتخابات مامنها فايده انتخابات شنو ؟؟ شبيسوون لنا اذا انتخبناهم ؟؟ بيطلعون السجناء ؟؟ ولابيردون الي راح الى امه ؟؟ حسبيالله ربي ونعم الوكيل الله يفرج عن كل معتقل يارب ويرد لاهله سالم ، الي يصيرً حرام قاعدين نقدم اطفالنا وشبابنا ونخليهم في السجون عشان ناس خونه مثل الي مرشحين روحهم لكن الله مو غافل عنهم وحسبيالله ربي الف مرةً

    • زائر 37 | 6:53 ص

      على سلمان

      انت اتقول 3000 معتقل سياسى فى البحرين اذا السياسيون يعتقلونهم عجل ليش انت مو فى السجن معاهم مب انت سياسى بعد محد اعتقلك اما اللى 3000 انت اتكلم عنهم دخلو السجن على االجرائم التى ارتكبوها و المحكمة حكمت عليهم بالدلائل و الشهود مع وجود المحامين عنهم

    • زائر 34 | 5:19 ص

      لتشارك المعارضة بشكل عام و الوفاق بشكل خاص

      اتمنى ان تشارك المعارضة و على راسها الوفاق. لان دخولها الانتخابات سيكون سقوطها المدوي و ستعرف الوفاق قبل اي احد اخر حجمها الطبيعي و ستكون نهايتها الى الأبد. عدم دخولها سيحافظ لها العدد اليسير ممن صدق بان شارعها يمكن ان يغير المعادلة. الوفاق بين نارين نار سقوطها في المشاركة و نار خسارتها اربع سنوات ستقر فيها قوانين لا تسير في صالحها.

    • زائر 36 زائر 34 | 6:48 ص

      لا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

      لا اخوي قدم الخير وتفاءل. لا أحد يضمر سوء النية ولا هي من عاداتنا. إذا الوفاق بتسمع لأصوات من قبيل هذا الكلام فهي بحاجة لان تخرج من زخم هذا الضغط وتفكر بعقلانية وهدوء

    • زائر 33 | 5:10 ص

      و كيف يكون يا اخي زائر 31

      ليس لنا مآرب شيطانيه لأن يصل هذا دون ذاك و انما من هو اهل للثقة بالمعرفة بأن يؤدي ما عليه لايصال صوتي بكل امانة و اجتهاد للحكومه بمطالبي و الآهلية هي الحنكة السياسيه و حسن النية و المكنون الفكري و الارتجال لخلق العباره و اللسان الفصيح و سعة المدارك و الصبر للمناورة و الاتيان بالنتائج. اما ما عنيته انت فانه ليس ديدننا.

    • زائر 32 | 4:38 ص

      رأي

      خطوه جريئه من قبل الدوله بتجاوز النفوس و البدء في اصلاح حقيقي و كسب ثقة الناس التي فقدت اي شيء اسمه ثقه. تتمثل اولاها في التو و الحال اليوم باطلاق سراح المساجين عن بكرة ابيهم و من هنا سيبدأ العرس الشعبي و تتابع الدولة في استئصال المفسدين و المؤججين و معاقبتهم باسلوب بيّن واضح للمواطنين و متابعة احوال الناس و احتياجاتها خطوة بخطوه بجهاز نزيه و مراقب جيدا حتى ان احدا لعب بذيله علاجه العين الحمراء و الطرد و من هنا سيصبح كل المواطنين موالين و لا حاجه للعسكره و خسران الاموال.

    • زائر 29 | 4:23 ص

      من غير المنطق

      ليس منطقيا ان أشارك في انتخابات لا يوجد بها من هو أهل لثقتي به. فقد جربنا من اتى على بقية حقوقنا فلا مطالبه مجازة لنا و ان سمح لنا بالكتابة او الكلام الا انه لا حياة لمن تنادي ناهيك عن لا ثقة فيمن تمصلحوا على دماؤما و يكفيهم ما نالوه حتى صرنا حفاة و هم و اسرهم صاروا اسيادا و اثرياء بعد ان تعهدوا لخدمة المواطنين دمروه و دمرونا. و الله لولا تلك القوانين التي نهجتها الحكومة, كقانون امن الدوله و ما اسموه بالسلامة الوطنيه و ابعدت الفسده و تابعت احوال الناس لكانت الحكومة افضل من مجلس الخيبه.

    • زائر 31 زائر 29 | 4:28 ص

      الانتخابات

      الإنتخابات ليست لإختيار من تثق به. بل لإختيار أفضل الموجود لأنك لا تريد أن يصل من لا يستحق. هذه هي الديمقراطية وهكذا تدار العملية الانتخابية.

    • زائر 24 | 3:56 ص

      لا تعليمات ولا بطيخ

      هادا مصير امه وشعب ووطن ليس ببدع جهاد نكاح وما شابه رزمت الاعواد قويه عندما تكون متماسكه فى بعضها البعض عكس ادا كانت متفرقه تكسر ببساطه كدالك الوطن يكون قوى ادا كان الشعب متماسك مع كل طوائفه ومداهبه بشتى ائنتمئاتها الفكريه والعقائيديه الصالح منهم يدعم والطالح منهم يدم ويبعد عن الطريق لتنهض وتزدهر الامه وترقئ

    • زائر 23 | 3:45 ص

      الله يصلح الامور ويئولف القلوب

      نعم كم اتمنى ان تشارك الوفاق فى هادا العرس الوطنى مع احترام موقف المعارضه من عدم الثقه وهادا يسجل لهم وليس عليهم ولكن الاهم والمهم ان ان يدخلوا بقوه ليقطعوا الطريق على المتمصلحين الدين ضحكوا على جمهورهم 8 سنوات والت تكدس فيها الفساد الاخلاقى و المالى والمصالح الضيقه والمحسوبيه وصوت المواطن دهب فى ادراج الرياح لا سكن ولا عمل ولاتحسين فى الرواتب لقد شبع الشعب من الاكاديب والنفاق

    • زائر 26 زائر 23 | 4:01 ص

      شارك انت

      إذا كنت ترى في الإنتخابات البرلمانية القادمة فائدة فبادر أخي بالتصويت. لاتكن تابعا لأحد. الإنسان عنده عقل يقدر يميز فيه الصح من الخطأ واظنك والله ادرى بك إنك حر ومستقر برأيك. فقط ابحث عن الأفضضضل من المرشحين وصوت له.

    • زائر 22 | 3:39 ص

      هيهات هبهات

      من جرب المجرب حلت به الندامة هيهات هيهات لابلدغ مؤمن من جحر مرتين فكيف بنا وقد لدغنا الف مرة
      العبوا بعيدا لسنا مغفلين واقول اليوم الذي يدخل فيه الانتخابات فهو يوم خروجنا من الدين

    • زائر 28 زائر 22 | 4:07 ص

      خروج من الدين!!!!

      المشاركة في الإنتخابات البرلمانية خروج من الدين!!!!
      مثال على ديمقراطيةالمعارضة في البحرين. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

    • زائر 21 | 3:29 ص

      بنت عليوي

      الله يحفظك يا شيخ علي سلمان مهما قالوا عنك وعن الوفاق فكلي ثقة بكم بأن قلوبكم على البلد وعلى المواطنين، معكم أنشاء الله في كل خطوه تخطونها لصالح البلد

    • زائر 25 زائر 21 | 3:58 ص

      معاك معاك يا سيدنا

      الشور شورك يا يبه ... والقول قولك يا يبه ... فعلا ديمقراطية

    • زائر 35 زائر 21 | 5:24 ص

      تعليق 25 اسألك وجاوب بينك وبين نفسك

      هل لو قالت لك الحكومة شارك وداخلك يقول ما فذ فايدة من المشاركة ماذا تفعل هل ستشارك ام لا وانت ساكت ؟ هل تستطيع رفع راسك اما الحكومة ؟ ليش اقول هالكلام لانكم شالخينا يا زعم احرار ورأبكم بيدكث يازعث واحنا نعرف البذر وغطاه فذ البلد انكث لو بكرة يقولون لك بنفنشك من هرار رحتون تزحفون ركض . فليش مسوين روحكم ابطال عل اخرطي لو ما نعرفكم مشوها عز غيرنا يالحبيب .

    • زائر 20 | 3:16 ص

      ....................

      يا علي سلمان ابقي اعرف ليش هل المقدمة قول باشارك وفك روحك والحمد للة بعظمة لسانك اعترفت ان انقلابكم فشل(انتكاسه علي كلامك) الان من يدفع ثمن الاطفال المغرر بهم والمفصولين كل هؤلا نسيتهم حرام عليك

    • زائر 18 | 2:23 ص

      شكلها التعليمات ما وصلت

      شكلها التعليمات ما وصلت للحين...

    • زائر 8 | 1:40 ص

      4000الاف سجين اي انتخابات هزليه هذه

      لن ننتخب

    • زائر 30 زائر 8 | 4:25 ص

      3000 سجين كما قال الشيخ علي سلمان

      إذا كان شعب البحرين 1,250,000 شخص وعدد المساجين 4000 سجين أو 3000 كما في تصريح الشيخ علي سلمان فإن نسبة المساجين أقل من 0.3% وهي ثاني أقل نسبة سجناء في الشرق الأوسط بعد عمان. سنشارك فنحن في بلد القانون والمؤسسات الدستورية.

    • زائر 38 زائر 8 | 7:32 ص

      من وين جبت هالرقم؟!!

      متى صاروا الاجانب من ضمن شعب البحرين؟!! الرقم اللي جبته هو رقم عدد من يعيشون في البحرين بمن فيهم من أجانب.. أما من يحملون الجنسية البحرينية فهم أقل من نصف هذا العدد

    • زائر 5 | 11:56 م

      نحن خارج الخريطه الحكومية حتى .....

      ونوّه إلى أنه في العام 2014 «أصبحت صورة السلطة هو ما سجله البروفيسور محمود شريف بسيوني في تقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، وهنا 50 نوعا من الانتهاكات، والقتل خارج إطار القانون، والتعذيب في المعتقل، والاغتصاب وهدم المساجد، والفصل باتجاه المعاقبة الاقتصادية».
      نحن خارج خريطة الدعايات و الحملات الانتخابية الحكوميه حتى ::
      تتم المحاسبة و المعاقبة العلنيه لمن امر و لمن نفذ الانتهاكات و القتل و التعذيب و التنكيل و الاغتصاب و هدم المساجد و الفصل و سرقة حقوق و وظائف الناس و اهل الفتنه.

    • زائر 12 زائر 5 | 1:46 ص

      بالمنظار

      شكلك قرأت تقرير بسيوني بعين وحده فقط ... وذي مشكلتكم ... اقرأ التقرير بالكامل وبعدين تعال اكتب .

    • زائر 42 زائر 5 | 10:30 ص

      اي صح

      قرأنا التقرير بعين واحدة لان احنا الي هدمنا مساجد الطائفة الاخرى و اعتقلنا حتى الأطفال و عذبناهم و فصلنا الناس من أعمالهم على أساس طائفي و احتكرتا البعثات وووو

    • زائر 1 | 10:17 م

      يا شيخ علي سلمان...

      "وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين " توكل على الله واعدوا العدة وتقدموا للمشاركة، فقط اقبل هذه المرة، وإن لم يحدث تغيير حقيقي ارجعوا انسحبوا بالجملة.

    • زائر 40 زائر 1 | 10:16 ص

      من قال ؟

      من قال إليك اذا المعارضة دخلت الانتخابات الشعب بشارك؟ حتى لو أعلنت المعارضة مشاركتها في الانتخابات فلن نشارك

    • زائر 41 زائر 1 | 10:21 ص

      من قال؟

      من قال إليك ان الشعب بشارك في الانتخابات اذا المعارضة أعلنت مشاركتها؟ لن نشارك حتى لو شاركت المعارضة.. اهالينا في المعتقل و الشهداء لم يبرد دمهم و الجنسيات تسحب بدون حساب ووو ة

اقرأ ايضاً