العدد 4492 - الأربعاء 24 ديسمبر 2014م الموافق 03 ربيع الاول 1436هـ

أهالي عراد يعتصمون تمسكاً بمشروعهم الإسكاني

الأهالي طالبوا بتوزيع الوحدات حسب الأقدمية - تصوير : أحمد آل حيدر
الأهالي طالبوا بتوزيع الوحدات حسب الأقدمية - تصوير : أحمد آل حيدر

اعتصم أصحاب طلبات إسكانية من منطقة عراد بمحافظة المحرق أمس الأربعاء، للتأكيد على أحقيتهم في مشروع عراد الإسكاني (المرحلة الثانية) والذي يضم 181 وحدة سكنية، وأبدوا استياءهم من آلية توزيع الوحدات، واتهموا الوزارة بـ «ازدواجية المعايير وعدم الإيفاء بالوعود».

وأكد الأهالي أنهم حصلوا على وعود في وقت سابق من وكيل وزارة الإسكان بأن يغطي المشروع الطلبات الإسكانية في المنطقة حتى العام 2004، وأن يكون نصيب الأسد لعراد، إلا أنهم ومع بدء الوزارة توزيع الوحدات فوجئوا باستدعاء أصحاب الطلبات حتى شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2001 فقط.


أهالي عراد يعتصمون تمسكاً بمشروعهم الإسكاني... ويتهمون «الإسكان» بازدواجية المعايير

عراد - صادق الحلواجي

اعتصم أصحاب طلبات إسكانية من منطقة عراد بالمحرق أمس الأربعاء (24 ديسمبر/ كانون الأول 2014)، للتأكيد على أحقيتهم في مشروع عراد الإسكاني (المرحلة الثانية) والذي يضم 181 وحدة سكنية، وأبدوا استياءهم من آلية توزيع الوحدات، واتهموا وزارة الإسكان بـ «ازدواجية المعايير وعدم الإيفاء بالوعود».

وأكد الأهالي أنهم حصلوا على وعود في وقت سابق من وكيل وزارة الإسكان الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة بأن يغطي المشروع الطلبات الإسكانية في المنطقة حتى العام 2004، وأن يكون نصب الأسد لعراد، إلا أنهم ومع بدء الوزارة في توزيع الوحدات فوجئوا باستدعاء أصحاب الطلبات حتى شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2001 فقط، وهو الأمر الذي أثار استياءً لدى أصحاب الطلبات في العامين 2002 و2003.

وطالب أهالي عراد بأن «توزع وحدات المشروع بحسب الأقدمية على أهالي المنطقة حتى العام 2004 على الأقل التزاماً بوعود الوزارة والمسئولين فيها، وما بعد ذلك فللوزارة الشأن في التوزيع على مستفيدين من المناطق المحيطة وبحسب الأقدمية أيضاً، وإن كنا نجد بأن عراد تستحق أكثر من 50 في المئة من المشروع إذا ما أخذنا بوتيرة توزيع المشروعات الإسكانية التي أنشئت في المحرق واقتصر توزيعها على أصحاب طلبات من المنطقة القائم فيها المشروع فقط وحتى طلبات متقدمة».

وقال عضو اللجنة الأهلية أحمد المطوع إن «أصحاب الطلبات الإسكانية إنهم «دخلوا في الكثير من الخلافات والمطالبات مع وزارة الإسكان حين وزعت المرحلة الأولى من المشروع الذي كانت تضم 138 وحدة، وذلك بعد أن حصلت عراد على 20 وحدة فقط من إجمالي العدد، وعلى أساس ذلك وعدنا بأن نعوض بالمرحلة الثانية خلال لقاء مع وكيل الوزارة»، منوهين إلى أن «أرض المشروع ليست امتداد قرى، بل هي أرض زراعية بقيت حتى اللحظة الأخيرة من بناء الوحدات، وتقع في وسط القرية وتعتبر جزءاً كبيراً منها».

وأضاف المطوع أن «نما إلى علمنا مؤخراً توزيع المشروع على طلبات من منطقة عراد حتى العام 2001 فقط خلافاً لوعود الوزارة، وتحرك النائب البرلماني علي المقلة من جانبه مع وكيل الوزارة المذكورة، وأكد مجدداً أن لعراد نصيب الأسد من المشروع بحيث تغطى الطلبات فيها حتى العام 2004»، مبيناً أن «لدينا قائمة بجميع الطلبات في عراد، ولم يرد أي اتصال لذوي طلبات العام 2002، وما ادّعته الوزارة في بيانها المنشور أمس عارٍ عن الصحة».

ومن جهته، قال النائب علي المقلة إنه «حضر مستفيدون من المشروع أصحاب طلبات إسكانية من مناطق مجاورة للمحرق، ونحن لا نرفض استفادتهم أو تواجدهم بيننا، لكن حين ترغب وزارة الإسكان في تطبيق المعيار الذي تدّعيه، وهو الأقدمية على نطاق محافظة المحرق، فإن عليها اعتماد ذلك على صعيد كل المشروعات الإسكانية بمختلف المناطق، لا أن تكون هناك ازدواجية في التطبيق، ففي الحد مثلاً غطيت طلبات حتى العام 2009، بينما توجد مئات الطلبات التي تعود إلى أعوام سابقة لم تغطَ في مناطق مجاورة».

وأوضح المقلة خلال الاعتصام أن «المخاوف التي تتنامى لدى الأهالي بشأن توزيع المشروع على غير مستحقيه من المنطقة أو أصحاب الطلبات المحقة من المجمعات السكنية المحيطة من دون الالتزام بوعد تغطية طلبات عراد حتى 2004 على أقل تقدير، لم يأتِ اعتباطاً أو للإثارة الإعلامية فقط، لأن التسلسل نفسه تكرر بالنسبة لمشروعات أخرى أنشئت سواء في نطاق محافظة المحرق أو بخارجها وبالتالي تفاجأ الأهالي باستفادة أفراد غير مستحقين».

وأكد المقلة أن «الاعتصام يطالب بأحقية كل أهالي عراد من دون استثناء، وأنه لم ينظم من أجل المطالبة بحق فئة دون أخرى، وهو يدفع نحو أن يستفيد أصحاب الطلبات من المشروع وفقاً للوعود التي أطلقتها الوزارة وأسوة بمشروعات مناطق أخرى، إلى جانب الأقدمية والمناطقية، لا أن يقدم أصحاب طلبات حديثة على آخرين ينتظرون منذ أكثر منذ أعوام، أو أن يحصل مستفيد على وحدة من منطقة بعيدة في حين ذوو الطلبات القريبة والقديمة يهمّشون».

وأصدر أصحاب الطلبات الإسكانية من عراد أمس بياناً جاء فيه: «مازالت وزارة الإسكان تنتهج نهج اللاشفافية واللامصداقية مع أهالي عراد في مطالبتهم بحقهم في المشروع الإسكاني المقام على أرض قريتهم، حيث مازال الغموض يلفّ مصير المرحلة الأولى من المشروع والبالغ عدد وحداتها 138 وحدة سكنية، والتي كان نصيب الأهالي فيها لا يتجاوز العشرين وحدة، واكتفت الوزارة بالرد على اعتراض الأهالي بأن المرحلة الثانية ستخصص لأهالي عراد فقط».

وتابع نص البيان: «بعد البدء في المرحلة الثانية من المشروع تواصلت تلك المطالبات في حق الأهالي في المرحلة المذكورة حتى تم التأكيد على ذلك الحق من قبل وكيل الوزارة الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة في لقاء جمعه مع وفد مكون من العضو البلدي آنذاك علي المقلة، والوجيه الحاج عيسى بن راشد العرادي وبعض أعضاء مجلس إدارة جمعية عراد الخيرية، وعضوين من اللجنة القائمة على المطالبة بحق الأهالي في المشروع الإسكاني. وكان ذلك يوم الثلثاء (12 أغسطس/ آب 2014) في الوزارة».

وأسهب الأهالي في البيان: «وبعد تلك الوعود والتطمينات من قبل الوكيل كان شعور الأمل والتفاؤل باعثاً على الارتياح والطمأنينة في نفوس الأهالي. ولكن للأسف انقلب هذا الشعور إلى إحباط وسخط على الوزارة من قبل الأهالي حين تنامى إلى أسماعهم في أواخر الأسبوع الماضي بأن التوزيع سيغطي طلبات سنة 2001 من الأهالي فقط، وما زاد هذا الشعور سخطاً هو رد الوزارة بالأمس في بيانها بعدم وجود استياء من الأهالي وهو أمر مجافٍ للحقيقة».

وجاء في بطن البيان أيضاً: «ليس خافياً على المتابع أن الأهالي عبروا عن رفضهم لسياسات الوزارة المجحفة التي انتهجتها في آلية التوزيع وعدم الشفافية مع الأهالي والمطالبة بالحق المشروع في السكن بكل السبل المتاحة، حيث نظمت 6 اعتصامات امتدت على طول العام وغطتها بعض الصحف المحلية».

هذا وكان قبل يومين قد صرح عضو مجلس النواب النائب علي المقلة، بأنه خاطب وزير الإسكان باسم الحمر بشأن استياء أهالي منطقة عراد من آلية توزيع 181 وحدة سكنية في مشروع عراد الإسكاني. ورفض المقلة «أية محاولات لتوزيع أجزاء من المشروع على أصحاب طلبات إسكانية من خارج المنطقة»، مؤكداً أنه «إذا كان المشروع سيوزع بالكامل على أصحاب الطلبات في المنطقة وسيغطي حتى العام 2001 فلا مشكلة لدينا، أما إذا كانت الوزارة ستوزع عدداً من الوحدات على أصحاب طلبات من خارج المنطقة فهذا أمر نرفضه».

وأشار المقلة إلى أن «منطقة عراد لا تتوافر فيها أية مساحات لإقامة مشاريع إسكانية، ولا يوجد ما يلوّح في الأفق عن إمكانية استملاك أراضٍ لإقامة مشاريع إسكانية خاصة لأهالي المنطقة، وهو ما يجعلهم يرفضون توزيع أجزاء من المشروع على غير أصحاب الطلبات في المنطقة».

وعقبت وزارة الإسكان على تصريحات المقلة نافيةً «تلقيها أية خطابات رسمية تتعلق بوجود استياء لدى أهالي منطقة عراد من آلية التوزيع التي انتهجتها الوزارة لتخصيص 181 وحدة سكنية ضمن المرحلة الثانية لمشروع عراد الإسكاني، مشيرة إلى أن آلية تخصيص المشاريع تخضع إلى ضوابط ودراسات دقيقة ومتعمقة لضمان تساوي حقوق المواطنين في استحقاق الخدمات الإسكانية، مشددة على أن إدارة الخدمات الإسكانية بالوزارة تعد الجهة المعنية بتخصيص الخدمات الإسكانية للمواطنين على مستوى جميع المحافظات».

وقالت الوزارة، في بيان رسمي لها يوم الثلثاء (23 ديسمبر/ كانون الأول 2014)، إن تخصيص وحدات المرحلة الثانية لمشروع عراد الإسكاني يسير بسلاسة ودون أدنى معوقات أو ملاحظات مع مرور اليوم الثاني للتخصيص، مشيرة إلى أن الوزارة راعت لدى إعداد كشوفات المستفيدين تغطية أكبر عدد ممكن من طلبات أهالي المنطقة وفقاً لمعيار الأقدمية، مع الاحتفاظ بحق ذوي الطلبات الإسكانية في المناطق المجاورة للمشروع بحقهم في الاستفادة من وحدات المشروع وبحسب معيار أقدمية تلك الطلبات أيضاً.

وأوضح البيان أن وزارة الإسكان قامت بتخصيص وحدات مشروع عراد حتى طلبات عام 2002 على مستوى طلبات أهالي المنطقة، في حين أن هناك طلبات إسكانية لمواطنين يقطنون بمناطق مجاورة للمشروع لم تتجاوز تلبية طلباتهم العام المذكور بعد، وهو ما ينطبق على المحافظات الأخرى أيضاً.

يذكر أن المرحلة الثانية من مشروع عراد الإسكاني الذي يضم 181 وحدة سكنية، وهو من المشاريع التي أعلنت وزارة الإسكان عن توزيعها ضمن 6166 وحدة سكنية في 17 مشروعاً إسكانياً، ومازال في طور الإنشاء، ولم يتم الانتهاء منه حتى الآن.

وواجه مشروع عراد الإسكاني مشكلة تتمثل في وجود مجموعة من الحظائر على الأرض المقام عليها المشروع، وحدثت خلافات بين الوزارة وأصحاب الحظائر بعد رفض الأخيرين الخروج من حظائرهم قبل توفير المكان البديل لهم.

العدد 4492 - الأربعاء 24 ديسمبر 2014م الموافق 03 ربيع الاول 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 36 | 10:38 ص

      التوزيع العادل

      في انتظار التوزيع العادل ما في فرق عندنا عراد الحد البسيتين اهم شي بيت

    • زائر 34 | 7:28 ص

      اسكان عراد

      نحن اهالي عراد لانمانع ان توزع البيوت على اخواننا من اسكان عراد ولاكن المفترظ ان توزع علي اهل القريه واهل الاسكان بمافيهم عراد الجديده واذا تم تغطيه الطلبات يوزع المتبقي علي اهالي المحرق ولاكن الاولا الى اهل عراد سوا. اسكان او قريه

    • زائر 29 | 7:18 ص

      الى متى ......

      احنه من عراد طلبنه 2002 والمفروض الاولوية لنه مو اتوزعون حق اهالي محرق وليش الظلم ..نتمنه من نائبنه الشهم علي المقلة التحدث والبحث الفوري بشأن هالموضوع تعبنه من الانتظار

    • زائر 26 | 7:01 ص

      الله كريم

      معتصمين معتصمين لين مال عراد تاخذ بيوت عراد وبيوت عراد لاهل عراد

    • زائر 25 | 6:14 ص

      رساله الى وزير الاسكان

      والله لو انت منصف في توزيع المشاريع السكنية لما شفت هذه التعليقات على حضرتكم و على وزارة الاسكان لكن انت يا وزير انت اله تبي هذه اشي يعجبك الحين

    • زائر 23 | 3:34 ص

      الوسط

      حسبالهم بيوت الاسكان فقع حلاوت المواطن يحصل بيت من يزوج او على الاقل سنتين او ثلاث ليش المهلة اتحارسون المواطن لين يموت وتالي اتفكرون تعطونة بيت

    • زائر 22 | 3:24 ص

      الاكثرية الى اهل القرية

      في الهملة مشروع البيوت عددهم 233 بيت و اقدم الطلبات الي في نفس القرية 3 طلبات حق 98 يعني من المفترض ان تحصل هذه القرية الصغيرة على نصيب الاسد يعني المفروض يحصلون على اقل شي الى 2008 اذا اقل شي و الله كريم

    • زائر 24 زائر 22 | 5:14 ص

      ليش

      ويقبل اهل الهملة ان يلبوا حتى 2008 من طلباتهم وجيرانهم في قرى الشمالية طلباتهم من 93 !!!

    • زائر 21 | 3:08 ص

      الحمدلله مع كل شهقة وزفرة

      الحمد لله على كل حال
      مثل ما اتمنى ان يعطون اهل عراد الى بعد 2001 اتمنى هذا الشي حق كل قرية في البحرين

    • زائر 20 | 2:27 ص

      ?

      انا طلبي من سنة 1994 وللحين انتظر ياسعادة الوزير. متى الفرج

    • زائر 19 | 2:07 ص

      الى متى

      يا وزير الاسكان اذا انت وفي في وعدك هاكو جاي زوايع مشروع قرية الهملة و انت وعدتهم انه راح تعطيهم نصيب الاسد

    • زائر 18 | 1:48 ص

      ....

      نشكر ونقدر حضور النائب علي المقله والنائبه صباح الدوسري ونشكرهم على الدعم، بس نبغي حل أكيد مو بس كلام
      ما نبغي أولادنا يصيرون أطول منا ويتخرجون من المدارس وإحنا للحين عايشين في شقه صغيره غرفتين وحمام

    • زائر 17 | 1:20 ص

      اتقوا الله فينا

      لماذا هذا الظلم فهذه ارضنا ونحن احق بها من الغريب فقد نهبتم مزارعنا وقد تألمنا لذلك ولكننا صبرنا وقلنا عسى ان يعوضنا ربنا بخيرا منها فربما تتحقق امانينا في الحصول على وحدة سكنية ولكن طارت هذه الاماني فإلى متى هذا الظلم واتقوا الله فينا

    • زائر 12 | 1:04 ص

      النائب علي المقلة رجل المواقف

      في انتظار تحرك النائب علي المقله من تحت قبة البرلمان،
      وهو رجل الكلمة لا رجل التهرب.
      كل الشكر و الامتنان الى العضو البلدي الاخت صباح الدوسري لحضور الاعتصام و المسانده، ها هي خطة الطائفيه تتبخر في عراد.

    • زائر 11 | 12:49 ص

      خربطه في خربطة

      وزارة الإسكان سبب المشاكل كلها
      مرة توزع بحسب الاقدمية ومرة توزع حسب المناطق
      والحسبه ضايعه
      والكلام عندهم ببلاش

    • زائر 10 | 12:39 ص

      طلبي 2002 وماشفنه شي

      اذا الوزارة تقو في بيانها المخدر انها عطت لسنه 2002 فهو كلام عاري عن الصحة وعلى راي المثل المصري الميه تكذب الغطاس

    • زائر 9 | 12:39 ص

      كيف

      كيف وهم في اسكان سماهيج

    • زائر 7 | 11:36 م

      كلام المقلة

      كلام المقلة هو الكلام السليم وبحكم كونه نائب في البرلمان ولع سلطة محاسبة الوزير لذا نطالبه نحن الناخبين باستجواب وزير الاسكان ومن ثم الدعوة لحجب الثقة عنه.
      هذا هو دور النائب الحقيقي، محاسبة الوزراء تحت قبة البرلمان وعدم الاكتفاء بالقاء الخطب الرنانة في الاعتصامات.

    • زائر 8 زائر 7 | 12:33 ص

      من الك

      اذا راح تعتمد على النواب راح يكون تعبكم في مهب الريح انا اقول خلو عنكم النواب و اعتمدو الى روحكم احسن و راح تحصلون على نتيجة اكيد لان هذا النائب حق افلوس بس

    • زائر 6 | 10:35 م

      ع

      أحمد وا ربكم وصلتون إلى 2001 أما في القرى للحين في التسعينات والله يعينا

    • زائر 5 | 10:17 م

      مممم

      حمدوا ربكم احنا طلبات التسعينات 1993 ماعطونا انتوا أفضل من غيركم المنطقية طلمتنا

    • زائر 4 | 10:10 م

      ديسمبر 2001

      احنا طلبنا شهر ديسمبر 2001 وما عطونا الله كريم

    • زائر 3 | 9:59 م

      متى الفرج

      انا طلبي من سنة 1993 وللحين انتظر ياسعادة الوزير. متى الفرج

    • زائر 2 | 9:57 م

      في امان الله

      يعني اله عندهم مشاريع سماهيج و الدير و بوري و غيرها راحت عليكم مابتفيدكم وعود الوكيل الي رحتون له

    • زائر 1 | 9:47 م

      عاااااادي

      اعتصموا عادي الاولويه بالدور

    • زائر 35 زائر 1 | 10:02 ص

      يا ريت بالدور

      لحمنا نبت من الزرايع اللي جنب البيت و اخرتها البيوت تنعطى مجنسين

اقرأ ايضاً