العدد 4492 - الأربعاء 24 ديسمبر 2014م الموافق 03 ربيع الاول 1436هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

أم بحرينية ترجو المسئولين مساعدة ابنتها ذات 3 أعوام المهددة بالحرمان من الدراسة بسبب الجواز 

24 ديسمبر 2014

أنا امرأة بحرينية متزوجة من رجل بحريني مولود في البحرين ويحمل شهادة ميلاد بحرينية دون الجنسية البحرينية، حيث إن جميع أفراد عائلته يحملون الجنسية البحرينية باستثنائه، ولديه كل المستندات الثبوتية، ولديه طلب في إدارة الجوازات تحت رقم 503 بتاريخ 2001/1/22.

وقد رزقنا الله بطفلة وهي الآن في عامها الثالث، وقد تقدمت لها بطلب للحصول على الجنسية البحرينة في الإدارة العامة للجنسية والجوازات والاقامة تحت طلب رقم 9678، وايضاً تقدمت بطلب آخر لمجلس الأعلى للمرأة تحت طلب رقم 361، واطلب منهم اضافتها في جواز سفري البحريني ورغم أن طلبي قد مضى عليه فترة طويلة، إلا أنه لا يزال يراوح مكانه دون أي تطور ايجابي رغم كافة محاولاتي ورسائلي الموجهة إلى المسئولين والمختصين حيث تقول الإدارة أنها لم تتلقى حتى الآن أي رد من السلطات العليا بخصوص هذا الطلب. لذا فإنني أناشد الجهات المسئولة بالنظر في طلبي بأسرع وقت ممكن لأني لا استطيع ادخالها أي مدرسة أو روضة اطفال وهي لا تحمل أي اوراق ثبوتيه. وأنا الآن حامل بطفلي الثاني المتوقع ولادته في شهر ديسمبر 2014 واخشى عليه مصيراً كمصير طفلتي الحالية. كما أننا محرومين من الحصول على أو الانتفاع من أي من خدمات الدولة كوحدة سكنية أو غلاء المعيشة أو الخدمات الصحية ..... الخ.

وقد كتبت هذه الرسالة لأبين لمن يعنيه الأمر أن كل ما نسمعه عن حقوق المرأة البحرينية وضمان تلك الحقوق والسعي لتطوير المرأة وتمكينها واتاحة الفرص لها وتذليل العقبات امامها في جميع المجالات ما هو ألا حبر على ورق.كما أن لا أحد يهتم على ما يبدو بتعليمات من كبار المسئولين بالنظر في منح اطفال المرأة البحرينية المتزوجة من اجنبي الجنسية البحرينية وهذا أمر مؤسف.

لذا قررت أن أكتب واطرح قضيتي عسى أن يعتني بها المسئولون المعنيون بالأمر ويعملوا على انهاء هذه المعاناة ومنح زوجي وابنتي الجنسية البحرينية لكي نعيش كأي مواطنين في هذا البلد.وأنني لعلى ثقة بأن الحكومة حريصة على عدم ضياع أي حق لأي انسان يعيش على هذه الأرض الطيبة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


بيت عمال وسط قرية سترة يتهاوى وكادت حجارته تلامس رؤوسنا

أناشد الجهات المختصة بمثل تلك الأمور حيث نسكن في منطقة سترة الشعبية التي تتضمن الكثير من البيوت الآيلة للسقوط التي استغلها أصحابها لتأجيرها للعمالة الوافدة وسط أحياء سكنية، وقبل أيام وبمروري على أحد تلك البيوت وإذا بجزء منه يتساقط ولولا رحمة الله بأني كنت أسير بالاتجاه الآخر لسقط فوق رأسي، والغريب أن أصحاب البيت الذي يحمل رقم 798 بطريق 818 عند مجمع 608 في واديان/ سترة لم يهتموا بأي شيء سوى إبعاد الطابوق الذي سقط على جنب فقط، ولكن سؤالي لو كان طفل أو صبي أو امرأة مسنة تسير وحدث لا قدر الله فما سيحصل؟ خوفاً على أطفالنا... خوفاً على نسائنا... خوفاً على أنفسنا... أنقذونا.

الجيران


ممرض مدرسة جابر بن حيان في علم الغيب!

ونظل من المتابعين لآخر التطورات التي تحصل داخل مدرسة جابر بن حيان الواقعة في منطقة الدراز، فيما يخص تزويدها بالممرض، حيث بلغ إلى مسامعنا خبر مؤداه أن إدارة المدرسة نفسها أرجعت، ربما إن سبب تأخر وصول الممرض إليهم معني بمتابعة الأمور والشئون الصحية للطلاب وخاصة أولئك المصابين بأمراص مزمنة كالسكري والضغط والسكلر، هو أمر ناتج عن عدم قيام وزارة الصحة عبر التنسيق مع وزارة التربية بتجهيز وتوفير ممرض يشرف على الطلاب وعلى ضوء هذه النتيجة التي بلغت إلينا، نطرح سؤالاً - نحن كأولياء أمور - موجه إلى الجهة الرسمية ذات الاختصاص في تزويد المدرسة بالممرض، من ياترى سيتحمل تبعات حصول أمور طارئة لم تكن متوقعة في الحسبان في وقت يقتضي الظرف الزمني والحدث بضرورة توافر ممرض يتابع ويشخص الحالات البسيطة الصحية وبصورة عاجلة إلى طلابنا وأبنائنا... أخبرونا؟

أولياء أمور


دواء «السوفالدي» لعلاج «الكبد الوبائي» أكثر فاعلية من المتاح حالياً في «السلمانية»

طلب مرفوع الى وزارة الصحة عموما والى وزير الصحة خصوصا... فإننا نناشدكم بتوفير دواء السوفالدي الخاص بعلاج مرضى الكبد الوبائي (فيروس سي) حيث إن أعداد المرضى المصابين بهذا المرض في تزايد داخل البحرين، كما ان الأدوية التي تصرف حالياً لا تفيد في معظم الحالات، وقد ثبت فعالية الدواء الجديد في كثير من دول العالم التي ينتشر فيها هذا المرض، ويمكنكم التفاهم مع الشركات المنتجة للحصول عليه بأسعار زهيدة كما فعلت بعض الدول، حيث إن أسعار الدواء أعلى من القدرة الشرائية لكل المرضى المصابين بهذا المرض ولا يمكنهم شراؤه من الخارج، ونحن نأمل منكم الاستجابة لهؤلاء المرضي حيث إن ترك المرض دون علاج يمكن أن يؤثر تأثيراً سلبياً على الكبد، ما يتطلب أحياناً الحاجة إلى عمليات نقل وزرع الكبد والتي تكلف الدولة كثيراً، ولكن علاج المرض يخفف من الأعباء التي يمكن أن تتحملها الدولة فيما بعد، كما ان هذا المرض يقلل من قدرة المريض على العمل، ما يسبب إهداراً لطاقاتهم وهذا له تأثيره السلبي على اقتصاد البحرين.

مرضى الكبد الوبائي (فيروس سي)

العدد 4492 - الأربعاء 24 ديسمبر 2014م الموافق 03 ربيع الاول 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 1 | 12:18 م

      الرسالة الى وزارة الصحة

      نتمنى الاستجابة لانه المرضى في حالة يرثى لها

اقرأ ايضاً