العدد 4515 - الجمعة 16 يناير 2015م الموافق 25 ربيع الاول 1436هـ

إياد أبو شقرا يستعرض تحديات الإعلام العربي ببيت الزايد 19 يناير

المحرق - مركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث 

16 يناير 2015

ينظم مركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث محاضرة للكاتب اللبناني إياد أبو شقرا بعنوان: «الإعلام العربي: خلفيات، وواقع، ومرتجى»، وذلك عند الساعة الثامنة من مساء يوم الإثنين (19 يناير/ كانون الثاني 2015)، في بيت عبدالله الزايد لتراث البحرين الصحافي. وسيعرض أبو شقرا بعضاً من قراءاته عن التحديات التي يواجهها الإعلام وصياغة فكر جديد للموجة التي تواجه الهوية والآخر، والمتغيرات المنصهرة في الرأي والتعبير، إلى جانب ما يشهده العالم من تقص للأخبار، وصناعة الأحداث، والقوى المؤثرة في الفعل الإعلامي.

كما سيوضح المحلل أبو شقرا المبررات التي يقع فيها الإعلام العربي من الإعلام المضاد، ومرجعية المنظومة التي باتت تستحوذ على الأذهان في القضايا والحوارات.

وسيتمحور النقاش على أكثر من فكرة تقابلها الأسئلة، وذلك ضمن الموسم الثقافي: «الحلم هو الأمل»، لمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث.

يشار إلى أن إياد أبو شقرا، كاتب صحافي ومحلل سياسي وباحث في التاريخ، يعمل في صحيفة «الشرق الأوسط» منذ تأسيسها، حائز إجازة في العلوم السياسية من الجامعة الأميركية في بيروت، وماجستير من معهد الدراسات الشرقية والإفريقية في جامعة لندن، استهل حياته المهنية في وسائل الإعلام في العام 1973 مع صحيفة «النهار» في لبنان، ثم التحق بصحيفة «الشرق الأوسط» في المملكة المتحدة في العام 1979، شغل العديد من المناصب منها: محرر، ومدير التحرير، ورئيس وحدة البحوث. لديه العديد من الأعمال المنشورة، بما في ذلك الكتب، ومقالات متخصصة.

العدد 4515 - الجمعة 16 يناير 2015م الموافق 25 ربيع الاول 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 1 | 3:44 ص

      ماهو الاعلام اللي تتحدث عنه؟

      اعلام مضروب..زمرة غنية تتحكم فيه..لا حريات ولا ابداع ولاثقافة..مجرد فساد في فساد..ولو العرب عندهم اعلام لشفته اتفه مماهو عليه..وحتى لوفرضنا هنالك اعلام عربي فعلم انه سيكون بمثابة غسيل مخ للمواطن.. وارهاب فكري...وفساد مادي..كفاية تشوف البرامج اللي تخرج لنا اجيال من الفاسدين..لا ويكافؤن على الفساد.

اقرأ ايضاً