العدد 4531 - الأحد 01 فبراير 2015م الموافق 11 ربيع الثاني 1436هـ

كشكول مشاركات و رسائل القراء

مطلقة عاطلة تشكو من تسعيرة شقق الإيجار الباهظة وتنشد «الإسكان» منحها أخرى مؤقتة

فليُدْرك كل من يعنيه أمري مشكلتي المنحصرة لدى وزارة الإسكان والتي آمل أن تصل مضامينها المدونة في هذه الأسطر إلى من بيده دفة اتخاذ القرار بصفة نهائية بما يعود علي بالنفع والصالح وعلى مسار معيشي القاسية، فأنا بالمختصر المفيد إمراة مطلقة تعيش بمعية ابنتها البالغة من العمر 9 سنوات داخل شقة إيجار بملغ يصل إلى 110 دنانير سابقاً، فيما حالياً ينوي مؤجر العمارة ذاتها أن يرفع من وتيرة قسط الإيجار إلى مبلغ 130 ديناراً وهذه النسبة بحذ ذاتها تفوق نسبة 10 في المئة المقررة في زيادة قيمة الإيجار والتي تخول المؤجر أن يقوم بها وعلى خلفية كل ذلك، وتلاشي أي مصدر دخل من العمل أي إنسانة عاطلة عن العمل بت مضطرة إلى سداد قيمة النفقات من مدخرات تأتيني عن طريق المساعدات الحكومية التي أحصل عليها سواء من خلال معونة الغلاء المعيشية البالغة نحو 100 دينار وكذلك معونة بدل سكن المحددة بذات المبلغ 100 دينار، جل طلبي ينحصر في منحي على أقل تقدير شقة مؤقتة عن طريق وزارة الإسكان كي تسهم في تخفيف العبء والثقل الواقع علي من حيث لا أعلم ولاطاقة لي على تحمل أعبائه وأعباء إيجار إضافي ينوي المؤجر القيام به في وقت أنا لا أعمل وجل مدخولي مرتبط بماتدر عليه قيمة المساعدات... لقد حاولت طرق باب الاستفسار لدى وزارة الإسكان لأكثر من مرة بغية معرفة الموعد الذي سأستحق فيه الوحدة الإسكانية عن طلبي المؤرخ في العام 2009 لوحدة سكنية، ولكني للأسف كنت دائماً ما أحصل على إجابة سلبية، تارة الموظفون يرفضون حتى الاستماع لمضمون كلامي وعلامات الغضب والعصبية واضحة على محيا وجوههم لدرجة أنك تخاف أن تتجرأ وتفصح لهم عن رغبتك وطلبك وتارة أخرى يزعمون بأن النظام الإلكتروني فيه عطل وتارة أخرى يواجهوني بالإجابة الواحدة الوحيدة بأن طلبي للتو حديث وعلي الانتظار سنوات كي أكون ضمن قائمة المستحقين ولكأنه طلب يعتبر من سابع المستحيلات تحقيقه... فإنني لا أمانع من منحي حتى شقة مؤقتة كي تحتضني أنا وأطفالي الأربعة، 3 أولاد تحت حضانة أبيهم فيما الابنة هي الوحيدة تحت حضانتي ولكن رغم كل المحاولات تلو الأخرى خرجت بنتيجة سلبية مؤسفة وكلي أمل أن يخرج جهدي بما هو إيجابي وأصل إلى هدفي في يوم من الأيام.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


ولي أمر: معلمة ضربت ابني والمدرسة تتجاهل إيضاح السبب

في يوم الثلثاء الموافق 13 يناير/ كانون الثاني 2015 توجه ابني إلى المدرسة، وأثناء طابور الصباح كان يأكل «علكة»، فقامت إحدى المعلمات المشرفات على طابور الصباح بإبلاغه أن يرمي «العلكة»، إلا انه أبلغها أن المسافة بعيدة عن سلة المهملات، فعاودت الطلب من الطفل مرة أخرى، علما بأن عمر ابني 10 سنين. وبعد أن رمى «العلكة» قامت المعلمة بضربه على وجهه مرتين من دون أي سبب.

وقد توجهت إلى المدرسة لمعرفة السبب دون أن ألقى أي توضيح من قبل المديرة المساعدة عن السبب، فقط تم أخذ رقم هاتفي، ولكن لم يتم إبلاغي عن شيء، وعليه قمت بالتوجه إلى المدرسة مرة أخرى، إلا أن الحال لم يتغير ولم توضح لي المدرسة سبب ضرب ابني، وعليه فإنني أطالب وزارة التربية والتعليم بإيضاح السبب بأسرع وقت.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


21 عاماً ونحن ننتظر وحدة سكنية... ألم يحن وقتنا... وهل للعمر من بقية؟

أنا أم بحرينية لأربعة أطفال (3 بنات وابن)، نعيش بداخل شقة صغيرة إيجارها الشهري 180 ديناراً، مكونة من غرفتين وصالة وحمام واحد فقط نتشارك جميعاً فيه... علماً أن ابني البالغ من العمر (19 عاماً) ينام مع أخواته في غرفة، وهذا بحد ذاته يشكل حرجاً كبيراً بالنسبة إليه ولهن أيضاً، فأكبرهن (21 عاماً) في الجامعة، والثانية (15 عاماً) في المرحلة الإعدادية والثالثة (8 أعوام) في الابتدائية.

حاولنا الانتقال من شقة إلى أخرى أكبر لتستوعب حاجتنا المعيشية، ولكن ارتفاع الإيجارات يحول دون قدرتنا على الانتقال، فزوجي متقاعد وراتبه بالكاد يمكننا من العيش والالتزام بسداد مصروفاتنا المالية، كما أن ابني وابنتي الكبرى يدرسان في الجامعة على نفقتنا الخاصة، وهذا بحد ذاته يشكل عبئاً كبيراً على موازنة أسرتنا.

يعود طلبنا الإسكاني إلى العام 1994، أي ما يقارب 21 عاماً ونحن مازلنا ننتظر ساعة الأمل في تحقيق حلمنا بالحصول على وحدة سكنية. راجعنا الوزارة أكثر من مرة، وقد أُبلغنا في المرة الأخيرة أن طلبنا من المحتمل أن يكون ضمن مشروع توبلي الإسكاني، وأنتم تعلمون أن هذا المشروع مازال خرائط، ولم ينفذ بعد وربما يجهز بعد أربع سنوات أو أكثر... فهل سننتظر سنوات أخرى تضاف إلى سنوات صبرنا؟! وماذا بقي من العمر لنا لننتظر؟! أوجّه رسالتي هذه للمسئولين في وزارة الإسكان، فهناك مشاريع جاهزة تنتظر توزيعها على المنتفعين، فما المانع بأن نكون ضمن الفئة المنتفعة منها على اعتبار أننا من الطلبات القديمة، فها هو المشروع الإسكاني لجزيرة النبيه صالح قد اكتمل، وها هو المشروع الإسكاني للبلاد القديم قد اكتمل أيضاً، فلِمَ لا نكون ضمن المنتفعين بهذه الوحدات التي سيتم توزيعها قريباً؟!

لقد تعبت وعائلتي من الانتظار، لذا كلي رجاء وأمل منك بأن تنظروا في طلبنا بالحصول على وحدة سكنية في إحدى المشاريع الإسكانية الجاهزة، لا يهمّني بعد المسافة، إذا إننا سنقبل بأي وحدة في مشروع إسكاني جاهزة وسيتم تسليمه قريباً مهما بعدت المسافة، فنحن ننشد الراحة والاستقرار منذ 21 عاماً. عجزت عن إيجاد حل لمشكلتنا الإسكانية، لذا مددت يدي بهذه الرسالة عبر الصحافة آملة ألا يرد طلبي خائبة، وأن يحقق حلمي وحلم عائلتي بالحصول قريباً على وحدة سكنية.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

العدد 4531 - الأحد 01 فبراير 2015م الموافق 11 ربيع الثاني 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 4 | 4:50 ص

      تزداد مشكلة التنمر في المدارسِِ!!!!!!!

      اخي بصف ثاني تعرض لي صفعة على وةجهه توصلنا مها الوزارة ولم يتم. اتخاذ اي اجراء
      ديرة منتهية ما فيها امل

    • زائر 3 | 4:29 ص

      شعب متحجج على معلميه

      ما شفت شعب متحجج على المعلمين كثر شعب البحرين، المعلم لو يعطيهم عيونه بعد مقصر.
      تحصله يضرب ولده بهوز اسود .. بس اذا معلم عاقبه على خطأ بسيط .. جا يتعنتر يسوي روحه ما يرضى أخد يضرب ولده.
      مسخرة

    • زائر 2 | 1:36 ص

      لا بدون سبب واضح

      إكو فوق تقول التلميذ قل أدبه ورفص الانصياع لأوامر المشرف.
      إذا اسلوبك .. متأكد إن في حجي غير ما أنقال ويا خوفي الولد يطلع متسبب والمشرف لا ضربه ولا هم يحزنون.

    • زائر 1 | 12:45 ص

      ولي امر معلمة ضربت ابني

      لم يتبقى الا اسبوع على اليوم الدراسي ليش مستعجل اصبر لين تفتح المدارس لا موسم معلم فلص ابني ومعلمة دزت بنتي على الابواب
      فليش مستعجل ووقت اجازة الحين
      لين تربوا اولادكم تربية صح بتقل مشاكلهم

اقرأ ايضاً