العدد 4540 - الثلثاء 10 فبراير 2015م الموافق 20 ربيع الثاني 1436هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

مقترح بإمكان «إدارة المرور» النظر في جدوى تطبيقه

نشرت «الوسط» يوم الخميس الموافق 5 فبراير/ شباط 2015م في عددها المرقم (4534) سؤالاً يقول: لماذا لا تقوم الإدارة العامة للمرور بتخصيص فريق من رجال المرور لرصد المخالفات داخل المناطق السكنية وخصوصاً أن البعض يقوم بمخالفات خطيرة على الأهالي من السرعة أو الوقوف الخطأ...؟

من هذا المبدأ الإنساني والضمير الحي يسعدني ويشرفني تقديم شكري الجزيل لمقدم هذا التساؤل المهم، في الواقع أنه غير خافٍ على المتطلع بعين البصيرة أن هناك في مجتمعنا ناس واعية ومثقفة مرورياً. لكن في المقابل لا يخلو المجتمع من المخالفين والمنحرفين سلوكياً ومرورياً، ما يؤدي إلى حصول الويلات والمضايقات مع الآخرين، ففي المدن والقرى وبعض مواقف السيارات كما هو الحال في المستشفيات هنالك من يوقف سيارته حيث يشاء غير مكترث بما يحصل للآخرين من عرقلة الحركة المرورية وضياع وقت المساكين الذي يعتبر ثميناً بالنسبة لهم. فكم وكم شاهدنا وسمعنا حدوث مشاجرات وملاسنات بين بعض السواق قد تصل بعضها إلى مراكز الشرطة، كل ذلك سببه الوقوف الخاطئ الذي يعرقل حركة المرور ويؤخر مصالح الآخرين.

وهناك مخالفات أخرى في القرى هي إيقاف السيارات القديمة والعطلانة عند المنازل لفترة طويلة دون أن تحريكها من مكانها، ما يسبب خطراً وضرراً على أصحاب المنازل مثل تجمع الأوساخ والفئران والقوارض والبعوض، وعليه من هذا المنطلق يجب على الإدارة العامة للمرور أن تبادر وعلى وجه السرعة بتخصيص رجال مرور لرصد هذه المخالفات في جميع مناطق البحرين، خدمة للوطن والمواطن والقضاء على هذه الظاهرة غير الحضارية.

عبدالحسين جعفر إبراهيم


طالب يشكو التأخير في تصديق شهادته الجامعية

أنا طالب بحريني أود عبر هذه الأسطر مناشدة الأمين العام للتعليم العالي، لينظر في موضوعي ويساعدني في حل المشكلة، فقد تخرجت من إحدى الجامعات في البحرين، بتخصص بكالوريوس أنظمة إدارية، وقد أنهيت تسليم جميع المستندات الخاصة للمصادقة على شهادتي من قبل وزارة التربية والتعليم في 16 أكتوبر/ تشرين الأول 2014، إلا أنني لم أتسلم شهادتي المصادق عليها حتى الآن، علما بأن جميع الطلبة تسلموا شهاداتهم قبل شهر ونصف إلا أنا.

وعليه فقد راجعت قسم تصديق الشهادات الجامعية مرات عدة، فلم أجد منهم أي جواب شافٍ، ويتم نقلي من موظفة لأخرى من دون أن ألقى أي حل لمشكلتي. وقد راجعت مكتب الأمين العام لأخذ موعد لمقابلته، وتم أخذ رقم تلفوني ولم يتصل بي حتى الآن. لذا أرجو من المعنيين أن يأخذوا موضوعي بعين الاهتمام لكي لا يتكرر هذا الخطأ الإداري للطلبة المتخرجين. فهل يعقل أن يتأخر التصديق على الشهادة 4 أشهر؟!.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


شركات الاتصالات في المطار تحت دائرة النقد البناء

المطار واجهة الوطن ومرآته وعيونه التي يطل بها على العالم، وحركة الزوار القادمون إلى البحرين في استمرار متواصل وهذه الجموع من القادمين على أرض المطار لايخلون من الحاجة إلى الاتصالات ومراجعة مكاتب شركات الاتصالات لقضاء مايبتغونه من هذه المكاتب في المطار فضلاً عن المراجعين من المواطنين أيضاً، ولكن ياترى هل هناك في مكاتب الاتصالات مايريح المراجع ويقدره؟ أم يتم تعذيب المراجعين وإجبارهم على الوقوف والاصطفاف واحداً تلو الآخر في منظر مزري حتى ينادى برقمه! والناس وقوف على أرجلهم والاصطفاف ممتد إلى قاعة المطار، والبعض منهم يلتفت يميناً وشمالاً لعله يجد متكأ يتكأ عليه أو كرسي يريح جسده عليه بعد معاناة الوقوف المؤلم وطول وقته.

عيني على كبار السن والمرضى الذين يشتكون من الآلام المزمنة (كالروماتيزوم) في الركب (والدسك) وهو ألم يصيب العمود الفقري في الظهر كيف سيقضون الوقت الطويل في الاصطفاف لنيل مايصبون إليه، هل وضع ثلاثة أو أربعة من الكراسي شيء مكلف وباهض للثمن لدى شركة الاتصالات؟ لماذا مكاتب شركات الاتصالات لايحذون حذو الشركات في المطارات العالمية الأخرى؟ ونحن في هذا الصدد نطالبهم أيضاً بوضع كراسي ومتكآت لذوي الحاجة والمرضى وكبار السن بدلاً من إجبار الزبائن على الوقوف المرير على أرجلهم لساعات طويلة، ودرء انتقادات الزوار الضيوف في المطار أيضاً.

مصطفى الخوخي


جامعية عاطلة تنتظر منذ 7 سنوات أي شاغر وظيفي

أنا طالبة جامعية خريجة «فنون تربوية» في العام 2007م، ولقد حاولت لأكثر من مرة من تاريخ التخرج حتى اليوم وبكثرة التردد على مراكز التوظيف التابعة لوزارة العمل وكذلك ترددي على وزارة التربية والتعليم غير أنني لم أخرج بأي نتيجة مجدية.

أكثر من 7 سنوات، وأنا جليسة المنزل، ياترى إلى متى سأبقى على هذا الحال من دون أية وظيفة، وفوق كل ذلك إنني لم أجد أي اهتمام أو تعاون من قبل الجهات المعنية سواء وزارة العمل أو وزارة التربية والتعليم، لذلك عبر هذه الأسطر أناشد الجهات المعنية في الوزارتين بالعمل على إيجاد أي شاغر وظيفي يساعد على تخفيف العبء المالي الذي يواجه أي خريجة بأمس الحاجة إلى المساعدة المالية... فهل بلغ إليكم مستوى وضعنا؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

العدد 4540 - الثلثاء 10 فبراير 2015م الموافق 20 ربيع الثاني 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 9:49 ص

      انا خريجة 2003

      نعم اوافق الاخ
      ابحثي في القطاع الخاص ولا تنتظري الحكومة
      انا اعمل في مدرسة خاصة منذ 10 سنوات
      وفي كل عام اقدم اوراقي في الوزارة مع عدم وجود امل
      ما دمت من المغضوب عليهم لن تتوظفي في الحكومة

    • زائر 2 | 3:14 ص

      بالنسبة لمقترح ادارة المرور

      وياك في المقترح ياريت يجون القرى
      اني بنت جيراني مسببين لي باذى كبير وسنوات والسبب لان عندهم مكتبة صوب الطبيلة احيانا ارجع تعبانه ابي ادش البيت او اطلع لطوارئ ع طول زباينهم موقفين على الطبيلة واذا بدش الطبيلة لازم اقعد اهرن واللي وراي يسبون ويهاوشون لان وقفتهم وتصير الزحمة والسبب الزبون داخل المكتبة اني مضررة واجد لاسنة ولاثنين ولا ثلاث سنوات وكلمتهم مرات عديدة بس مافي فايدة اني اتحمل الاهانات من اللي بالشارع بسبتهم واتعطل في رجعتي وطلعتي للبيت

    • زائر 1 | 11:43 م

      1

      لا تنتظري وظيفة حكومية وعليك بالقطاع الخاص
      لاتكترثي بالراتب الاول وبعد سنتين قيمي نفسك
      سبع سنوات عجاف لازم تنهينها باي وظيفة ، لاتحسبين كل الناس توظفوا في المجال اللي درسووووووووه،

اقرأ ايضاً