العدد 4544 - السبت 14 فبراير 2015م الموافق 24 ربيع الثاني 1436هـ

السعد: 366 طفلاً مصاباً بالسرطان في البحرين

خلود السعد
خلود السعد

قالت استشاري طب الأطفال في أمراض الدم والأورام في مجمع السلمانية الطبي، خلود خليفة السعد إن عدد الأطفال - أقل من 15 سنة - الذين تم تشخيص إصابتهم بالسرطان بين العامين 1994 و2014 هو 366 حالة على الأقل.

وأكدت السعد، بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال، الذي يصادف (15 فبراير/ شباط): «إن سرطان الطفولة يعتبر من الأمراض النادرة، فهو يشكل 1 في المئة بين جميع حالات السرطان التي يتم تشخيصها لكل الأعمار. إلا أنه من أهم أسباب وفيات الأطفال حتى في البلدان المتقدمة بعد الحوادث».

وذكرت أنه في كل عام يصيب مرض السرطان 10,000 من الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 15 عاماً في الولايات المتحدة الأميركية.

ووفقاً لتقديرات منظمة الصحة العالمية (WHO) فإنه يتم تشخيص ما يقدر بنحو 176000 - 200000 حالة سرطان أطفال جديدة كل عام في جميع أنحاء العالم.


تشخيص 200 ألف حالة جديدة في السنة عالمياً ...في اليوم العالمي للمرض

السعد: 366 حالة سرطان أطفال في البحرين

الوسط - محمد باقر أوال

وفقاً لتقديرات منظمة الصحة العالمية (WHO) يتم تشخيص ما يقدر بنحو 176000 - 200000 حالة سرطان أطفال جديدة كل عام في جميع أنحاء العالم، وتلك تقديرات قد تكون أقل بكثير من الواقع، والسبب هو عدم وجود سجلات دقيقة لدى البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل وربما يموت الأطفال المصابون بالسرطان في هذه البلدان من دون تشخيص ومن دون التبليغ عنهم، ومن دون تسجيلهم. ويقدّر الخبراء والباحثون أن نحو 80 في المئة من الأطفال المصابين بالسرطان يقيمون في هذه البلدان النامية.

استشاري طب الأطفال في أمراض الدم والأورام في مجمع السلمانية الطبي، خلود خليفة السعد، قالت بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال، والذي يصادف 15 فبراير/ شباط: «إن سرطان الطفولة يعتبر من الأمراض النادرة، فهو يشكل 1 في المئة من جميع حالات السرطان التي يتم تشخيصها لكل الأعمار. الا أنه من أهم أسباب الوفيات في الأطفال حتى في البلدان المتقدمة بعد الحوادث».

وذكرت «في كل عام يصيب مرض السرطان 10,000 من الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 15 عاماً في الولايات المتحدة الأميركية، أما في البحرين فالإحصائيات لدينا تشير إلى أن عدد الأطفال - أقل من 15 سنة - الذين تم تشخيصهم بالسرطان بين العامين 1994 و2014 هو 366 حالة على الأقل».

وأضافت «عالمياً يتم الاحتفال بيوم 15 فبراير من كل عام كيوم عالمي لسرطان الأطفال، وذلك لرفع مستوى الوعي عند الجميع لخطورة هذا المرض وطرق التشخيص والعلاج. وهذا العام، هناك رسالة واحدة في 15 فبراير تقول إن هدفنا النهائي هو تحسين فرص الحصول على رعاية أفضل للأطفال والمراهقين المصابين بالسرطان، في كل مكان».

وقالت السعد، إن الشعار الذي أطلق لهذا العام هو أن «جميع الأطفال المرضى بما في ذلك المصابين بالسرطان يستحقون أقصى جهودنا لإطالة وتحسين نوعية حياتهم. إن تلك الجهود تستلزم العمل سوية مع أهالي هولاء المرضى والمؤسسات الحكومية وكذلك المنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية ومنظمات المجتمع المدني وقطاع رجال الأعمال والقطاع الخاص من أجل جعل سرطان الأطفال من أولويات الصحة العامة، كل ذلك يمكن أن يحدث فرقا ًبالنسبة لهولاء الأطفال الذين خلاف ذلك لن يكون لهم أي أمل في المستقبل».

وذكرت أن هناك في الواقع ثمانية أسباب توجب أن يكون سرطان الأطفال أولوية عالمية لصحة الطفل وهي:

السبب الأول:

الإحصائيات لا تروي القصة بأكملها

فوفقاً لتقديرات منظمة الصحة العالمية (WHO) يتم تشخيص ما يقدر بنحو 176000 - 200000 حالة سرطان أطفال جديدة كل عام في جميع أنحاء العالم، وتلك تقديرات قد تكون أقل بكثير من الواقع والسبب هو عدم وجود سجلات دقيقة لدى البلدان.

السبب الثاني:

سرطان الأطفال ليس له حدود

فالسرطان هو أحد أهم أسباب وفيات الأطفال مع ما يقدر بـ 90000 حالة وفاة سنوياً في العالم، وهو يمثل السبب الرئيسي للوفاة الناجمة - بعد الحوادث والإصابات - بين الأطفال والمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 5 - 14 سنة في البلدان المرتفعة الدخل، وفي عدد متزايد من البلدان المتوسطة الدخل.

وفي حين أن نسبة الوفيات الناجمة عن الأمراض المعدية قد انخفضت إلى حد كبير في جميع أنحاء العالم، فإن الوفيات بسبب سرطان الأطفال آخذة في الازدياد. ويعتقد معظم خبراء الصحة العامة أن هذا المعدل هو مدعاة للقلق.

السبب الثالث:

سرطان الأطفال مرض قابل للشفاء

فأكثر من 75 في المئة من حالات السرطان في مرحلة الطفولة قابلة للشفاء مع العلاج الحديث ويشكّل هذا زيادة مثيرة للإعجاب منذ منتصف السبعينيات، عندما كان معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات يقارب 60 في المئة، بيد أن معدلات البقاء على قيد الحياة تختلف تبعاً لنوع السرطان وعوامل، مثل وضع البنية الأساسية للنظام الصحي في بلد ما، والثقافة الطبية والظروف الاجتماعية والاقتصادية. وفي البلدان ذات الدخل المنخفض حيث الحصول على الرعاية الصحية محدود وصعب للغاية، تكون معدلات البقاء على قيد الحياة منخفضة وتصل إلى أقل من 20 في المئة، ما يعني أن طفلاً إلى طفلين فقط من أصل 10 أطفال مصابين بالسرطان ويلقون العلاج سيبقون على قيد الحياة. وعلى العكس، في البلدان المرتفعة الدخل، يمكن أن تصل معدلات البقاء على قيد الحياة إلى 80 في المئة، ما يعني أن طفلاً واحداً فقط أواثنين من 10 أطفال مصابين بالسرطان ويلقون العلاج سوف يموت.

وذكرت السعد «أن من أهم أسباب هذا التباين الكبير، هو عدم كفاية المعرفة وضعف الوعي بالعلامات المبكرة وأعراض سرطان الأطفال بين العاملين في مجال الصحة وفي المجتمع، التشخيص المتأخر أو التشخيص الخاطئ، غياب وضعف نظم الإحالة لمراكز أو وحدات علاج الأورام، صعوبة الحصول على الرعاية والعلاج، ارتفاع تكاليف العلاج والأدوية، ضعف الأنظمة الصحية وضعف الموارد الصحية، التخلي أو رفض العلاج قد يكون مسئولاً عن ثلث الفجوة بين البلدان المتقدمة والنامية، ضعف الإحصاءات في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل».

السبب الرابع:

وفاة واحدة هي كثيرة جداً

لايزال عدد كبير من الأطفال والمراهقين يموتون من السرطان في جميع أنحاء العالم، كما لاتزال الكثير من العلاجات الفعالة لأنواع معينة من السرطان غير متوافرة في العديد من البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل وحتى في بعض الدول المتقدمة.

في حين السرطان في الأطفال هو جزء صغير من عبء السرطان العالمي، لكنه للأطفال وأسرهم هو الفرق بين الحياة والموت.

وفي حين حدث تقدم كبير في تطوير الأدوية والعلاج لأمراض السرطان لدى الكبار، فإن تطوير أدوية وعقاقير مضادة لسرطان الطفولة لايزال متخلفاً. فالأطفال والمراهقون المصابون بالسرطان مازالوا يعانون من العلاجات القاسية التي تسبب مشاكل صحية وتحديات على مدى الحياة. وفي الولايات المتحدة الأميركية، وفي حين وافقت إدارة الأغذية والأدوية على 88 دواء جديداً لعلاج سرطان الكبار منذ يناير/ كانون الثاني العام 2000، لم توافق سوى على ثلاثة أدوية لدى الفئة العمرية للأطفال. هذا السجل الفقير في تطوير الأدوية المضادة لسرطان الأطفال يشير الى قلة الاهتمام لعلاج هولاء الأطفال.

السبب الخامس: الأطفال هم مستقبلنا ويستحقون إعطاءهم فرصة ليعيشوا حياتهم

فالأطفال والمراهقون الأصحاء يساهمون في بناء مجتمعات منتجة ومستدامة ودول متقدمة. وكل طفل نخسره نكون قد خسرنا مساهماً لمستقبل بلده .

السبب السادس: لأنه يجب أن لا يواجه

أي طفل ولا أسرة السرطان بمفردهم

فلا ينبغي أن تضطر أية أسرة إلى الاختيار بين توفير الطعام، وإرسال الطفل إلى المدرسة أو طلب علاج الطفل من مرض السرطان. لكن للأسف، وبسبب ارتفاع تكاليف علاج السرطان فتشكل هذه الأمور خيارات صعبة على عائلات الأطفال المصابين بالسرطان في كثير من الأحيان في بلدان الدخل المحدود. أما في البلدان المتقدمة، فإن أسر الأطفال المصابين بالسرطان، التي ليس لها غطاء تأمين كاف تواجه أيضاً هذا العبء نفسه.

السبب السابع: لأن الوصول إلى رعاية أفضل والى أدوية ذات نوعية جيدة يساعد في وقف الموت

وقد وثقت برامج سرطان الأطفال المنفذة بعناية في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل تحسينات بنسبة 30 في المئة، في معدل البقاء على قيد الحياة خلال أقل من عقد من الزمان. وهناك استراتيجية فعالة أخرى وهي برامج التوأمة وهي عمل شراكة مستدامة مع مراكز ممتازة في الدول المتقدمة أو الدول الأخرى ذات الدخل المتوسط مع قدرات متقدمة، واستثمار متواضع من التمويل، والتوجيه، والتدريب في الدول المحدودة الدخل، وكل ذلك يكمل بفعالية الجهود لتحسين التغطية الصحية والجهود الوطنية لمكافحة سرطان الأطفال.

السبب الثامن: الوصول إلى أفضل رعاية ممكنة للأطفال المصابين بالسرطان هو حقوقهم الخاصة

وليس مجرد امتياز. فيستحق كل طفل، في أي مكان في العالم، أفضل علاج ممكن ورعاية.

فقبل 30 عاماً وجهت الأمم المتحدة نداء: «الصحة للجميع. ورغم ذلك لايزال سرطان الأطفال مرضاً مهملاً ومهمّشاً.

تلك كانت رسالة اليوم العالمي لسرطان الأطفال لهذا العام.

واختتمت السعد حديثها، وقالت: «وحدنا لا يمكننا أن نحدث فرقاً، ولكن عندما تتضافر الجهود معاً سوف يخلق التغيير، ويمكن أن تساعد في تحقيق حياة أفضل للأطفال والمراهقين المصابين بالسرطان، والناجين منه وعائلاتهم».


«الشفاء من السرطان... ليس بعيد المنال»

«الشفاء من السرطان... ليس بعيد المنال» هو شعار 2015 للاحتفال باليوم العالمي لسرطان الأطفال والذي يحتفل به في 15 فبراير.

وسرطان الأطفال عبارة عن نوع سرطان يصيب الطفل. وطبقاً للولايات المتحدة، يكشف المعيار المعتمد والمستخدم بشكل عشوائي أن مصطلح سرطان الأطفال يطلق على الأطفال من أعمار 0 - 14، ويشمل تعريف سرطان الأطفال المراهقين الذين تتراوح أعمارهم من 15 إلى 19 عاماً.

وتتمثل أنواع السرطانات الأكثر شيوعاً عند الأطفال، في: سرطان الدم، وأورام المخ، والأورام الليمفاوية.

وبخلاف تلك الأنواع يوجد أنواع سرطانات أقل شيوعاً عند الأطفال وهي: ورم الخلايا البدائية العصبية، ورم ويلمز، لمفومة لاهودجكينية، الساركومة العضلية المخططة، ورم أرومة الشبكية، ورم غرني عظمي، ساركومة يوينج، ورم الخلايا الجرثومية، ورم أرومي جنبي تنفسي، ورم أرومي كبدي وسرطانة الخلية الكبدية.

في جميع أنحاء العالم، تقدر حالات وقوع سرطان الأطفال بما يزيد على 175000 حالة سنوياً، ويصل معدل الوفيات نحو 96000 حالة وفاة سنوياً.

ارتفعت معدلات الإصابة بسرطان الأطفال بنسبة 0.6 في المئة سنوياً في الفترة بين العامين 1975 و2002 في الولايات المتحدة، وزادت بنسبة 1.1 في المئة سنوياً بين العامين 1978 و1997 في أوروبا.

وعلى الصعيد الدولي، تظهر المفارقات الأعظم بالنسبة لحالات الإصابة بسرطان الأطفال عند المقارنة بين الدول ذات الدخل المرتفع والأخرى ذات الدخل المنخفض. وقد يكون ذلك ناتجاً عن الفروق في القدرة على تشخيص السرطان والاختلافات في درجة الخطورة بين مختلف المجموعات السكانية الفرعية الإثنية أو العرقية، فضلًا عن الاختلافات في عوامل الخطر.

ومن أمثلة عوامل الخطر المختلفة حالات لمفومة بيركيت عند الأطفال، وهي شكل من أشكال اللمفومة اللاهودجكينية التي تصيب من 6 إلى 7 أطفال من بين كل 100000 سنوياً في بعض المناطق من الدول الإفريقية جنوب الصحراء الكبرى، حيث ترتبط هذه المنطقة بسجل من الإصابات بكل من فيروس الإيبشتاين بار وملاريا. بالنسبة للدول الصناعية، فلا ترتبط لمفومة بيركيت بمثل هذه الظروف المسببة للإصابة.

يتم تحديد العوامل الوراثية والعائلية في نسبة 5 - 15 في المئة من حالات الإصابة بسرطان الأطفال. ففي نسبة 5 - 10 في المئة من الحالات، هناك حالات تعرض بيئية معروفة وعوامل خارجية المنشأ مثل التعرض قبل الولادة للتبغ أو الأشعة السينية أو أدوية معينة. ومع ذلك، بالنسبة لـ 75 - 90 في المئة من الحالات المتبقية، تبقى الأسباب الفردية لها غير معروفة. في كثير من الحالات، كما في حالة نمو الورم بشكل عام، يُفترض أن تتضمن أنواع السرطانات العديد من عوامل الخطر والمتغيرات.

من الجوانب التي تجعل عوامل خطورة الإصابة بسرطان الأطفال مختلفة عن تلك العوامل الظاهرة في سرطانات البالغين ما يلي:

حالات التعرض للمخاطر البيئية المختلفة، والفريدة في بعض الأحيان. ضرورة اعتماد الأطفال على الكبار لحمايتهم من العوامل البيئية السامة.

الأنظمة الفسيولوجية غير الناضجة التي تعمل على تصفية أو استقلاب المواد البيئية.

نمو وتطور الأطفال في المراحل المعروفة باسم «نوافذ التطور» تسفر عن «نوافذ خطيرة لقابلية الإصابة بالمرض».

علاوةً على ذلك، قد يفيد متوسط العمر المتوقع الأطول عند الأطفال لفترة أطول في استكشاف دورات السرطان ذات فترات الكمون الطويلة، إلا أنه قد يعمل في الوقت نفسه على زيادة خطورة تطور بعض أنواع السرطانات في فترة لاحقة من العمر.

العدد 4544 - السبت 14 فبراير 2015م الموافق 24 ربيع الثاني 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 15 | 2:28 م

      د خلود

      الدكتوره خلود دكتوره ممتازه وتهتم بالمريض اهتمام مبالغ فيه في ميزان حسناتها يارب
      انى شخصيا اشتغلت معها ممرضه فى العياده

    • زائر 14 | 3:53 ص

      أحسنتما زائر ظ، و ظ©

      نعم التشخيص الأولي وعدم التهاون والتساهل له دور كبير في سرعة اكتشاف المرض والعلاج والشفاء
      فقد عشنا تجربة مع الوالد رحمه الله، طبيب اطبيب يقول بأنه مغص وإمساك وبعد فترة طويلة تم تشخيص المرض على انه وباء الكبد

    • زائر 12 | 1:18 ص

      بلي

      من فترة التسعينات الى يومنا هذا والغازات السامة والمسيلات للدموع منتشرة في الهواء. بل ومتشعب فيها ...

    • زائر 9 | 12:12 ص

      طبيب العائلة في البحرين السبب في تأخر اكتشاف اغلب الأمراض

      للأسف طبيب العائلة في البحرين السبب في تأخر اكتشاف اغلب الأمراض، حيث انه يتم تقليل من اهمية الفحوص واخذ الاحتياط ويتم التهاون الى آخر درجه.
      ياريت يكون فيه بحوث عن الأمراض ودور طبيب العائلة في اكتشاف او اهمال حالات كان ممكن علاجها مبكر

    • زائر 2 | 10:14 م

      من الغاز

      الغاز الذي ترميه الشغب

    • زائر 13 زائر 2 | 3:18 ص

      اي والله كل من المسيلات الا يرمونها على الشعب حسبي الله ونعم الوكيل

      زائر

    • زائر 1 | 9:47 م

      السرطان

      طبيب المركز الصحي له دور كبير جدا في تشخيص حالة المصاب بهذا المرض سوى كان المريض صغيرا أو كبيرا فيجب أن يكون الطبيب المعالج يعرف أعراض هذا المرض وان يقوم بتحويله إلى الطبيب المختص في أسرع وقت ممكن.
      لأن هنا الفرق بين العلاج في بلدنا بطئ جدا بعكس البلدان المتقدمة تكون الفحوصات و التشخيص في أسرع وقت ممكن لا تتعدى 4 أيام بعكس هنا تطول لأكثر من 45 يوم.
      مجرب. .فاقد طفل.

    • زائر 8 زائر 1 | 11:35 م

      الله يشافيهم

      الله يشافي جميع المرضى

    • زائر 11 زائر 1 | 12:59 ص

      كلام صحيح

      نعم بالضبط ما ذكرته أخي الكريم فالطبيب المعالج بالمركز الصحي له دور كبير في إنقاذ حياة المريض.. فأنا شابة قد ابتلاني الله بهذا المرض(سرطان الدم) قبل بضع أعوام وعندما ظهرت علي الأعراض كانت طبيبة المركز الصحي قد بالغت في الاهتمام بحالتي وحولتني فورا لطوارئ السلمانية في نفس اليوم وهنا كانت البداية .. والحمدلله رب العالمين لقد من الله علي بالشفاء والله يسمح على خواطركم و يشفي جميع المرضى ويبعد الشر عن الجميع...

اقرأ ايضاً