مرة أخرى، أثبت المدرب الوطني القدير محمد المرباطي علو كعبه على مدرب داركليب طارق العوني. إذ عرف المرباطي كيف يهيئ لاعبيه للمباراة، وعرف جيداً أيضاً كيف يستغل نقاط الضعف عند منافسه وكما تمكن وللمواجهة الثانية على التوالي بينهما من هز استقبال الكرة الأولى عند «العنيد» ليحقق الأهلاوية فوزاً صريحاً أهلهم للنهائي العربي «الحلم» في المشاركة الأولى لهم عربياً.
العدد 4554 - الثلثاء 24 فبراير 2015م الموافق 05 جمادى الأولى 1436هـ
حبيبي زائر 4
العام الماضي افتقدنا الكورة الاولى في غياب خيرالله وايمن لكن الموسم الحالي خيرالله وايمن موجودين لكن لنكن صريحين اكثر المدرب لا يعلم ماذا يفعل
العنيد
الفريق من قبل العوني مشكلته في الكره الاولى سواء في الاستقبال او الارسال وهذه الامور احيانا ترافق الفريق من الفآت السنيه لان هذا الضعف واضح للجميع وعليهم ام يعملون عليه وبالتوفيق للعنيد انشاء الله
مباراة اليوم
اتوقع ان يبرز الاهلي بشكل افضل وسيكسب شوط واحد وربما شوطين من المباراة وعليه ان يلعب بقوه في الارسالات والظرب بعنف على الشبكه لانريد ارسالات اوضرب حريمى وسنفوز انشاء الله
المرباطي الحكيم.
بصمات المرباطي بدت واضحه في مستوى النادي وأسلوبه السريع