العدد 4558 - السبت 28 فبراير 2015م الموافق 09 جمادى الأولى 1436هـ

425 مصاباً بـ «التوحد» ينتظرون منذ عامين افتتاح مدرسة «عالية النموذجية»

طفل التوحد يدرس في مركز عالية - تصوير : عيسى إبراهيم
طفل التوحد يدرس في مركز عالية - تصوير : عيسى إبراهيم

ينتظر أكثر من 400 طفل مصابين بـ «التوحد»، منذ زهاء العامين، افتتاح مدرسة عالية النموذجية من قبل وزارة التربية والتعليم، وذلك بعد أن وعد وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي منذ ذلك الحين بإنشاء تلك المدرسة لتستوعب الحالات المتزايدة من المصابين بهذا المرض، والذين يقبعون على قوائم انتظار مركز عالية للتوحد، نظراً إلى عدم توافر المراكز التعليمية المدعومة من قبل الحكومة، ووجود مدارس خاصة مرتفعة الرسوم.

وفي ذلك، قال مصدر مسئول بمركز عالية للتدخل المبكر لـ «الوسط» إن عدد الأطفال المصابين بالتوحد من المسجلين على قوائم الانتظار وصل إلى 425 طفلاً، الأمر الذي دفع بالإدارة إلى غلق باب التسجيل على تلك القوائم؛ نظراً إلى عدم قدرة المركز على استيعابهم، ما اضطرهم إلى البقاء على تلك القائمة لسنوات طويلة، في الوقت الذي أمل فيه أن يتم العمل على المدرسة النموذجية، والتي تم الحديث عنها قبل عامين خدمة لهذه الفئة، والتي تتطلب مزيداً من الاهتمام والرعاية الرسمية والأهلية.

هذا ويفوق عدد المصابين بـ «التوحد» ما هو مسجل لدى «عالية»، نتيجة غلق باب التسجيل من جهة، ولجوء كثير من الأهالي إلى تسجيل أبنائهم في مدارس ومعاهد خاصة.


مساعٍ لإنشاء مركز «إيواء مؤقت»

425 «مُتوحِّداً» ينتظرون منذ عامين «التـربية» لفتح مدرسة «عالية النموذجية»

الوسط - زينب التاجر

ينتظر منذ زهاء عامين 425 مصاباً بـ «التوحد» وزارة التربية والتعليم لفتح مدرسة عالية النموذجية وذلك بعد أن وعد وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي منذ ذلك الحين بإنشاء تلك المدرسة لتستوعب الحالات المتزايدة من المصابين بهذا المرض والذين يقبعون على قوائم انتظار مركز عالية للتوحد، نظراً إلى عدم توافر المراكز التعليمية المدعومة من قبل الحكومة ووجود مدارس خاصة مرتفعة الرسوم. هذا ويفوق عدد المصابين بالتوحد ما هو مسجل لدى «عالية» نتيجة غلق باب التسجيل من جهة، ولجوء كثير من الأهالي إلى تسجيل أبنائهم في مدارس ومعاهد خاصة.

وفي ذلك قال مصدر مسئول بمركز عالية للتدخل المبكر لـ «الوسط» إن عدد الأطفال المصابين بالتوحد من المسجلين على قوائم الانتظار وصل إلى 425 طفلاً، الأمر الذي دفع بالإدارة إلى غلق باب التسجيل على تلك القوائم نظراً إلى عدم قدرة المركز على استيعابهم واضطرارهم إلى البقاء على تلك القائمة لسنوات طويلة، في الوقت الذي أمل فيه أن يتم العمل على المدرسة النموذجية والتي تم الحديث عنها قبل عامين خدمة لهذه الفئة والتي تتطلب مزيدا من الاهتمام والرعاية الرسمية والأهلية.

وذكر أن وزارة التربية والتعليم قامت بعقد لقاء مع المركز لبحث احتياجاتهم في المدرسة، وتم الإشارة إلى أن بناءها سيكون من موازنة الدعم الخليجي وأنها ستشمل المراحل من الابتدائي حتى الثانوي للبنين والبنات وأن سعتها تستوعب 1000 طالب، على أن تدشن على أنها مدرسة دمج وفقاً للمعايير الدولية في هذا الجانب، وتحقيقاً لهدف إدماج الأطفال المرضى مع الأصحاء.

وفي الوقت الذي ذكر فيه أن المركز يضم 99 موظفاً بين مدرس ومدرسين مساعدين واختصاصي، بيَّن أن من بين المدرسين من انتدبتهم الوزارة إلى العمل في المركز تخصص تربية خاصة أو بعض التخصصات الأخرى المطلوبة، فضلاً عن اختصاصيين من خارج البحرين.

وأشار إلى أن المركز خرج 45 طالباً تم دمجهم في المدارس الخاصة وآخرين اثنين في إحدى المدارس الحكومية، في حين أشار إلى أنه يتم أيضا دمج طلبة أصحاء مع طلبة مدرسة عالية، وذلك بنسبة تصل إلى 85 في المئة لتحقيق مبدأ الدمج وتحقيق فوائدة لإدماج طلبة ذوي الاحتياجات الخاصة.

وفي سياق ذي صلة، تحدث عن مساع عن إنشاء مركز إيواء مؤقت لأطفال التوحد، إذ قال: «تبرع أحدهم ببناء وإنشاء مركز إيواء مؤقت تابع إلى مركز عالية يخدم هذه الفئة وأولياء أمورهم، وأن المشروع ينتظر توفير أرض مناسبة ليبصر النور».

وأوضح أن المركز كان يستقبل الطلبة المصابين بالتوحد من عمر ثلاث إلى 22 سنة، ونظرا إلى حاجته لإعطاء فرصة لطلبة جدد فقد تم تخريج الطلبة عند عمر 16 سنة، وقال: «نتفهم ضيق أولياء الأمور من هذا القرار، الذي جاء لتوسيع الفائدة لأطفال المصابين بالتوحد والراغبين في الانضمام إلى مركز عالية، إلا أن مركز الإيواء المؤقت سيحل المشكلة في حال تبرع أحدهم بالأرض خدمة لهذه الفئة».

وذكر أن المركز جاء ليلبي الاحتياجات الفردية للأطفال الذين يعانون من صعوبات في السلوكات والتواصل، والذين تتراوح أعمارهم بين 2 و8 سنوات من العمر في وقت القبول، على أن يتم توفير مدرس لكل نسبة من الطلاب ومدرس بكل فصل، ويتم توفير العلاج السلوكي المكثف (IBT) في تحليل اللغة على أساس السلوك التطبيقي (ABA) بالبيئة التعليمية، حيث يتم تدريس منظم للغاية لاكتساب المهارات الأساسية، والأنشطة الفنية، والتنشئة الاجتماعية، والتلقين/ التلقائية، وتعميم المفاهيم/ المهارات الرئيسية، وأنه يتم تنمية هذه المهارات في كل برنامج تعليمي للطالب بصفة فردية لتلبية أسلوب التعلم والاحتياجات الفريدة الخاصة به، مشيراً إلى أن أهم أهداف المركز هو إعداد الطالب لإعادة إلحاقه بالمدرسة.

وفصَّل البرامج المتبعة في المركز، وهي: تحليل السلوك التطبيقي، الذي يقضي بتدريب الأطفال على اكتساب مهارات الحركة والتطور الاجتماعي والعاطفي بالإضافة إلى مهارات التأقلم الاجتماعي والقدرة على التخلص من الصعوبات السلوكية واكتساب القدرة على التكيف السلوكي، طريقة ميلر، وهي عبارة عن نظام للتطوير الإدراكي لطفل التوحد ويعتمد على استخدام سلوك الطفل لتطوير مهاراته إلى جانب التعليم المنظم المرئي تيتش، وهو عبارة عن التعليم وتنمية المهارات عن طريق تنظيم البيئة المحيطة بالطفل سواء في المنزل أو الفصل الدراسي وذلك بحسب جدول يناسب قدرات كل طفل عن طريق استخدام المثيرات البصرية وبالتالي يعتمد الطفل على نفسه وفصول التهيئة التعليمية والتي تقدم برامج تدريبية وتعليمية لإعداد الطفل من أجل الالتحاق بالمدرسة.

وأضاف أنه ينقسم إلى قسمين المركز والمدرسة واللذين يضمان أكثر من 500 طالب بين الفترتين الصباحية والمسائية، فيما نوه إلى أن نسبة الطلبة من غير البحرينيين في المركز تصل إلى 20 في المئة.

وتحدث عن جمعية البحرين للأطفال ذوي الصعوبة في السلوك والتواصل والتي تأسست خلال (إبريل/ نيسان 2004) كجمعية أهلية تطوعية غير ربحية بمبادرة من أولياء الأمور وبعض الاختصاصيين في مجالات مختلفة، منوهاً إلى أنه ونظرا إلى إيمانها بأهمية التدخل المبكر واختيار البرنامج الأمثل، فقد ارتأت الجمعية افتتاح مركز عالية للتدخل المبكر بعد عدة أشهر من تأسيسها، كمركز متخصص وغير ربحي يعتمد على الأنشطة الخيرية والتبرعات، مشير إلى أن المركز يقدم أيضاً خدمات التدريب والتأهيل لمدرسي المركز لإكسابهم الخبرات اللازمة والمعرفة الضرورية للتعامل مع هذه الفئة من الأطفال إلى جانب خدمات تدريبية دورية لأولياء الأمور والمهنيين من العاملين في القطاع التعليمي أو الصحي من المعنيين بالطفولة، ويتيح المركز إمكانية تقديم خدمات التقييم والتدخل المبكر ووضع خطط التعامل مع خالات الأطفال المعنيين ودعم أسرهم.

وبين أن الجمعية تؤمن بأهمية التدخل المبكر المكثف بالنسبة إلى جميع الأطفال المندرجين تحت فئة ذوي الإضطرابات في جوانب السلوك والاتصال من اضطرابات حادة في التطور أو متلازمة آسبيرجير أو الاضطرابات الأخرى في الجوانب التطورية، منوها إلى أن هؤلاء الأطفال قد لا يشخصون تشخيصاً واحداً فإن كلاًّ منهم له احتياجاته الخاصة، وأنه نظرا إلى وجود الفروق الفردية بينهم فإن الجمعية تتبع طريق المعالجة الفردية لكل طفل منهم بحيث يتم التعامل مع الاحتياجات الأساسية والمشاكل الخاصة في سلوك كل طفل أو في صعوبات الاتصال لدية على حدة كصعوبات التواصل والصعوبات الاجتماعية والحسية والأكاديمية، وتحاول الجمعية في ذلك التوفيق بين احتياجات الطفل واحتياجات ورغبات عائلته.

وذكر أن رؤية الجمعية تدور حول أن يكون مركز عالية أحد المراكز المتميزة في تقديم خدمات متكاملة للأفراد من ذوي الصعوبة في السلوك والتواصل والأطفال المصابين بالتوحد، وأن يكون نموذجا يحتذى به على المستوى المحلي والإقليمي، فيما تركز رسالتها وفق ما أشار المصدر إلى دعم وتطوير قدرات الأطفال من أجل مشاركتهم واندماجهم بشكل تام «ما أمكن» مع باقي أفراد المجتمع وذلك من خلال توفير خدمات تعليمية وتأهيلية وتوعوية ومساعدة أسرهم، وتدور قيمها على الاحترام والعمل كفريق، والأداء المتميز والإبداع إلى جانب خلق بيئة واعية متعاطفة ومحفزة في الوقت نفسه، والاعتراف بفردية الأشخاص المصابين بالتوحد وتقديم خدمات متساوية لجميع فئات المجتمع.

وعن أهداف الجمعية، قال إنها تتمثل في: توفير البرامج التعليمية، التأهيلية والاجتماعية والمهنية لأطفال المركز، العمل على نشر الوعي بالمجتمع حول مفهوم التوحد من خلال إقامة الدورات والمؤتمرات، تقديم خدمات الدعم والتدريب لعائلات الأطفال على كيفية التعامل مع أطفالهم، وإنشاء قاعدة معلومات حول حالات التوحد بأنواعه كافة، وتقديم خدمات تدريبية إلى المهنيين العاملين في القطاع التعليمي أو الصحي إلى جانب المساهمة في إعداد الدراسات والبحوث المتخصصة في هذا المجال.

وعن آخر المستجدات، ذكر أنه تم افتتاح خلال (أكتوبر/ تشرين الأول الماضي) مجمع المعالي الطبي، برعاية من وزير الدولة لشئون الدفاع الشيخ محمد بن عبدالله بن خالد آل خليفة، والذي ضم 7 عيادات متخصصة وصيدلية وأشعة.

ونوه إلى أن المبنى مؤسس ومجهز لعلاج المرضى في التخصصات المختلفة، فضلاً عن تركيزه على الاهتمام بنفسية الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة ولاسيما التوحد، إذ نوه إلى أن المجمع الطبي يقدم خدمات متخصصة على أعلى المستويات بواسطة أطباء متخصصين وبأسعار مناسبة وفي متناول الجميع، كما تقدم جميع العيادات والصيدلية خصماً خاصّاً لجميع الأطفال المسجلين لدى مركز عالية للتدخل المبكر وتصل درجة الخصم إلى 50 في المئة.

هذا وذكر أن المركز يعكف حاليا على الاستعداد للترتيب ليوم التوحد العالمي والذي يحل خلال إبريل المقبل من خلال عدد من الفعاليات.

«التربية» : 8 مدارس حكومية لدمج «المتوحدين»

من جانبها، ذكرت وزارة التربية والتعليم أن عدد المدمجين من طلبة التوحد بلغ 40 طالباً في 8 مدارس، ، منوهة إلى أنه سبق أن وجه وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي إلى التوسع في عدد مدارس الدمج لفئة اضطراب التوحد من الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة، بفتح المزيد من صفوف الدمج، فيما نوهت إلى أن التوسع في الدمج سار بالتدريج، وفق خطة مدروسة، وذلك من منطلق حرص الوزارة على تحسين الخدمات المقدمة إلى فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن بينهم الأطفال المصابون بالتوحد.

وفي سياق ذي صلة، بينت الوزارة أن أكثر من ربع المدارس الحكومية أمست قادرة على دمج الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك بعد أن سعت إلى تهيئة البيئة المدرسية وتطويرها بشكل مستمر وتزويدها بالمرافق الخاصة والأدوات المعينة، بما يساعد هذه الفئة على التنقل والحركة داخل الفضاء المدرسي بكل يسر، وتوفير بيئة تعليمية أقرب للعادية ليتعلموها وسط أقرانهم من دون تمييز، ويتم إشراكهم في المسابقات المدرسية والمجتمعية ومختلف المناسبات والفعاليات التي تقام في البحرين، مبينة أنها سعت إلى توفير كوادر بشرية متخصصة، وتأهيلها عن طريق الابتعاث لدراسة دبلوم الدراسات العليا في التربية الخاصة بجامعة الخليج العربي سنويّاً، والإشراف على تطبيق برنامج تدريس هؤلاء الطلبة من قبل المسئولين والاختصاصيين في الوزارة، وكذلك تطوير أداء المعلمين القائمين على تدريسهم ومتابعتهم عن طريق ورش العمل والدورات التدريبية.

وأشارت الوزارة إلى أنها قامت أيضاً بتحسين الوضع المادي للمربين الذين يتعاملون مع ذوي الاحتياجات الخاصة بالتعاون مع ديوان الخدمة المدنية، من خلال تخصيص علاوة خاصة لهؤلاء المربين؛ تقديرا للدور الذي يقومون به.

ووفقاً لإحصاءات وزارة التربية والتعليم فإنها تشير إلى دمج طلبة الاحتياجات الخاصة في 324 مدرسة حكومية، وأن أعلى عدد للطلبة المدمجين في المدارس الحكومية لطلبة صعوبات التعلم (170 مدرسة)، فيما يشكل طلبة العلاج السلوكي العدد الأقل بمدرستين ومن ثم 8 مدارس تطبق دمج طلبة التوحد وتطبق الوزارة الدمج لطلبة الإعاقات الذهنية في 57 مدرسة، وأن مجمل عدد الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين تم دمجهم حتى الآن يتجاوز 11 ألف طالب وطالبة موزعين على مختلف المدارس المطبقة للدمج، يشرف على تعليمهم أكثر من 300 معلم ومختص.

العدد 4558 - السبت 28 فبراير 2015م الموافق 09 جمادى الأولى 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 13 | 8:41 ص

      افض علاج الى المرض

      افضل علاج الى المرض علاج بلوكسجين في مستشفه الملك حمد ... ان فوعل الجهاز الي في المستشفه ..

    • زائر 12 | 7:47 ص

      شكرًا مدرسة عالية

      كل الشكر لمدرسة عالية لاهتمامها بأولادنا ، ونحتاج مساعدة وزارة التنمية لدفع رسوم المدرسة

    • زائر 11 | 3:49 ص

      تعبنا والله

      تعبنا والله هالفئة للاسف المفترض يعتنون فيها لانها حاجات خاصة لكن في هالبلد للاسف تحسها فئة معدومة.. انا ولدي مراكز حكومية كلهم رفضوه ووديته مراكز خاصة كلها تجارية والحين قاعد في البيت وين اوديه وويش اسوي للاسف والله المفترض هذه الحالات يعتنون ابها ويعملون مدرسة خاصة اليهم وبالمجان وهذا من حقهم.. والله يفرج علينا وعليكم

    • زائر 10 | 3:20 ص

      ارجو من اهل الخير مساعدة لعلاج ابنتي

      اريد علاج ابنتي لكن لا توجد لدي الامكانيات مادية ولماذا لا توجد مساعدات لهذه الفئة ارجو من الله ةمن ثم من الشيخ ناصر بن حمد ال خليفه ان يتبى هذه الفئة وان يساعد ابنتي

    • زائر 9 | 3:04 ص

      الى متى يا وزارت التربية

      او ليس التعليم حق الجميع
      أطفالنا متى يحصلون على حقهم في التعليم

    • زائر 7 | 3:03 ص

      الى متى يا وزارت التربية

      او ليس التعليم حق الجميع
      أطفالنا متى يحصلون على حقهم في التعليم

    • زائر 6 | 2:30 ص

      اين انت يا وزير التربية

      عليكبالله عليك يا وزير أفتح مدرسة حكومية تجمع جميع المتوحدين وتنحل المشكلة لما كل هذا اللعب من أين للاهالي مبالغ طائلة لتدفعها للمدارس الخاصة
      الحل الوحيد فتح مدرسة وتوظيف العاطلين بدلا من حرمان الطرفين

    • زائر 5 | 12:59 ص

      لو مجمع جان جهز في 6 اشهر

      هالديرة دائما ماشية بالعكس
      الامم تتثقف و تتطور الا العرب الى التخلف و الجهل يسيرون

    • زائر 4 | 12:50 ص

      من أسباب المرض

      من أسباب المرض هو تعرض الأم الحامل لجرعات متواصل من الموجات اللاسلكية بالهواتف الذكية وأخواتها ومسيلات الدموع وثم استمرار الجرعات للرضيع

    • زائر 3 | 12:38 ص

      عاطلين متخصصين في التوحد و السلوك و النطق

      مستعدون لخدمة أبناء الوطن , افتحوا المدرسة و وظفونا لخدمة اولاد ديرتنا , حالات الاطفال في سوء و لا يوجد مكان يؤيهم

    • زائر 2 | 11:14 م

      ارحموننا

      ياوزارة التربية الي متى بتفتحون مدرسة ندفع 300دينار في الشهر الي ولدي في مدرسة خاصة ولو زين مستفيد الطفل دفع مبلغ كبير بدون فائدة مركز تجاري قول وفعل ارحمونا ياوزارة التربية الأطفال يعورن القلب

اقرأ ايضاً