العدد 4614 - السبت 25 أبريل 2015م الموافق 06 رجب 1436هـ

مراجعة أخطاء المعارضة

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

الأُسبوع الماضي نشرت «الوسط» مقابلة مع رئيسة اللجنة المركزيّة بجمعيَّة «وعد»، أستاذ علم الاجتماع، منيرة فخرو، والتي تحدَّثت بصراحة عن «وقوع المعارضة في أَخطاء مع ولادة حراك فبراير/ شباط 2011»... وقالت: «لقد سكتنا كجمعيّات سياسيَّة مرخَّصة عن الأَخطاء، وتركنا زمام الأُمور بيد الشباب المتحمّس».

ردود الأَفعال على ما طرحته فخرو كانت متنوّعة، إذ أن هناك من يكرّر دائماً أنَّ «الوقت ليس مناسباً» للحديث عن أَخطاء للمعارضة؛ وذلك لأَنَّ السجون والمنافي مملوءة، والآلام كثيرة جدّاً. غير أَنَّ المراجعة مطلوبة في كل الأَحوال، والمشكلة كانت ولاتزال أَنَّنا جميعاً، من هذا الجانب أو ذاك، نضحّي بتنوع الآراء بسبب خشيتنا من زيادة الأَمر سوءاً بدلاً من معالجته. ولعلَّ أَنَّ من أكثر العبارات تكراراً على مرّ السنين هي «الوقت ليس مناسباً»... لكن بحسب هذه المقولة، فإن الوقت ليس مناسباً، ولن يكون مناسباً في أّيّ زمان ومكان؛ لأن تعريف الوقت المناسب ليس محدَّداً من الأساس.

وعليه، فإنَّ الباب الذي فتحته فخرو، وهي التي أَمضت سنوات حياتها في خدمة المبادئ التي تؤمن بها، يجب أن يستفاد منه بموضوعيَّة، وبغضّ النظر عن الاعتبارات الأخرى. فخرو قالت: «كلنا بحاجة إلى المراجعة، وحديثي هذا قد يُزعج البعض في المعارضة»، لكنَّ المفترض أَلا ينزعج أحد، فنحن حاليّاً وصلنا إلى طريق مسدود، والأُفق أَصبح معلقاً على ما يدور في العالم وفي كلّ مكان، وليس على ما يدور في الوضع المحلي الذي تشبَّع كثيراً.

هناك الكثير من الأَسباب التي أوصلتنا إلى ما نحن فيه، وإذا كنا سنركّز على جانب المعارضة، فإنَّ تيَّار الأحداث في المنطقة العربية مطلع 2011 جرف الساحة نحو التجاوب مع المستجدات، لكنَّ المشكلة كانت في سيطرة الحماس، وفي استيراد شعارات لها مدلولات مختلفة عن الواقع البحريني. كما أنَّ المقارنات ليست دقيقة، سواء بالنسبة إلى المحيط الجغرافي المختلف، أَو الوضع الاقتصادي، أو التحالفات الاستراتيجيَّة التي تحكم الوضع الإقليمي، أو التركيبة السكانيّة، أو الحساسيّات التي لا توجد في أَماكن أُخرى. هذه كلها كانت تستدعي عدم الانجرار لعدد من المطبَّات التي كان بالإمكان تفاديها. المراجعة التي دعت إليها فخرو ضرورية؛ لكي نبصر سبلاً أفضل لبلادنا ومجتمعنا.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 4614 - السبت 25 أبريل 2015م الموافق 06 رجب 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 111 | 8:08 ص

      اساس الجمعيات بحد ذاته فرقة!!

      المشكلة ليست في الجمعيات ولا في الشعب حتي لو اختلفوا في اي مسالة سياسية كانت او فكرية وتكمن المشكلة الاساسية في الحكومة التي لا تريد الاصلاح من نفسها ولا تريد ان تقدم خدمة للوطن والي المواطن!
      السؤال الذي يطرح نفسه الي متي سوف تستمر الحكومة بتهميش المواطن وجعله مثل الفقير الذي ينتظر كل شي وكأنه عايش علي رحمة الحكومة ؟؟
      نريد ديمقراطية وحقوق ومكتسبات مثل باقي البشر .. فالبحرين بلد للجميع ومن حق الشعب ان يطلب مادام خير الله موجود ؟؟

    • زائر 109 | 6:16 م

      كفى يا معارضة

      "الشباب المتحمس" هم أساس الحراك المعارض (الحالي) في البحرين، ويجدر بالشخصيات المحسوبة على المعارضة أن يكونوا عنصر دعم ومساعدة للشباب لا العكس بأن يقفوا ضده كما هو حاصل الآن.
      المعارضة الرسمية المرخصة ومنذ عشرات السنين لم تحقق تغيير ملموس فلماذا لا تفسحوا المجال ل (الشباب المتحمس)، لا تاخذون زمنكم وزمن غيركم!

    • زائر 108 | 5:03 م

      لا حظت برجيلها ولا خذت سيد علي!

      هذا مثل عراقي يضرب عندما يحاول الشخص كسب طرفين (او اطراف) فيخسرهما او يخسرهم جمعيا!
      هذا المقال ردت عليه الحكومة وردت عليه المعارضة بأنواعها!!

    • زائر 107 | 4:34 م

      الأخطاء من الطرفين، فليستغلا هذه الأخطاء

      فالمعارضة أخطأت كثيراً بسبب دخول تيار فتنوي بين صفوفها، كذلك الحكومة أخطأت أخطاءاً كبيرة كان لها الأثر الكبير في تفاقم الأزمة. و هذه فرصة للطرفين أن يجلسا إلى طاولة الحوار، و يتحلى كل طرف بالشجاعة و يعترف للطرف الأخر بأخطائه و تكون فاتحة خير على الوطن الغالي أولاً، و على هذا الشعب الطيب الكريم والقيادة السياسية الرشيدة، فننسى مآسي الأمس و تكون المصالحة الوطنية و نرجع أخوةً كما كنا نبني هذا الوطن معاً و نعيش سعداء و نحتفل بعرس البحرين الديمقراطي الكبير. / محب الوطن

    • زائر 106 | 3:23 م

      دم فخراوي...

      ..............انت تعرف أن المعارضة كانت مطالبها مجلس نيابي كامل الصلاحيات لكن بعد القتل والهجوم المتوحش على الدوار رفع سقف المطالب وكذلك كانت عقلانية حكومة منتخبة هل هذه أخطاء للمعارضة لا تقل محيطنا الاقليمي فهو يطالب بالديمقراطية لغيره ............

    • زائر 105 | 3:18 م

      الرأي العام يعرف

      الكل يعلم ان النظام يلعب على كل وتر . وليس له مبادئ وقيم يعتز او يحترمها بينما شارع المعارضة والشعب معظمه يتحلى بارقى القيم . ولا يقبل إراقة الدم وهتك العرض . ويدرك الشارع المعارض ان الحكومة لو ظهر من المعارضة او جمهورها رأي يتفتق عنه جدل لمراجعة الحراك باكمله لركبت السلطه اليه واغتالته او شجعته لكي تعزله عن المعارضة لتضعف المعارضة لتوهين طلباتها . واستخدام القوي السلاح والتلويح به امام شعب اعزل لا يملك قطمير من القوة الا حقه . فكيف يكون هناك نقد علني للمعارضة او مراجعة لخطواتها.

    • زائر 104 | 2:52 م

      العصمه

      يقولون لكل قاعده شواد ويقولون الضددان لا يجتمعان واقول أن التغيير الى الأفضل عبر الحوار والتغيير الى الأن بالاحسن ونتمنى أن يطلق جميع المسجونين وأن ينطلق عنوان الحوار والاخد بالذى هو أفضل للوطن والمواطن .

    • زائر 103 | 2:19 م

      الله‏ ‏اكبر

      الأب‏ ‏لن‏ ‏يقوم‏ ‏بقتل‏ ‏ابنه‏ ‏الذي‏ ‏جلس‏ ‏على‏ ‏الأرض‏ ‏صارخا‏ ‏يريد‏ ‏لعبة‏ ‏ما‏ ‏..‏ ‏يا‏ ‏من‏ ‏قال‏ ‏انه‏ ‏اب‏ ‏لهذا‏ ‏الشعب‏ ‏
      اذا‏ ‏المعارضة‏ ‏أخطأت‏ ‏فخطأ‏ ‏الحكومة‏ ‏اكبر‏ ‏و‏ ‏ادهى‏ ‏
      و‏ ‏سقوط‏ ‏الارواح‏ ‏امر‏ ‏لا‏ ‏يغتفر‏ ‏

    • زائر 102 | 1:48 م

      عين الصواب

      اتفق مع هذا الطرح المراجعة مبدأ حياتي مستمر ..

    • زائر 96 | 10:29 ص

      هل

      ل المطالبه بمحاربة تميز خطاء
      هل حكومه منتخبه من قبل الشعب خطاء
      هل من حقي تقرير مصيري خطاء
      هل برلمان كامل الصلاحيات للأعضاء خطاء
      .......

    • زائر 97 زائر 96 | 11:27 ص

      هذه كلها محقة المواطنين ولكل شعوب العالم 1815

      الخطأ الفادح لماذا لم نكون جمعيات مدنية وطنية تجمعنا جميعاً أبناء البحرين ولماذا لم نثق ببعضنا منذ البداية ونقحم معتقداتنا المضادة لبعض ونشطر الوطن طائفيا هذا بالضبط ما تخلصة منه الشعوب العريقة في الديمقراطيه

    • زائر 95 | 10:12 ص

      النقد الصريح

      حتي المعارضة ليس بيدها وهذا ماصرح به احد قادة المعارضة ان اذا قال الشيخ عكس مااقول خذوا برئيه ..

    • زائر 94 | 9:37 ص

      لست معكم فمن الطبيعي في كل حراك أخطاء

      المعارضة صرحت بذلك وليس هناك أخطاء بالتصور المطروح . إنما الاسباب التي أوصلت الناس إلى هذا الحماس هي أخطاء الحكومة وما ارتكبته من بشاعة القتل على أيدي من استأجرتهم لقتل الناس والحفاظ على تميييزها الممنهج ضد المواطنين
      عفوا دكتورنا العزيز وايضا دكتورتنا العزيزة جانبكم الصواب في الطرح
      نعم الوقت غير مناسب في الطرح مثلما كنت انت امتنعت عن طرح أخطاء الحكومة ؟ والان أيضا دكتورتنا الفاضلة فلتسمي الاشياء بمسمياتها أيضا وللجميع أن نضع النقاط على الحروف ليس فقط على المعارضة.

    • زائر 93 | 9:29 ص

      المعارضة هي المسئولة عن كل الانتهاكات.

      مع كل الاحترام والتقديرللدكتورة منيرة ولَك يادكتورمنصور فإنه ( ماهكذاتوردالإبل ) حيث أن القراءة المجتزأة المبتسرة لأي حالة معقدة متشابكة التكوين ومتضاربة المأمول من النتائج، لا بد أن يعتريها الخلل الظالم. لذا فإنه من العدل وجوب النظرة ألبانورامية وإلا وقع المحذور كما هو الحال بالنسبة لمقالكم يا دكتور الذي يمكن استغلاله لمزيدٍ من التنكيل باعتبار أنه لولا تلك المواقف(( الشاذة)) لأصبحنا ننافس الدول الإسكندنافية في الحرية والديموقراطية. لن ننسى أن القتل حدث قبل رفع الشعارات المقصودة. فاتقوا الله.

    • زائر 90 | 8:56 ص

      النقد مطلوب يا دكتور

      النقد والتقييم مطلوبان ، وكل المعارضات والحركات السياسية والثورية في العالم لها اخطاء ، لكنني لا اعتقد ان الطريق المسدود الذي تعيش البلد هو اخطاء المعارضة ولا لأن المعارضة لم تنقد نفسها ، ولا بسبب حماسة الشباب فاتحركات السياسية دائما حماسية. كما ان الذين يقولون بنقد اخطاء المعارضة الآن هم من رأي في حراك الشباب "انهم يصنعون التاريخ" فما الذي تغير؟ . نعود الى سبب انسداد الافق هو ان الحكم غير جاد في ايجاد حل سياسي ليس مع المعارضة فقط بل حتى مع اي طيف من اطيافها . هذا هو السبب الحقيقي . يوسف مكي

    • زائر 89 | 8:41 ص

      خوف المقاطعه

      الاخطاء طبيعية في كل شيئ ما دام اصحابها غير معصومين وهي اي الاخطاء متوقعة، وليست عيباً، فلنا خطاؤون وخير الخطائين التوابون، وهنا التوابون اي المصححون لاخطائهم.
      ولكن المشكلة ان من يصحح يتهم بالضدية فيسقط كائناً من كان فسكت الناس.

    • زائر 88 | 8:40 ص

      فلتنزل جريدتكم للشارع لتعرف أفكار الشباب

      لا يصح تحميل الشباب أكثر مما تحملوه و يتحملوه لكم و للبحرين عموما. أفردوا صفحاتكم لهم ألكترونيا لتعرفوا مبتغاهم و ناقشوا الامر. و لتعرض الموالاه رأيها فيما يطرح. سيدي الفاضل: الشعب ليس مقتصر على الجمعيات السياسية او الموالاه، هنالك شريحه كبيرة لها وجهة نظر و مغلوبة على أمربها بين هؤلاء و أولاءك.

    • زائر 87 | 8:10 ص

      ليش ما تنتقدون الظلم والتمييز المذهبي ؟

      ليش دايما النقد يوجه للبحارنة ليش ما تنتقد صحفكم التمييز المذهبي الفاحش تجاهنا ؟

    • زائر 85 | 7:21 ص

      بحريني

      المعارضة لم تخطئ أبدا، تدرجت من التسعينات الى الآن، لكن الظلم والتمييز كان رد الحكومة حتى أيام ما يسمى بالإصلاحات، أما الفئات الأخرى لن ترضى عن أي عدل وتحت اي مسمى، لأنها تعيش منعمة على حساب ظلم وتهميش وسرقة حقوق الطوائف الأخرى، الله وعد المظلومين بالنصر وسوف ينتصر لهم.

    • زائر 83 | 7:20 ص

      المعارضة كانت صريحة من البداية

      الوفاق ابدت رأيها منذ ايام الدوّار لماذا اصرارها مطلب الحكومة المنتخبة وخطأ الشعارات الاخرى ووعّت الناس لخطر لذلك
      وحادثة تعرض الاستاذ خليل المرزوق للقدف بقنينة ماء كان لهذا السبب
      وحتى عند سقوط اوائل الشهداء كانت تطرح ذلك في مسيرة التشييع بكل جرؤة. فغير صحيح ان المعارضة سكتت عن الاخطاء

    • زائر 81 | 6:49 ص

      دكتور صباح الخير

      دكتور،صباح الخير. الان وبعد خراب البصرة،والسجون ملئت بأفضل الشباب والمنافي تزخر بالمئات وبعد ترمل نسائنا وفجيعة امهاتنا. كلكم صمتم. الوسط خشية هبوط الشعبية والقادة كذلك وطارت الطيور بارزاقها. دائماً نحن اابحارنة لا نستفيذ من التجارب ونكرر ذات الأخطاء وعندما يخرج شخص يطالب بالعقل يشتم ويسب ويهان او يحرق بيته وسيارته .للاسف الأخطاء تتكرر والضحايا بالآلاف ثم نستيقظ. يقول المصريون نام حبيبي نام حتفرخ بيض وحمام.

    • زائر 80 | 6:45 ص

      المعارضة البحرانية اكثر المعارضات مرونة ولكن مشكلة القرار لم يعد محليّا

      القرارات لم تعد قرارات محليّة لذلك لا فائدة من هذا الكلام وصانع القرار كلامه عودوا الى بيوتكم بلا أي نتيجة ايجابية يعني صفر اليدين وهل بهذه الطريقة يتم التعامل مع مطالب الشعوب؟

    • زائر 79 | 6:36 ص

      ننتظر

      ننتظر مقال اخطاء السلطة التي هي اساس المشكلة بسبب استبدادها وعدم رغبتها في اي حل

    • زائر 78 | 6:32 ص

      المعارضة لم تخطئ

      ليس دفاعا عن المعارضة ولكن ردات فعل الشعب كانت حسب المعطيات التي تجري على الارض والكل يعرف ماذا حدث وهذا ماكتبه البروفسور بسيوني وإلى الان لو يتم تنفيذ توصيات هذا التقرير لخفف الاحتقان الحاصل ولكن السلطة لاتريد لان ليس هناك من يردعها ويدينها وكلها أذان صماء

    • زائر 76 | 5:58 ص

      الكاسر

      المعارضة اعترفت بأخطاء سياسية ولم تنكر ولكن الحكومة عنيدة وعدم التجاوب وخلق الف سبب لتوريط المعرضة والافتراء عليها لعدم تنفيذ اي مطلب إصلاحي

    • زائر 75 | 5:38 ص

      دكتور وزر بالك

      شنو اخطاء معارضه او ما فيه اخطاء يعني احنا في البحرين قبل ما تصير الاحداث عايشيين في جنات عدن وثانيا ليش الكل خرج للمطاليه بالاصلاح غير نتيجه الظلم بعدين احد يسوي في شعبه اللي سوته الحكومه من قتل وهدم للمساجد كل الشعوب العربيه خرجت وكان الشعار موحد محد سوى اللي سووه فكينا الله يرحم والديش قالت شنو اخطاء معارضه

    • زائر 74 | 5:01 ص

      المعارضة

      أخطاء المعارضة ان وجدت فهي لا تساوي 1% من أخطاء الحكومة التي أمعنت ف قمع المعارضة ومصادرة كل وسائل التعبير والتغيير المتاحة فمن تصفية أجساد المعارضين الى الاقصاء والتهميش ومحاربة الارزاق والتضييق بكل ما أوتيت السلطة من قوة فهما كان مستوى الشعار سوى إسقاط أو إصلاح سوف تكون القبظة الامنية هي هي نفسها ولكم ف الثمنينات والتسعينات أسوة يا أولو الالباب.

    • زائر 73 | 4:57 ص

      فعلا !!

      دكتور منصور إذا اخطات المعارضة مرة فالسطلة اخطات الف مرة.. والا ماذا يعني التهميش.. التجنيس..التميز
      أحسنت / ي

    • زائر 71 | 4:45 ص

      ليش اللف والدوران

      مقاطعت الانتخابات والحوار اكبر خطا منهم لانهم فرض عليهم من الخارج !!

    • زائر 70 | 4:42 ص

      زائر 67

      صح الله لسانك كان الكثير في الدوار من السنة ولكن بعد الهتاف بالشعارات الغير هادفه والغير مدروسه ابتعدت السنة شئ فاشئ وخصوصا بعد تدخل المعارضة خارج البحرين

    • زائر 69 | 4:40 ص

      ليس عيب ان تصحيح الاخطاء

      شكر دكتور على طرحك الصريح و لكن بعض الناس لا يريدون الحلول و خلال التنازل عن بعض الافكار المتعصبة ليفوزا من خلال طرح اخر به مخارج وحلول للوضع ..
      الخطاء و الصح شي يبنا على اسس عامة و مصالح و .. و لكن تغيير المسار و تعديل بعض الافكار و الابتعاد عن التعصب و الحماس الغي محسوب سيكون انتصار و تحقيق بعض المكاسب التي انت و الكل من طالب بها
      انت و انا من يتحمل مسولية الخطاء و المراجعة ضرورية لان الحلول كثيرة وليس مقتصرة على طريقة معينة
      من الاخطاء يحب ان نتعلم و ننجح

    • زائر 67 | 4:15 ص

      مشكور يا أستاذ

      أنا من أبناء السنه وولدت في بيت وطني حر ومعارض لأجل أصلاح النظام وليس أسقاط النظام لذلك بعد رفع هذا الشعار الغير مسؤول مع الشعارات الاخرى المريضه أصابتنا ردة فعل أتجاه كل المطالبات الوطنيه وأنا أعتقد بأن مصيبتنا تتركز في أن كل قيادات المعارضه بدون أستثناء وصلت الى هذه المراكز بالصدفه وليس بعطائها وهمها للامه فهم قيادات صدفه وأشبههم بالضباب الموسمي فهم للاسف من جر البلد واهله الى هذه الهاويه وخلقوا هذا الشرخ الكبير في البلد

    • زائر 61 | 3:51 ص

      اكبر خطا

      تعرفون ان اكبر خطا عملته المعارضة رفضها للحوار

    • زائر 60 | 3:50 ص

      يبقى الائتلاف او الوفاق

      كل لهم طريقة والهدف واحد من عزز مكاتنا هو الوفاق ومن جعلنا صامدين هو الائتلاف هدا هو رائي كل من له اخطاء ولا يحتسب اخطائا الصغيرة مثلما فعل الحكومة

    • زائر 59 | 3:50 ص

      الاعتراف بالخطا فضيلة

      ياليت تعترف المعارضة بدل التمادى في الخطا وكل يوم نخسر اكثر من قبل

    • زائر 58 | 3:48 ص

      ابتعد عنا سنة البحرين

      الحقيقة نقولها بسبب اخطاء المعارضة ابتعدت عنكم سنة البحرين وصارت المعارضة حكر على البحارنة الا نسبة قليلة لا تذكر من سنة البحرين

    • زائر 57 | 3:45 ص

      ونعم المعارضة

      الحقيقة وعد كبرت في عينى هكذا يجب ان تكون المعارضة لا ان تتمادا على الخطا والله يوفق الدكتورة منيرة

    • زائر 54 | 2:53 ص

      سياسة لوم الضحيه

      دائما مانركز على اخطاء الضحية ونلومه فيها ونترك جرائم الجاني..

    • زائر 52 | 2:44 ص

      باختصار سأوجز اخطاء الطرفين ولنقارن

      اخطاء المعارضة: رفع شعارات خاطئة مثل (....) وشعارات التسقيط واما التجمعات والمسيرات فهي حقّ مكفول..طيب ما هي اخطاء الحكومة لكي نقارنها:1- نكث الميثاق 2-التجنيس 3-ممارسة العنصرية والطائفية والاقصاء والاستهداف الطائفي 4-قطع ارزاق الناس 5-الفساد المالي والسرقات الذي رغم ضعف البرلمان واعاقته اكتشف الكثير منها 6-التعذيب حتى الموت والتعدي على حقوق الناس 7-التعدي على المساجد والمقدسات 8-الاعتقالات التعسفية المتواصلة وانتهاك حرمات البيوت....بعد لو ازيد

    • زائر 51 | 2:24 ص

      لتكن منصفا : اطرح اخطاء المعارضة مع اخطاء النظام وقارن لترى الحقيقة

      على ما يبدوا ان الموضوع صيغ بطريقة تحميل الشعب مسؤولية ما حصل وتبرأة النظام من ذلك وهذا اسلوب خاطئ في تناول الموضوع ومن يريد حلحلة الوضع
      يضع اخطاء الطرفين ويجب الاعتراف من كلا الفرقين باخطائهما

    • زائر 66 زائر 51 | 4:10 ص

      $$

      100 × 100 صح يالطيب

    • زائر 50 | 2:20 ص

      حسب ما يبدو لي ان هناك انتقاء في التعليقات

      كما قرأت ورأيت ان هناك انتقاء للتعليقات فقد تم اختيار التعليقات التي تتناسب مع توجه طرح الموضوع بينما التعليقات الأخرى يتم حذفها او تجاهلها

    • زائر 48 | 2:16 ص

      ليشششش

      ليشششششش ما نزل تعليقي هااااااااااااااا

    • زائر 47 | 2:13 ص

      دئما الكلام عن النتائج وهذا خطأ ابحثوا في الأسباب اولا

      ارتفعت بعض الشعارات الغير لائقة ولكن متى ارتفعت وما هي الاسباب؟
      اذكروا تسلسل الاحداث لكي تكونوا منصفين لهذا الشعب

    • زائر 45 | 2:06 ص

      شحوال

      ايه احنا مش من الناس اللي بيبعوا الهواء في اكياس نيلون..

    • زائر 43 | 2:00 ص

      اكون أو لا اكون

      دكتور منصور إذا اخطات المعارضة مرة فالسطلة اخطات الف مرة.. والا ماذا يعني التهميش.. التجنيس..التميز

    • زائر 42 | 1:59 ص

      دكتور: هل ستعلّقون ما حصل على المعارضة وتتجاهلون اخطاء السلطة؟

      حتى تكون منصفا يا دكتور عليك بطرح اخطاء الجميع وتقارن بين اخطاء الطرفين .
      ان كان البعض رفع بعض الشعارات الخاطئة فإن ذلك جاء نتيجة تراكمات من اخطاء السلطة بحقّ الشعب.
      الآن اذا اردت موضوعا ينتشل البلد فلنطرح الموضوع بإنصاف والا فلا فائدة

    • زائر 41 | 1:55 ص

      دكتور انت طرحت الموضوع فهل ستطرح كل التعليقات ام هناك انتقاء؟

      نعم هل ستطرح التعليقات التي ارى انه لا بدّ من طرحها للوصول الى من بدأ
      محاسبة النفس واجبة ولكنها ليست واجبة على المعارضة فقط وانما على النظام ايضا

    • زائر 40 | 1:52 ص

      والى متى السكوت يادكتورة

      الم يحن الوقت لكى نناقش الاخطأ او ننتظر الى ان تضيع البحرين وبعدها نتناقش

    • زائر 39 | 1:52 ص

      للأسف لا زالت ذاكرة هذا الشعب ضعيفة: هل تناسيتم من اعطى ... ...؟

      لا ننكر بعض الأخطاء ولكن هل تناسيتم الدماء والقتل ونكث ونقض ....؟
      نعم انا ضد بعض الشعارات التي رفعت ولكن هل يلام من قتل ابنه او اخيه او اباه ليلا في جنح الظلام وهم نيام
      متى حدثت الأخطاء غير عندما اوغل الجماعة في دمائنا؟

    • زائر 38 | 1:50 ص

      والى متى السكوت

      محتاجين طاولة حوار يجلس عليها المفكرين وليس الطائشين

    • زائر 36 | 1:49 ص

      متى ارتفعت الشعارات قبل قتل الشباب ام بعد ذلك؟

      حماس الشعب وارتفاع الشعارات جاء نتيجة بعد ان حصل قتل ثم حصلت مجزرة الدوّار

    • زائر 35 | 1:48 ص

      ما حدث من أخطاء كان نتيجة وردّات لما قامت به السلطة=الشعارات ارتفعت قبل ام بعد؟

      نعم ربما يوجد بعض الأخطاء لكن ما هو سبب هذه الأخطاء؟
      ما الذي دفع الناس مقهورين لرفع بعض الشعارات؟
      ان هذا جاء نتيجة لما قامت به السلطة من عنف مفرط راح ضحيته ضحايا من الشباب والشعب
      هل نسيتم وتناسيتم تلك الدماء وهل ارتفعت الشعارات قبل ام بعد ما حصل من قتل وايغال في الدماء؟

    • زائر 34 | 1:45 ص

      الحياة مع الظالمين برما

      مطالب المعارضه لاتشوبها كل شائبة وهي مطالب محقه ممحصه وهي خلاصة ارث بشري وعقلي وديني احيانا لتحقيق العداله ورضى الله .
      ان ننتخب من يحكمنا هو مطلب بديهي وماسواة العبودبه التي لايرضاها حر لنفسه وان كلفة روحة واهله.
      ان نحارب الظلم والمنكرات هو واجب ديني عقلي شرعي وماسواه فهو عبوديه وذل وخنوع للمخلوق دون الخالق وهو مالايرضاه الله لعبادة ابدا حتى لو كلفهم اراواحهم.
      قول اخير مطالب المعارضه بكل اطيافها محقه ولا يجب التنازل عنها حتى لو قتل الشعب كله فهي مسالة عزة وكرامة ونبذ العبوديه

    • زائر 31 | 1:34 ص

      المعارضة

      المعارضة كانت ولا زالت تستطيع اتخاد قرارات جريئة
      ولكن المشكلة فى الطرف الاخر الحكومة لا تلتزم بتعهداتها
      وهذا ليس وليد هذه الفترة من الزمن وإنما عقود استمرت في تمييع المطالبة بالحقوق ونقض العهود لا نثق بهم ولن ثق بهم
      انتهى

    • زائر 30 | 1:31 ص

      ليش الكيل بمكيالين

      المعارضه الارهابيه المسلحه في سوريه على حق ويجب مسانتدها كما فعل التيار السلفي وغيره والمعارضه البحرانيه خطا مالكم كيف تحكمون

    • زائر 28 | 1:24 ص

      الحكومة هي السبب

      اي اخد عاقل لا يمانع بل يشجع على مراجة الذات لكن لا ننسى ولا نتغاضى ان السبب الرئيسي للوضع المزري هي الحكومة ....
      لا يوجد اي خطا في خروج شعب للمطابة بحقوقه المشروعة
      ويجب على الحكومة ان تستمع لا ان تقتل وتسجن وتهجر
      اللوم يقع على النظام اولا وأخيرا
      وثانيا دكتور طرح هذه الأفكار بهذه الطريقة في الوقت الذي يسجن فيه كل صوت شجاع وحر مثل الشيخ علي ونبيل رجب
      يجعلنا نتسائل عن السبب الحقيقي لهذه الطروحات! هل هناك تسويق لتنازلات في ضوء غياب اهم عناصر المعارضة؟!

    • زائر 27 | 1:23 ص

      لغاية الان

      لحد الان لم نرى مراجعة او مناقشة للحكومة او تيار .... والذي شغله الشاغل الهجوم على تيار جل قادته في السجون واغلب المساجين المظلومين ينتمون اليه.
      من حق الشعب ان يحمل اي شعار
      تدعون الحرية وتمنعون اغلب الناس من شعاراتها.
      كانت الناس هي من حملت هذه الشعارات ولم يجبرها احد في ذالك.

    • زائر 26 | 1:19 ص

      المطلوب العدل والإنصاف

      مع إحترامي للدكتورة الا أنها نظرت بعين واحدة ولم تكن موفقة في طرح وجهة نظرها.

    • زائر 23 | 1:14 ص

      محاسبة الذات المعارضية

      علقت على إحدى مقالاتك بتاريخ 17-9-2012 بنفس العنوان وطلبت منك أن تحض المعارضة بمحاسبة ذاتها على أخطاءها القاتلة. واليوم تخرج فخرو لتطالب بنفس ما طالبت به منذ أكثر من سنتين ونصف . هذا إن دل على شيء إنما يدل على تأخر المعارضة بقراءة المشهد السياسي والإجتماعي على وجه الخصوص ولهذا نحن فيما نحن فيه. ربما على المعارضة النزول من أبراجهم العالية ومحاولة لملمة ما تبقى وتحمل نصيبها من المسؤولية التاريخية في ظل متغيرات ديناميكية عصفت بأوهامهم.

    • زائر 22 | 1:04 ص

      قرأت المقال مرتين

      و لم اجد حصرا صريحا و واضحا لأخطاء المعارضة.
      بالجانب الآخر، كوني منقول بشكل تعسفي فأنا أعيش جزأ من أخطاء الحكومة التي لم تتجرأ صحيفتكم أو أي صحيفة محلية أخرى للإشارة لها.
      موظف منقول من معهد البحرين للتدريب.
      ...

    • زائر 21 | 12:54 ص

      اخطاء صغيرة مقابل امعان في الإقصاء.

      ربما ارتكبت قوى المعارضة اخطاء كان بالامكان معالجتها ولكن المقابل كان نظام متمرس الاقصاء والتهميش لفئة معينة من الشعب استغل الوقت والواقع الاقليمي لينقض على كل ما يمت بصلة لهذه الطائفة وإلا كيف تفسر هدم المساجد ... وفصل الكوادر الطبية والعلمية. لا نلقي عدم الوصول الى حل للقضية البحرينية على شماعة اخطاء المعارضة بل الى نظام يرفض التغير وابى الا ان يبقى على تخلفه.

    • زائر 20 | 12:53 ص

      شكرًا للدكتورة منيرة ولك

      يجب أولاً تثبيت أن الأزمة في البلد وهذا التدهور نتيجة تعنت ومكابرة وتجاهل الطرف الحكومي للمطالب الشعبية العادلة واستخدامه القمع المفرط للمطالبين بها فعدم الاستجابة بل حتى المرونة والحوار الجاد سبب رئيسي لدفع بعض المعارضين للتشدد
      وثانيا كل حركة مطالبة لا بد أن تحتوي على أخطاء وتحتاج لمراجعتها دون أن تتنازل عن جوهر الحق والعدالة في مطالبها

    • زائر 19 | 12:50 ص

      المعارضة

      اي نعم اخطأت المعارضة في الاشياء تقول عنها د منيره ولكن خطأ جمعية وعد العريقة اكبر لما اعتذرت مع ان في نفس الوقت السجناء والشهداء لا نتنسيهم د منيره فخرو

    • زائر 17 | 12:40 ص

      ...

      غير صحيح أن حياه كل من ينتقد المعارضه في خطر شنؤ هادا التجني هاده معارضه أو مافيا الكل لهو الحق أن يشارك بما له مصلحة وفائده على المجتمع هم لهم ثغراتهم وغيرهم أيضا لهم ثغراتهم الكل يخطئ ولكن لا يجب أن نضع الأمور أن تصل إلى درجة الاستكراه والعداء والطغينه كما قالها مرارا الشيخ علي سلمان عكس ما يردده بعض الشباب المتحمسين نعم بعض المحسوبين على المعارضه اخطئو

    • زائر 16 | 12:40 ص

      سياسة التنكيل والارهاب

      رغم وجود اخطاء في عمل المعارضة ولكن ذلك لم يكن ليصبح مختلفا بالنسبة للحكومة, بمعنى آخر, سواءا كانت الشعارات بالاصلاح او الاسقاط رد الفعل الحكومي سيكون واحدا, وهو القمع والارهاب وسفك الدماء, تلك السياسة لم تكن وليدة اليوم انما هي سياسة ممتدة ...!

    • زائر 15 | 12:35 ص

      الخطىء الوحيد والكبير الذي يجب التركيز عليه بشجاعة 0730

      والذي بسببهوا لاغير اوصلنا الوطن إلى هذه المأساة ومن غير اقتلاعه من جذوره لا يستتب السلم الاجتماعي ولا ترجع الثقة بين مكونات المجتمع اتحاد المواطنيين في جمعيات مدنية وطنية هو العلاج الوحيد لاغير

    • زائر 25 زائر 15 | 1:16 ص

      ماهو

      لم نعرف

    • زائر 32 زائر 15 | 1:34 ص

      هو إقحام الدين والمذهب في الشأن السياسي 0830

      هذا السبب الكارثي الذي أغرق المنطقة بالتحارب والكراهية والفتنة والبحرين جزء من المنطقة العربية فما هي الحكمة في إستحضار الموروث المذهبي المكفر للآخر في الشأن السياسي

    • زائر 14 | 12:24 ص

      الشجاعة مطلوبة ....

      اختلف معاك اذان انا عميل خائن جبان كل الاوصاف السيئة تلصق فيك وان كنت ترجو
      الخير من اختلافك او طرح نظرية لاتعجب البعض من الموتورين وابطال الفضائيات والصراخ من غير فعل الا التنظير وتسقيط الاخر وان اجتمع معك على قضيه مركزية لكن يجب ان يفرض فكره واسلوبه على الكل والا انت من العملاء والانحطاطيين ووووو , قال تعالى ( إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ) ص

    • زائر 13 | 12:19 ص

      والله والنعم

      منيرة فخرو لها كل التقدير والاحترام والى الاسف اخطاء المعارضة كثيره ولا احد يستطيع ان ينتقدها لانه اي شخص راح ينتقدها راح تتعرض حياته للخطر

    • زائر 18 زائر 13 | 12:43 ص

      الى الزائر 13

      اولا تعليقك يعتبر تهديد ولا علاقة له بالديمقراطية التي تدعوا لها منيرة فخرو ,,,, ثانيا الدكتورة منيرة كان اكبر اخطائها هي تباعدها من المشهد الإعلامي في المعارضة وكان الأولى بها كدكتورة ان تبين الوجه الحقيقي المتحضر للمعارضة ليكون تأثيرها على الجمهور من المعارضة والموالاة

    • زائر 24 زائر 13 | 1:16 ص

      فارس الغربية

      هل المعارضة لديها غرف تعذيب؟! هل المعارضة تقتل من يختلف معها؟! هل المعارضة تتعرض لأعراض من يختلف معها؟!... الكل يعلم بأن النظام ليس لديه نية بحل المشكل السياسي في البحرين.

    • زائر 12 | 12:13 ص

      القيبضة الامنية المفرطه

      الأخطاء التي ارتكبتها بعض اطراف المعارضة هي ردة فعل نتيجة القبضة الأمنية المفرطه التي بالغت فيها السلطة اما المعارضة المتمثلة في الجمعيات فكانت في قمة الحضارة في المطالب وعاودة السلطة باستخدام القبضة الأمنية المفرطه لهم .... والسؤال هل مسؤل في الحكومة على ذكر أخطاء السلطة...... لا اعتقد

    • زائر 11 | 12:13 ص

      خاطب النظام بنفس المنطق

      اخ منصور ، من حقك ان تعبر عن رأيك ودعوة المعارضة لمراجعة خطابها . وللمعارضة المرخصة ايضا الحق في ان تمشي حسب قناعاتها وبرامجها .

    • زائر 10 | 12:12 ص

      الى الاسف

      ما ضيع البحرين الا المعارضة

    • زائر 99 زائر 10 | 11:56 ص

      ... ماشاء الله!!!

      تغاضيت عن جرائم السلطة وتشبثت بحماسة الشباب......

    • زائر 9 | 12:12 ص

      مراجعة أخطاء المعارضة يجب أن يتحلى بالشجاعة0655

      وهي الإستراتيجية الخاطئة التي أنتهجتها المعارضة في اختيار تكوينها الأحادي المكون من فئة بعينها التي تبعتها باقي الفئات في تكوينها على نفس الأسس الطائفية والله مادخل الديمقراطية التي اسستها الدول المتحضرة في إقحام الدين والمذهب فيها

    • زائر 55 زائر 9 | 3:15 ص

      الديمقراطية

      الديمقراطية التي تطالب بها هي التي تسمح لأي اكثرية بإختيار مكونها وعنوانها!!
      ولكن عندما تكون الأكثرية ذات وازع ديني معين فهنا تدّعون انه لا يتناسب مع الديمقراطية!!!
      الديمقراطية يراد لها فقط ان تكون محاربة للدين والمذهب وذات وازع علماني وليبرالي طفيلي.
      الديمقراطية هي حرب ديكتاتورية على الدين بإسم الحرية

    • زائر 68 زائر 9 | 4:24 ص

      هل الدول العريقة في الديمقراطيه تحارب الديانات والمذاهب 1120

      بالعكس هي تتعامل مع جميع الأديان والمذاهب بمسافة واحدة والحرية للجميع وتحارب العنصرية بجميع ألوانها والديمقراطية ليبرالية أو نريد كل مذهب يخترع ديمقراطية هذا هو سبب البلاء في المنطقة

    • زائر 72 زائر 9 | 4:54 ص

      إلى زائر 68

      الديمقراطية تعطي الحق لأي اكثرية بالتحكم بالبلد حيث شائت هذا ما تطالب به انت وليس انا!
      خير دليل على الدول العريقة (اللتي قامت واسست على دماء شعوبها وجيرانها وتناست كل ذلك واليوم تسميها ديمقراطية عريقة)
      خذ فرنسا على سبيل المثال، خلال ديمقراطيتها العريقة اسقطت مليون شهيد في الجزائر
      واليوم علانية تمنع ارتداء الحجاب في المدارس وغيرها
      وكل هذا تحت عنوان الديمقراطية في الدول ذات الديمقراطية العريقة حسب تعبيرك
      فأرجع واقول ان الديمقراطية مقبولة والكل يحميها مالم تكون مع الدين والا ستحارب كما يحدث بالعراق

    • زائر 82 زائر 9 | 7:14 ص

      الدول الديمقراطية عانت من الصراعات المذهبية ولذلك ابعدت الدين عن السياسة 1400

      ولم تستقر إلا بهذه الخطوة فكيف بنا نبدأ الديمقراطية ولم نتعلم من شعوب الدول العريقة في الديمقراطيه واساسها الأحزاب المدنية وليس الأحزاب العنصرية أو المذهبية فلنبدأ بما انتهت منه هذه الشعوب المتحضرة أو كل مذهب وما أكثرها يخلق ديمقراطية على مزاجه

    • زائر 92 زائر 9 | 9:27 ص

      الديمقراطية تقول اذا الاكثرية تكلمت فالتحاول الأقلية اقناع الجيل الحاليخلال الاربع، خمس او ست سنوات القادمة بأن يربح الإنتخابات ويطالب بمشروعه..

      ومن هذا المنطلق الديمقراطية حل وقتي ومع مرور الوقت يبدأ الفساد ينخر عظامه فيضطر إلى إسقاط النظام القائم وإعادة تقويم نظام جديد بوجوه جديدة لسدد الفراغ السابق واحتواء الخلل
      بالتالي النظام الديمقراطي نظام يتحول إلى دكتاتوري مع مرور الزمن.
      لك مثال في الدمقراطية الشيطانية في إمريكا 7 اشهر للموافقة على حقيبة وزارة العدل لأن الجمهوريون اصحاب السلطة الحقيقية في الوقت الحالي وينازعهم عليها الديمقراطيون يعني تقسيم المجتمع لشريحتين بدلا من عدة مذاهب حسب تعبيرك يعني اقصاء الدين وانشاء التحزب المادي ..هراء.

    • زائر 100 زائر 9 | 11:58 ص

      نعم أكثرية الأصوات لأي حزب مدني تجعله يفوز هذه الف باء الديمقراطية 1845

      وهذا الاختيار يأتي بالاكفء بغض النظر عن الديانة والمعتقد لاكن اذا أقحم نا المذاهب المكفرة لبعض في الشأن السياسي هنا استيقاض الفتنة وانت ترا المنطقة غرقانة من التحارب الطائفي فتباع حكمة المسيح ع الدين لله والوطن للجميع والمطالب دنيوية للجميع فلماذا لا تجمعنا جمعيات مدنية وطنية وتزيد الحمة بين المواطنين ونبعد الوطن عن التحارب الديني الخارجي

    • زائر 7 | 11:55 م

      النقد

      المعارضة تقول والسلطة تقول الوقت غير مناسب للنقد .

    • زائر 6 | 11:41 م

      لكي نبصر سبلاً أفضل لبلادنا ومجتمعنا كما قال الدكتور

      المراجعة التي دعت إليها فخرو ضرورية؛ لكي نبصر سبلاً أفضل لبلادنا ومجتمعنا.
      ولكن اذا كانت المراجعة من طرف واحد لا تنفع ولا تجدي مهما راجعت اوراقك وارائك ، يا دكتور منصور والعالم لا يعلم والعارف لا يعرف ، وشكرا لكم .

    • زائر 101 زائر 6 | 12:18 م

      الدول الديمقراطية لا تسمح باحزاب مذهبية من أي لون 1900

      الدمقراطية صناعة بشرية لا علاقة لأي دين أو مذهب بها

    • زائر 5 | 11:21 م

      العاملون والاخطاء

      بطبيعة الحال. ان من يدخل عملا ما فهو عرضة للاخطاء وهذا ليس عيبا فما بالك من يعمل في السياسه في وضعنا الحالي ! ولكن. لا بد من القول ايضا باخطاء الطرف المقابل وهو سبب رئيسي لأخطاء المعارضه

    • زائر 4 | 11:20 م

      نقد الذات

      النقد ونقد الذات مطلوب ولكن ليس معناه جلد الذات وما تريده فخرو هو جلد الذات . هناك اخطاء ولكن هل الاخطاء تعالج باخطاء كبيرة من الجهة الاخرى وتصل الى حد الانتقام والتشفى .

    • زائر 98 زائر 4 | 11:53 ص

      في الصميم

      نعم اخطاء بسبب الحماسة الشبابية لكن خرج لنا النظام بأخطاء اكبر وهو الذي يعتبر نفسه الاعقل

    • زائر 3 | 11:16 م

      مراجعة الاخطاء هل ستوجد حلا

      نعم هناك اخطاء لم ترتكبها المعارضة المسجلة ولكن تغاضت عن بعضها بغية تفادي الاصدام مع الشباب المتحمس والتي كان هناك من يرغب ان تحدث و يؤججها . السؤال ماذا لو اعترفت المعارضة باخطائها هل سيقدم خطوة في طريق الحل الذي الى هذه اللحظة لم تعترف السلطة بوجود مسكلة سياسية لتجد لها حل

    • زائر 2 | 11:08 م

      مراجعة الذات

      اسباب تردد المعارضة عدم بلوغ ممارسة ديمقراطية حزبية داخلية وايضاً مبدأ أنا وابن عمي على الغريب بالاضافة الخوف من شعار التخوين الجاهز لدى الشارع وهذا ما أدى الى ضعف شارع المعارضة وطرح شعارات لا تمس الواقع . كلام د منيرة عام ومتأخر وأوقع تأخره خسائر متعددة وتشرذم في صفوف المعارضة وخرجنا بنتيجة بان المعارضة في البحرين غير حكيمة .

    • زائر 63 زائر 2 | 3:56 ص

      اذا

      رغم احترامنا الي الاخت العزيزه منيره فخرو فطرحها لموضوع بالاهميه الكبيره للشارع البحريني يجب ان يناقش بين جمعيات المعارضه قي حوارات ومناقشات لا ان تثير الموضوع في الصحافه لاثارة البلبه في مجتمع يريد حلا لا فلسفه

    • زائر 1 | 10:27 م

      نعم المعارضة اخطأت خطأ لن ينساه التاريخ

      ليس القصد المعارضة الرسمية وانما المعارضات الشعبية التي استوردات حتى الشعارات الغير مسؤولة وورطت المعارضة الرسمية التي كانت بين ان تكون أو لا تكون. ودخلت اطراف متطرفة في افكارها كجماعة أرحلوا.. وحتى فرصة الإنقاذ رفضواها توهما أن الحكومة في موضع ضعف! ومع تربص الكثير بطائفة معينة كانت الفرصة مؤاتية لتصفية الحسابات وها نحن نتظر الفرج ..

    • زائر 44 زائر 1 | 2:04 ص

      الحقيقة فقط

      قرار منع التغيرات الإصلاحية في البحرين صدرت مو من البحرين . ...

    • زائر 46 زائر 1 | 2:11 ص

      العدل أساس

      ان من يري الظلم لن يسكت وإن من يؤمن بالله فهو حسبه
      وإن كان لمن تقصد بعض الأخطاء فهم بشر وليسوا ملائكه ومارأوه الناس من ظلم يكفي لإن يجعل الناس اسؤ من ذلك ولكن هذا الشعب العظيم صابر وسوف يحقق الله العدل ولن يكون ذلك بعيد وإن غدا لناظره لقريب

    • زائر 49 زائر 1 | 2:17 ص

      صوت العقل

      تسلم وهذا كلام صريح وهو الواقع

اقرأ ايضاً