العدد 4636 - الأحد 17 مايو 2015م الموافق 28 رجب 1436هـ

من قال شمسك تغيب... أنت للبطولات صديق وحبيب... «مين» يشبهك يـ «الذيب»

المحرق يُحقق لقب الدوري للمرة الـ (33) بعد غياب ثلاثة مواسم ونقطة (الذهب) أمام الرفاع الشرقي

أثبت نادي المحرق أنه «منجم» للبطولات، وأنه الرقم الأول في كرة القدم البحرينية، فمهما غاب عن تحقيق الألقاب، فإنه لابد أن يعود لها قوياً ومتعلقاً فوق الجميع، إذ أحرز «الذيب» المحرقاوي لقب دوري الدرجة الأولى لكرة القدم عن جدارة واستحقاق إثر تعادله يوم أمس مع الرفاع الشرقي بهدف لكلا الفريقين وهو ما كان يكفيه لإحراز اللقب، إذ وصل للنقطة رقم 40 متقدماً على الحد الثاني بفارق نقطة واحدة فقط، إذ كان الحداويون ينتظرون خسارة المحرق مع فوزهم هم على البحرين ليؤجلوا الحسم لمباراة فاصلة، لكن نجوم المحرق أبوا ذلك وأثبتوا أحقيتهم بالبطولة على رغم أنهم لم يفوزوا أمس، وإنما حققوا الأهم وهو الخروج بنقطة كانت بوزن «الذهب».

وتقدم المحرق بالنتيجة في الشوط الأول عبر المدافع إبراهيم المشخص (11)، وفي الشوط الثاني عادل الشرقاوي محمد سعد الرميحي النتيجة لفريقه (64).

تشكيلة الفريقين

دخل المحرق المباراة بتشكيلة ضمت الحارس سيدمحمد جعفر وأمامه إبراهيم المشخص ومحمد صلاح مطر وبالطرفين صالح عبدالحميد ووليد الحيام وطرفا الوسط جمال راشد ومحمود عبدالرحمن (رينغو) وبالعمق عبدالوهاب علي وعبدالله عبدو وأمامهما أدمير وجوناثان، بينما بدأها الرفاع الشرقي بالحارس علي سعيد وأمامه عبدالله الهزاع وأحمد عبدالنبي وبالطرفين عباس عياد وشريف عدنان وطرفا الوسط علي عبدالله وفيصل أبودهوم وبالعمق ميلادين وممادو وعبدالله يوسف وفي الأمام محمد سعد الرميحي.

شوط شرقاوي

لم تعكس النتيجة التي انتهى عليها الشوط الأول الواقع تماماً، إذ كان الرفاع الشرقي الأفضل والأخطر وأضاع العديد من الفرص المؤكدة، بعكس المحرق الذي لم يُحقق سوى الأهم من هذا الشوط وهو الخروج بالتقدم، وكان محظوظاً بعدم تلقي شباكه أي هدف.

ولعب المحرق بطريقة 4-4-2 بتواجد مهاجمين في الأمام وهو ما كان على حساب عمق الوسط، إذ كان هنالك عبء كبير على عبدالوهاب علي وهو الوحيد الذي كان يقف بوجه لاعبي الشرقي وهو ما جعل مهمته صعبة للغاية؛ ما جعل الدفاع في حالة ربكة كبيرة وبالذات محمد صلاح نظراً لتفوق الشرقاويين عددياً في كل المواجهات، ولم يكن عبدو يعود كثيراً لمساندة عبدالوهاب، وحتى جونثان وأدمير لم يعودا لدعم الوسط.

وفي المقابل، فإن الشرقي لعب بطريقة 4-5-1 وتمكن من صناعة العديد من الفرص الخطيرة لكنه لم يستغلها، واعتمد الفريق في هجومه غالباً على الاختراق من العمق بالإضافة إلى الجهة اليسرى التي تقدم فيها شريف عدنان كثيراً، من أجل استغلال غياب عبدالله عمر الظهير الأيمن المحرقاوي، إذ لم يكن بديله صالح عبدالحميد بالمستوى المأمول كونه غير متعود على هذا المركز، وما يُحسب للفريق وجود دعم قوي من لاعبي الوسط للمهاجم الثابت محمد سعد الرميحي، وبالذات من عبدالله يوسف، وأيضاً تناوب ممادو وميلادين على التقدم، وما يؤخذ على الشرقاويين عدم تفعيل جهة عبدالله اليمنى بالإضافة لعدم تقدم الظهير الأيمن عباس عياد كثيراً.

أحداث الشوط الأول

بدأ مسلسل الفرص في الشوط الأول مبكراً وتحديداً بعد مرور عشر ثوانٍ فقط حينما واجه محمد سعد الرميحي المرمى وسدد كرة أرضية لامسها المدافع محمد صلاح وتحولت لركلة ركنية، وبعدها بخمس دقائق سدد ميلادين كرة بعيدة مرت بجوار القائم الأيمن الأحمر، ومرر عبدالله يوسف كرة بينية لعلي عبدالله الذي انفرد بالمرمى المحرقاوي لكنه تعرض لمضايقة «شرعية» من المدافع مطر وسدد الكرة ضعيفة في يد الحارس سيد جعفر (8)، ومن أول وصول محرقاوي جاء التقدم لـ «الذيب» في الدقيقة 11 ومن لعبة مرسومة بالقلم والمسطرة، إذ حصل الفريق على خطأ على بُعد 30 ياردة تقريباً، وظن الجميع أن رينغو سيسدد الكرة مباشرةً ناحية مرمى علي سعيد لكنه لعبها لجمال راشد الذي تحرك على قوس منطقة الجزاء وبدوره مررها مباشرةً لجوناثان في اليسار ولعبها عرضية لامسها الحارس وتهيأت للمشخص سددها سهلة في المرمى الشرقاوي وكانت هنالك محاولة يائسة من الدفاع لإبعادها دون فائدة، وبعد هذا الهدف بدأ المحرق بامتلاك الكرة أكثر ولكن دون فائدة، إذ غابت الخطورة على المرميين، قبل أن يستعيد الشرقي توازنه من جديد، وعادت الفرص في الدقيقة 27 حينما أبعد سيدجعفر كرة بقبضته وتهيأت لفيصل أبودهوم لكنه سددها بعيدة عن المرمى، وتبادل أبودهوم أيضاً الكرة مع ممادو لتعود إليه لكنه سددها فوق المرمى، وفي الدقائق الخمس الأخيرة حصل الشرقي على 3 فرص مُحققة، الأولى حينما هيأ الرميحي كرة برأسه لممادو القريب من المرمى لكنه سددها فوق المرمى، والثانية حينما مرت كرة من محمد صلاح ووصلت لعبدالله يوسف المواجه للمرمى تماماً وسددها كذلك فوق المرمى، ويُحسب للحارس سيدجعفر تدخله وتضييق المساحة في وجه المهاجم، والأخيرة كانت حينما تباطأ محمد صلاح في إبعاد الكرة وحصل عليها الرميحي وسددها من خارج منطقة الجزاء لامست العارضة لينتهي الشوط محرقاوياً بهدف دون رد.

الشوط الثاني

قلت الفرص بشكل واضح في هذا الشوط من الجانبين، إذ انحصر اللعب غالباً بوسط الملعب مع تراجع بعض الشيء للشرقي والاعتماد على الهجمات المرتدة غالباً، ولقي عبدالوهاب علي دعماً أكبر من لاعبي الطرفين جمال راشد ورينغو اللذين بدآ ينضمان للعمق أكثر في حالة امتلاك الشرقي للكرة، في حين أن الأداء الهجومي المحرقاوي لم يتحسن كثيراً، وبعد مرور 19 دقيقة جاءت الفرصة الأولى في الشوط ومنها أحرز الرميحي هدف التعادل الشرقاويي حينما تلقى كرة طويلة من منتصف ملعب فريقه أرسلها الهزاع وصلت إليه من بين أربعة مدافعين محرقاويين لينفرد بالحارس ويضعها من فوقه داخل الشباك الحمراء، وأشعل هذا الهدف المباراة قليلاً، وكاد المحرق أن يعود للتقدم سريعاً حينما لعب عبدو كرة رأسية أبعدها العائد الرميحي من على خط المرمى، ووصلت كرة لأدمير من جهة اليمين لعبها مباشرةً مرت بجوار القائم الأيسر (29)، ووقف الحارس سيدجعفر يتفرج على كرة الرميحي الرأسية ومعه وقفت قلوب المحرقاويين لكنها مرت بجوار القائم الأيسر (36)، ومع إجراء مدرب المحرق تبديلات دفاعية والشرقي هجومية، سارت الدقائق الأخيرة دون خطورة على المرميين على رغم وجود سيطرة واضحة للشرقي على الكرة وفي ظل استبسال محرقاوي للحفاظ على التعادل وهو ما حصل إذ انتهت المباراة بالتعادل بهدف لكلا الفريقين ليحصد المحرق اللقب، وأدار اللقاء بنجاح كبير الحكم وليد محمود وساعده ياسر تلفت وعبدالله صالح والحكم الرابع عبدالشهيد عبدالأمير.


أوائل من المباراة

- ركلة البداية كانت لصالح الرفاع الشرقي.

- أول ركلة ركنية في المباراة احتسبت لصالح الرفاع الشرقي ونفذها علي عبدالله.

- أول خطأ في المباراة احتسب على لاعب الرفاع الشرقي أحمد عبدالنبي بعد مرور دقيقة واحدة من انطلاق المباراة.

- أول دخول لاختصاصيي العلاج كان للاعب الرفاع الشرقي أحمد عبدالنبي.

- أول رمية تماس في المباراة كانت للرفاع الشرقي ونفذها اللاعب عباس عياد في الجهة اليمنى بعد مرور دقيقتين ونصف.

- أول هدف في المباراة سجله لاعب المحرق إبراهيم المشخص بعد مرور 11 دقيقة من انطلاق اللقاء.

- أول دخول لسيارات نقل اللاعبين المصابين كان للاعب المحرق إبراهيم المشخص بعد تسجيله هدف المحرق.

- احتسب حكم المباراة وليد محمود دقيقتين كوقت محتسب بديل للشوط الأول.

- أول بطاقة صفراء كانت لمحترف المحرق أدمير مع انطلاق الشوط الثاني.

- أول تغيير في المباراة أجراه مدرب الرفاع الشرقي عيسى السعدون بخروج عبدالله يوسف ودخول المحترف فيكتور في الدقيقة 62.

- مدرب المحرق أجرى أول تغيير له في اللقاء بدخول محمد سالمين وخروج عبدالله عبدو في الدقيقة 68.


باتيستا حضر ووزع مساعديه على ملعبين

رصد مدرب منتخبنا الوطني لكرة القدم الأرجنتيني سيرخيو باتيستا لاعبي الرفاع الشرقي والمحرق من خلال تواجده يوم أمس في المباراة.

ودون باتيستا العديد من الملاحظات وكان في نقاش دائم مع مساعده، إضافة إلى تواجد مدير المنتخب الوطني عارف عبدالرزاق الشرقاوي.

ومن المنتظر أن يعلن المدرب باتيستا قائمة المنتخب الوطني خلال الأيام القليلة المقبلة في ظل مشاركة منتخبنا في التصفيات المشتركة المؤهلة لكأس العالم 2018 وكأس آسيا 2019.

وحضر باتيستا المباراة لوحده من الجهاز الفني، بينما وزع بقية أفراد الجهاز على ملعبي الأهلي وخليفة لمتابعة مباراة الشباب والبسيتين وكذلك البحرين مع الحد ورصد لاعبي الفرق الأربعة المتبارية هناك.


رينغو: استحققنا اللقب وكنا الأفضل هذا الموسم

أكد لاعب فريق المحرق محمود عبدالرحمن «رينغو» أن فريقه استحق الحصول على لقب الدوري، مشيراً إلى أن المحرق كان الأفضل طوال الموسم والتتويج باللقب جاء بكل جدارة واستحقاق.

وقال: «قدمنا مستوى طيباً طوال الموسم على رغم التعادل في لقاء أمس، إذ سعينا لتحقيق الفوز في جميع المباريات من أجل تحقيق اللقب الغائب عن خزائن النادي منذ 3 مواسم».

وأضاف أن «جهود مجلس الإدارة بتوفير كامل الدعم للفريق أثمر عن تحقيق اللقب، إذ حظي اللاعبون بالتفاف إداري كبير منذ الانطلاق حتى المباراة الأخيرة، ولابد من الإشارة إلى أن الفريق كان يعيش كعائلة واحدة وهذا سر من أسرار النجاح».

وتابع «أود أن أشيد بالحضور الجماهيري الذي ساند الفريق طوال الموسم، إذ كان لحضورهم أثر كبير بتحقيق اللقب، الجماهير تعطي اللاعبين دفعة معنوية كبيرة وأقدم لهم جزيل الشكر والتقدير نيابة عن اللاعبين»، وأشار رينغو إلى أن تغيير الجهاز الفني للمدرب جاء في وقت مناسب وخصوصاً أن هناك تحسناً كبيراً للفريق بقيادة المدرب رادان.


جماهير محرقاوية وغياب للشرقاوية

شهدت المباراة تواجد أعداد جماهيرية محرقاوية كبيرة ساندت فريقها في لقاء أمس ضد الرفاع الشرقي، فيما شهدت المباراة غياب رابطة جماهير الشرقي مع تواجد عدد قليل لمتابعة الفريق.

وآزرت الجماهير المحرقاوية فريقها طوال المباراة واحتفلت مع الفريق بالتتويج بلقب الدوري بعد ختام المباراة، إذ بقيت في الملعب واحتفلت بأهازيجها المتنوعة.

وعلى رغم الحضور الجماهيري المحرقاوي الكبير، إلا أن العدد لم يكن بالمتوقع، إذ كانت هناك مؤشرات تشير إلى حضور جماهيري أكبر بكثير من الحاضرة أمس في ظل الحشد الجماهيري من المركز الإعلامي بنادي المحرق.

وخرجت الجماهير المحرقاوية في احتفالات ضخمة يوم أمس من الاستاد الوطني إلى نادي المحرق، ومن المنتظر أن يقيم احتفالية خاصة لهذه المناسبة وخصوصاً أن الفريق لم يحقق لقب الدوري منذ 3 مواسم.

وعلى رغم أنها عاشت أفراح تاريخية، إلا أن رابطة الجماهير خرجت عن النص في مكبرات الصوت من غير داعٍ، إذ كان يجب أن تُركز في احتفالها على فريقها من دون ذكر الأندية الأخرى، كما أنها رفعت لافتة عملاقة غير مفهومة ليست لها علاقة إطلاقاً بفوز الفريق، وليست لها علاقة بكرة القدم أساساً.


علي بن خليفة توج الأبطال في وسط الملعب

أقيمت مراسم التتويج في دائرة المنتصف بالملعب الوطني، إذ تم تثبيت منصة خاصة لذلك بعد المباراة، وقام رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم الشيخ علي بن خليفة آل خليفة بتتويج الأبطال وسط أجواء احتفالية رائعة وبمشاركة بعض أعضاء مجلس إدارة الاتحاد، إذ قدم لنجوم المحرق الميداليات الذهبية ودرع الدوري رقم 33، فيما تسلم أمين السر العام بنادي الحد خليفة علي ميداليات المركز الثاني بعد أن رفض الحد التتويج في ملعب مدينة خليفة الرياضية.


سالمين يعلنها: وداعاً لكرة القدم... وشكراً للجماهير

أعلن نجم نادي المحرق اللاعب «التاريخي» محمد سالمين اعتزاله كرة القدم نهائياً أمس بعد انتهاء المباراة وتتويج فريقه بلقب الدوري للمرة الـ 33 في تاريخه، إذ قال: «هذه رغبتي في الابتعاد عن كرة القدم نهائياً، لعبت سنوات طويلة وقدمت الكثير للمحرق والمنتخب الوطني، تحملت هذا الموسم ولعبت من أجل مساعدة الفريق للعودة لتحقيق لقب الدوري بعد غياب ثلاث سنوات، ولكن أعتقد أن هذا الوقت المناسب للرحيل، أنا جندي لنادي المحرق، ومن الممكن أن النادي يريدني للعب موسماً آخر، وبالطبع من المُمكن أن يكون لكل حادثٍ حديث حينها لأنني لا يمكن أن أرفض طلباً للمحرق، لكن قراري الحالي هو الاعتزال النهائي».


قمصان محرقاوية «33 نجمة»

بعد انتهاء المباراة مباشرةً ارتدى لاعبو المحرق قمصاناً حمراء تم وضع وسطها الرقم 33 مُحاطاً بـ 33 نجمة وهي عدد ألقاب الدوري الذي حققه المحرق طيلة تاريخه الكروي، إذ تم تتويج اللاعبين وهم يرتدون هذه القمصان، ويدرج هذا العرف حالياً لدى أغلب الفرق التي تحصل على البطولات.


المشخص يحسم آخر بطولتين للمحرق!

آخر بطولة قبل أمس حققها نادي المحرق كانت كأس الملك في الموسم قبل الماضي 2012 - 2013 بالتغلب على الرفاع بركلات الترجيح بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل بهدف كليهما ثم انتهاء الشوطين الإضافيين بالتعادل بهدفين لهدفين، لكن كلمة السر لدى المحرق يومها كان المدافع إبراهيم المشخص الذي سجل هدف التعادل الأول في الوقت بدل الضائع من زمن الشوط الثاني بكرة صاروخية، وعودة المحرق للبطولات أمس كانت عبر المشخص أيضاً، إذ إنه أحرز هدف فريقه الوحيد في الشوط الأول وهو الذي مهد الطريق نحو تحقيق اللقب الثالث والثلاثين للفريق.

العدد 4636 - الأحد 17 مايو 2015م الموافق 28 رجب 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 9 | 4:26 ص

      دين

      الرفاع الشرقية رد الدين الي المحرق

    • زائر 8 | 4:17 ص

      رد علي زائر الخامس

      شلون العور علي العميان والمحرق الفريق الوحيد لي عند بطولات خارجية شكة محرق مسوي لك عقدة اخوي خال فريق يحصل علي ربع إنجازات محرق بعدين تكلم

    • زائر 7 | 2:57 ص

      33

      الف مبروك للذئاب وحظ اوفر للشرقاوية

    • زائر 6 | 2:51 ص

      ابناء نادي المحرق

      نتقدم بجزيل الشكر للوسط على التغطية الرائعة

    • زائر 5 | 1:24 ص

      لا نقص على روحنا

      العور على العميان باشا.والدليل اين البطولات الخارجيه

    • زائر 4 | 1:12 ص

      الدليل واضح

      فوز المحرق بطولات الدوري مع لاعبين عواجيز دليل انا الدوري البحريني تعبان وتلعب فيه الحظوظ وتوقف الدوري صار في صالح المحرق لقلت مشاركته الخارجية السنة عكس الشرقي والحد تأثر

    • زائر 3 | 12:48 ص

      شصاير

      استمتعنا با البرشا الصراحه امس

    • زائر 1 | 10:06 م

      الف الف مبروك

      حضور جماهيري مميز صراحة امس رغم وجود مباريات مهمه بدوري الانجليزي والاسباني ولكن عجبني الحضور وختام مميز برغم تمنيتها فاصله للحد

    • زائر 10 زائر 1 | 5:09 ص

      محرقاوي

      بالنسبة للجمهور على مستوى الدوري الحالي جيد بس للاسف على مستوى المحرق وتاريخه سيء جمهور المحرق اكثر من هذا الجمهور اللي حضر نبارك للجمهور البطوله ونعزي الادارة على هذا المستوى واتمنى الاهتمام من الان للمويم القادم.. اخوي رينغو للاسف المحرق ليس الافضل والحمدلله قدرنه ناخذ الدوري للاسف الافضل اللي يفصل بينه نقطه وهو الحد والحمدلله ما رحنه مباراه فاصله راح تكون صعبه علينه وخصوصا الحد يلعب من غير ضغوط

اقرأ ايضاً