العدد 4709 - الأربعاء 29 يوليو 2015م الموافق 13 شوال 1436هـ

اقتصار دعم الكهرباء والماء للمواطن في مسكنه... والسلع والمواد الغذائية للبحرينيين فقط

اجتماع لجنة إعادة توجيه الدعم
اجتماع لجنة إعادة توجيه الدعم

توصلت اللجنة الحكومية - البرلمانية المشتركة المكلفة مراجعة سياسة إعادة توجيه الدعم الحكومي وتنمية الإيرادات الحكومية إلى التوافق على المبدأ العام والمتمثل في تنفيذ تلك المبادرات على نحو يضمن وصول واستفادة جميع المواطنين دون غيرهم من الدعم الحكومي، وذلك فيما يتعلق بمواد الطاقة، كالكهرباء والماء والديزل والكيروسين، والمواد الغذائية كاللحوم.

جاء ذلك في الاجتماع المشترك الذي عقده الجانبان صباح أمس الأربعاء (29 يوليو/ تموز 2015) واستضافه مجلس النواب برئاسة الشيخ ماجد الماجد، في حين ترأس الجانب الحكومي نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة الوزارية للشئون المالية وضبط الإنفاق الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة.

وتوافق الجانبان على مبدأ عام يتمثل في المحافظة على الدعم المقدم للكهرباء والماء للمواطن في مسكنه، إذ يستفيد جميع المشتركين في الوضع الحالي من الدعم والبالغة مخصصاته ما قدره 650 مليون دينار بحريني موزعة بالتساوي على العامين الجاري والمقبل.

كما جرى التوافق بين الجانبين على رفع أسعار بيع وقود الكيروسين والديزل المحلي، تدريجيّاً مع استمرار تقديم الدعم لصالح القطاعات المستخدمة لهما، وهما المخابز الشعبية والصيادون.


اللجنة الحكومية - البرلمانية: تشكيل لجنة لتدارس تفاصيل قرار رفع دعم اللحوم قبل سريانه في سبتمبر

اقتصار دعم السلع الرئيسية والمواد الغذائية على المواطنين ورفع أسعار الديزل والكيروسين والغاز تدريجيّاً

المنامة - مجلس النواب

توصلت اللجنة الحكومية - البرلمانية المشتركة المكلفة مراجعة سياسة إعادة توجيه الدعم الحكومي وتنمية الإيرادات الحكومية إلى التوافق على المبدأ العام والمتمثل في تنفيذ تلك المبادرات على نحو يضمن وصول واستفادة جميع المواطنين دون غيرهم من الدعم الحكومي، وذلك فيما يتعلق بمواد الطاقة، كالكهرباء والماء والديزل والكيروسين، والمواد الغذائية كاللحوم.

جاء ذلك في الاجتماع المشترك الذي عقده الجانبان صباح أمس الأربعاء (29 يوليو/ تموز 2015) استضافه مجلس النواب برئاسة الشيخ ماجد الماجد، في حين ترأس الجانب الحكومي نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة الوزارية للشئون المالية وضبط الإنفاق الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، وذلك بحضور عدد من أعضاء كلتا اللجنتين من الوزراء والنواب، في أجواء اتسمت بالتوافق والإيجابية لما فيه خير وصالح الوطن والمواطنين.

وقد توافق الجانبان على مبدأ عام يتمثل في المحافظة على الدعم المقدم للكهرباء والماء للمواطن في مسكنه، إذ يستفيد جميع المشتركين في الوضع الحالي من الدعم والبالغة مخصصاته ما قدره 650 مليون دينار بحريني موزعة بالتساوي على العامين الجاري والمقبل.

كما جرى التوافق بين الجانبين على رفع أسعار بيع وقود الكيروسين والديزل المحلي، تدريجيّاً مع استمرار تقديم الدعم لصالح القطاعات المستخدمة لهما، وهما المخابز الشعبية والصيادين، كون طبيعة أعمالهما تمس المواطن بشكل مباشر، وأن الوضع الحالي يقوم على استهلاك أغلبية هذين الوقودين من قبل القطاعات الصناعية والاستثمارية والحكومية.

أما عن تطبيق قرار رفع الدعم عن اللحوم الذي سيسري اعتباراً من شهر سبتمبر/ أيلول المقبل تنفيذاً لقرار رئيس الوزراء، فقد اتفق الجانبان على تشكيل لجنة فنية مصغرة لمناقشة التفاصيل المتعلقة بهذا القرار خلال الفترة المقبلة قُبيل سريان تنفيذه الفعلي.

وفي مستهل الاجتماع، أشاد الشيخ ماجد الماجد بالتعاون الكبير الذي تبديه الحكومة دوماً عبر حرصها على التشاور مع السلطة التشريعية التزاماً بتوجيهات رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، مثنياً في هذا الصدد على الأمر الذي أصدره سموه مؤخراً بتأجيل تنفيذ قرار رفع الدعم عن اللحوم لمدة شهر آخر لإعطاء الفرصة لمزيد من البحث ودراسة كيفية تطبيق القرار بما يحقق العدالة ويحفظ المكتسبات للمواطنين، الأمر الذي يعكس مدى ما يتحلى به سموه من مرونة واهتمام بأن تكون جميع القرارات الحكومية مدروسة وملبية لهدفها.

كما أشاد بدور الجانب الحكومي في هذه اللجنة ممثلاً بنائب رئيس مجلس الوزراء الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، الذي يحرص عبر حضوره الشخصي اجتماعات اللجنة على تقريب وجهات النظر وتوجيه الوزارات والجهات المعنية إلى تقديم المعلومات كافة إلى أعضاء الجانب النيابي بهدف تسهيل عمل اللجنة، وبالتالي تمكين النواب من اتخاذ القرارات المناسبة المبنية على المعطيات العلمية المعززة بالحقائق والأرقام.

من جانبه، أكد الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة أن التشاور والتعاون بين السلطتين التنفيذية والتشريعية هو مبدأ ثابت انتهجته الحكومة لإيمانها بأهمية القرار الجماعي، كون المسئولية مشتركة وتتقاسمها السلطتان كل بحسب اختصاصه، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن مراجعة سياسة إعادة توجيه الدعم الحكومي في مختلف القطاعات هو تجسيد حقيقي لالتزام الحكومة ببرنامج عملها الذي أقره مجلس النواب ونصَّ على إعادة توجيه الدعم الحكومي لمصلحة الفئات والقطاعات المستحقة وتحسين أساليب تقييم الاحتياجات بما يضمن توجيه الدعم لمستحقيه.

وشدد على أن الهدف من القيام بمراجعة سياسة الدعم الحالية والعمل على طرح مبادرات مستحدثة على صعيد تنمية الإيرادات الحكومية يتمثل في تحسين الوضع المالي للدولة الذي بدا متأثراً وبشدة من انخفاض الأسعار العالمية لبيع النفط إلى مستويات لم تكن متوقعة في ظل عدم القدرة كذلك على التنبؤ بوقت العودة إلى التعافي لتحقيق مستوى التعادل والمقدر ببيع برميل النفط الواحد بسعر يتراوح بين 120 و130 دولاراً.

وقال: «في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة جاهدة بالتعاون والتنسيق المشترك مع السلطة التنفيذية إلى القيام بمبادرات تحسين الوضع المالي للدولة، فإنها حريصة كذلك على عدم المساس بمكتسبات المواطنين في أي حال من الأحوال أو أن يطولهم أي تأثير مباشر جراء تنفيذ تلك المبادرات، ومن هنا فإننا نؤكد أن الخطوات المقبلة سترتكز على اقتصار الدعم على المواطنين فقط، حفاظاً على المال العام من الهدر الناتج عن القيام بالاقتراض من أجل تمويل وتقديم الدعم في صورته الحالية والتي يستفيد منها الجميع من الأفراد والشركات على حد سواء».

وأوضح أن تلك الإجراءات سيُراعى فيها المحافظة على ميزة التنافسية التي طالما عُرفت بها مملكة البحرين بين دول المنطقة، لما تقدمه من تسهيلات للاستثمار المحلي والأجنبي، فضلاً عن مراعاة تعزيز التنمية الاقتصادية في القطاعات السياحية والخدمات اللوجستية وقطاع الأعمال، وتقوية الشراكة بين القطاعين العام والخاص على نحو يساهم في خلق وتوفير فرص عمل مناسبة للمواطنين وبعوائد مجزية، وتطوير التشريعات والقوانين لتحسين بيئة الاستثمار، وكذلك تطبيق مبدأ استيراد كلفة الخدمات الحكومية.

وأضاف قائلاً: «في ظل الأوضاع المالية الراهنة، فإن المعادلة لا تستقيم مع استمرار مستويات الصرف بما كانت عليه في أوقات الرخاء، ولذلك فقد بدأت الحكومة بنفسها فعلاً بتبنيها مبادرات داخلية لتقليل الإنفاق وضبطه وترشيده، كان آخرها توجيه مجلس الوزراء بخفض مشاركة الوزراء وكبار المسئولين في المؤتمرات والاجتماعات والندوات الخارجية إلا تلك التي تستدعي مصلحة الحكومة المشاركة فيها، وفيما عداها يمكن أن يمثل الحكومة في تلك الفعاليات سفراء مملكة البحرين المعتمدون في الخارج، فضلاً عما سيجري من مراجعة لبعض الامتيازات غير الضرورية والتي تشكل عبئاً في ظل هذه الظروف الاستثنائية».

كما أبدى ترحيبه بأية اقتراحات جوهرية يتقدم بها أعضاء مجلس النواب تهدف إلى إضفاء تصورات تعزز الرؤى الحكومية وتساندها أو تقدم خيارات أخرى بديلة قابلة للدراسة والتطبيق، مشيراً إلى أن الحكومة ستأخذ على عاتقها عند إعداد الموازنة العامة للدولة للسنتين الماليتين 2017 - 2018 مراعاة الإعداد المبكر لها على نحو يضمن التركيز على زيادة مستوى الإيرادات العامة بمختلف الوسائل التي سيتم التوافق في شأنها بين السلطتين.

بعدها، استمع الأعضاء إلى عرض قدمه وزير الطاقة عبدالحسين علي ميرزا، والفريق الفني المرافق حول التوجهات الخاصة بإعادة توجيه دعم مواد الطاقة ممثلة في الكهرباء والماء والديزل والكيروسين والغاز الطبيعي، وقد توافق الجانبان على مبدأ عام يتمثل في المحافظة على الدعم المقدم للكهرباء والماء للمواطن في مسكنه، إذ يستفيد جميع المشتركين في الوضع الحالي من الدعم والبالغة مخصصاته ما قدره 650 مليون دينار بحريني موزعة بالتساوي على العامين الحالي والمقبل.

وفيما يتعلق بالسياسة المقترحة لإعادة توجيه الدعم لوقود الكيروسين والديزل المحلي، فقد جرى التوافق بين الجانبين على رفع أسعار بيع هذين المشتقين النفطيين تدريجيّاً مع استمرار تقديم الدعم لصالح القطاعات المستخدمة لهما، وهما المخابز الشعبية والصيادين، كون طبيعة أعمالهما تمس المواطن بشكل مباشر، وأن الوضع الحالي يقوم على استهلاك أغلبية هذين الوقودين من قبل القطاعات الصناعية والاستثمارية والحكومية.

وقال وزير الطاقة في معرض حديثه عن هذين المشتقين: «تتمثل أسباب مراجعة أسعار الكيروسين والديزل في الرغبة في تقليل العبء على الموازنة العامة للدولة الناتج عن المواصلة في دعم هذين المشتقين، والتحكم في ظاهرة التهريب، وترشيد الاستهلاك الذي تترتب عليه عوامل إيجابية من النواحي الاقتصادية والبيئية».

كما استعرض دراسة أجرتها جامعة البحرين تلبية للمطالبات النيابية في هذا الصدد أثبتت أن التأثيرات المتوقعة عند رفع سعر بيع وقود الديزل بنسبة تصل حتى 20 في المئة من السعر الحالي ستكون محدودة وغير مباشرة على الاقتصاد والمستوى المعيشي في البحرين.

على صعيد متصل، شدد وزير الطاقة على أهمية اعتماد سياسة متوازنة لتسعير الغاز الطبيعي، وذلك بهدف تعزيز استقرار الاقتصاد الوطني، واستدامة الاستثمارات في القطاع الصناعي، وإعطاء الوقت الكافي للشركات لتعديل أوضاعها لتجنيبها أية خسائر مفاجئة وتفادياً لتآكل قيمتها السوقية.

وأضاف «لقد انتهت الهيئة الوطنية للنفط والغاز من إجراء دراسة بالتعاون مع إحدى الشركات الاستثمارية العالمية المتخصصة لاستحداث سياسة تسعيرية للغاز الطبيعي في مملكة البحرين أوصت بوضع خطة تبدأ بتعديل سعر الغاز الطبيعي تدريجيّاً خلال فترة انتقالية، على أن يتم في السنوات اللاحقة تطبيق معادلة سعرية تعكس تكلفة إنتاج الغاز الطبيعي أو استيراده وتوزيعه وبيعه مع الأخذ في الاعتبار الأولويات والتوجهات الحكومية، وهو ما تمت ترجمته من خلال قرار تعديل سعر بيع الغاز الطبيعي الذي صدر في مارس/ آذار الماضي - أي قبل حوالي سنة من بدء تطبيقه - وهو يقضي بزيادة سعر البيع للمستهلكين كافة تدريجيّاً بمعدل 25 سنتاً لكل مليون وحدة حرارية سنويّاً اعتباراً من الأول من أبريل/ نيسان 2016 وحتى الأول من أبريل 2021 ليصل إلى أربعة دولارات لكل مليون وحدة حرارية اعتباراً من الأول من أبريل 2021».

من جهة أخرى، قدَّم رئيس الجهاز المركزي للمعلومات محمد العامر، عرضاً شرح فيه الآلية التنفيذية لتطبيق قرار رفع الدعم عن اللحوم الذي سيسري اعتباراً من شهر سبتمبر المقبل تنفيذاً لقرار رئيس الوزراء، حيث اتفق الجانبان على تشكيل لجنة فنية مصغرة لمناقشة التفاصيل المتعلقة بهذا القرار خلال الفترة المقبلة قُبيل سريان تنفيذه الفعلي.

من جانبه أكد رئيس اللجنة البرلمانية المكلفة بمراجعة سياسة إعادة توجيه الدعم الحكومي، الشيخ ماجد الماجد، أن الحكومة طمأنت النواب خلال اجتماع اللجنة المشتركة أمس، بأن الدعم سيشمل جميع المواطنين.

العدد 4709 - الأربعاء 29 يوليو 2015م الموافق 13 شوال 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 39 | 7:17 م

      بلد الضرايب

      يا كثر الضرائب في البحرين، وتيرة جنونية، رفع دعم اللحوم، 1% تعطل، ضريبة صحية للبحريني والاجنبي ، رفه دعم الكهرباء...
      كل ما سرقو جاعو وكل ما جاعو سرقو... والضحية المراطن الغلبان

    • زائر 38 | 3:03 م

      هالنواب ما يدرون

      أصلا الحكومة لا تدعم الكهرباء للمحلات التجارية والصناعية، ولن تفكر الحكومة برفع الدعم عن الكهرباء لأن دعمها له دفتري، لأن البحرين تنتج الكهرباء بالغاز المصاحب وألبا تحصل على دعم خيالي فكيف لن تدعم كهرباء المواطنيين وهي تصر على دعم ألبا ؟

    • زائر 37 | 2:43 م

      أفضل حل هو أخذ ضرائب من الأجانب

      يجب فرض ضرائب على دخل الأجانب لتغطية مبلغ الدعم و تبقى الأسعار كماهي

    • زائر 26 | 7:17 ص

      عوار قلب

      يعني شنو اللي ساكنين في اجارات ما اليهم بما ان السكن مو بأسمهم شنو هالظلم

    • زائر 22 | 5:23 ص

      واللي ساكن عند ابوه

      انه ساكن في شقة ملك الوالد وفاتورة الكهربة باسمه بس انه اللي ادفعها لان مافيه عقد ايجار بيني وبينه شنو بيكون مصيري؟؟ الحين لازم يعني اوقع عقد ايجار مع ابوي؟؟ لان بدون العقد بيرتفع علي فاتورة الكهرباء بشكل خيالي

    • زائر 21 | 5:20 ص

      واللي ساكن عند ابوه

      انه ساكن في شقة ملك الوالد وفاتورة الكهربة باسمه بس انه اللي ادفعها لان مافيه عقد ايجار بيني وبينه شنو بيكون مصيري؟؟ الحين لازم يعني اوقع عقد ايجار مع ابوي؟؟ لان بدون العقد بيرتفع علي فاتورة الكهرباء بشكل خيالي

    • زائر 29 زائر 21 | 8:45 ص

      نفس حالتك

      شكله لازم مسوي عقد إيجار مقابل دينار واحد فقط

    • زائر 19 | 4:08 ص

      الاجنبي عايش افضل من المواطن في هالبلد

      الاجنبي مش محتاج حق الدعم الحكومي كلهم بخير وظائف وسيارات كشخة و دليل روح شوف النقل العام يفتر فاضي لانه بنقالية الخياطة و الحلاق يمتلكون سيارات آخر مديل

    • زائر 18 | 4:06 ص

      اي مواطن ومقيم ؟

      كل الأجانب م.......تقطع الدعم عن من ؟ خططكم ما منها فايدة والعجز بزيد بزيد

    • زائر 30 زائر 18 | 8:46 ص

      تعداد 2010

      البحرينيين نسبتهم 46% فقط من عدد السكان

    • زائر 17 | 3:18 ص

      خطوة قد تشجع إلى زيادة بحرنة الأجانب..

      المترددون اليوم عن أخذ الأحمر سوف يتهافتون للحصول عليه للإستفادة من إمتيازات البحرنة..

    • زائر 16 | 3:16 ص

      ما اكثر الإقتراحات يا سعادة النواب الكرام

      وما أقل الموافقات - سمعنا اقتراحات كثيرة - ولكننا ما زلنا ننتظر الموافقات عليها - واحلى اقتراح مبلغ الـ 350 دينار الذي أفرحنا قبل رمضان وتمنينا الحصول على المبلغ قبل العيد ولكن مع الأسف تبين انه مجرد حلم من أحلام اليقظة.

    • زائر 15 | 3:05 ص

      امس اللحم متوفر بكثرة

      ذهبت اشترى لحم من الكصاصيب مريت عليهم كلهم الي في منطقتنا لان ابي لحم باكستاني ماكان موجود , رأيت وفرة كبيرة من اللحوم الطازجه المدبوحه في البحرين وكل قصاب يوجد عنده ما لايقل عن ثمان ذبائح طازجه

    • زائر 13 | 2:25 ص

      وين الانصاف

      يعني المواطن المستاجر الا ماعند سكن ويش مصيرة

    • زائر 12 | 2:21 ص

      خوش

      المواطن ليس بحاجه لدعم انما بحاجه الى زياده فى الراتب و الحوافز سواء فى القطاع الخاص او العام اسوة بباقى دول الخليج الكويت والاامارات مثال

    • زائر 34 زائر 12 | 9:47 ص

      عبالك؟

      عندنا بترول قد الامارات والكويت؟

    • زائر 10 | 1:45 ص

      قرار سليم ولكن

      ازالة الدعم صحيح .. الأجنبي يجب أن لا يحضى بدعم كما لا نحضى نحن بدعم في بلده .. ولكن المحال التجارية اذا ازيل عنها الدعم سستفاقم أسعار السلع لتغطية العجز الحاصل في الايراد مقابل التكاليف , أضف الى ذلك أن القوة الشرائية للأجنبي في البلد ستقل حيث أن مصاريفه سترتفع وحينها ستكون اقامته مكلفة هنا ويتوجهون الى بلادهم شيئا فشيئا .
      الايجابية التالية هي ستكون هناك وفرة في الطرح العقاري مما سيؤدي لانخفاض اسعار الشقق اولا , وثانيا ستغلق الكثير من المحلات التجارية التي لن تستطيع المنافسة مع ارتفاع الأسعار

    • زائر 31 زائر 10 | 8:48 ص

      تحليل سليم

      أؤيد القرار لكن يجب إيجاد آلية لحماية المؤسسات الصغيرة

    • زائر 9 | 1:45 ص

      ظل احد مو بحريني عاد!!

      والله يضحكون ... عبالهم في الكويت لو الامارات احنا اللي بيفضلون المواطن على المقيم!!
      الدعم للبحرينين فقط
      عاد اي احد يعبر مطار البحرين صار بحريني
      ما يدخل الا الجواز بارز ينتظره!!

    • زائر 7 | 12:59 ص

      سمعوا وجوفوا

      (فإننا نؤكد أن الخطوات المقبلة سترتكز على اقتصار الدعم على المواطنين فقط، حفاظاً على المال العام من الهدر )
      على المواطنين فقط؟؟؟ وهو تم احد ما صار مواطن وعطيتونه الجنسيه ؟؟ باقي بس خدامتنا ما عطيتونها الجنسيه ههههههههههههههههههههههه

    • زائر 24 زائر 7 | 6:54 ص

      هههههه صدقت ياخي

      هو ظل احد ماصار مواطن يعني
      نجحتون يعني الكل بيحصل هل دعم...

    • زائر 33 زائر 7 | 8:50 ص

      ..

      البحرينيين نسبتهم ماتتعدى النص من عدد سكان البحرين

    • زائر 36 زائر 7 | 2:35 م

      ويش دخلك

      انزين انتون ويش باط جبدكم ... انت مواطن ... خلاص بوصلك الدعم ... حتى الجدد حصلو على الدعم ... انت ويش دخلك فيهم ... مب من عندك ... لو مسوي روحك تحافظ على المال العام ... اوادم ما يملي عينها الا التراااب

    • زائر 6 | 11:28 م

      بقى أحد في البلد لم يصبح مواطناً ؟!!

      الحكومة طمأنت النواب خلال اجتماع اللجنة المشتركة أمس، بأن الدعم سيشمل جميع المواطنين.

    • زائر 5 | 10:52 م

      الدعم !!

      اتمنى من جريدة الوسط كل يوم تنزل موضوع عن البطالة وتجوف لينه حل ويه وزير العمل كل يوم معرض و كل يووم افتتاح شي جديد لا نسمع عن احد توظف ولا في اشغال عدلة في هالوزارة !!! مانعرس ياوزير العمل وين الوظايف الا كل يوم فاتحين توظيف !!!!

    • زائر 25 زائر 5 | 7:05 ص

      السلام

      استنكر رفع الدعم
      الله و رسوله لا يرضون على كل من يساهم بتطبيق هذا القرار الغير عادل ( كل شيء بصير غالي )

    • زائر 32 زائر 5 | 8:49 ص

      على كيفك؟

      الله ورسوله مايرضون؟ من إنت عشان تقرر؟

    • زائر 4 | 10:40 م

      ديراوي

      اول مره اسمع لجنه تتفق على تشكيل لجنه مصغره
      ويمكن بعد لجنه مصغره تطالب بتشكيل لجنه
      وهلم جرى

    • زائر 3 | 10:08 م

      أبو علاء

      أي توافق وأي بطيخ؟! إذا الحكومة بغت تسوي شي مجلس النواب هذا وبصلاحياته المحدودة والمكبلة وبأعضاؤه نواب الغفلة الموب رياييل واللي ما يقدرون يشكون خيط في إبرة

    • زائر 2 | 10:07 م

      راي

      اغلبيه الاجانب يشتغلون لدي البحرينيين كافراد اوشركات ورفع الدعم عنهم يؤدي الي ضروره زياده رواتبهم لكي يتمكنوا العيش في البلد وبالتالي ستقوم الشركات والمصانع بزياده الأسعار علي المواطنيين لتجنب خسائرها فالمواطن هو المتضرر من هذه القرارات

    • زائر 28 زائر 2 | 8:44 ص

      مو شرط

      طبعا فيه تأثير لكن التأثير راح يكون محدود
      مثلا حاليا الأجنبي عادي يخلي المكيف شغال 24 ساعة وفاتورته ماتتعدى 20 دينار لكن بعد رفع الدعم ماراح يستخدمه إلا الظهر وللنوم فقط

    • زائر 35 زائر 2 | 1:16 م

      صح

      كلامك صحيح

اقرأ ايضاً