العدد 4831 - السبت 28 نوفمبر 2015م الموافق 15 صفر 1437هـ

تقرير بسيوني من جديد

مريم الشروقي maryam.alsherooqi [at] alwasatnews.com

كاتبة بحرينية

صدَق من تحدّث عن أهمّية تطبيق تقرير بسيوني، كون التقرير تمَّ اعتمادُه محليّاً ودوليّاً وتمَّ التوافقُ على التنفيذ لتوصياته، وهو الذي صاغتْه لجنة تقصِّي الحقائق منذُ 4 سنوات، وقد أقرَّت الأمم المتَّحدة بمصداقيَّته، وهو يحظى بقبول مشترك، وأنه صالحٌ لأنْ يكون مدخلاً ومُنطلَقاً لحلحلة الأوضاع المأزومة في البلد.

أؤيِّدُ القول بأنه بالإمكان البناء على تقرير بسيوني للخروج بصيغةٍ توافقيَّةٍ تَضمنُ المعالجة الجذريَّة القادرة على حماية حقوق أبناء البلد بكلِّ أطيافه وفي مختلف مواقعه، وإنَّ ما ينقصُنا هو الجدِّية والوثوق بقابليَّة هذا التقرير للبناء عليه والخروج به ممّا نحنُ عليه من أوضاع تضرُّ في مآلها بمصلحة الوطن.

إن تقرير بسيوني صدّق عليه الجميع، ولا نعتقد بأنّ هناك مواطناً بحرينياً لا يعرف عن التقرير شيئاً، وقد جاء تحقيقاً لطموح عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة في تحقيق العدالة وإنهاء الأزمة، ونحن مع جلالة الملك في هذا الشأن، إذ يكفينا 4 سنوات سياسية عجاف لم نتوصّل خلالها لحل للأزمة، ويكفينا القادم من السنوات العجاف الاقتصادية التي نتخوّف منها، وما السياسة والاقتصاد إلا قناتان من نفس المنبع، لا يمكن فصلهما عن بعضهما البعض، فإن صلحت السياسة صلح الاقتصاد والعكس صحيح.

البعض لم يعجبه تقرير بسيوني، على رغم الشفافية التي أُحيط بها، ولم يعجبه الحل التوافقي عبر طاولة الحوار، وبين هذا وذاك ازدادت الأزمة السياسية والاقتصادية وتفاقمت، وما سعى إليه ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة حول طاولة الحوار، كان سعياً قويّاً ومهمّاً، لولا العوائق التي حدثت، فيا تُرى ماذا لو تمّت رؤية ولي العهد حول طاولة الحوار والانتهاء بتوافق وطني يرضى عنه الجميع؟! ماذا كان سيحدث لو أننا اتّفقنا ولم ننقسم؟!

الحوار ليس سهلاً كما يظنّه البعض، بل هو أصعب من التوافق، فالحوار يدعو إلى وضع النقاط على الحروف، والتقارب بين الفرقاء، ولا نعتقد بأنّنا في وقت يسمح لنا تمديد السنوات التي نعاني منها خلال هذه الأزمة السياسية.

نريد الحلول العاجلة والحلول بعيدة المدى، ولا نريد أن تزيد الفجوة، وأن تتهاوى قيم اللحمة الوطنية والصف الواحد، فلقد شقى آباؤنا وأجدادنا من أجل هذه اللحمة، واليوم نحن في أمَسِّ الحاجة للرجوع 50 سنة إلى الوراء والنظر إلى ما صنعه الآباء والأجداد.

تاريخ عريق في اللحمة والتسامح والحوار والتفاوض والخروج بحل يُنهي الأزمات، وما نعوّل عليه اليوم إلاّ فتح تقرير بسيوني مرّة أخرى، والرجوع إلى طاولة الحوار، من أجل التنمية المستدامة والتقدّم الصناعي والاقتصادي، فنحن نتراجع إلى الوراء وليس لدينا وقت نخسره أكثر، بل إنّنا نحتاج إلى كل دقيقة نستثمرها في الوطن، هل هناك من يتّفق معنا في هذا؟! نعتقد بأنّ هناك شريحة غير قليلة تتّفق مع هذا المنطق بالذات.

إقرأ أيضا لـ "مريم الشروقي"

العدد 4831 - السبت 28 نوفمبر 2015م الموافق 15 صفر 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 38 | 11:18 ص

      الناس اله تنادي بالعلمانية

      كحل للأزمة .. الأزمة لن تحلها العلمانية لأن البلد حالياً علماني والمشاكل تغرق بها البلاد ، الحل هو الصدق والالتزام وقبول الآخر ونظام الكفاءة لا المحسوبية والولاء والواسطة ، النظام العلماني لن يحل جذور المشكلة .. نحن فقط يجب أن نبعد كل طائفي ومؤجج للطائفية والفتن ، الغرب يريدنا علمانيين لأن بهذي الطريقة سيضعف الاسلام المحمدي الاصيل والمعتدل ... فقط اوقفوا كل طائفي عند حده ، ولنوقف كل انسان غير كفء عند حده وانتهى الامر.

    • زائر 36 | 9:37 ص

      الأحزاب السياسية في أي بلد عند الأزمات يجتمعون مع بعض ويتوافقوا على

      الحلول التي تخرج البلد من ازمتها بس المصيبة عندنا الجمعيات الدينية لايمكن أن يلتقيا بسبب تركيبتهم المذهبية والخوف وعدم الثقة ببعضهم فكيف يمكن أن يتوافقوا على شئ ويخرجون الوطن هذه الأزمة

    • زائر 35 | 9:05 ص

      الحكومه

      الناس مليانه غضب بس يبوون موضوع علشان يتنفسون اعطوهم شوية حريه حرام عليكم تهضمنهم وحقوقهم بهالطريقة

    • زائر 33 | 8:08 ص

      الحل بسيط وخلو بسيوني في حاله

      بسيوني استلم الشيك وطار ولا يعرف البلد واهواله مثل أهل البلد. مجرد تذوق الطبخة قال ماصخة وراح، يعني لا طبخ ولا أكل عشان يعرف حجم المشكلة الحقيقي.
      الحل هو في استفتاء شعبي.
      الحكومة رافضة مبدأ الاستفتاء وكأنها تملك البلد بمن فيه وما فيه، وتناست انها موظفة لدى الشعب لإدارة أموره.
      الشعب فقط الذي يقرر مصيره ويمنح او يطرح الثقة عن الحكومة.
      دعوا الشعب يختار مصيره بمراقبة الأمم المتحدة وانزعوا فتيل الفتنة.

    • زائر 30 | 6:52 ص

      زائر3

      اى واقع واقع نتعامل ويه البشر بدون دين الله اكيد انت علمانى لاتؤمن بالله ورسوله واهل بيته النبى محمد \\ص\\ مشى امور المسلمين بدين الله وانت تقول بدون دين الله نعرف ان ندبر امورنا الله يهديك وثبتك على السراط المستقيم دين الله الصحيح هو الحل لازمة البحرين فهمت لو افهمك مره ثانيه

    • زائر 31 زائر 30 | 7:38 ص

      إلا نتعض من الفرقة والفتنة الحاصلة في لبنان والعراق واليمن بل المنطقة

      إلا يكفي هذا التناحر الطائفي وما دخل أي مذهب بالديمقراطية لاكن السلطة هي تتحمل المسؤولية كذلك لسماحها لتيارات مذهبية سنية وشيعية الاشتغال في السياسة والديمقراطية صناعة بشرية أساسها الأحزاب المدنية التي تضم جميع الأديان والمذاهب وتنتج برلمان مدني

    • زائر 28 | 6:37 ص

      نعم للعقلانية

      نعم لوقف تدخل اصحاب العمائم واللحى الطويلة من التدخل في حياة البشر اليومية نتفق مع الردود التي تنادي بالعلمانية ولا نريد وصاية من احد

    • زائر 27 | 6:11 ص

      اتفق مع زائر رقم 20

      اتفق مع زائر رقم 20

    • زائر 26 | 5:57 ص

      العلمانية

      العلمانية هي الحل الوحيد للبحرين فالبلد لا يستحمل انشقاق اكثر من ما هو عليه و من يتحمل المسؤولية هم الجمعيات الطائفية السنيه و الشيعيه

    • زائر 29 زائر 26 | 6:41 ص

      مادخل العلمانيه بالإصلاحات يبو علمانيه

      نحن لا نفتقر الى النهج نفتقر الى العداله الحريه التطبيق الجديه المحاسبه الإنصاف أين هذا من ذلك.

    • زائر 23 | 1:48 ص

      الصراحه + الاعتراف

      على السنة : الالتزام بالتالي
      1.2.3
      على الشيعه :الالتزام بالتالي
      1.2.3.
      الحكومه : تنفيذ ما اتفق عليه
      ايران : ان ....... الشيعه .
      نعم هذه هى الصراحه وبكل شفافية .
      ....

    • زائر 22 | 1:30 ص

      الحل يأ أخت مريم ليس بتنفيذ توصيات بسيوني فقط

      ولا طاولة الحوار الوطني السابقة ولو استمرة مليون جلسة لايمكن أن تحلحل الأزمة لأن الثقة مفقودة بين هذه الأطراف الثلاثة الاتهامات بيهم واضحة فأي حوار يجدي بينهم خطوة عملية واحدة لو يقومون بها تغني عن مليون حوار وتبدأ بحلحلة الازمة لا يفيد إلا الخطوة العملية اولا وهي قبول المواطن لديهم فقط كمواطن بحريني لاغير هل هذه الأطراف تبدأ بتنفيذ هذا بدل اتهاماتها لبعضها وتحل الأزمة بكل بساطة

    • زائر 19 | 12:59 ص

      انا كمراقب بسيط للوضع

      يبدو ان اللذي يعيق الحل في البحرين هم قله من المستفيدين من بقاء الوضع على ماهو عليه لصالحهم ومصالحهم الضيقه قليل من الشجاعه كفيله بأن تخرج بالبحرين الى بر الأمان وتجاوز أزماته والنهوض به وإسكات الأبواق اللتي ترى عكس ذلك.

    • زائر 18 | 12:42 ص

      اسمع يازائر 3

      علماء الشيعة مثل مجلس العلمائى وعلماء الوفاق هم الذين حافضوا على عدم اراقة الدماء بين الطائفتين لانه هناك عقلاء من السنه وهم نفسنه يطالبون بتعديل الوضع فى البلد وهناك ائمة مساجد من السنه لايهمدون من بث الفرقة بين الطائفتين وهم اسباب الطائفيه معقولة على منبر رسول الله \\ص\\ يسب الطائفة ولا احد اقول اليه شى المشتكى لله

    • زائر 20 زائر 18 | 1:17 ص

      رأيك

      هذا رأيك اما الواقع فيقول ان الشيعي لن يقبل باللحية الطويلة تحكمه و السني لن يقبل بالعمامة تحكمه لذلك رجال ا..هم عامل تفرقه و ليس عامل وحده لذلك يجب منعهم من التدخل السياسة كي يعم السلام بين الشعب

    • زائر 16 | 12:36 ص

      الله العادل بينكم

      لماذا لاتتخدون اوامر الله ويه المعامله ويه الناس عطو الناس حقوقها الشرعيه وخلصوا البلد من هادى الازمة والله راح ابارك ليكم بعد مايصير تجيبون الاجنبى وتفضلونه على الشعب وتريدون الشعب يسكت عن الحق نفدوا وصية بسيونى لتحلوا هادى المعضلة وهى سهلة بس لو تتبعون الله فينا والله يصلح المور
      الحل اتباع الله فينا

    • زائر 15 | 12:24 ص

      يا مريم

      كنا وكنا وكنا ذاك يا مريم قبل 50 سنة ولكن اذكرك فقط قبل 10 سنوات من ألآن خربوا كل شيء بجلب من خرب النسيج الوطني ومن كل اصقاع الأرض واخذوا الأخضر واليابس بعد كل هذا التخريب المتعمد في بنية التركيبة السكانية انتهى ما تطلبين ، وبات السكان الجدد في كل مكان وما عاد للتشابك الوطني القديم مكان ، شوفي الأسكان والأماكن المختلطة الجديدة غالبيتها للجدد والسكان الأصليين الذين تتحدثين عنهم خارج المعادلة ( شيعة وسنة ) الكل يصرخ من التهميش والأقصاء وكل حسب موقعه سلام على البحرين السابقة .

    • زائر 14 | 12:24 ص

      تنفيذ توصيات بسيوني لاتكفي لوحدها لحلحلة الازمة السياسية والاقتصادية

      زيادة اللحمة الوطنية هو مفتاح الحل وهذا لا يتحقق إلا بإشراك المواطن بجميع مفاصل الدولة لتقوية الاقتصاد والقضاء على البطالة المدمر للمواطنين والوطن وعلى الجمعيات الدينية التحول إلى مدنية تشرك المواطنين فيها بالتساوي حتى نبعد الوطن عن الطائفية ونكون برلمان يمثل الشعب ويحقق أماني الجميع لا ديكور ولا يمثل المذاهب

    • زائر 13 | 12:15 ص

      ما الدائم إلا الله

      الدوام لله .....ودوام الحال من المحال....عليكم بالصبر ولو كان مرا....إذا لم يتغير الحال لنا فسوف ينعم به فلذات أكبادنا او حتى أحفادنا....الصبر مفتاح الفرج ....(منتهى الضعف)ومن لديه حل سحري فليتفضل!!!!!!!!

    • زائر 17 زائر 13 | 12:40 ص

      الحل السحري يقع على عاتق الحكومة بالدرجة الأولى والجمعيات الدينية

      أعتماد المواطنة فقط في إ لوزارة والجمعيات السياسية وتكون الكفاءة فقط هي الفيصل والسيرة الذاتية وهذ فقط الطريق الصحيح لحلحلة الازمة السياسية والاقتصادية وخلق برلمان مدني يحقق الخير للوطن

    • زائر 24 زائر 13 | 1:50 ص

      الأطراف الثلاثة ليسوا مؤهلين لحلحلة الازمة

      لأنهم بكل بساطة لا يساوون بين المواطنين

    • زائر 12 | 11:51 م

      الجميع متفق على تطبيق توصيات بسيوني 0730

      بس هل طاولة الحوار السابق يمكن أن تخرج الوطن من هذه الأزمة هذا مستحيل بوجود جمعيات مذهبية مضادة لبعض الحل ببساطة بادماج هذه الجمعيات وهذ مستحيل إذن تكوين جمعيات مشتركة سياسية تكون النسبة فيها متقاربة بين المذهبين العزيزين هذا ما يزيد اللحمة الوطنية بين الشعب ويجعل ألمواطن ينتخب الاكفئ

    • زائر 11 | 11:25 م

      التفرير نفّذ عكسيا فزاد التعذيب والاعتقال التعسّفي

      الاعتقالات التعسفيّة في ارتفاع ومن دون توقف والاختفاء القسري لا زال سيّد الموقف والتعذيب على قدم وساق واقصاء الطائفة الشيعية ماشي حسب الخطّة والتجنيس في وتيرة متصاعدة مخيفة,
      هذه نتائج تطبيق بسيوني ثم يأتيك أحدهم ويقول ان المنظمات الحقوقيّة مضلّلة بفتح اللّامين.
      المنظمات الحقوقية انما تنقل جزءا بسيطا من الحقيقة التي لا يتحمّلونها

    • زائر 10 | 11:15 م

      تقرير بسيوني أثبت مرّة أخرى ان لا جدّية للسلطة في حلحلة الاوضاع

      هذا التقرير رغم نواقصه لكنه يمكن ان يكون مدخلا لو كانت السلطة جادّة وتريد انصاف شعبها واعادة بعض حقوقهم اليهم، ولكن يتضح جليّا مما لا يدع مجالا للشكّ ان لا جدّية لدى السلطة في حلحلة الوضع ولا تريد ان تعطي للشعب ابسط حقوقه وهي تذهب بعيدا بمحاولة اتهام شعب البحرين بالارهاب

    • زائر 9 | 11:05 م

      الحل

      السراق الكبار محاسبتهم ومن مارس التمييز والتجنيس وأهدار ثروات البلد الناس الصادقين في السجون والطالحون منكم منعمون.

    • زائر 8 | 10:55 م

      الاسد

      بغض النظر عن تقرير بسيوني . الحكومه تحتفظ بسلة البيض وترفض التنازل عن اي شي .. بمعنى .. لماذا لا يعاد برلمان السبعينات ؟؟ هل لأنه يملك صلاحيات محاسبة الحكومه في كل صغيره وكبيره او ان الشعب ما يفهم والحكومه بس هي اللي تفهم وتخطط وتتصرف بلا حسيب ولا رقيب .. يعني خذوا المقسوم ومالكم شغل بالباقي

    • زائر 7 | 10:54 م

      لازال الاحهزة التابعة لنظام البحريني تمارس القمع والسجن وملاحقة النشطاء ولن يتغير شي بهد تقرير بسيوني

      بالاعكس لقد زادت الاجهزة الامني التابعة لنظام البحريني شراسة ودموية ضد المعارضين في الشارع

    • زائر 6 | 10:47 م

      هو لحل الأزمة المأزومة

      لحل التعذيب الممنهج والتميز الذي رفضة الحكومة والنواب تجريمه وعدم إفلات الجلادين من العقاب معالجة مسألة من تم فصلهم من أعمالهم جرجرت من هدم المساجد للمحاكم دمج كل المواطنين في سلك الدفاع والحرس والطني والداخلية ولحد الآن =صفر .

    • زائر 5 | 10:44 م

      صباح الخير

      المسآله في قمه البساطه، الحكومه تعطي كل مواطن حقه وتوقف الفساد وسرقه المال العام وترجع كل الاموال المسروقه.و طبعا محاكمه كل المسؤلين.

    • زائر 25 زائر 5 | 3:37 ص

      هذا هو الحل الصحيح

      وأنا مع رأي الأخ المواطن البحريني انسان بسيط وقنوع يكفيه ان توفر له الحكومة سبل المعيشة الكريمة بلا مذلة ولا مهانة وتنتهي المعاناة والسنوات العجاف

    • زائر 4 | 10:20 م

      المستفيدون

      هناك فئة مستفيدة من الوضع الحالي فهي لا تريد حلاً للموضوع لانها تعتبر الحل هو نهاية سيطرتها ونهاية الاموال التي تصرف لها ، وهناك فئة مصابة بمرض عضال لا تستطيع العيش دون ان ترى طائفة باكملها تتعذب في السجون او مهمشة في جميع خدمات الدولة .

    • زائر 3 | 10:08 م

      الحل

      الحل في البحرين هو وضع أساس قوي لدولة مدنية علمانية يعلق فيها كل الجمعيات السياسية الدينية الشيعية و السنية و منع رجال الكهنوت من اصحاب اللحى و العمائم من التدخل في الشأن العام فهم سبب بلاوينا

    • زائر 34 زائر 3 | 8:36 ص

      ما هكذا تورد الإبل يا هذا...

      الحل يجب ن يكون توافقيا و بالحوار و لا يفرض كالحل الذي تريده و أعتقد أن من يؤيدك لا تتعدى نسبتهم أصابع يد واحد منك و إن زاد فبإصبع أو إصبعين من يدك الأخرى!!

    • زائر 37 زائر 3 | 9:48 ص

      هل يمكن أن يحصل توافق بين جمعياتنا الدينية هذا مستحيل

      شوف لبنان أحزاب الطواءف والمذاهب هل يتوافقوا على شئ حتى الأرض والعاصمة تقسمت بسببهم إلى طوائف حتى رئيس الجمهورية لا يستطيعوا أن يتوافقوا عليه

    • زائر 39 زائر 3 | 4:11 م

      العقرب

      البحرين دولة دينها الاسلام ودستورها القرآن
      عالم الدين حاله من حالك مواطن و له رؤيته ونظرته للأمور وله صوت حاله حالك يترشح و ينتخب
      اكثر من اللي صاير انفتاح شنو تبغى وصلنا المرتبة الثانية عالميا في....
      خرابنا من البوايقة بجميع انواعهم اللي يستغلون الدين واللي يستغلون النفوذ واللي يقتاتون على الفتات او خداع الناس

    • زائر 2 | 9:53 م

      سبق

      سبق لي تعليق على موضوع مشابه والتعليق هو ان الكوره في ملعب الحكومه وهي لاتريد!!!

اقرأ ايضاً