العدد 4831 - السبت 28 نوفمبر 2015م الموافق 15 صفر 1437هـ

الأديب قاسم حداد يجيء بمختارات قصائده إلى مركز الشيخ إبراهيم غداً

ضمن الموسم الثقافي " الحالمون لا يمكن ترويضهم أبداً"...

المحرق - مركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث 

تحديث: 12 مايو 2017

سينبش الأديب قاسم حداد في مركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، من مختارات قصائده، وسينتقي من ربوع أشياؤه ما يمكن التنبؤ به وماهو عصي على البوح في نطاق مكابداته الحياتية، يأتي ذلك ضمن الموسم الثقافي الرابع عشر، والموسوم ب" الحالمون لا يمكن ترويضهم أبداً"، يوم غدٍ الإثنين (30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015) عند الساعة الثامنة مساء، في المركز.

تجدر الإشارة إلى أن الأديب قاسم حداد من مواليد 1948،شارك في تأسيس (أسرة الأدباء والكتاب في البحرين) عام 1969، تولى رئاسة تحرير مجلة "كلمات"التي صدرت عن "أسرة لاأدباء" عام 1987، وهو أيضاً عضو مؤسس في فرقة (مسرح أوال) العام 1970، له مقالاً أسبوعياً منذ بداية الثمانينات بعنوان (وقت للكتابة) ينشر في عدد من الصحف العربية، شارك في عدد من المؤتمرات والندوات الشعرية والثقافية العربية والعالمية، كما كتبت عن تجربته الشعرية عدد من الأطروحات في الجامعات العربية والأجنبية، والدراسات النقدية بالصحف والدوريات العربية والأجنبية، إلى جانب ترجمت أشعاره إلى عدد من اللغات الأجنبية .

حاز على العديد من الجوائز منها: جائزة المنتدى الثقافي اللبناني في باريس عام 2000، جائزة العويس عن حقل الشعر للعام 2002.

من مؤلفاته البشارة، خروج رأس الحسين من المدن الخائنة ، الدم الثاني، قلب الحب، القيامة، شظايا، انتماءات ، النهروان، الجواشن (نص مشترك مع أمين صالح) ، يمشي مخفوراً بالوعول ، عزلة الملكات، نقديالأمل ، أخبار مجنون ليلى ( بالاشتراك مع الفنان ضياء العزاوي ) ، ليس بهذا الشكل ، ولا بشكل آخر ، قبر قاسم ، علاج المسافة، له حصة في الولع، المستحيل الأزرق (كتاب مشترك مع المصور الفوتغرافي صالح العزاز) ترجم النصوص إلى الفرنسية / عبد اللطيف اللعبي، والإنجليزية / نعيم عاشور، ورشة الأمل- (سيرة شخصية لمدينة المحرق)- المؤسسة العربية للدراسات والنشر، أيقظتني الساحرة (مع ترجمة الى الانجليزية- د.محمد الخزاعي، ما أجملك أيها الذئب، لست ضيفاً على أحد ، فتنة السؤال، الأزرق المستحيل ويليه أخبار مجنون ليلى، إيقاظ الفراشة التي هناك "مختارات"، الغزالة يوم الأحد "شذرات"، مكابدات الأمل، لستِ جرحاً ولا خنجراً، سماء عليلة ، النهايات تنأى، أيها الفحم يا سيدي، (دفاتر فنسنت فان غوخ).





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً