العدد 4868 - الإثنين 04 يناير 2016م الموافق 24 ربيع الاول 1437هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

طرق أبواب كل الجهات الرسمية بغية تسريع خطى نيل الجنسية البحرينية لطلبه المؤرخ 1986 لكن دون جدوى

لأكثر من مرة كتبنا وعبرنا عن رغبتنا الحقيقية في الحصول على الجنسية البحرينية نحن أبناء أم بحرينية، وعلى رغم كل ما جرى لكن وضعنا بقي مراوحاً مكانه فلا جنسية قد حصلنا عليها ولا التحرك الجدي المأمول قد نترقب بأنه قد يفيدنا ويمنحنا الجنسية في القريب العاجل على رغم مساعي البحث والمراجعة الكثيرة التي قمنا بها لدى أكثر من جهة، سواء المجلس الأعلى للمرأة أو إدارة الجنسية والجوازات أم حتى دواويين كبار المسئولين، غير أننا لأسف شديد خرجنا من الباب مثل دخولنا منه لم نصل معهم الى أي نتيجة مجدية، ما بين الفينة والأخرى نسمع ونرى نيل فئات اخرى للجنسية من ابناء الأم البحرينية بينما نحن طلبنا الذي شارف عمره 40 سنة اي منذ العام 1986 مازال قيد البحث والدراسة وعلى قائمة الانتظار ربما؟ فقط نترقب من يحسمه بشكله النهائي واصدار الأوامر بالموافقة التي تفضي إلى أحقية حصولنا على الجنسية البحرينية نحن ابناء الأم البحرينية.

واجهتني في الحياة مواقف ومشاهد يندى لها الجبين، والسبب يرجع الى عدم استحقاقي للجنسية البحرينية حتى هذا اليوم، والسبب نفسه يبقى مجهولا؟ فأنا اجد نفسي مستحقّاً عن جدارة للجنسية وخاصة مع تطابق معايير الاستحقاق مع وضعي وحالتي الشخصية، سواء أمي البحرينية، أم ولادتي في البحرين، وترعرعي والسكن فيها، والاستقرار عليها، وانشأنا بها أسرنا المستقلة، لكن على رغم كل ذلك مازلنا نوصم بوصف الجنسية لأبينا الخليجي، توجهت في آخر مرة إلى زيارة أحدى دول الجوار وبالصدفة دون سابق انذار واشعار يتم العمل عاى سحب جوازي الخيلجي دون أي سبب وجيه فقط ضمن الاجراءات الاحترازية لكن ما بعد التحقيق والتقصي تم منحنا الجواز والعودة سالمين الى ارض الديار البحرين، ولأنني اواجه مرارا وتكرارا مع الجهات المختصة مواقف شتى بقرب نيل الجنسية، وعلى رغم الوعود السابقة بهذا الشأن يبقى وضعنا على حاله ساكناً دون تطور ودون تحسن وتقدم، أنا الذي حاولت أن أحصل على جنسية أمي البحرينة منذ أزل دون جدوى وأطفالي الذين قد التحقوا قهرا بجنسيتي الخليجية دائما ما يواجهون مواقف تثير لديهم أكثر من علامة استفهام متى وكيف ولماذا؟

متى يا والدي سيصبح من حقنا نيل الجنسية البحرينية دون الجنسية الخليجية التي هي بالاسم فقط وليس لنا بها أية صلة لا من قريب ولا من بعيد ؟ ولماذا يا أبي لانحظى بالجنسية مثل زملائنا ونظرائنا في المدرسة الآخرين؟ كيف يطالبوننا بأن نقوم بأشياء لها صلة بالوطن البحرين ونحن لسنا موسومين بوسم البحرينيين؟!

حقيقة هي أسئلة أنا كأب أجد نفسي في حيرة من أمري، عما ستكون عليه الاجابة المنتظرة؛ لكنني أحاول لأكثر من مرة أن اتغاضى وأتجاوز الاجابة عنها بالتذرع اليهم بأكثر من حجة غير أنني في نهاية المطاف لا أملك الاجابة الصريحة إليهم حول سبب عدم منحنا الجنسية البحرينية نحن ابناء الأم البحرينية طوال تلك الفترة على رغم تطابق معايير الحصول عليها ضمن معايير الاستحاق نفسها المطلوبة مني من أزل... تقدمت بخطوات في أحد المجالس العامرة لاحدى الشخصيات المعروفة في البلاد في رمضان العام 2014 بحضور كبار المسئولين في الدولة وأفصحت لهم عن رغبتي في نيل الجنسية البحرينية وآمال الظفر بها، وكنت اظن أن الخطوات نفسها والتحركات ستتقلص مع رفع الأمر عن طريق هذه الجهات لكني منذ خرجت حتى هذا اليوم من كتابة السطور أدركت أن الأمر سيان والأمور تسير على عكس رغبتنا الحقيقية على رغم اتصالاتي اللحوحة بهم مستفسرا منهم عن مصير هذه المشكلة في الجنسية التي سبق أن عبرت عنها، لكن الجواب الوحيد الذي احصل عليه أنهم هم من سيتواصلون معي هاتفيا في حال طرأ أي مستجد بخصوص ذلك؟ ومازلنا حتى هذا اليوم نترقب الاتصال على أحر من الجمر املا في نيل الجنسية في القريب العاجل المنظور دون تسويف وتطويل.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


جار «فوق القانون» يستحوذ على مساحة بيتها الأمامية وتناشد المسئولين إنصافها

يقطن جاري في محاذاة منزلي وما بين البيتين تفصلهما محطة كهرباء، ولكنه بسبب الطرق غير الشرعية والواسطة يريد أن يستملك هذه الحدود، فقد كان يخطط لذلك منذ زمن ومازال حتى تمكن بالتعاون الخفي مع بعض أعوانه أن يمرر ماينشده من وراء الاستحواذ على مساحة هذا الممر بعدما تمكن من ضم مساحة الممر الذي يقع بجوار منزله، وجزء من محطة الكهرباء إلى بيته والأدهى من كل ذلك أنه قام بلا سابق إنذار على إغلاق الممر الذي يفصل ما بين بيتي ومحطة الكهرباء كما قام بإيجاد لنفسه مواقف سيارات للمبنى الذي يملكه حتى وصل إلى حدود بيتي وبت أجد صعوبة في الوقوف أمام منزلي واستخدام كراجاتي حتى باتت الواجهة الأمامية لمنزلي أشبه بالمكان المهجور كما إنه لم يتردد في إبلاغ إدارة المرور والاتصال بمخالفة وقوف لتحضر رافعة عند محل بيتي وينقلون سيارتي وبالفعل قاموا بركنها جانباً بعد أن هددوني بأخذها إجبارياً، كما إنه استحوذ على جزء كبير من كراجاتي حتى يعطي المجال للمستأجرين الذين يقطنون في بنايته ناهيك عن حرماني من حرية شراء الزاوية الملاصقة لبيتي وحدودي بعدما بلغ إلى معرفته نية إقدامي على شراء الزاوية وتضارب ذلك مع نيته التخطيط لبناء بناية مكونة من ثلاثة طوابق والتي جعلت بيتي مكشوفاً وفرجة للمستأجرين. والأدهى من كل ذلك أنه لم يتوانَ عن إسكان العزاب المراهقين في الطابق الثالث الذين لا يفارقون لا نافذته ولا «بلكونته» ودائماً ما يراقبون كل شاردة صغيرة وكبيرة في داخل منزلي.

سؤالي أطرحه لجميع الجهات المعنية وخاصة الجهات المسئولة في محافظة المحرق أين هو العدل والإنصاف؟ وأين الحساب المفترض أن يطال الجار مع تجاوزاته الصارخة والتي يعتبر فيه نفسه فوق طائلة القانون على مايبدو.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


طريق 4013 مازال قيد التنفيذ وسيرصف بطبقة الأسفلت النهائية خلال يناير 2016

بالاشارة الى ما نشر بصحيفة الوسط العدد (4856) بتاريخ 24 ديسمبر/ كانون الاول 2015 تحت عنوان (شارع 4013 الخاضع للتو لأعمال التبليط تشعر بتعرجاته وأنت تسير فوقه بمركبتك).

نود الإفادة بأن أعمال تطوير الطرق في المشروع المذكور (طريق 4013 في مدينة عيسى مجمع 840) ما زالت قيد التنفيذ. حيث أنه قد تم الانتهاء من طبقة الرصف الأولية والأعمال المدنية المصاحبة بالإضافة إلى إنشاء نظام تصريف المياه وتركيب أعمدة الإنارة بما نسبته 80 في المئة وسيتم رصف الطريق بطبقة الأسفلت النهائية خلال شهر يناير/ كانون الثاني 2016.

فهد جاسم بوعلاي

مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام

وزارة الأشغال

العدد 4868 - الإثنين 04 يناير 2016م الموافق 24 ربيع الاول 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 13 | 3:05 ص

      والحل يعني ... لو في قانون مثل ما يقولون... وين القانون عن هاذي الحالة

    • زائر 12 | 2:57 ص

      أنا زوج أخت صاحب الموضوع، متزوج بها منذ 18 سنة، وقدمت طلب الحصول على الجنسية لزوجتي، ومنذ 15 سنة وانا أتابع الموضوع، وإلى الآن ولا خبر، والدها مولود في البحرين، وهي مولودة في البحرين هي واخوانها وأخواتها، وتزوجتها منذ 18 سنة، ولنا من الأولاد ثلاثة، وكذلك أخواتها متزوجات من بحرينين، ما يحز في النفس هو حصول غيرنا على الجنسية وهم حتى لم يولدوا في البحرين أو قضوا السنوات القانونية، زوجتي خليجية، ولدت في البحرين وعاشت في البحرين، وتزوجت من بحريني، ولها أولاد بحرينيين، فهمونا يا ناس شنو السالفة ؟؟!!!

    • زائر 15 زائر 12 | 3:47 ص

      الله يسهلها ان شاء.

      اذا ماعندكم لقب يلمع او واسطه عليكم بالصبر .

    • زائر 17 زائر 12 | 12:11 م

      ناس في يوم وليلة يحصلون جنسية وألناس إلي صدق يستحقونه ما يحصلونه الله يكون في عونهم هذي العائلة

    • زائر 10 | 2:19 ص

      شركة viva تقطع الهاتف بدون وجة حق حيث أن شركة فيفا خدمة سيئة وانترنت أسوء وعند التحويل لشركة أخرى قطعت الخدمة بحجة وجود فاتورة ورقم البلاغ لد الشركة 1212252487 وللأسف هيئة الاتصالات لا حياة لمن تنادي

    • زائر 9 | 2:17 ص

      اتمنى من الجهات العليا اخذ الموضوع بمحمل الجد والنظر في موضوع هذا الرجل الخليجي واعطائه الجنسيه

    • زائر 8 | 2:14 ص

      وهم من مواليد البحرين أبا عن جد
      ههههههههههههه شلون ابا عن جد و ابوكم مو بحريني ؟

    • زائر 14 زائر 8 | 3:15 ص

      هههه

      يرقعون في الموضوع هههه

    • زائر 7 | 1:51 ص

      الجار .

      نتمنى من المشتكي ارسال صور للمحرر لكي ينظر المسؤلين في القضيه. انا اعلم علم اليقين ان منزله منزل اسكان وبنى ثلاث طوابق بلا شروط سلامه واولاده يعملون في سلك الشرطه لذلك يخشى بعض المسؤليين التدخل في الموضوع .

    • زائر 5 | 1:44 ص

      ان شاء الله تحصل على الجنسية و تتسهل اموركم

    • زائر 4 | 1:38 ص

      عطوا الرجال جنسية عطووووه يستاهل

    • زائر 3 | 1:06 ص

      الله ييسر لك اخي الكريم

    • زائر 2 | 12:30 ص

      الصراحه حرام ما يحصل عالجنسيه اهو اولى من غيره

    • زائر 1 | 12:07 ص

      نداء عاجل لملك الكرم والإنسانية

      نرفع الأمر إلى جلالة ملك البلاد للنظر في قضية العائلة التي تطلب نيل شرف الجنسية البحرينية بعين الإنسانية التي عهدناها من جلالتكم.
      أفراد العائلة من أب خليجي وأم بحرينية وهم من مواليد البحرين أبا عن جد، وطوال السنوات الماضية طرقوا كل الأبواب ولم يستجب لهم أحد، توفي الوالدان وبقي أبنائهم في دوامة المناشدات.
      كلنا أمل في جلالتكم بمنحهم شرف الجنسية البحرينية فالأبناء يخدمون في قطاعات الدولة وشركاء معنا في الوطن والتنمية والإنسانية.

اقرأ ايضاً