العدد 5121 - الثلثاء 13 سبتمبر 2016م الموافق 11 ذي الحجة 1437هـ

شاركونا... هل تنهي الهدنة الحالية الحرب في سورية؟

قال المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس الثلثاء (13 سبتمبر/ أيلول 2016) إن يوماً كاملاً مر دون سقوط قتلى من المقاتلين بعد بدء سريان وقف جديد لإطلاق النار في الصراع بين الرئيس السوري بشار الأسد وخصومه فيما تبذل جهود حذرة لتوصيل المساعدات إلى مناطق محاصرة.

ويحظى وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه روسيا والولايات المتحدة بدعم من الدول التي تدعم الأسد ومعارضيه ويمثل ثاني محاولة هذا العام لإنهاء الحرب السورية التي أحبطت كل مساعي السلام منذ نشوب الصراع قبل خمسة أعوام.

شاركونا... هل تنهي الهدنة الجارية الآن الحرب السورية؟





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 21 | 9:18 ص

      لا نريدها ان تنتهي قبل افلاس داعمي الارهاب في سوريا ويأس معارضي الفنادق وإبادة الايادي المنفذة للاجندة الارهابية في الداخل على يد رجال الله

    • زائر 20 | 7:01 ص

      بشار الى الزوال لا محالة وستبدي لك الأيام ان كنت جاهلا وفعلا انتم جهلاء لا تفقهون مايحدث في سوريا أمريكا تنتظر الوقت المناسب لها وستقلع بشار من كرسية

    • زائر 16 | 5:46 ص

      يجب تجفيف منابع الارهاب أولا

    • زائر 14 | 4:47 ص

      هذي الصورة المنشورة من أي منطقه ( مدينة ) في سوريا ؟

    • زائر 13 | 4:42 ص

      لا أبداً لن تنهيها ولن توقفها حتي

      والاوراق التي كتبت عليها بإمكان السيد كيري أخذها........

    • زائر 12 | 4:09 ص

      انا أقول لن توقف الحرب إلا بظهور منقذ البشرية. والسلام

    • زائر 11 | 2:41 ص

      نتمنى

    • زائر 9 | 2:14 ص

      اقتربت نهاية بشار وسنحتفل مع الجيش الحر البطل بعد ان يتحرر الشعب السوري من بطش واجرام بشار وداعش وحزب الشيطان

    • زائر 15 زائر 9 | 5:14 ص

      قريبا سوف تحتفل في ......إن شاء الله مع جيش الكرر والفر الجبناء قتلة الأطفال

    • زائر 8 | 1:55 ص

      البراميل المتفجرة
      مصطلح غبي جداً ومردديه اغبياء جداً
      هناك صواريخ فتاكة جداً يستخدمها النظام والمتصارعين في سوريا واحدث الاسلحة جربت في الشعب السوري والى الان يستخدم الاغبياء مصطلح البراميل المتفجرة كدلالة على بطش واجرام النظام السوري وكانه السلاح الاكثر اجراماً

    • زائر 7 | 1:46 ص

      صباح الخير

      انتم الطائفين التكفيريين انشاء الله البراميل المتفجره اتفجر مخك المعفن دمرتم الأوطان العربيه من ليبيا وتونس ومصر والعراق وسوريا واليمن ولكن هيهات هيهات أن يكون لكم موضع قدم في سوريا سوريا العربيه المقاومة للشعب السوري هو يقرر وينتخب رئيسه بشار الاسد

    • زائر 5 | 1:16 ص

      اذا وجدت الارادة عند اللاعبين الكبار قدينتهي هذا الصراع. القوة على الارض ما هي الا اوراق لعب و الضحية هم الابرياء.

    • زائر 4 | 1:07 ص

      مادام الإرهابي المجرم بشار مازال موجود فلا اعتقد بان هناك هدنة فبشار لا يعرف الا القتل والتفجير والقاء البراميل على الشعب المظلوم هذه خدعة بشار مع بوتن ولكن الجيش الحر البطل لهم بالمرصاد

    • زائر 10 زائر 4 | 2:35 ص

      بشار ليث بل أسدا مغوار دأفع عن بلاده خمس سنوات و لم يهدأ و لم يستكين حتى فرق شمل الخونه و الخوارج و التكفيريبن الذين جلبهم حب المال و النساء لسوريا و جعلهم يستسلمون و يركبون الباصات الخضراء ..إنه حاكم يحتدى به.. ولد النبيه صالح

    • زائر 17 زائر 4 | 5:47 ص

      الله يحفظ البشار وسوريا من ارهاب الجيش الحر متعدد الجنسيات

    • زائر 3 | 12:33 ص

      الهدنة هذه لا تساوي حتى الورق المكتوبة عليه ... لن تصمد لأن الذين اتفقوا على الهدنة (روسيا و أمريكا) لا يسيطرون على الأحداث على أرض المعركة. ليس هناك جيوش نظامية حتى تفرض الهدنة ... هناك فصائل و ميليشيات مسلحة عديدة يصعب التحكم بها ... لافروف و كيري يدورون في حلقة مفرغة و هم مفصولون عن الواقع.

    • زائر 2 | 12:30 ص

      5 سنوات من الحرب و القتل و البراميل المتفجرة و تأتي و تقول لي نرجع مثل أول ... انسى! هذه العجرفة و الغرورو التعالي الذي في رأس بشار الأسد و ايران و الداعمين له لن يمر مرور الكرام، ما ظل لا أفغاني و لا عراقي و لا لبناني لم يأتي به لسوريا بس حتى يكسر رأس معارضيه ... أتي بكل جيوش الأرض فقط حتى يثبت عرشه و عرش عائلته ... الشعب السوري الآن حمل السلاح و من العبث أن يترك السلاح بعد كل هذه الآلام ... لأنه لو ترك السلاح سيتم الفتك و البطش به و يقتل و يعذب ... فالشهادة واقفا خير ألف مرة من الحياة راكعا.

    • زائر 6 زائر 2 | 1:27 ص

      سواء أن صندت هذه الهدنه أم لم تصمد فقد إنتصر بشار على ألخوارج و ألخونه الذين تكالبوا عليه,خمس سنوات هي عمر الحرب و لم يستطيعوا النيل منه عندما كانت الدول بجانبهم و تمدهم با المال و السلأح قبل أن تتخلى عنهم و تتركهم فريسة لحمم طائرات الروس و الأمريكان. ولد النبيه صالح

    • زائر 18 زائر 2 | 5:48 ص

      من أنت ؟ وتتكلم على اساس انك سوري نتمنى ان يرجع الامن لسوريا وتنهزم دول الشر والدمويه

    • زائر 1 | 12:18 ص

      لا

      لا بل ستزيد من وتيرتها ؛ لأن دول مدت العصابات الإجراميه هناك بالسلاح أكثر نن السابق كجيش الشام وبقية الزبالة وحتى الآن الأجواء المناخيه أجواء مثاليه لا أمطار لا برد ولا حر .

اقرأ ايضاً