العدد 5122 - الأربعاء 14 سبتمبر 2016م الموافق 12 ذي الحجة 1437هـ

مصادر عسكرية تركية: زيارة رئيس الأركان الروسي "إيجابية للغاية"

ذكرت وكالة إنترفاكس للأنباء نقلا عن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية أن رئيس الأركان فاليري جيراسيموف سيزور أنقرة اليوم الخميس (15 سبتمبر/أيلول 2016) لبحث الشأن السوري والتعاون العسكري مع تركيا.

إلى ذلك، قالت مصادر عسكرية تركية اليوم (الخميس) إن اجتماعاً بين رئيس هيئة أركان الجيش الروسي ونظيره التركي في أنقرة كان "إيجابيا وبناء للغاية" وعزز التفاهم بين الجيشين.

وأضافت المصادر عقب المحادثات التي ركزت على التعاون العسكري والصراع في سوريا أن الزيارة وهي الأولى من نوعها في 11 عاما فتحت الباب أمام مزيد من التطورات الإيجابية.

وتدعم روسيا الرئيس السوري بشار الأسد بينما تساند أنقرة معارضين مسلحين يسعون للإطاحة به. وجرى إصلاح العلاقات بين موسكو وأنقرة الشهر الماضي بعدما تدهورت في نوفمبر/ تشرين الثاني 2015 عندما أسقطت تركيا طائرة حربية روسية قرب الحدود السورية.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 3:26 م

      مثل ما صاحت ايران و حزب الله راح تصيح روسيا ... هذي روسيا رأسها يابس شوي، سنتين و يلين ... و الأمريكان أكثر من سعداء، تاركين الروس على كيفهم في سوريا يبونهم يقاسون اللي قاسته أمريكا في العراق و أفغانستان ... زين خل نشوف لوين راح توصلون، هذي البقرة المقدسة عجل بني اسرائيل بشار الأسد اللي مو راضين تتخلون عنه راح نشوف لوين راح يوديكم!

    • زائر 2 | 3:00 م

      سبحان مغير الأحوال!
      قبل أشهر قليلة كان الإعلام الروسي بشكل يومي يذكر لنا كيف أن تركيا تدعم داعش و تشتري منهم النفط مقابل الأسلحة و كيف أن أردوغان و إبنه بلال متورطان في تجارة النفط مع داعش و كيف أن سمية ابنة اردوغان تشرف على علاج الجرحى من مقاتلي داعش في المستشفيات التركية!
      زين يا روسيا، الحين خبرونا هل توقفت تركيا عن شراء نفط داعش أم لا؟ هل لا زالت سمية بنت أردوغان تعالج جرحى داعش في المستشفيات التركية؟ خبرونا طمنوننا؟
      سفاهة الروس فاقت سفاهة الأمريكان بمراحل فلكية.

    • زائر 1 | 1:56 م

      على روسبا ان تفهم ان الشعب السوري من المستحيل ان يقبل ببشار بعد قتل ابنائهم ونسائهم با البراميل المتفجرة والكماوي وهجر الملاين منهم وهو الآن ساقط للشرعية وينتضرون محاكمته

اقرأ ايضاً