العدد 5178 - الأربعاء 09 نوفمبر 2016م الموافق 09 صفر 1438هـ

"العمل" تتحفظ على اقتراح نيابي بتخصيص 2 % من الوظائف الحكومية للمعاقين

أبدت كل من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ولجنة الخدمات في مجلس الشورى تحفظهما على مشروع قانون بتعديل المادة (12) من القانون رقم (74) لسنة 2006 بشأن رعاية وتأهيل وتشغيل المعاقين (المعد في ضوء الاقتراح بقانون المقدم من مجلس النواب).

والمشروع المدرج على جدول أعمال جلسة الشورى يوم الأحد (13 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016)، يقضي بتخصيص نسبة لا تقل عن  2 في المئة من وظائف الوزارات والأجهزة الحكومية والمؤسسات والهيئات العامة والشركات التي تملك الدولة فيها نسبة تزيد على 50 في المئة من رأس مالها لتعيين ذوي الإعاقة فيها.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 7 | 9:01 ص

      احنا كمعاقين عندنا شهادات جامعية مو محصلين وظايف شنو بكون حالنا بعد تخفيض التوظيف في الدوائر الحكومية؟!

    • زائر 4 | 7:00 ص

      يجب أن تكون الأجهزة الحكومية هي القدوة في توظيف ذوي الإعاقة لا أن تتحفظ وزارة العمل على هذه النسبة البسيطة

    • زائر 3 | 6:52 ص

      انا معاق وعندي شهادة جامعية بكلريوس علوم الحاسوب وابي اشتغل من سنتين مقدم اوراقي في ديوان الخدمة المدنيه ومحد اتصل فيني

    • زائر 2 | 6:40 ص

      يعني اذا ما في معاقين كفاية بجيبون معاقين من بره ؟

    • زائر 1 | 5:07 ص

      والله العظيم انا ناعم عليي بنعمة العافية مو محصل شغل مو اتجيبون ذوي الاحتياجات الخاصة وتشغلونهم مع احترامي ليهم معاشاتهم ماشيه وهم قاعظين في البيت ما يحتاجون شغل الدنيا صايره عورة المعاقين والحيوانات صاير حظهم افضل من الانسان الصاحي

    • زائر 5 زائر 1 | 7:18 ص

      من العيب الجمع بين ذوي الاعاقة والحيوانات ، الله يرزق الجميع ان شاء الله وتشتغل بس هذا ما ليه خص انه ذوي الاعاقة تكون لهم وظائف مخصصة وهذا من دعائم الدول المتقدمة

    • زائر 6 زائر 1 | 8:56 ص

      تدري كم معونةالاعاقة ؟ ١٠٠ دينار ، يبون فرص و عمل يناسبهم مو تهميش ويشتغلون حالهم حال الطبيعي معنه قدراتهم الجسدية اقل ، تعال بشتغل و بعطيك الراتب كله لك وياه الاعاقة وجرب شلون صعب ، وجرب الجلوس على كرسي ووضعية وحدة لا تتغير جم ساعه ، ناس ماتت فيهم الرحمة والإنسانية

اقرأ ايضاً