بداية الأزمة لم تعطى الحكومة السورية أي فرصة لاصلاح شأنها الداخلي وتكالبت عليها أعدائها بكل قوة ، والآن بعد إنتصارات الأسد وحلافاءه أصبحوا يذرفون دموع التماسيح ويتباكون على حلب وأطفال حلب . كفاكم نفاق .
اقرأ ايضاً
بعد رحيل كاسترو... معارضون يتوقعون تغييرات مستقبلا
بداية الأزمة لم تعطى الحكومة السورية أي فرصة لاصلاح شأنها الداخلي وتكالبت عليها أعدائها بكل قوة ، والآن بعد إنتصارات الأسد وحلافاءه أصبحوا يذرفون دموع التماسيح ويتباكون على حلب وأطفال حلب . كفاكم نفاق .