دغدغة مشاعر

ليتهم لم يفعلوا :
اولا : كانت محاولتهم الثانية بعد جهة اخرى صاحبها غير مسلم ولا عربي و المثل يقول ان تكون ثانيا يعني انك خسرت
ثانيا : لم يعر احد الاهتمام بهذا المنتج المشترك لهم اما الان فهو محل انتقاد بعد المحاولة الفاشلة
ثالثا: ليس بوسعهم اساسا رفع الاسم لانه شراكة و تعني تحملهم المسئولية المالية و القانونية حيال اي تصرف اهوج
رابعا : القرار لا يمت بصله بالمبادئ و القيم من منضور داماك - عوضا عن السابق الذكر حيث انه مبنى على قيم ربى عليها في منشأه كقيم غاندي

مايقدروووون

هذا العم سام مايقدرون عليه

العرب يقدرو

يزعلون ماما امريكا.....

غباء × غباء هذا هو الشعار الأزلي

ما هو دخل البزنس في أمور هكذا؟ ماذا لو قال معتوه متدين لديكم يا مسلمين يا غيارى : لا نريد أن يدخل النصارى ) المسيحيين ( بلادنا! هل سيضج النصارى أو الغرب عليكم؟ لا وألف لا، بل سيضحكون حتى أن يغمى عليهم من الضحك، ، كفى تخلف، الرجل قال لا نريد أن يدخل المسلمون بلدنا، ولم يقل كلمه مشينه للإسلام! وبل هو يقصد حثالة وقذارة الإرهابيين الذين يدعون بالإسلام، وهو محق . . غباء فاحش في هذه الأمه حتى النخاع. . يا ليته يفوز ويفي بوعده عدم دخوله لكم.

أقول اسكت

لا وبعد أكل تبن