العدد 4956 - الجمعة 01 أبريل 2016م الموافق 23 جمادى الآخرة 1437هـ

من النويدرات: زوجان جامعيان... غابت عنهما الوظيفة فحضر النجاح

محمد موسى عمران متحدثاً إلى «الوسط»-تصوير عيسى ابراهيم
محمد موسى عمران متحدثاً إلى «الوسط»-تصوير عيسى ابراهيم

من النويدرات، قرية المعلمين، كان القدر يخط للمواطن محمد موسى عمران وأسرته المكونة من 5 أفراد، حكاية أمل فإحباط، فأمل جديد.

حكاية زوجين، استدانا لإتمام دراستهما الجامعية فكان الأمل. سدت في وجهيهما أبواب الوظيفة فكان الإحباط. افتتحا مشروعهما الخاص، فعاد الأمل أضعافاً مضاعفة.

الحكاية التي تتقاطع بداياتها، مع عشرات الحكايات للباحثين عن عمل تحديداً فئة الجامعيين، اختارت لنفسها نهاية مختلفة، عبر عنها بطلها بالقول «أنا اليوم أعيش الأمل. لم أنتظر الفرصة ولم يهزمني الإحباط».

يبدأ عمران حديثه لـ «الوسط»، سارداً فصول الحكاية، ليقول «في العام 2002 قررت إكمال دراستي الجامعية، فكان الخيار دراسة تخصص علم النفس في جامعة بيروت العربية، فيما كانت زوجتي تتأهب مع حلول العام 2006 لإكمال دراستها، فكان خيارها تخصص خدمة اجتماعية من جامعة البحرين».

ويضيف عمران الذي ينحدر من عائلة متعلمة ويعمل في وظيفة حارس أمن في وزارة التربية والتعليم، «هذا الخيار كانت له كلفته، المادية والمعنوية، حيث بلغ إجمالي التكاليف 16 ألف دينار، تحصلنا عليها على هيئة قرض بنكي»، ويتابع «كان البنك يأكل أكثر من نصف راتبي، لكن الحافز للتغيير كان أقوى من كل شئ، وكان باب الأمل مشرعاً وكلانا يقترب من الحصول على مؤهل البكالوريوس».

ويستدرك «خلافاً للتوقعات، انقلب الأمل لإحباط، فلمدة عامين كنت بلا كلل أطرق جميع الأبواب، بما في ذلك أبواب المسئولين في وزارة التربية والتعليم، دون الحصول على أية استجابة، والأمر ذاته طال موضوع زوجتي التي توقفت بعد 3 سنوات من البحث عن عمل يتناسب ومؤهلها الجامعي».

هنا، كانت أسرة محمد موسى عمران تمر بما يشبه نقطة التحول، يعبر عنها بالقول «قررنا التوقف عن اللهث وراء السراب، فالعمر يمضي والمستوى المعيشي يزداد صعوبة، فيما الوظيفة تشيح بوجهها عنا»، ويضيف «هنا بدأ الأمل يعود من جديد، لكنه عاد مصحوباً بمغامرة مدروسة».

تفصيلاً، يوضح عمران «كان العزم على أن نبدأ في مشروعنا التجاري، وكنا أمام أكثر من سيناريو، بين أن أستقيل أو أن تتنازل زوجتي عن سعيها للعمل بمؤهلها الجامعي، فاخترنا الثاني. ضحت زوجتي بشهادتها وبوقتها وجهدها، ولولاها لما استعدنا الأمل مجددا».

بحديثه، يصل عمران لـ 2013، العام الذي شهد افتتاح مشروعه التجاري «كوين لاند»، وهو عبارة عن محل لألعاب الأطفال، يشتمل إلى جانب ذلك على كفتيريا لإعداد وجبات للأطفال وصالة لاستضافة أعياد الميلاد.

يتحدث عن مشروعه، والبريق لا يفارق عينيه، «بقيت لمدة عام كامل أمحص فكرة المشروع، وكنت خلالها حريصاً على زيارة المشاريع المشابهة لاستيعاب الفكرة وتطويرها، فكان القرار بعد الاقتراض عن طريق أخي».

يتوقف عمران للحظة، ليرد على سؤال «الوسط»: هل بدأت تشعر لحظتها بأن لا قيمة للشهادة الجامعية؟

يجيب «على العكس من ذلك، فالشهادة أو التخصص بمعنى أدق، كان له الدور البارز في إكسابي المهارات اللازمة للتعامل مع الأطفال من جانب، ومع الزبائن من جانب آخر، علاوةً على مهارات حياتية ونفسية أكبر من مساحة المشروع نفسه».

عطفاً على تجربته، يخاطب عمران أقرانه من الجامعيين، فيقول «عليكم بالعمل الحر، شريطة دراسة الجدوى. لا تنتظروا الفرص الوظيفية، فأبواب الرزق في العمل الحر لا تحصى ولا تعد»، ويضيف «بعد 3 سنوات فقط، مكنني المشروع من استعادة التوازن في أموري المالية، بما في ذلك تسديد القروض».

ويتابع «ما أود إضافته هنا، أن المشروع يحمل أبعاداً تتجاوز الزاوية التجارية، فأنا ابن هذا المجتمع، ومن حقه علي تعزيز حالة التكافل الاجتماعي، لذا قررنا تقديم خدماتنا بالمجان لبعض الفئات من بينها الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة، فيما قررنا كذلك تكريم المتفوقين عبر فتح أبواب المحل لهم في يوم تسلمهم للشهادة».

ويفتخر عمران بالدعم المعنوي الذي تحصل عليه من قبل مؤسسات تعليمة، علقت شهاداتها في مدخل المحل. يعلق على ذلك بالقول «هذا الدعم لا يقدر بثمن، وما تراه ليس مجرد شهادات، إنها أكبر من ذلك بكثير».

وفي الوقت الذي يؤكد فيه عمران، أن ثمار المشروع المعنوية، تجاوزته لتمتد لأبنائه وعائلته، قال بضرس بدا قاطعا: «لو خيرت اليوم بين الوظيفة التي تتناسب مع مؤهلي ومؤهل زوجتي، وبين هذا المشروع، لما اخترت على هذا الأخير بديلا».

العدد 4956 - الجمعة 01 أبريل 2016م الموافق 23 جمادى الآخرة 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 61 | 10:34 ص

      الحمد لله رب العالمين
      اسع يا عبد وانا اسع وراك
      لكل مجتهد نصيب
      الله يوفق ليكم ودوم للامام وزيدكم من خيراته

    • زائر 59 | 1:28 ص

      رجل ذكي ومحترم وناجح

    • زائر 58 | 2:43 م

      الى الوسط

      نحتاج قصص من هذا النوع .. عشان تنغرس فكرة الدراسة في بال الشباب والبنات لي طوقتهم السلبية من اكثر الناس لي يعلمونهم انهم بالدراسة وبدونها نفس الشيء .. وهذي القصة قدامهم مافي انسان يتعلم ورب العالمين ما يجازيه.. لو يعرفون كيف ان الله ينظر لطالب العلم .. لطلبو العلم من المهد الى اللحد ..

    • زائر 57 | 2:13 م

      بالتوفيق

      حبيبي ابو ياسين يالوردة الله يزيدك من الخير و تتوسع في المشروع ان شاء الله كنت اسمع الناس تحبطك و تقول لك الفكرة مو زينة ... كل التوفيق و النجاح

    • زائر 55 | 10:59 ص

      stsfoonst
      سر يا ابا وأم ياسين فعين الله ترعاكم
      الحمد لله رب العالمين

    • زائر 56 زائر 55 | 1:57 م

      تعجبني لا ياس مع الحياه

      تعجبني لا ياس مع الحياه

    • زائر 50 | 8:58 ص

      كفو

      كفو عليك يا ولد ديرتي انويدري اصلي

    • زائر 49 | 8:34 ص

      موفق ولد عمران

      حتى مكتبة السندي اشتغل فيها ليكسب رزقه اني اشتغلت معاه خلوق جدا ومحبوب في قريته عاد لا ترفع خشمك علينا محمد موسى عقب ما نشروا صورتك هههههه بالتوفيق اختك وزميلتك في العمل سابقا

    • زائر 48 | 8:23 ص

      الدولة اوصدت الأبواب على شريحة كبيرة من المواطنين لكنهم لا يعلمون ان الله لا يسد الرزق على احد حتى أعداءه ولو أراد لمنع عنهم الراحة أبداً ،، لكن لله يعطي العبر لمن يعقل ، ويقدم الفرص تلو الفرص للظالم كي يعود عن ظلمة وبعدها ينزل نقمته حتماً لان هذه سنّة الهية ، ولا يستطيع احد ان يمنع مكر الله والله أشد مكراً وأشد تنكيلا ٠

    • زائر 46 | 8:04 ص

      بالتوفيق اخي ابو يس ... تستاهل كل خير ... اختك ام قاسم

    • زائر 44 | 7:37 ص

      اخ لو انا فراش بالوزراة

      القضية مو حسد ، بس لو انا اشتغل بالوزارة حتى فراش چان راتبي الاساسي ٤٠٠ وفوق وچان البنك يعطيك قرض عدل تقدر تفتح لك مشروع ، انا حتى بيت هزاز ما اقدر اشتري ، اي مشروع لازم التمويل موجود واحنا رواتبنا ٢٥٠ دينار !! الله يوفق الجميع ولنا الله حراس الشركات

    • زائر 45 زائر 44 | 8:03 ص

      بيع سمچ

      تقدر تشتري نص ثلاجة سمچ وتبيعها على قارعة الطريق وتسترزق منها ، في مشاريع حتى براتبك تقدر تبدأ فيها مو لازم تمويل وقرض ، لو ما الحسد ما مات احد !

    • زائر 52 زائر 44 | 9:40 ص

      حاول التواصل مع تمكين، بنك الأسرة، بنك الإبداع للحصول على الدعم بشرط تكوين فكرة كاملة و مفصلة عن المشروع .

    • زائر 43 | 7:12 ص

      الله يوفق اليك يا أبا يس نعم الرجل الخادم لقريته الله يوسع إليك أبواب الرزق تستاهل كل خير

    • زائر 42 | 6:05 ص

      احسن ليه من هاالوزارة

    • زائر 41 | 5:52 ص

      بتوفيف

      الله يوفقك ويرزق من المال الحلال ويسر امرك وزيدك من الخير

    • زائر 40 | 5:46 ص

      مديرة روضة اطفال

      كنت اقراء التعليقات واني اتذكر يوم جاء الينا الاخ محمد موسى ابوياسين من قبل ثلاث سنوات حينما كان يعرض علينا القيام بزيارته في صالة كوين لاند للالعاب فاعجبني اسلوبه الراقي والصراحة والصدق في التعامل فتواضعك ابهرني اليوم بانك جامعي وتعمل حارس مدرسة اتمنى لك كل التوفيق ونحن سوف نتعامل معك على طول

    • زائر 39 | 5:36 ص

      الحارس محمد موسى ونناديه ابو ياسين

      تعرفنا عليه في المدرسة مخلص طيب ويستاهل كل خير ابهرنا بحصوله على شهادة البكلوريوس واعجبنا بكفاحه بفتح مشروعه ( صالة الالعاب ) قصة واقعية تستحق النشر
      مديرة احدى المدارس

    • زائر 37 | 5:30 ص

      بالتوفيق للاخ محمد موسى .. يستاهل الخير كله

    • زائر 36 | 5:16 ص

      قصة رائعة واصرار قوي وعدم فقد للأمل..
      بالتوفيق ????????

    • زائر 34 | 4:49 ص

      السلام عليكم والله ان اخي محمد عمران رجل مكافح ويستاهل ل خير وأتمنى له التوفيق والنجاح دائما .. اخوك علي صالح من مدرسه الرفاع

    • زائر 32 | 4:36 ص

      الله يوفقهم أن شاء الله

    • زائر 31 | 3:36 ص

      الخروج من عنق المعاناة رغم الصعاب هو السبيل الأمثل للنجاحات المبهرة
      وإذا سد بابا انفتحت أبواب
      والله هو الرزاق ذو القوة المتين
      يابن عمران شخصيتك شخصية حافلة بالصعاب والنجاح
      الله يوفقك ويرزقك ويسعدك
      محب مخلص

    • زائر 29 | 3:19 ص

      بالتوفيق..والله يفتح اليكم أبواب الرزق

    • زائر 26 | 2:50 ص

      وين محله خلى نزوره ونودي الجهال

      وبالمره نشوف مشروعه علشان نفيد ونستفيد من الفكره رجاءا ردو علي التعليق

    • زائر 27 زائر 26 | 3:00 ص

      .

      صالة كوين لاند لالعاب الاطفال وأعياد الميلاد
      queenland__

    • زائر 28 زائر 26 | 3:14 ص

      اسم المكان صالة كوين لاند مقابل حديقة العكر في العكر الغربي

    • زائر 33 زائر 26 | 4:48 ص

      صالة كوين لاند بناية علي موسى عمران بالقرب من حديقة العكر الغربي مجمع 626 بناية رقم 5 طريق 26

    • زائر 25 | 2:47 ص

      الله يرزقكم من خيره

    • زائر 24 | 2:39 ص

      الحمدلله احلى شي في القصه انها واقعيه وفيها اصرار ومثابره ..الله يرزقك من خيره ويرزقنا يا رب

    • زائر 20 | 1:39 ص

      تحية اجلال لعائلة عمران واهل النويدرات

      وان يحسدوك على علاك ____ فقل انما متسافل الدرجات يحسد من علا
      تحية من القلب الى الاخ الصديق الطيب محمد موسى عمران

    • زائر 18 | 1:17 ص

      لقاء جميل ويبث الروح لعدم اليأس رغم الصعاب ..
      واقع بحريني يتكرر من شخص إلى آخر ..

    • زائر 17 | 12:54 ص

      خير البلد للأجنبي : يتنعّم الأجانب في بلادنا كأنهم ملوك بينما نحن مطاردون في كل شيء

    • زائر 15 | 12:20 ص

      الله يلعن الطائفية ولد البلد يتخرج حق يصير مدرس والدولة

      الله يلعن الطائفية ولد البلد يتخرج حق يصير مدرس والدولة تستورد الاجنبي واتوظفه حتى لايشغل محله ولد البلد لغرض طائفي بحت ومدروس وممنهج ...

    • زائر 19 زائر 15 | 1:26 ص

      رب ضارة نافعه

      الحمدلله اهم شي انه ما يسيطر علينه اليأس و التفكير السلبي. و عسى ان تكرهو شيئا و هو خير لكم . وعساك على القوة اخ عمران الله يبعد عنكم شر الحاقدين و الحاسدين.

    • زائر 23 زائر 19 | 2:27 ص

      المغزى من القصة: أنه لما يسد أمامك باب رزق، تبحث عنه من باب آخر. ولا تنتظر منة صاحب العمل ليوفر لك الوظيفة، بل قم أنت بالسعي وراء الرزق.

    • زائر 14 | 12:07 ص

      لكل مجتهد نصيب !

    • زائر 12 | 11:53 م

      عاشت نويدرات

      عاشت قرية نويدرات وكلنا نحب العلم وما يوقف في طريقنا شي ابداً

    • زائر 11 | 11:50 م

      اخ لو اشتغل بالحكومة

      الحارس بوزارة التربية راتبه قوي جداً ويقدر ياخذ قرض مو مثلنا حراس الشركات رواتبنا على ٢٥٠ دينار ، انا لو حارس بالوزارة چان افتح ٤ مشاريع مو مشروع واحد

    • زائر 13 زائر 11 | 11:59 م

      زائر رقم ١١

      اترك عنك الحسد

    • زائر 22 زائر 11 | 2:01 ص

      حاسدين الفقير على موتة الجمعة

    • زائر 38 زائر 11 | 5:34 ص

      روح كمل دراستك اولاً

      وثانياً خذ الفائدة من الكلام واترك عنك السلبيات والاحباط

    • زائر 53 زائر 11 | 9:47 ص

      أسلوبك يبين كأن فيه حسد... المهم
      إنت كون فكرة كاملة عن المشروع بتفاصيل دقيقة و روح اطلب المساعدة من تمكين، بنك الأسرة، بنك الإبداع و غيرها مثل الجمعيات الخيرية و وزارة التنمية...إلخ.
      حتى لو تبدأ بشي بسيط وصغير و بعدين تكبر. في واحد كتب تعليق فوق "حتى لو تشتري نص ثلاجة سمك و تبيعها".
      المهم إخلاص النية والعمل

    • زائر 54 زائر 11 | 10:23 ص

      ما حسده الرجال

      تمنى انه يشتغل مثل شغلته تعريف الحسد ان تتمنى زوال النعمه من غيرك هذا يسمونه غبطه وهو تمني ان يكون عندك مثل ما عند شخص ثاني بدون زواله من عنده وهذا مو حرام على طول بلعتونه

    • زائر 10 | 11:50 م

      لقاء جميل وشيق جداً
      شكرا لجريده الوسط على تغطية مثل هالقصص الواقعيه للنجاح ونتمنى المزيد لتحفيز الاخرين والسير على خطاهم

    • زائر 9 | 11:40 م

      مكان حلو

      جو عائلي ومفرح للجهال

    • زائر 8 | 11:34 م

      قصة نجاح رائعه

      قصص متنوعه للنجاح وابهرني النجاح البحريني الذي نتجح من معاناه حقيقيه وولد نجاحا رائعا.
      شكرا لجريده الوسط على تغطية مثل هالقصص الواقعيه للنجاح ونتمنى المزيد والمزيد لتحفيز الاخرين والسير على خطاهم.

    • زائر 7 | 11:28 م

      التمويل مهم جداً

      مو كل شخص يستطيع فتح مشروع لأن التمويل المادي مهم جداً ولا كل شخص قادر على الاقتراض من البنوك خصوصا نحن اصحاب الرواتب التي لا تتجاوز ٢٥٠ دينار

    • زائر 6 | 11:23 م

      الايتام وذوي الاحتياجات الخاصة

      من فائدة البحريني اذا فتح مشروع يحب مشاركة المجتمع وعمل الخير والنزعة الإسلامية للتكافل الإجتماعي ، وفي سياق المقابلة ذكر صاحب المشروع ان الايتام وذوي الاحتياجات الخاصة تفتح لهم الصالة بالمجان وهذا هو البحريني الاصيل بالشهامة والكرم

    • زائر 21 زائر 6 | 1:54 ص

      ان الله هو الرزاق ذو القوة المتين

      الله يوفقكم

    • زائر 5 | 10:52 م

      الله يساعد الجميع

      اعرفه...

    • زائر 4 | 10:26 م

      لقاء جميل

      لقاء جميل وشيق جداً ونقول ل ابن عمران ، ليس ليغيرك ان يفعلها ، حيث كما عهدناك دائماً شخص جريء جداً وتحب المغامرة والتقدم إلى الامام وعدم الخضوع لليأس ، بالتوفيق صديقي العزيز

    • زائر 3 | 10:22 م

      نموذج

      هذا نموذج من معاناة الكثير من الدارسين على حسابهم الخاص بغرض التطوير للأفضل ولكن غياب قانون الترقي في وزارات الدولة وترك الأمر بيد الطائفية جعلت الجامعي واقف على أبواب المدارس لحراستها !

    • زائر 47 زائر 3 | 8:06 ص

      عدل عدل

      ماليكم الا اشغال ابو ٢٥٠ قالوا شهادات قالو ، شفايدة الشهادات ( الاوراق )وانتوا مو فاهمين .

    • زائر 1 | 9:48 م

      يستاهل ولد عمران

      عائلة جامعية من الاب إلى الابناء وجميعهم يعملون مدرسين بوزارة التربية وقدوتهم الاب الذي كان مديراً ل مدرسة بالوزارة ، فلا غرابة ان يلتحق بهم ابن عمران حتى لا يغرد خارج السرب الجامعي ويفتح مشروعاً ناجحاً ، كل التوفيق والمحبة
      العنيسي

    • زائر 16 زائر 1 | 12:26 ص

      رجل بكل معناة الرجولة وكيف لا وهو ابن من تخرج على يده الاطباء والمهندسين والمدرسين انت يابن عمران مفخرة لعائلتك ولقريتك ولكل الجامعيين المثابرين
      انت فعلا مميز

اقرأ ايضاً