أصدر القضاء الفرنسي حكما بالسجن ثلاثين عاماً على شاب وشابة ملقبين "العشيقين الشيطانيين"، ادينا بقتل زوج الشابة بمعول في شمال فرنسا.
وكان سيباستيان شانترو وصوفي ريشار قتلا زوج الأخيرة في يناير/ كانون الثاني 2014، وحاولا أن يجعلا الجريمة تبدو وكأنها جريمة سطو. وأقر الشابان بأنهما رتبا جريمة قتل الزوج جوليان تيفينيه البالغ من العمر آنذاك 24 عاما، وسدد له سيباستيان (26 عاماً آنذاك) ضربات معول قضت عليه. وأقرت صوفي (24 عاما لدى وقوع الجريمة) بانها خدرت زوجها لينام قبل قتله.
وقالت محامية سيباستيان إن موكلها "لم يكن سوى أداة لتنفيذ الجريمة"، وانه سيستأنف الحكم. واضافت ان صوفي هي التي حرضته على القتل لتحصل على تأمين قدره 200 الف يورو.
أما النيابة العامة فقد أصرت على ان الشابين مشتركان في الجريمة وانهما يتحملان القدر نفسه من المسئولية.
اللي أبي أعرفه (داعش من أين أكتسبت جرايمها وشيطانيتها) أمن الإسلام المبرء كما برء الذئب من إبن يعقوب أومن الدول الديمقراطية والمتقدمه والحضاريه و التكنلوجيه والدمويه و....
الفلوس تعمي النفوس ! الحين بتقضي حياتها في السجن و لا حصلت مبلغ التأمين
عليهما اللعنة الى يوم القيامة. لقد ازهقا روحاً بريئة اليس من الممكن طلب الطلاق بدون قتل نفس بريئة.