أبشروا يا نساء الشيعه بالفرج، لن يستطيع أحد هضم حقوقكم بعد اليوم في ظل وجود قانون الاسره الجعفري فهو خطوه في الاتجاه الصحيح.

أنا قرأت في قانون الإسرة أكثر من مره ولا أجد فيه ما يخالف الشرع أو المذهب. بل إني فرحت لرؤية تشريعات تنصف المرأة وتخفف من طول مرارة الجلوس على أبواب المحاكم وأمزجة بعض القضاة. فهل من رفضه قرأه أول عمياني مع الجماعه كالعاده.

القانون سيطبق سواء رضيتوا أو لم ترضوا فالقانون مدني إسلامي ويسهل حياة الرجل والمرأة على حد السواء.

مع قانون الاسرة الجعفري الذي سينصف المرأة كفاية استعباد للمرأة باسم الاسلام

إذا الإسلام مو عاجبنك دور لك دين ثاني لأن ما في دين أو قانون حفظ كرامة المرأة مثل الفقه الجعفري وإذا تطبيقه خطأ فهذا ذنب من تصدى لتطبيقه.
ما ادراك أن هذا القانون سينصف المرأة أو أنه لا يظلم الرجل أو لن يشتت الأسر؟

الذين يرفضون قانون الأسرة بشقه الجعفري هم نفسهم الذين يتحدثون عن الدولة المدنية ويطالبون بها ويغردون عن الديمقراطية الغربية ويردون تطبيقها في بلدنا. ذوقوا طباخ إيديكم.

معكم يا سعادة الوزير قلبا وقالبا ومع إصدار قانون الإسرة الجعفري.

يجب ان يقر وبلا شيعة ولا سنة المرأة مظلومة والرجال لاعبين بحسبتهم

لن نرضى بغير شرع الله ولن نرضى بقانون وضعي ويقسم المجتمع الواحد ويكثر حالات التفكك الأسري من خلال هكذا قوانين

هذا القانون مرفوض ولا يحق لأحد التفاوض والخوض فيه والشرع لا يبدل ولا يتم تغييره ويجب أحترام أصحاب المذهب

لن نقبل بتشريع حكومي لاحكام الاسره

الشيعة إذا مايبون القانون خلاص مو إجباري حرية الأديان وأغلب الرافضين من النساء

أغلب الر افضين من النساء ..عاد أي نساء؟ اللي تقصدهم لا عمرها دشت محكمه ولا باعت ذهبها علشان تعطي اتعاب محامي ولا جاها شارب وحط فيها ضرب نص الليل ولا عانت الجوع والطرد من البيت هي بولادها اللي رفضت القانون وحده متفرغه مدخلها روحها في شي مايخصها

على سعادة الوزير أن يسعى الى تبديد مخاوف الطائفة الشيعية لا الإصرار على إصدار القانون وبكل الوسائل على الرغم من الرفض الشعبى الواسع له

يا وزير تقبل بقانون على خلاف مذهبك؟