العدد 5216 - السبت 17 ديسمبر 2016م الموافق 17 ربيع الاول 1438هـ

الشباب العربي يؤيد الفصل بين الدين والسياسة

ريم خليفة Reem.khalifa [at] alwasatnews.com

أظهرت دراسة مسْحيَّة جاء نشرها في تقرير التنمية الإنسانية العربية 2016، شملت كلاًّ من تونس والجزائر وليبيا ومصر والمغرب أنّ النسبةَ الغالبة من الشباب تؤيِّد بدرجات متفاوتة، الفصلَ بين الدِّين والسياسة.

وأوضحت الدراسة أن هذا لا يتم إلا من خلال مظلة الدولة المدنية التي تحتضن تعددية المجتمع دون استثناءات؛ بل تحت نظام سياسي عادل لا يهضم الحقوق المدنية والسياسية بين هذا المواطن أو ذاك، والتدخل في المعتقد الديني أو التوجه السياسي. وهو ما قد يكون واحداً من الحلول لكثير من القضايا العالقة في المشهد السياسي العربي، وأيضاً يمتصُّ جزءاً كبيراً من حالات الاحتقان الشعبي وخاصة في أوساط الشباب العربي. لكن استغلال الدين والمذهب والقبيلة في أمور السياسة من أجل إشغال الرأي العام وتحديداً فئة الشباب، المحرك الفعلي لثورات 2011، كان سبيلاً لإبعادهم عن شاغل قضاياهم وهمومهم.

ورأى القائمون على الدراسة أن المشهد العربي يخلو منه شباب صانعون في القرار السياسي، وخاصة في ظل استمرار توارث المناصب الإدارية والسياسية في بلدان المنطقة العربية.

أما العنف فهو ليس وليد هذه المرحلة، كما شدد عليه المنسق العام للمنطقة العربية عادل عبداللطيف الذي قال، خلال إطلاق التقرير منذ أسابيع في الجامعة الأميركية بيروت «إن العنف انطلق مع حالة الجزائر في تسعينات القرن الماضي، وذلك عندما وصل حزب سياسي له انتماء ديني إلى السلطة عبر الانتخاب؛ لكن لم يسمح لهذا الحزب تسلم السلطة. وهي حالة لم يتم الالتفات إليها بشكل خاص؛ بل قوبلت بالعنف والقمع من قبل السلطة الحاكمة، وأدخلت الجزائر في دوامة عنف أهلي خلال حقبة التسعينات».

بعد العام 2011 أخذ العنف منحىً آخر، عندما بدأ البعض يظن أن ذلك قد يكون طريقاً لتغيير الأنظمة السياسية في المنطقة، وخاصة مع تلك التي فشلت في التغيير ودخلت في سلسلة من حمامات الدم والإرهاب مثل سورية وليبيا، أو التي لم تستطع تحقيق طموحات الشباب الذي خرج من أجل التغيير مثل تونس. الأمر لن يتوقف عند هذا الحد؛ بل إن التطرف تفاقم مع غياب الحريات، وملاحقة الأصوات التي تعارض أو تنتقد سياسات الدول، وهنا - بحسب التقرير - بدأ يُستخدم الدين والمذهب في شنِّ حروب ونزاعات أو ملاحقة الأصوات عبر المحاكمات القضائية المختلفة.

ويرى غالبية الشباب في المنطقة العربية أنّ «داعش» تُمثّل الإرهاب والقتل، وأن البطالة والفقر ونقص الوعي والإغراءات الماديةَ من الأسباب التي قد تُحفّز بعض الشباب للانضمام إلى المجموعات المتطرفة والمتشددة. لكن الدراسة أيضا حذرت من تحول حالة الإحباط إلى الراديكالية بسبب التهميش المستمر، انعدام الفرص وهي عوامل تعوق اتخاذ الخطوات الضرورية والتعاطي مع المجتمع والدولة. إذ ركز التقرير على أقلية من تبنت العنف وقبلت المشاركة في جماعات تدعي النضال من أجل التغيير، وبسبب التقارب المتزايد في المسارات، يتحول الشباب من خلالها من حالة عدم الرضى إلى حالة التطرف في الدعوة إلى التغيير - أو الراديكالية - ومن ثم إلى الانخراط في أفعال عنيفة تلحق الضرر بالمجتمع.

ففي الأردن، أظهرت دراسة مسحية شملت ما يزيد على 25 ألفاً من طلبة الجامعات الأردنية، أن 94 في المئة منهم يعتبرون أنّ الجماعات والتنظيمات المتطرفة لا تُمثِّل وجهةَ نظرهم. فيما تُظهر دراسة ميدانية أجرتها «مؤسسة الدّوحة» أنَّ الشباب في البلدان العربية يُفرقون بوضوح بين الدين كمنظومة قيم، وبين استخدامه كإيديولوجيا تستخدم للمواجهة، إذ يرفضون في غالبيّتِهم العُظمى العنف الذي يُمارس باسْم الدين، وينظرون إلى الجماعاتِ المُتطرّفة بوصْفها إرهابيّةً.

بهذه الخلفية، وثَّق التقرير المعوقات الكبيرة التي يواجهها الشباب الساعون إلى تنمية أنفسهم في تعاملهم مع نطاق واسع من مؤسسات المجتمع، عبر المنطقة العربية والتي تؤدي في نهاية المطاف إلى إقصائهم بأشكال متعددة على الأصعدة الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية.

ولذا فان استمرار حالة انكار سياسات البلدان العربية لعدد من القضايا مثلاً: المعدلات المرتفعة في البطالة التي تجاوزت في العام 2014- بحسب التقرير- لدى الشباب العربي في المنطقة العربية (29.73 في المئة) ضعف المتوسط العالمي (13.99 في المئة)، ووفقا للتقديرات قد تزداد الهوة في المستقبل القريب، كذلك حذَّر التقرير من أن الاقتصادات العربية قد تعجز عن توليد 60 مليون وظيفة بحلول العام 2020. هذا بالإضافة إلى المشاركة السياسية الضعيفة، واستمرار انتشار التمييز ضد المرأة.

التقرير اقترح ضرورة تفعيل تمكين الشباب في المنطقة العربية من أجل إعادة بناء المجتمعات العربية برمتها، والتوجه نحو مستقبل أفضل؛ لأن مؤشر التنمية الإنسانية هو دليل يقيس رفاهية الإنسان بمدى التقدم المحرز في العيش حياة طويلة وصحية، تحصيل العلم والمعرفة، وأخيرا التمتع بمستوى معيشي لائق، وهذا لن يتحقق إلا إذا تم استثمار قدرات الشباب العربي اليوم، وتوسيع حيز الفرص المتاحة أمامهم من خلال الاستماع إلى صوته بدلاً من إخماده في دهاليز السجون.

إقرأ أيضا لـ "ريم خليفة"

العدد 5216 - السبت 17 ديسمبر 2016م الموافق 17 ربيع الاول 1438هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 157 | 6:39 م

      لبست المشكله في شرع الإله وإنما المشكله في اللذين فهمو شرع ألله خطء

    • زائر 155 | 5:54 م

      والله العظيم انا انسان عادي بمجرد اقدم بعض المقد عن التشدد عن رجل الدين عايروني اهلي ان الله بلاك اصاب ابنك مرض التوحد اسكت الله يبليك اكثر ..

    • زائر 151 | 1:37 م

      الدين الإسلامي منظومة كاملة لجميع العصور ، و لا يمكن حصره في اماكن ضيقه و عزله عن السياسة رحم الله الامام الخميني مؤسس الدولة العظيمة الشامخة في وجهة امريكا و اسرائيل ، و من يقول ان ايران عنصرية فعليه زيارة ايران اولا ، و ثانياً مشاهدة الفلم الوثائقي " اهل السنة في إيران " ، الكل يعلم ان اعلى و اكثر صوت في العالم ينادي بالوحدة الاسلامية إيران

    • زائر 152 زائر 151 | 2:41 م

      أنا رحت زيارة الأربعين وشفت أنا وغيري عجرفة ومضايقة الإيرانيين للزوار في كربلاء، وتقول مي عنصرية إذا الشعب چدي شلون النظام، عاجبتنك ولاية الفقيه روح إيران وخلصنا من هالهرطقة.
      البحرين دولة عربية مسلمة (ليست إسلامية) مستقلة ولن تكون محافظة إيرانية.

    • زائر 154 زائر 151 | 5:13 م

      انت تضحك على من قال مؤسس دولة عظمى هذى مؤسس دولة فاشلة عنصرية بكل المعنى لاحرية التعبير
      لا انترنت
      لا فيسبوك

    • زائر 148 | 1:02 م

      المتأسلمون يروجون أننا ضد الدين، نحن فقط مع إعطاء كل ذي حق حقه وضد أصحاب ............الزائفة التي تسعى إلى السلطة بعناوين دينية.

    • زائر 147 | 12:48 م

      لن أستغرب ممن كان يحرم على أمهاتنا التعليم وقيادة السيارة أن يحرم الدولة المدنية، بعض المراجع الكرام يرون الدولة المدنية. لنرى ماذا فعلت الأحزاب الدينية والطائفية في العراق ولبنان، دول مفتتة منتهكة السيادة وكل طرف يتبع دولة أجنبية.

    • زائر 146 | 12:40 م

      هناك نوعين من التدمير للشباب و هم مستهدفون بالقتل و التفجير او إسقاطهم في الرذيلة و الحياة الماجنة او في الحروب التي تفتك في المنطقة او في السجون او في الاختلافات الفكرية الذي نلاحظه في مواقع التواصل من تبادل الشتائم ..

    • زائر 145 | 12:37 م

      هناك من يسعى لدخول الجنة وهناك من يسعى لدخول البرلمان باسم الدين.

    • زائر 144 | 12:36 م

      الأعداء اتخذوا من الدين وسيلة لإشعال الفتن ونادوا بضرورة فصله عن السياسة و هذا مستحيل طبعا من بداية الرسالة النبوية واستخدموه ك سلاح رهيب لشق الصف العربي الإسلامي و عمل كل هذه الكراهية الطائفية و التناحر و صنعوا الإرهاب المدمر و الشباب العربي حالهم كارثي في ظل هذه الأوضاع

    • زائر 142 | 12:26 م

      لقد نجحت الدول الكبرى و معهم الصهاينة في استغلال نقاط الضعف عند المسلمين ووضعت الشباب العربي في أتون الحروب الطائفية من جهة و الحروب مع الإرهاب الداعشي لقد ذهب ملايين من الشباب العراقي و السوري و الليبي في هذه الحروب المجنونة التي تدار بواسطة امبراطورية الارهاب و الدمار

    • زائر 141 | 12:24 م

      يعني انت اذا اصبحت رجل دين كبير سياسي وقلت السياسه جزء من الدين وتسيس المجتمع من الحذاء الى مشط الراس هل انت تصل الى منزلة سيدنا الرسول محمد النبي ص اله الذي ينزل عليه الوحي يعرف مكر اعدائه و متصل بالسماء الوحي كل دقيقه ينزله على الرسول الاعظم و يقول لك الله السلام عليكم وتصرف هكذا ... هل انا او انت لنا صلاحيات النبي ص اله هل نصل نحنو هذا الدرجه فشلو الاخوان المسلمين و دول كثير طالبان و ايران و الكثير و في المستقبل تعلم الذي اقول و ايضا رأي المرجع الخوئي رحمه الله لا يمكن نصل و نحكم بسم الدين

    • زائر 138 | 11:31 ص

      أنا أريد وأنت تريد والله يفعل ما يريد , لا يمكن تهميش الدين .

    • زائر 143 زائر 138 | 12:33 م

      وين تهميش الدين بال على عكس هذا حماية للدين صون له.

    • زائر 153 زائر 143 | 2:48 م

      أي صون للدين إذا فصلت الدين عن السياسة و قال السياسيون أن الخمور و الدعارة و كل ما حرم الله هو حلال و قال أهل الدين أنه حرام و تحركوا للدفاع عن شرع الله فيحق للسياسيين محاكمة أهل الدين لأن أهل السياسة حللوا هذه الأمور. نعم هذا صون للدين! و يحق للسياسيين التدخل في الدين و لايحق لأهل الدين التدخل في السياسة! . حين أخرج أحد كبار العلماء مسيرة للدفاع عن شرع الله جعلوا هذا الأمر من ضمن الأمور المآخذ عليها. هذا صون للدين! يحق للسياسيين منع الصلاة و لايحق لأهل الدين منع الخمور. تعبد الأصنام/أصمت

    • زائر 137 | 11:24 ص

      الهجوم على الكاتبة البحرينية ريم خليفة المشهود بمواقفها الوطنية وكتاباتها المؤمنة دائما بالتعددية هو نابع أنكم لا تؤمنون بالدولة المدنية وتعددية المجتمع.للاسف المجتمع عنصري وأتذكر مقالا قالت فيه كاتبتنا يوما يا بحريني انت عنصري ؟

    • زائر 135 | 10:45 ص

      مشكلتكم انكم تعيشون في ابراجكم العاجية بعيدا عن الشباب وتفكيرهم ومشاعرهم ، ثم تحاولون أن تفرضوا عليهم أجندة خاصة بعنوان دراسات وأبحاث وووو ثم لاتلبثون أن تصدموا بتوجهات الناس وتعرفوا انكم في واد والناس في واد

    • زائر 132 | 9:47 ص

      ديننا عين سياستنا وسياستنا عين ديننا،المعنى العملي لفصل الدين عن السياسة هو حذف أكثر من 500 آية من القرآن،وحذف قسم كبير من سيرة الرسول وخلفائت عليهم السلام..

    • زائر 131 | 9:30 ص

      هناك دين مسيس وهذا مرفوض طبعاً... ولكن السياسية الإسلامية لا يمكن التخلي عنها إلا أن يتخلى الفرد عن دينه وتعاليمه... فكل تحرك نتحركهوفي السياسة أو غيره لا بد أن يكون وفق رؤية شرعية

    • زائر 129 | 9:04 ص

      ما ادري اشلون ما يتعضون من تجارب العراق وايران! الظاهر نيتهم يصير عندنا في البحرين مثل العراق وايران............

    • زائر 128 | 8:45 ص

      مو كيفنا هذي موازين الكون الدين بكل شيء يكون .

    • زائر 127 | 8:38 ص

      من رأيي أن لا يمكن الفصل

    • زائر 126 | 8:10 ص

      الدين نظافة وصفاء والسياسه دهاء ونفاق لا يجتمعوم الزباله و الدين و لا يجتمع الله مع الشيطان و ان الاسلام السياسه هو افيون الشعوب الدين السياسه اكثر من افيون والدليل داعش افيون فكري له مصادر واحاديث وادله من كتب التراث

    • زائر 122 | 7:54 ص

      اشكرك اختي المثقفه الكاتبة ريم الخليفة هذه المواضيع هيه أ .ب الوطن العربي و الاسلام السياسي يحتاج كثير من المقالات

    • زائر 120 | 7:18 ص

      الا نتعض من الاحزاب اللبنانية الطائفية والمذهبية او العراق واليمن

    • زائر 119 | 7:16 ص

      التقرير لم يتطرق الى راي الشباب العربي في المجتمعات الشيعية، ليس من باب طائفي ولكن طبيعة تركيبة المجتمع الديني الشيعي تختلف عن نظيره السني في ارتباط الجماهير بمن يتولى القيادة الدينية واتباعهم للفتاوى والتوجيهات كما ان هناك اختلاف شاسع في طريقة تفاعل كل من القيادتين السنية والشيعية مع الاوضاع السياسية.
      ثانيا، هل تطرق التقرير إلى الاسباب وراء هذا التفضيل؟ قد يكون سببه في النقص الذي تعاني منه خطط الاسلاميين عند وصولهم للسلطة- حالهم حال بقية التيارات العربية التي فشل اغلبها باختلاف توجهاتهم.

    • زائر 123 زائر 119 | 8:01 ص

      ودي أصدقك بس ذكرني بدولة قيادتها شيعية ناجحه ولا تحكمها دكتاتورية دينية أو أحزاب متناحره. بلا تفلسف، التقرير شمل الغالبية المسلمة 1.2 مليار.

    • زائر 117 | 7:13 ص

      الله يساعدش استاذة ريم، هجوم ساحق ماحق على مقالك لأنك تجرأت و طالبت بإبعاد الدين عن السياسة في البحرين، و الله لو كنتي تريدين دمج الدين مع السياسة في سورية، لقالوا عنك داعشية تكفيرية وهابية غير مؤمنة بالتعددية الثقافية.

    • زائر 115 | 7:04 ص

      أنت شكلك تكره العفلقيين البعثيين الماركة العراقية فقط ... أما العفلقيين البعثيين الماركة السورية فهم مستحب مؤكد على الأحوط وجوبا.

    • زائر 139 زائر 115 | 11:37 ص

      لا يستطيعون أخي الكريم لأنهم بذلك سيفضحون أنفسهم. بعضهم يؤيد الرئيس بشار الأسد فقط لأن إيران تفعل ذلك لو العكس لم تميز بينهم وبين داعش وجبهة النصرة. لنتذكر عندما وصل مرسي والإخوان المفسدين إلى السلطة كيف أيدتهم إيران لأنهم يحملون نفس الأديولوجية، وكيف دعمت ولا زالت تدعم إخونجية حماس التي غدرت بحركة فتح ومصر وسوريا، وعارضت الانقلاب على أردوگان. أي تدعم ألد أعداء الرئيس بشار الأسد الذي دائماً ما يذكر الإخوان في خطاباته بالإخوان المنافقين.

    • زائر 114 | 6:59 ص

      أعط تعريف أو شرح مفصل أو مقتضب عن مصطلح السياسة؟؟

    • زائر 111 | 6:25 ص

      رجاء لاتعممون على الناس كلها وانا واحد لانا مطوع ولا غيره لكن الدين دين سياسة وهذا شرع الله وسنة نبيه مو بكيفش او ميف الشباب تفصلون الدين عن السياسة

    • زائر 130 زائر 111 | 9:04 ص

      نعم لا تعممون وانا شيعي ارفض وصاية اصحاب العمائم

    • زائر 109 | 6:20 ص

      انما الدين السياسة ..

    • زائر 107 | 5:52 ص

      ديننا سياسه وسياستنا دين .

    • زائر 105 | 5:39 ص

      فالمذاهب لا تفرق ولا تدعوا في مناهجها الى الغاء الآخر إلا الفكر الدخيل على الاسلام والمشكلة أن له جذور وأساس في بطون الكتب .

    • زائر 104 | 5:37 ص

      وهناك دول لا تقبل ولا تعترف إلا بمذهب واحد وتكفر كل من حولها بالرغم انها تعيش التنوع في واقعها ومناهجها المدرسية تطعن وتخون من يتلقون التعليم هناك ممن يختلفون معهم .

    • زائر 103 | 5:34 ص

      مغالطة مفضوحة ليس المذاهب من يفرق بين المسلمين فهناك دول ناجحة كايران بكل مذاهبها على حسب حجم المكون مثلا المكون السني بسيط ولكنه ممثل في البرلمان والبلديات وله دور فاعل في الدولة على حسب حجمه .

    • زائر 113 زائر 103 | 6:53 ص

      كم مسجد لسنة فى طهران اللى جالس تمدح إيران كل يعرف أن إيران دولة عنصرية قمعية

    • زائر 121 زائر 103 | 7:28 ص

      إيران نموذج غير ناجح مع التعددية .تكلم عن كندا مثلا ولا تضرب مثلا في دولة تفرض لباس معين على المرأة. وهي ليست أفضل حالا عن السعودية.

    • زائر 158 زائر 121 | 12:00 ص

      لا ترفض لباس معين معلومة غير صحيحة

    • زائر 133 زائر 103 | 9:54 ص

      غير صحيح وجود نظام ولاية الفقيه كقيادة للدولة يجعلها في جانب التطرف..

    • زائر 136 زائر 103 | 11:20 ص

      الدول الدينية هي سبب الحروب الطائفية في المنطقة وانقسامها إلى شطرين، إذا عاجبتنك إيران خذ تذكرة ليها والله وياك. وهل تعلم أنه لكي تترشح لرئاسة الجمهورية يجب أن تكون من المذهب الشيعي؟
      أنا عندما أؤيد نظام الرئيس بشار الأسد العلماني لا أفعل ذلك كرمى لعيون إيران.

    • زائر 96 | 5:01 ص

      نصيحة للجميع

      نصيحة للجميع قراءة كتاب الحقيقة الغائبة كتاب رائع ومفيد لشهيد الكلمة الدكتور فرج فودة يرد فيه على المنادين بالدولة الدينية لمن يريد فعلاً الاستفادة في هذا الموضوع

    • زائر 95 | 5:01 ص

      أؤيد فصل الدين عن الدولة ونعم الدولة المدنية العلمانية الديمقراطية. الدين مكانه دور العبادة فقط. ويستطيع العلماء ان يشرفوا فقط على الأحكام الشرعية كالزواج والميراث.

    • زائر 94 | 4:59 ص

      باختصار انتم تريدون دولة دينية ونحن نريد دولة مدنية فنصيحة لا ترفعو شعار الدولة المدنية وانتم تريدون شيء آخر

    • زائر 91 | 4:50 ص

      85

      رد للعفلقي رقم 85 بخصوص العمائم :- تبقى عمامة رسول الله (ص) تاج على رؤوسنا ونزحف ونقبل أيادي أصحاب العمائم ولو كلفنا ما تبقى من أهل ومال وولد..ستنتصر العمامه السوداء أصحاب العقيدة المحمدية الخالصه على أهل الشر والضلاله أمثالكم ان شاء الله.

    • زائر 118 زائر 91 | 7:13 ص

      قبل الأيادي يالحبيب وأزحف وتدحرج بعد فأنت خير مثال للمطالبين بالديمقراطية والحرية في البحرين هههه

    • زائر 89 | 4:50 ص

      الشباب العربي متى الشباب فهم في الدين يوجد علماء يفنون حياتهم في فهم الدين وكاتبة تخلط وتقول الشباب العربي والدراسة شملت بعض الدول سوْال الي من يؤيد الفصل الدين عن السياسة هل تعلمتم العدل والباطل والحق الا عن طريق الدين والانبياء الذين ارسلهم الله لكم لتعرفو أين هو الحق وأين هو الباطل

    • زائر 88 | 4:47 ص

      السياسة جزء لا يتجزأ من الدين، هذا ما جاء به رسول الله (ص) وهذا ما عمل به أيضا وأبهر العالم بقدرته على إقامة الدولة الإسلامية في وقت قصير جدا نسبيا. ومن يدعو إلى فصل الدين عن السياسة فهو يفهم كلا من الدين والسياسة برأيه الخاص لا حسب ما جاء به رسول الله (ص). وله أن الحرية في ذلك ولكن ليس له الحق في فرض ذلك على من يخالفه.

    • زائر 90 زائر 88 | 4:50 ص

      الدولة التي اسسها الرسول هي دولة مدنية وليست كما يطالب بها المتأسلمين حاليا

    • زائر 97 زائر 88 | 5:01 ص

      هههه الحين بدأت الفتاوي .انت أحمق .هذا ما جاء في تقرير التنمية الناس ملت من كلامكم

    • زائر 99 زائر 88 | 5:05 ص

      فصل الدين عن السياسة هي ألاعيب حكومات.

    • زائر 101 زائر 88 | 5:20 ص

      احسنت

    • زائر 102 زائر 88 | 5:23 ص

      وليس لكم الحق في فرض رأيكم على الآخرين

    • زائر 108 زائر 88 | 6:12 ص

      يعني انت اذا اصبحت رجل دين كبير سياسي وقلت السياسه جزء من الدين وتسيس المجتمع من الحذاء الى مشط الراس هل انت تصل الى منزلة سيدنا الرسول محمد النبي ص اله الذي ينزل عليه الوحي يعرف مكر اعدائه و متصل بالسماء الوحي كل دقيقه ينزله على الرسول الاعظم و يقول لك الله السلام عليكم وتصرف هكذا ... هل انا او انت لنا صلاحيات النبي ص اله هل نصل نحنو هذا الدرجه فشلو الاخوان المسلمين و دول كثير طالبان و ايران و الكثير و في المستقبل تعلم الذي اقول و ايضا رأي المرجع الخوئي رحمه الله لا يمكن نصل و نحكم بسك الدين .

    • زائر 87 | 4:31 ص

      معظم الدول الإسلامية تفصل الدين عن السياسة بل وتحارب الدين في بعض الأحيان... وحتى من يحكم بإسم الدين نرى أتمنى الدين منه براء! فماذا استفادت الشعوب من ذلك غير تردي الأوضاع والظلم وحتى العب دية في بعض الدول !

    • زائر 85 | 4:17 ص

      مقال طيب
      وهذا ما تدعو اليه الدولة بفصل السياسة عن الدين واصدار مرسوم يحظر الجمع بين الدين والسياسة والكل التزم به إلا بعض العمائم الذين لا يريدون ذلك من أجل السيطرة ع عقول الناس وجعلهم تحت اباطهم ..
      تدخل العمائم ورجال الدين من المذاهب في السياسة هم سبب البلاء والمصايب
      الله يحفظ البحرين ????

    • زائر 84 | 4:15 ص

      ثورات 2011 هي التي اعادة دولهم الى زمن الغاب
      مافي دوله انتزعت رئيسها وعاشت بسلام
      يضنون ان الانفلابات في صالحهم ولا يعلمون من رتب هده الانقلابات يريد لهم الذل والمهانه

    • زائر 140 زائر 84 | 12:02 م

      التغيير زين يالحبيب التغيير زين زين الواحد يبغي موديلات جديدة ماركات حديثة أشياء غير ما يصير الواحد يقعد طول حياته على شيء واحد
      غير
      بدل
      طور
      حدث
      ضخ دم جديد ﻷن الحياة تجددت
      ما يصير يالحبيب
      يلا عاشوا خلنا نشوف عاد.. يلا

    • زائر 83 | 4:13 ص

      فصل الدين عن الدولة برأيي هو الحل الأمثل لنشوء الدولة الحضارية. الدولة المدنية ليست ضد الدين والأديان بل بالعكس هذا حماية لها. عادة في بعض الدول الدينية يتم اجبار الناس على أتباع أوامر معينة تطبق ايضا للمختلفين معهم في العقيدة.

    • زائر 73 | 3:10 ص

      على الشعوب اتباع دين محمد واله وسياستهم فى امور المسلمين وراح يعم الخير على الاوطان الاسلاميه اما اذا مشو على هواهم وتركو الله ومحمد واله \\ص\\ لن يفلحوا وانتم شافين الدمار الي حصل سببه ترك الله ودين محمد واله \\ص\\

    • زائر 63 | 2:28 ص

      يقولون يريدون دولة مدنية لا دينية وهرار عود عن الديمقراطية وحرية الشعوب وآخرتها يقول لك لن نقبل بتمرير أي قانون إلا برضى المرجعيات طبعا مرجعياتهم هم وكأن كل الشعب ملزم بهذه المرجعيات أو برضاها.

    • زائر 68 زائر 63 | 2:53 ص

      هل تريد من الناس أن يتفسخو من دينهم لأجل دنياهم؟ هل تريدهم أن يبيعوا آخرتهم بدنياهم؟ و هل الديمقراطية ستقف في وجه من يبيع آخرتهم بدنياه. لم توجد الديمقراطيات لبيع الأديان و من قال لك أننا في مجتمع يريد من الدعوة للديمقراطية نشر العهر و الفساد. الديمقراطية لا تعني التحلل من الدين أو المبدأ و الأخلاق و القيم. الدين يدعو للمساواة و عدم التمييز. الدين يدعو لإحقاق الحق و يدعو لإعانة الضعيف، يدعو لإغاثة الملهوف، لإجارة المطارد، لنصرة المظلوم.
      أترى التحلل من الدين أفضل؟!

    • زائر 74 زائر 68 | 3:20 ص

      الاترى التحارب بسبب الاحزاب الدينية

    • زائر 76 زائر 68 | 3:26 ص

      أولاً وين التحلل من الدين، ثانياً كل شخص حرة بنفسه الي يبغي يروح الجنة يدلي طريقه ولي تهمة الدنيا الله يحاسبه يوم القيامة، وبسك رياء ونفاق.

    • زائر 77 زائر 68 | 3:34 ص

      في بلد تتعدد فيه الأديان والمذاهب الحديث عن ربط الدين بالسياسية كالحديث عن ربط الكبريت المشتعل بالبنزين. الدين بينك وبين ربك لا دخل لأحد في علاقتك بربك لأن الدولة تتعامل مع الجميع المسلم والغير مسلم السني والشيعي والصوفي وغيرهم وبالتالي يجب أن تحكم هذه العلاقة قوانين دولة مدنية لا دينية. لنفرض أعتمدنا الدين وضوابطه في بلد متعدد ما فأي دين نعتمد? ولو قلنا الإسلام فأي مذهب? وفي المذهب طوائف فأي طائفة?. الحل هو تطبيق الدولة المدنية.

    • زائر 78 زائر 68 | 3:34 ص

      ذرائع واهية مللنا من سماعها، هل الصين مثلاً التي تحارب القمار والحشيش والدعارة بأشد العقوبات دولة إسلامية؟
      قول أحنا كفار ورفع علم داعش وخلصنا

    • زائر 82 زائر 68 | 4:01 ص

      انت شكو كل إنسان مسؤول عن نفسه والشيخ عليه ينصح في المسجد ويدعو للتسامح وباقي الأمور تتكفل فيها الدولة والله هو الي يحاسب الناس

    • زائر 134 زائر 63 | 9:58 ص

      مليون لايك ! تناقض فعلا

    • زائر 62 | 2:10 ص

      ان الدين سياسة ممنهجة بشكل قويم ومن لايفهمها يفصلها عن الاخرى فتغرق اصحابها ف وحلها
      ولا دخل الدين ف الجماعات المتطرفة الارهابية وانما الاخيرة تدعي باسم الدين لاستقطلب الشباب اليها ..
      والمعادلة تقول الحكم الجائر والانظمة الدكتاتورية واقصاء الشعوب عن مشاركتها ف السياسة وتهميشها وتجوعيها وغيرها هي التي تستحث الشباب العاطل تنضم لتلك الجماعات الارهابية لتنفيس عن الغيظ الذي بداخلها وحتى تلفت نظر الجميع انا هنا انا موجود

    • زائر 61 | 1:58 ص

      الدين يجمع الشعب بس المذاهب تفرق الشعب ولا تقبل الغير

    • زائر 93 زائر 61 | 4:55 ص

      لا يوجد دين واحد بل اديان متعددة

    • زائر 112 زائر 93 | 6:44 ص

      كل الأديان تجمع الناس الا المذاهب يفرق الناس لو لا المذاهب ما طلعت العنصرية و الطائفية

    • زائر 60 | 1:58 ص

      استادة ريم كل احترام لكى ....نظرية فصل الدين عن السياسة من الماضى وعفا عليها الزمن كنظرية. الاسلام : العدل اساس الحكم. اين نظرية العلمانية فى فصل الدين عن السياسة؟ معظم الدول الاسلامية لا تطبق "العدل اساس الحكم".

    • زائر 72 زائر 60 | 3:06 ص

      أعتقد الكلام الواضح هذا تقرير التنمية الإنسانية وليس رأي الأستاذة ريم الذي عكست فيه التحول الواقع داخل المجتمعات العربية

    • زائر 56 | 1:35 ص

      الدولة التعددية وليست دولة الدين والمذهب والقبيلة.سلمتي يا ابنة البحرين وسلمتي على هذا المقال الرائع .

    • زائر 64 زائر 56 | 2:30 ص

      كلام الإستاذه واضح لفصل الدين عن الدولة فلا تختار ما يناسبك وتترك الباقي. نعم دولة تعددية بدون مراجع وأدوات تدخل دينية.

    • زائر 49 | 1:11 ص

      مثلا-------
      جماعة مسلمة تؤمن بقول الله عز وجل
      (ولا تحسبن الذين قتلو في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون فريحين بما اتاهم --------)
      \nنؤمن بان الشهيد حي ونفرح لفرحهم عند الله وسيد شباب الجنة... حي وفرح عند ربه .
      \nلماذا الحزن عليه؟...
      \n
      \nكيف نطلب فصل دين وسياسة
      ونختلف في امور من نص قراني ومسلمات لا نتفق فيها؟؟؟!!

    • زائر 71 زائر 49 | 3:06 ص

      يذكر أن النبي بكا على الحسين حين علم أنه سيقتل.، قل لي بربك لماذا لم يفرح؟ لماذا لا تنظر في أحداث التاريخ. لماذا تحاكمون الناس و شعائرهم من منطقكم. لماذا تحاكم فريضة الخمس مع أنها مذكورة في القرآن. لماذا يحاسب من يستلم الخمس من الناس بحجج و تهم كغسل أموال فقط لأنه سعى في مطالب الناس....لماذا يفرح البعض بقتل الحسين و يتمنى أنه كان حاضرا و مشاركا لقاتليه؟

    • زائر 79 زائر 71 | 3:42 ص

      لم يحارب أحد الخمس بل تم تنظيم جمعه وتوزيعه فنحن في دولة مدنية. نفرح بشهادة الحسين هذا شأننا فنحن نؤمن بأن الشهداء مكرمون من عند الله فكيف نبكيهم. أنت تؤمن بالبكاء عليه لقتله ولمظلوميته وهذا شأنك ولك ما تريد. الأهم من هذا وذاك أنك في بلد له قانونه الذي يجب أن تحترمه أما دينك وما تعتقده فبينك وبين ربك مالم تفرضه على غيرك.

    • زائر 48 | 12:59 ص

      هناك دول خير دليل على كلام الفاضله
      من حيث البنر الي مخلينه عربية اسلامية

      وخمر ومراقص وحداثه بالبوق

    • زائر 45 | 12:56 ص

      لماذا التخوف من الدين الدين هو شرع الله الذي شرعها للبشر وهي الضوابط

    • زائر 51 زائر 45 | 1:22 ص

      الخوف ليس من الدين الخوف من المذاهب مع بعضها وشوف مايحدث في المنطقة كلها احزاب مذهبية لاتقبل الغير من نفس الديانة الانضمام لها وحتى من نفس المذهب

    • زائر 53 زائر 45 | 1:28 ص

      لا أحد يتخوف من الدين، الضوابط يلزم الفرد نفسه بها لا يلزم غيره.

    • زائر 43 | 12:46 ص

      أحسنتي اختي العزيزة ريم,
      ولكن في بلادنا يعتقدون أن إنكار الحقيقة يغير الواقع.
      إنهم يعتقدون أن القصص الوهمية والغضب تغير الحقيقة!
      قصصهم اللاواقعية جبانة تهرب من الأسئلة وتقول لا مساس لا مساس!

    • زائر 42 | 12:40 ص

      ياريت اتفهمين الي يدخلون الدين في السياسة حين استغلو المنابر

    • زائر 40 | 12:28 ص

      دولة الرسول (ص) في المدينة المنورة كانت مدنية وضع لها دستور يحكمها، منحت المسيحيين واليهود الحرية الدينية. اليهود كبني قريضة وبني قينقاع وبني النظير طردوا على حدى لأسباب سياسية ومآمراتهم على الرسول (ص) لا لأساب دينية.

    • زائر 58 زائر 40 | 1:39 ص

      لان الاسلام يتبنى الدولة المدنية ويحترم التعددية الفكرية

    • زائر 66 زائر 58 | 2:44 ص

      أي أنها ليست فكرة مستوردة من الغرب كما يدعي المتأسلمين. الذين يعتبرون المدنية والعلمانية والشيوعية والإشتراكية والليبرالية مرادف للإلحاد أو الكفر.

    • زائر 39 | 12:23 ص

      المتتبع للتاريخ في كل العصور نرى كيف ان الدول تلاعبت بالدين وجعلته شعار لها للوصول ل.....في الناس وكيف تم تغيير الدين بما يتناسب مع مصالحها الى ان وصلتنا هذه الاديان بهذا الشكل

    • زائر 36 | 12:18 ص

      ما يضر شيوخ المذاهب أن يشتركوا مع بعض في أحزاب سياسية لمصلحة الوطن أو يتفرقوا ويشطر المواطنين إلا يكونوا قدوة للمواطنين وللنسيج الوطني

    • زائر 31 | 12:08 ص

      الدكتور أو أي وظيفة يشاركون بعضهم في الأحزاب السياسية أم رجال المذاهب المختلفة لا يشاركون باقي المواطنين المختلفين مذهبين أو رجال المذاهب المختلفة ويتحول خلاف المعتقد إلى خوف من الاخر وإلى فتنة

    • زائر 30 | 12:06 ص

      اذا كان الدين يعيق العدالة .. فها هم اغلب رجال الدين في السجون يا الله خل نشوف عطوا الناس حقوقهم اذا كانت الحجة ان رجال الدين هم من يعيق العدالة
      وظفوا الشعب في كل الوزارات بلا استثناء وعاملوهم معاملة مواطنين من دون تصنيف هذا مواطن درجة اولى وهذا ثانية

    • زائر 28 | 11:55 م

      الدول المسيحية عانة من الحروب بين مذاهبها بسبب تدخلهم في السياسة كلن يريد تطبيق مذهبه على الآخر المختلف وهذا بالضبط ما تعانيه المنطة حالياً فهل يسر أحد مايحدث في المنطقة الدول العريقة في الديمقراطية فصلة الكنيسة عن السياسة وستقرت

    • زائر 37 زائر 28 | 12:20 ص

      نعم حتى استقر بهم نهاية المطاف الى انشاء دول مدنية تعطي الفرد حقوقه كانسان لا كفرد ينتمي الى مذهب معين

    • زائر 27 | 11:54 م

      رجال الدين لهم ما لأي مواطن من الحقوق، فإذا خرج كل المواطنين مطالبين بحقوقهم وهذا ما حدث في البحرين فهل نقبل من رجال الدين التخلّف بحجة اننا رجال دين والدين نفسه يحثهم على انكار المنكر ورفع عقيرة المظلوم في وجه الظالم .
      هل انتم تسوقون لأمر مّا تريدون جعل الطائفة الشيعية بلا حقوق فقط لأنها لديها التزام ديني .
      لا احد من الطائفة طالبكم بدولة دينية انما طالبوا بحقوقهم كمواطنين يرون الفساد مستشر في بلدهم كالنار في الهشيم
      أم تنكروا تقارير الفساد والتي هي غيض من فيض

    • زائر 35 زائر 27 | 12:17 ص

      وأشدخل ....في الموضوع ويعني ما بتنحل الأمور في البحرين الا لما يدخلون رجال الدين في مناصب كبيرة وحقوق الناس شي ورجال الدين شي اخر لا تخلط الأمور

    • زائر 46 زائر 27 | 12:57 ص

      طلعوا حق شي غير الكل يعرفه والفيديوهات موجودة لا تخربط

    • زائر 50 زائر 27 | 1:21 ص

      أنا شيعي وقول: منهو أنتا حق تحچي نيابة عن الشيعة؟!

    • زائر 25 | 11:44 م

      اللي ينتقدون التيار الديني يتفضلون يراوونه شجاعتهم في دولة ديمقراطية مدنية تعطي كل المواطنين حقوق متساوية في المشاركة السياسية والخدمات سواء كانوا علمانيين أو دينيين مع احترام حرية كل فرد في عقيدته.

    • زائر 33 زائر 25 | 12:15 ص

      دول الغرب اكبر مثال

    • زائر 24 | 11:44 م

      دخول المذاهب في السياسة هو أكبر فتنة لانها تكفر بعضها البعض وهذا ما نشاهده من حروب وأي حزب ديني أو مذهبي يخوف الآخر ويتحول الخلاف إلى فتنة

    • زائر 22 | 11:39 م

      فكما يمنع العسكري من تقلد منصب يجب منع رجال الدين ورجال الأعمال. إذا رأيتم العكس هذا يعني أنه علينا السماح للعسكر بتقلد مناصب والترشح!
      يقول الإمام علي: آفة العلماء حب الرئاسة.
      لا يحق لأحد إنشاء دولة دينية ما لم يكن من الأئمة.

    • زائر 26 زائر 22 | 11:47 م

      هههه شكراً على نكتة هالمقارنة.
      على منطقك ترى حتى الدكاترة والمهندسين والمعلمين وغيرهم كلهم علماء ولازم يحرمونهم من الحقوق السياسية.

    • زائر 47 زائر 26 | 12:59 ص

      والله الطيبيب ما يقدر يستخدم الطب عشان يضحك على الناس
      بس الشيوخ بدون ذكر اسماء استخدموا على مر التاريخ الدين للضحك على الناس و ضيفوا حريات الأفراد و سرقوا
      مشكلتنا كل اله نعرفه من التاريخ اله درسناه في المدرسه

    • زائر 52 زائر 47 | 1:26 ص

      ناس تكد وتكدح وناس تمرح باسم الدين

    • زائر 21 | 11:39 م

      فلتنصفنا الدولة وتعطينا حقوقنا كبشر وكمواطنين ولتسحب البساط من تحت رجال الدين اذا كانت تلك حجتهم.
      لكننا نعرف انما هي اعذار وحجج تتهرب الحكومات بها عن اعطاء الشعوب حقوقها ولو لم يخرج رجال الدين مثلهم مثل باقي المواطنين في المسيرات المطلبية لدبّر للحراك حجّة اخرى كما قيل في السابق عن الشيوعية وحرضوا عليهم
      المسألة معروفة حين تتهرّب الدول عن اعطاء الحقوق لا بدّ ان توجد لأنفسها الاعذار

    • زائر 20 | 11:36 م

      استراتيجية التعليم

      هي التي يمكن ان تكوّن عقول منطقية متسائلة هذه العقول هي التي ستحرص على فصل ألدين عن الدولة ستكون عقول حرة غير مسيّرة عقول منتجة مبتكرة ، اما شباب عام ٢٠١١ فقد انتهت ثوراتهم الى أنظمة دينية قرو وسطية الله يحفظ بلدنا الغالي منها .

    • زائر 23 زائر 20 | 11:42 م

      آمين

    • زائر 19 | 11:36 م

      إنّ وراء الأكمة ما وراءها وهذه المواضيع تخدم توجه الدولة للنيل من بعض قادة الدين على طائفة معينة. وما ذنب رجال الدين في البحرين سوى انهم مواطنون ويقع عليهم من الظلم ما يقع على غيرهم ويطالبون بحقوقهم كما طالب ويطالب غيرهم وليست المطالب الشعبية وليدة رجال الدين ولا هي وليدة مذهب فهي قديمة وكانت شعبية بامتياز وكل فترة لها من يقودها فقد لحقنا عليها والوطنيون قادتها وكانت الدولة في السابق تشنّع عليهم بالشيوعية . اذا فالمسألة مسألة تهرّب من اعطاء الحقوق تحت اعذار واهية

    • زائر 18 | 11:35 م

      لا لأدلجة الدين واتسخدامه للوصول إلى السلطة، دور أكبر عالم دين إلى أصغر رجل دين هو تربية الأجيال. هل سيحتاج رجل الدين للوصول إلى السلطة إذا قام بهداية الناس وبالتالي إيصال سياسي صالح؟!

    • زائر 15 | 11:30 م

      يجب منع انشاء جمعيات سياسية دينية ومذهبية يجب ان تكونوالجمعيات السياسية وطنية من مختلف الاديان والطوائف

    • زائر 14 | 11:29 م

      لا يوجد دين سماوي يعيق تقدّم الانسان او يمنع حصوله على حقوقه او يساهم في التخلّف. ومن يقل ذلك فقد اساء الظنّ بالله الذي انزل الأديان وختمها بالدين الاسلامي وجعل فيه متسّعا لإعمال الفكر والتطوير.
      المشكلة تكمن في فهم الناس الخاطئ للدين.
      والمشكلة الأخرى هي أن الغرب يعرف اين تكمن قوّة المسلمين وان قوتهم في دينهم لذلك يحاولون ترويج ان الدين عائق
      للحياة الكريمة والمساواة والتقدّم وبالطبع نحن كأمة إمّعة نتلقف كل ما يأتي من الغرب ونأخذه أخذ مسلّمات وكأن الغرب
      قلبه علينا

    • زائر 32 زائر 14 | 12:08 ص

      لا تستخدم الغرب كشماعة، الغرب متقدم اقتصاديا وعلمياً وسياسياً ولكنه متخلف أخلاقياً كحالنا.
      ليش ما تتعلمون من أندونيسيا مثلاً دولة مسلمة (ليست إسلامية) تحفظ حقوق الأقليات والمتدينين وغير المتدينين وفق القانون.

    • زائر 34 زائر 14 | 12:17 ص

      دين الله واحد لكل الانبياء وما يتبناه الناس حاليا خارج هذا الخط انما هو دين... .... حتى اصبحنا بعيدين كل البعد عن دين الله الذي انزله على انبيائه

    • زائر 11 | 11:24 م

      لا يمكن الفصل والسبب أن ف كل أمور الحياة نسأل الشرع والدين أولا وأخيرا .

    • زائر 16 زائر 11 | 11:32 م

      الي يدخل الدين في السياسة معناها رجل الدين يبي الكرسي والمنصب وبعدين يقولون أحنا نبي الحق والعدل والمساواة بقانون ديننا الاسلامي وياخذون الدين شماعة وللاسف الناس تصدق يذكرونهم ملائكة وهم بشر مثلنا ومعروفة هالاسطوانة خدعونا فيها واحنا صغار ولكن كبرنا وفهمنا

    • زائر 9 | 11:20 م

      *****

      إذا كان شيخ دين بقامة سماحة الشيخ... حفظه الله فأتشرف به وأن أكون أحد خدمته إن كان يريد يعمل في الدين والسياسة معا مع أني لست متدينا .

    • زائر 8 | 11:19 م

      احنا نؤيد العلمانية ونرفض سلطات رجال الدين من كل المذاهب والأديان والي يبي يتعبد عنده المسجد او الكنيسة أو المعبد او بيته وقانون الانسانية هو الي يوحدنا والله خلق البشرية ولها طبيعتها الخاصة هو الاحترام والتقدير ومساعدة الغير وكل الأديان تدعو للتسامح وحتى الكفار يدعون للتسامح فلا احد يفتري علينا باقاويل ثانية

    • زائر 7 | 11:18 م

      نعم لفصل الاديان عن السياسة لان السياسة هل من فرقت الدين وجعلته اديان

    • زائر 4 | 11:01 م

      لا يمكن فصل الدين عن السياسة. اي حكم ينشأ علي عكازتين. القوة الفيزيائية و المعنوية. القوتان تعملان مع بعض لإخضاع العامة لخدمة الأقلية. هكذا الحال علي هذا الكوكب منذ الخليقة و حتي الآخرة.

    • زائر 3 | 10:55 م

      إن الإسلام منهج متكامل يشمل الجواتب الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية إلخ كل من يطالب بفصل الدين عن السياسة يجب ان نعرف انه كان متاثر من وجود تطرف ديني .. يجب ان نعرف ان قوام الاسلام متكامل وأخطاء البعض في الحراك الإسلام لايجب أن تسقط على منهجية الإسلام .. الغرب كرهو ارتباط الدين بكل شيء بسبب تجربتهم القاسية مع الكتيسة الكاثوليكية وإرادو ان يسقطوا نظرتهم التنويرية على الاسلام .. الاسلام منهج متكامل لا تشوبه العيوب

    • زائر 10 زائر 3 | 11:22 م

      الاسلام الصحيح هو المنهج المتكامل الذي يعطي الفرد حرية العقيدة والفكر والحرية الشخصية هو الاسلام الحنيف الوسطي المعتدل وليس ما يسمى باسلام الشعوب الحالية حيث ان معتقداتها وافكارها بعيدة كل البعد عن الاسلام الصحيح

    • زائر 12 زائر 3 | 11:26 م

      يا سلام، إن شاء الله على أي مذهب وعلى أي مرجع؟! ألم تتعلم من ما يحدث في المنطقة؟
      لا بديل عن الدولة المدنية ودولة المواطنة المتساوية والتنوع الديني، نريد دولة تجمع الناس لا تفرقهم

    • زائر 17 زائر 3 | 11:32 م

      أصبح الدين مذاهب تكفر بعضها وتخاف من بعضها ولا يمكن لطرف الثاني أو الثالث تحكمه انتى باسم مذهبك إلا يكفيك من حرب طائفية في المنطقة ومن فتنة كلها باسم الدين

    • زائر 44 زائر 3 | 12:51 ص

      كل مذهب يقول هو الاسلام الصحيح ويريد ان يطبقه في السياسة وهو يعرف الاختلاف الحاد مع الاخر وبكل سهولة يؤسس الى الاصطدام

    • زائر 2 | 10:09 م

      من يقول بفصل الدين عن السياسة إنما هي لغاية في نفس يعقوب. كما قالوها سابقا الدين أفيون الشعوب فهل الدين يخدر الناس بل الدين الحق هو ما يحث الناس على المطالبة بحقوقها، الدين الحق هو ما يحمل الناس أن تسعى للعيش بكرامة و عزة و عدم الإستكانة للظلم و لا نأخذ الدين من الأحاديث... على النبي مثل عدم الخروج على الحاكم ...أو عدم الخروج عن طاعة ولي الأمر و غيره من الأحاديث التي نشرها ....
      لماذا تسعى دولنا لفصل من يحملون صفة الدين عن المواقع السياسية؟ إنما هو خوف من رجالاته الواعين

    • زائر 6 زائر 2 | 11:17 م

      لانه لا يوجد دين واحد بل عدة اديان وملل فأي دين تريد تطبيقه هل هو السني او الشيعي او المسيحي او غيرهم

    • زائر 38 زائر 6 | 12:22 ص

      و من قال أن الأديان السماوية متحاربة فيما بينها، إنما هي السياسة و السياسيون التي تقود لهذا التحارب فسياسة فرق تسد هي في السعي لنشر الإختلاف بين المذاهب و الأديان.
      من الذي سعى في بلداننا لتحويل الحراك المطلبي إلى طائفي، أليسو هم.... كيما يبقون في مناصبهم و يبقوا على ما تقاسموه من خيرات بلدانهم و نبقى أنا و أنت نتحارب و نتنازع بإسم الدين غافلين عن من ينهب ثرواتنا و يبقى يؤجج الفتن بيننا. من الذي يوعز إلى رجالات الدين المزيفين من جميع الطوائف لنشر الفرقة. علينا بمعرفة الصالح من الطالح

    • زائر 41 زائر 38 | 12:32 ص

      نعم السياسة هي التي تفرق الدين فيجب فصل الدين عن السياسة

    • زائر 57 زائر 38 | 1:36 ص

      وهل المطالب الدنيوية لازم الصاقها بالمذهب المخوف للاخر المطالب لكل الشعب فلنشترك كمواطنين مع بعض اليس نحنوا شركاء في الوطن وليس شركاء في المذهب

    • زائر 54 زائر 2 | 1:28 ص

      لان رجال الدين كالعادة يستغلون مظلومية الشباب للوصول للسلطة
      يكفيك أن تنظر للتاريخ الحديث للعالم العربي لترى ذالك بوضوح تام
      ثانيا شيوخ الدين يريدون تطبيق ماهم يعتقدونه صحيح و لا يحترمون رأي الآخرين اقصد الأقليات
      نحن اليوم كشباب عربي نطمح لدولة مدنية تعطي الحقوق للجميع يكون الشعب فعلا هو مصدر السلطات لا الدين و لا غيرة

    • زائر 75 زائر 54 | 3:25 ص

      هذه صفة كل متمصلح فالبعض تراه تراه يتمسك بالدين فإذا جاءته الدنيا وثب إليها و البعض يتملق و يبيع آخرته بدنياه و يبرر الظلم و القتل للظلمة و القتلة و البعض لا يقبل بما حصله من تملقه فيبع أكثر حتى يتحصل على نصيب أكبر من هذه الدنيا ذات المدة القصيرة التي لايبقى لها و لاتبقى له.
      هناك أشخاص لهم قيم و مبادئ فلا يغتروا بالمناصب و الأموال لذلك تجدهم محاربين و مطاردين و تنصب لهم القوانين الجائرة و المحاكم الظالمة و المشانق. الدنيا هي محطة امتحان ليميز الخبيث من الطيب

    • زائر 59 زائر 2 | 1:45 ص

      فصل المذاهب هي التي فصلة الناس عن بعضها ولاتقبل الغير للانظمام لها العضوا لازم نفس التيار حتى من نفس المذهب هي التي فرقة المواطنين

    • زائر 1 | 10:04 م

      لوكان الدين واحد و يجمع الناس لكان هو الأساس و لكن اصبح الناس شيع و جماعات.

    • زائر 5 زائر 1 | 11:15 م

      نعم بكل تأكيد ولأننا أصبحنا فرقا وجماعات علينا أن نتعلم بأن الدين خيار الإنسان .ومقال الأستاذة ريم يعكس ما جاء في دراسة من تقرير التنمية الإنسانية وهذا لا ليس رأي بقدر أنه تحول بسبب ما جنى باسم الدين على المجتمعات وهو أمر متوقع بسبب التطرف والانقسام.

اقرأ ايضاً