قال البروفيسور في كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة الإمارات العربية المتحدة يوسف اليوسف، على هامش ندوة «تأثير الأزمة المالية العالمية على سوق العقارات في البحرين» التي عقدتها غرفة تجارة وصناعة البحرين يوم أمس الأول (الثلثاء) في مبناها: «إن أهم الأسباب الكامنة وراء الفقاعة العقارية التي بدأت في الولايات المتحدة في أواخر العام 2007 هي: توافر السيولة بأحجام كبيرة، الفساد الإداري في مؤسسات القروض، لا عقلانية المقترضين، وضعف الرقابة الحكومية على النظام المصرفي... هذه الأزمة التي مازالت تداعياتها غير مكتملة وقد تنتهي بانتقال ملكية كثير من المؤسسات المالية للحكومات ولفترة تزيد أو تنقص بانعكاسات الأزمة في كل دولة».

مجالات التخصص:

- الاقتصاد الدولي.

- التنمية الاقتصادية.

المؤهلات العلمية:

- دكتوراه الفلسفة في الاقتصاد (جامعة اسكس، المملكة المتحدة ، 1988). وعنوان الرسالة «التجارة والتنمية في الاقتصادات النفطية: نموذج نظري لدول مجلس التعاون الخليجي».

- ماجستير في الاقتصاد التطبيقي (جامعة ميتشغن، آن آربر، الولايات المتحدة، 1981).

- ماجستير في دراسات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (جامعة ميتشغن، آن آرب، الولايات المتحدة، 1981).

- بكالوريوس في العلوم السياسية (جامعة ميتشغن، آن آربر، الولايات المتحدة، 1977).

الخبرة التدريسية:

- أستاذ اقتصاد، جامعة الإمارات، 2003 - إلى الوقت الحاضر.

- أستاذ مشارك، جامعة الإمارات، 1997 - 2003.

- أستاذ مساعد، جامعة الإمارات، 1989 - 1996.

- معيد، جامعة الإمارات، 1984 - 1988.

استشارات:

- عضو مجلس إدارة بنك دبي الإسلامي خلال العام 1984.

- عضو مجلس إدارة بنك دبي الإسلامي خلال العام 1984.

- عضو الهيئة الاستشارية لمجلة «شئون الأوسط» الصادرة في واشنطن.

- عضو هيئة تحرير مجلة «العلوم الإدارية والاقتصادية» بجامعة الإمارات.

- عضو هيئة ترشيح الفائز بجائزة البنك الإسلامي للتنمية خلال العام 1999.

- عضو الهيئة العالمية للاقتصاد الإسلامي