العدد 2573 - الثلثاء 22 سبتمبر 2009م الموافق 03 شوال 1430هـ

«هيئة الاتصالات»: لا أضرار صحية لأبراج «الإرسال»

أفاد مدير شئون التراخيص بهيئة تنظيم الاتصالات محمد طيب في تصريح لـ «الوسط» بأن «أبراج تقوية إرسال الشبكات والاتصالات المنشأة في مختلف مناطق البحرين لا تتسبب في الإصابة بأمراض السرطان أو أية أضرار صحية».

وأوضح طيب أن «الهيئة عملت دراسة بشأن قياس الإشعاعات الناجمة عن محطات إرسال الاتصالات المتنقلة في البحرين، وذلك على هامش القلق من التأثير المحتمل للإشعاعات الصادرة عن المحطات على صحة الإنسان»، وقال إن الدراسة أعدتها شركة ألمانية متخصصة تسمى «رود أند شوارز»، و «إن فريق الدراسة قام بزيارات ميدانية للمحطات التابعة لمشغلي الاتصالات المتنقلة من دون إخطار مسبق. وقد أعدت الشركة تقريرا مفصلا عن النتائج التي أفادت بأن مستوى الإشعاعات الناجمة عن الأبراج في البحرين هي ضمن المستويات المنصوص عليها عالميا».

ولفت طيب إلى أن «زيادة عدد أبراج تقوية الاتصالات تعتبر خطوة إيجابية وليست سلبية، لأنه كلما زادت الأبراج في المنطقة تكون الإشعاعات الصادرة عن كل واحدة أقل».


«شئون التراخيص» ترى زيادة «المقويات» إيجابيا... «هيئة الاتصالات»:

لا أضرار صحية لأبراج «الإرسال»... ودراسات لقياس سلامة الإشعاعات

المحرق - صادق الحلواجي

قال مدير شئون التراخيص بهيئة تنظيم الاتصالات محمد طيب لـ «الوسط»: «إن أبراج تقوية إرسال الشبكات والاتصالات المنشأة في مختلف مناطق البحرين لا تتسبب في الإصابة بأمراض السرطان أو أية أضرار صحية».

وأفاد بأن هناك دراسات وبحوثا شملت أفرادا تعرضوا لترددات راديوية من الأبراج، كانت كل الأدلة الناتجة عنها منافية لحدوث أية آثار ضارة قصيرة أو طويلة الأجل من إشعاعات التردد الراديوي الصادرة عن الأبراج.

وقال: «إن الهيئة عملت دراسة بشأن قياس الإشعاعات الناجمة عن محطات إرسال الاتصالات المتنقلة في البحرين، وذلك على هامش قلق العموم عن التأثير المحتمل للإشعاعات الصادرة عن المحطات على صحة الإنسان».

ولفت طيب إلى أن «زيادة عدد أبراج تقوية الاتصالات تعتبر خطوة إيجابية وليست سلبية، لأنه كلما زادت الأبراج في المنطقة تكون الإشعاعات الصادرة عن كل واحدة أقل، أي حال كان هناك برج واحد يغطي البحرين بأكملها، سيتطلب إصدار إشعاعات مركزة وكثيفة، وهو بالعكس حال كانت الإشاعات صادرة عن عدة أبراج موزعة».


بحوث علمية

وعن تأثير الإشعاعات الصادرة عن أبراج تقوية الاتصالات، أوضح طيب فيما يتعلق بالمخاوف الصحية أن «الأثر الصحي الوحيد بناء على التقارير العلمية هو ارتفاع درجة حرارة الجسم 1 في المئة فقط، نتيجة التعرض لكثافة حقلية عالية لا توجد إلا في مرافق صناعية معينة، مثل أجهزة التسخين بالترددات اللاسلكية، وأن البحوث العلمية تشير إلى أن نسبة انبعاث الترددات الراديوية من الأبراج أقل آلاف المرات من النسب المسموح بها دوليا».

وأردف طيب أن «أمراض السرطان تنتشر جغرافيا بشكل غير متساوٍ بين أية مجموعة من السكان. ولو نظرنا إلى العدد الهائل للأبراج المنتشرة فإننا نتوقع أن يحدث بالصدفة. كما أن الأمراض التي أبلغ عنها في التجمعات، هي في الغالب مجموعة من مختلف أنواع السرطان من دون وجود خصائص مشتركة تربط بينها وبالتالي فمن غير المحتمل أن يكون لها سبب واحد مشترك»، منبها إلى أن «الدراسات والبحوث لم تقدم الدليل على أن التعرض للأبراج يعرض للسرطان».


شركة ألمانية لقياس الإشعاعات

وعن الآثار الصحية الأخرى عموما، قال طيب: «إن دراسات وبحوثا تناولت الآثار الصحية عموما لأفراد تعرضوا لترددات راديوية من الأبراج لم تحدد أية آثار ضارة، وكانت الإشعاعات التي استخدمت في الدراسات أكبر بمئة مرة من نسبة الإشعاعات المنبعثة من الأبراج. كما لم تسجل أية أدلة على تغير في وظائف النوم والأوعية الدموية في القلب. إذ كل الأدلة التي تم الحصول عليها حتى الآن لم تثبت حدوث آثار ضارة قصيرة أو طويلة الأجل من إشعاعات التردد الراديوي من الأبراج».

وتحدث طيب عن الخطوات التي اتخذتها هيئة تنظيم الاتصالات، قائلا: «إن الهيئة عملت دراسة بشأن قياس الإشعاعات الناجمة عن محطات إرسال الاتصالات المتنقلة في البحرين، وذلك على هامش قلق العموم عن التأثير المحتمل للإشعاعات الصادرة عن المحطات على صحة الإنسان، إذ تولت الدراسة شركة ألمانية متخصصة «رود أند شوارز» استغرقت خلالها مدة أسبوعين، قام فريق الدراسة بزيارات ميدانية للمحطات التابعة لمشغلي الاتصالات المتنقلة من دون إخطار مسبق. وأعدت الشركة تقريرا مفصلا عن النتائج التي أفادت بأن مستوى الإشعاعات الناجمة عن الأبراج في البحرين هي ضمن المستويات المنصوص عليها عالميا».

وذكر طيب أن «جامعة البحرين أعدت دراسة عن الإشعاعات الصادرة عن أبراج الاتصالات في البحرين فقط، وأشرف عليها عالم الفلك وهيب الناصر ورئيس المنظمة الدولية للوقاية من خطر الإشعاعات بالوفيكيا. وبينت نتائج القياسات أن مستوى الإشعاعات تقل بدرجة كبيرة عن المستويات التي تقبل بها منظمة الصحة العالمية أي ضمن المنصوص عليها عالميا أيضا». لافتا إلى أن «الهيئة نظمت مؤتمرا صحافيا لمناقشة المخاوف المتزايدة من قبل عامة الناس على الموضوع، وتقديم ملاحظات الهيئة بشأن الأمور والجوانب الفنية والممارسات الدولية، وإخبار الصحافة بنتائج الدراستين التي أثبتت أن مستوى الإشعاعات الصادرة عن الأبراج في البحرين هي ضمن المستويات المنصوص عليها عالميا».


قوة الإشعاعات المنبعثة من الأبراج تقل مع زيادتها

وأكد طيب أن «مستوى الإشعاعات الصادرة عن أبراج الاتصالات المتنقلة في البحرين تقل 10 آلاف مرة عن المستويات المنصوص عليها عالميا. وأن زيادة عدد الأبراج ليس لها تأثير سلبي، بالإضافة إلى أن القوة المنبعثة من الأبراج تقل مع زيادة عددها». مبينا أن «أبراج الاتصالات تعتبر مصدرا واحدا فقط من مصادر عدة للحقول الكهرومغناطيسية».

وواصل «الهيئة لاحظت في الفترة الأخيرة حدوث الكثير من اللغط في الكلام حول تأثير الإشعاعات الصادرة من أبراج الاتصالات على صحة الإنسان، لدرجة أن البعض أكد تسببها في إصابة الإنسان بالسرطان»، موضحا أن «هناك إشعاعات يتعرض لها الإنسان وتكون طبيعية مثل الشمس والبرق والغلاف الجوي، في حين أن هناك إشعاعات صناعية من صنع الإنسان مثل أجهزة الإرسال والاستقبال وخطوط الضغط العالي وكابلات الطاقة في قاع البحر، وكذلك أبراج اللاسلكي والأجهزة اللاسلكية».


منظمات دولية معنية بمراقبة الإشعاعات

وقال مدير شئون التراخيص: «إن هناك تزايدا في مجالات الكهرومغناطيسية الناتجة عن نشاط الإنسان خلال المئة عام الماضية من حيث زيادة استعمال الكهرباء والتقنيات والتطبيقات الحديثة»، مردفا أن «ذلك أسهم في حدوث قلق لدى الأفراد والحكومات والمنظمات الدولية من تأثيرات المجالات الكهرومغناطيسية على البيئة والإنسان».

وأشار طيب إلى أن «المنظمة الدولية للوقاية من خطر الإشعاعات، هي المسئولة عن مراقبة جميع الأبحاث التي تنشر في كل أنحاء العالم في هذا المجال، وتقرر التوصيات واللوائح فيما يتعلق بالإشعاع، وهي تأخذ التوصيات واللوائح بالحسبان لأعلى مستويات الطاقة المسموح بها، كذلك الكثير من الاعتبارات الأخرى للوقاية من التأثيرات الحرارية للإشعاع. كما أنها تعتمد الأدلة العلمية فقط ولا تأخذ بعين الاعتبار الأمور الاقتصادية والشؤون الاجتماعية وغيرها». منوها إلى أن «أساس التوصيات واللوائح المعتمدة لدى المنظمة هي المعلومات الكثيرة التي تجمعت لدى العلماء في مجال علم الأوبئة والطب، والتجارب والدراسات التي قام بها العلماء في الحيوانات أو في خلايا الجسم وأنسجته. مع العلم أنها منظمة غير حكومية، علمية مستقلة مختصة بالإشعاعات، وتزود منظمة الصحة العالمية بالتقارير والإرشادات الخاصة بمستويات الإشعاع».


1.4 مليون برج اتصالات في العالم

وأضاف طيب أن «منظمة الصحة العالمية لها دور كبير في الموضوع من جانبها، وهو يتلخص في كونها السلطة التوجيهية والتنسيقية ضمن منظومة الأمم المتحدة فيما يخص المجال الصحي. وهي مسئولة عن تأدية دور قيادي في معالجة المسائل الصحية العالمية وتصميم برنامج البحوث الصحية ووضع القواعد والمعايير وتوضيح الخيارات السياسية المسندة بالبيّنات وتوفير الدعم التقني للبلدان ورصد الاتجاهات الصحية وتقييمها».

وبين طيب أنه «يوجد في العالم أكثر من مليون و400 برج هوائي، وأن الرقم يزداد بشكل كبير مع ظهور تقنية الجيل الثالث، إذ أصبح استخدام الهاتف النقال شائعا ومألوفا اليوم، وهي تقنية تعتمد على شبكات عريضة من الهوائيات الثابتة (محطات الاستقبال والإرسال) التي تنقل المعلومات بواسطة التردد الراديوي»، موضحا أن «ذلك يعني زيادة نسبة التعرض للتردد الراديوي الصادر عن الأبراج».

واستدرك مدير شئون التراخيص أن «مستويات الإشعاعات تكون مختلفة وليست كلها ضارة ومؤثرة على صحة الإنسان نظرا لاختلاف مستوى الإشعاع، إلا أن هناك مستويات بإمكانها أن تضر بصحة الإنسان بشكل مباشر».

وقد أوضحت هيئة تنظيم الاتصالات أنه بعد إنفاق أكثر من 300 مليون دولار على الأبحاث ونشر أكثر من 10 آلاف ورقة، فإنه لا يوجد أي دليل موثوق به على أن الإشارات الصادرة عن أبراج الاتصالات المتنقلة المتوافقة مع المعايير المتفق عليها دوليا والتي تعتمدها أكثر من 40 دولة في العالم، تضر بصحة الناس.

وأشار البيان التوضيحي الذي أدلت به منظمة الصحة العالمية إلى «بالنظر إلى مستويات التعرض المنخفضة جدا ونتائج الأبحاث التي جمعت حتى الآن، فإنه لا يوجد أي دليل علمي مقنع على أن إشارات الترددات الرديوية الضعيفة الصادرة عن محطات الاتصالات المتنقلة والشبكات اللاسلكية لها آثار صحية ضارة».


المنظمة الدولية للحماية المدنية حذّرت منها

«التكتل البيئي»: أبراج الاتصالات تتسبب في الإصابة بأمراض مزمنة

قال عضو التكتل البيئي البحريني غازي المرباطي إن أبراج الاتصالات وتقوية الإرسال تتسبب في أضرار بيئية وصحية قد تتجه للإصابة بالأمراض المزمنة.

وذكر أن تزايد وتيرة انتشار ظاهرة أبراج الاتصالات في المناطق السكنية خلال الفترة الأخيرة، وكأن الأمر سباق مرثوني من ملاك الأبراج، تسبب في عشوائية تركيبها وتثبيتها على أسطح المباني بحيث ابتعدت عن كل المعايير والاشتراطات البيئية والصحية.

وحذّر التكتل البيئي البحريني من أن «المسافة المشاهدة حاليا بين بعض هذه الأبراج لا تتجاوز الـ 200 إلى 400 متر بين برج وآخر، وخصوصا في المناطق المكتظة بالسكان»، مبينا أن «هذا بالضرورة سيتسبب في أضرار بيئية وصحية وقد تتجه للإصابة بالإمراض المزمنة نتيجة استمرارية تلك الأبراج في عملها على مدار الساعة، علما بأن المنظمة الدولية للحماية المدنية (إحدى منظمات الأمم المتحدة) حذرت من آثارها السلبية التي قد تظهر على المدى البعيد وبعد عشرات الأعوام بسبب تعرض البشر للمجالات الكهرومغناطيسية من أبراج الاتصالات».

وقال المرباطي: «على رغم اقتناعنا بضرورة التطور التقني والتكنولوجي في مجال الاتصالات، إلا أن ذلك لابد أن يراعي الأمان وصحة المواطن، وهذا ما ذهبت إليه كثير من الدول وخصوصا بعض الدول المجاورة التي تمنع تركيب أبراج ومحطات التقوية في المناطق الصناعية والمواقع السكنية».

وبيّن أنه «أصبح مألوفا مشهد أبراج الاتصالات وهي منتشرة على أسطح المباني بعد أن أغرت المبالغ التي تقدمها بعض الشركات العاملة في نفس المجال لأصحاب هذه المباني بالسماح لها بتركيبها هناك، ما يعتبر مخالفة لضوابط الترخيص بإنشاء أبراج الاتصالات في بعض دول المنطقة، والتي تنص على ألا يسمح بتركيب تلك الأبراج في المواقع المخصصة للاستخدام السكني بهدف حماية السكان والبيئة من الآثار الناتجة عن استخدام تلك الأبراج بكثافة، وخطر انهيار منشآتها والمباني.

واختتم المرباطي حديثه مبينا أن «مجمل هذه الظواهر تبين حالة الفوضى والتخبط والعشوائية في رسم السياسات الإستراتيجية، باعتبار أن تنظيم وسرعة الاتصالات اللاسلكية أصبحت من ضرورات الحياة وذات أهمية في حياة المواطن والاقتصاد الوطني. وبالتالي كانت على القائمين بوضع هذه الاستراتيجيات والخطط وتنظيم البنية التحتية في مختلف المجالات التخطيط المسبق لجميع هذه الخطوات والإجراءات، حتى نتجنب الإشكالات التي تتسبب في إضرار وخسائر باهظة على جميع الأصعدة والمستويات».

وجاءت هذه التصريحات عقب حملة قامت بها المجالس البلدية مؤخرا تمثلت في منع كل شركات الاتصالات المحلية في تركيب أبراج الاتصالات وتقوية الإرسال في كل المناطق، ودراسة فرض رسوم وتقنين أماكن تركيبها.

وذهبت بعض المجالس البلدية إلى اشتراط تركيب هذه الأبراج خارج المناطق السكنية، وتقتصر على الساحات البعيدة بحيث تكون أقل تأثيرا من حيث الإشعاعات والذبذبات الصادرة عنها على المواطنين.

كما وجهت بلدية المنطقة الشمالية على سبيل المثال عددا كبيرا من الإخطارات للشركات التي قامت بتركيب الهوائيات في مناطق مختلفة من المحافظة، وذلك بغرض إبلاغها بمخالفتها القانون وعدم حصولها على ترخيص رسمي لإقامتها.

العدد 2573 - الثلثاء 22 سبتمبر 2009م الموافق 03 شوال 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 5 | 7:57 ص

      الهاتف النقال وابراج الاتصالات ..

      وكذلك الحال بالنسبة لأبراج الاتصالات المزروعة بين الأحياء السكنية .. فهي أيضا سليمة و لا تشكل أدنى خطر أو مرض أو عاهة..!!! هناك مثل شعبي ..مفاده .. لا يمدح السوق إلا من ربح فيه ..!!!
      ماذا عن تلك الدراسات التي تؤيد وجود الضرر الصحي للإنسان و للبيئة والتي لها علاقة كبيرة بأمراض متعددة كسرطان الدم ، أورام المخ ، الزهايمر ، ضعف الخصوبة ، ضرر الحمض النووى ، الصداع ، قلة النوم ، الصرع وضعف التركيز ..
      وهناك تساؤل آخر لماذا نقصت أعداد الطيور في البحرين .. ؟؟!!

    • زائر 4 | 7:53 ص

      اضرار الهاتف النقال و ابراج الاتصالات ..

      عندما تطرح سؤالا عفويا علي صاحب متجر أو بقاله إذا كانت البضاعة المعروضة جيدة و صالحة للاستعمال .. فان الإجابة وبلا شك ستكون ايجابية .. وبأنها جيدة بل و ممتازة ..!!!
      كذلك الحال عندما يصرح المسئولون عن بيع الهواتف النقالة .. بان الهواتف النقالة سليمة ولا تسبب آى مشاكل للإنسان سواء كانت صحية أو بيئية ..!!! وسيتم تدعيم هذه المقولة بإحصائيات وتصريحات لعلماء و خبراء .. وشركات استشارية كبيرة تدعم هذه المقولة ..!!!!

    • زائر 3 | 5:15 ص

      اين هي الاجهزه

      اين هي الاجهزه نرجو منكم نشر الصور عند فحصكم للترددات مثل ما نشرتو جهاز مراقبة الارسال عند المواطنين تصريح بدون صور كيف يمكن يا هيئة الاتصالات

    • زائر 2 | 12:24 ص

      تبث ترددات لا اشعاعات

      الابراج تبث ترددات لا اشعاعات. لم تظهر اي دراسة اكيدة بان هذه التردداتالتيتبث من الابراج ضارة, ولاكن هذه الترددات تشبة بحد كبير الميكروف. يجب ان نفكر بجدية ولا نثق إلا بجهة محادية ولتكن وزارة الصحة. المهندس الاكهربائي م.ش

    • زائر 1 | 8:21 م

      البلدين اردوها زوبعه اعلامية

      للاسف البلديون اردوها زوبعه اعلامية فالاشعاعات التي تصدر هي بالاساس موجودة في كل مكان وزيادة الابراج تخفف من قوة الاشعاعات بين المناطق فلو قلل عددها زاد قوة البرج حتى يغطي المنقطة ولكن في حال الزيادة سوف تكون النسبة اقل والاخطر من كل هذه هو النقال فهو يستقبل الاشعاعات مباشرة فلماذا لا يلغى النقال
      و اليكم كل الدراسات عن اخطار النقال وما يسبب
      و الغريب في الامر كم برج اتصل في الهملة ؟؟
      و مدينة عيسى وزارة الاعلام كم تصدر منها اشعاعات لم نسمع زوبعه ضدها كم ربيه لفقير تقوم الدنيا ولا تقعد

اقرأ ايضاً