العدد 470 - الجمعة 19 ديسمبر 2003م الموافق 24 شوال 1424هـ

هوشيار زيباري

صرح وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري بأن المقاومة في العراق ستتراجع «بشكل دراماتيكي» عقب اعتقال صدام حسين. مؤكدا ان اعتقاله «سيحبط معنويات أنصاره وأزلامه الذين يقومون بهجمات ضد قوات التحالف وضد المدنيين العراقيين وضد هؤلاء الشرفاء العراقيين الذين يريدون مصلحة بلدهم».

- ولد في عقرة (شمال أربيل عاصمة الاقليم الكردي العراقي) العام 1953.

- أحد الذين اعتادوا لسنوات على التظاهر أمام السفارة العراقية في العاصمة البريطانية (لندن) للتنديد بقمع الرئيس العراقي السابق صدام حسين بالأكراد والعراقيين عموما.

- ينحدر من احدى العائلات الكردية الكبيرة.

- أنهى تعليمه الجامعي في لندن، وهو حزبي ولديه خبرة في التعامل مع الأوساط والعادات الغربية.

- تسلق سلم المسئوليات في الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي أصبح عضو مكتبه السياسي منذ العام 1989.

- حائز على إجازة في العلوم السياسية في الأردن والماجستير في التنمية الاجتماعية من بريطانيا.

- بين 1976 و1980 وخلال دراسته في جامعة أسيكس البريطانية أصبح الأمين العام لجمعية طلبة كردستان في أوروبا وارتبط بهذه الصفة بمنظمات سياسية يسارية خاصة.

- أصبح مسئول العلاقات الخارجية في الحزب الديمقراطي الكردستاني.

- عاد الى كردستان إثر اندلاع الحرب العراقية الايرانية (1980 - 1988) التي عادت خلالها الثورة الكردية الى النشاط، وأصبح أحد عناصر البشمركة مع تمثيله مصالح حزبه في الخارج في اوروبا وليبيا وسورية.

- غادر إلى لندن لبدء حملة لدى الرأي العام الدولي على مجازر صدام.

- أصبح وجها مألوفا خلال حرب الخليج الثانية العام 1991.

- بعد سقوط نظام صدام حسين في بغداد في ابريل/ نيسان الماضي انتقل للاقامة في العاصمة العراقية قبل ان يعين في أول حكومة لعهد ما بعد صدام حسين

العدد 470 - الجمعة 19 ديسمبر 2003م الموافق 24 شوال 1424هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً