طهران – د ب أ، أ ف ب، بي بي سي
كشف الزعيم الايراني المعارض مير حسين موسوي عن مبادرة لانهاء الأزمة السياسية في ايران عبر التفاوض مع السلطة.
وطالب موسوي بإقرار قانون انتخابات عادل وإطلاق الحريات والافراج عن السجناء السياسيين.
وذكرت مواقع إلكترونية للمعارضة الإيرانية اليوم (الجمعة) أن قال إنه مستعد للموت من أجل حقوق الشعب. وقال موسوي في بيان يمثل أول رد فعل له على الاشتباكات الأخيرة بين أنصاره وقوات الأمن "لا يداخلني أي تردد في أن أكون واحدا من الشهداء من أجل تحقيق الحقوق الدينية والوطنية للشعب".
وقال موسوي "دمي هو نفس دم أنصاري (الذين قتلوا). لكن سجن وقتل الموسويين والكروبيين بالتأكيد لن يحل المشكلات بينما تكتسب الاحتجاجات الشعبية زخما خاصا بها".
وأدان الزعيم المعارض أيضا العنف الذي استخدمته الشرطة وقوات الأمن ضد المحتجين والذي أدى الأسبوع الماضي إلى مقتل أكثر من ثمانية متظاهرين. وقال موسوي"أخبرنا أكثر من مرة (من قبل المؤسسة)أنه إذا أحجمتم عن إصدار البيانات..فلن ينزل المواطنون للشوارع (احتجاجا)...لكنني لم أصدر أنا أو السيد كروبي أي بيانات ..ومع ذلك لا يزال الناس يخرجون للشوارع(في مظاهرات)".
وأدان موسوي أيضا التلفزيون الحكومي لاستفزازه للمواطنين بدلا من تهدئة التوترات. وأبدى موسوي أساه لبيانات أدلى بها آية الله علم الهدى الزعيم الديني البارز وخطيب وإمام الجمعة في مدينة مشهد شمال شرقي إيران، وقال إنه "حرض الناس لخوض حرب -في واقع المر-عندما وصف جانبا بأنه حزب الله والجانب الآخر بأنه حزب الشيطان.
ونفى موسوي الادعاءات الحكومية التي ربطت بين المعارضة ودول أجنبية وجماعات معارضة تعيش في المنفى، وقال إن الحركة الخضراء حركة إسلامية ووطنية مخلصة للدستور.
وأضاف موسوي إن المعارضة ستكون مستعدة للمفاوضات مع المؤسسة لكن بشروط معينة. وقال "لم يفت الأوان بعد ..ومؤسستنا لا تزال قادرة على تجاوز الأزمة".
وأردف إن أول الخطى المهمة نحو المصالحة الوطنية تتمثل في الاعتراف بأن هناك أزمة حقيقية تعصف بالبلاد مشيرا للحاجة إلى ضرورة الإشراف على الأداء الحكومي "والتحرك وفقا لما يتراءى في حالات الفشل". وأضاف موسوي إنه يتعين على المؤسسة أن تعمل على صياغة قانون انتخابات جديد يضمن مشاركة المواطنين من كل التوجهات السياسية.
كلة علشان الكرسي
عفس لينة ايران الله يعفسة انشاء الله
طالع نجاد ويش حلاوتة كل الدول تحترمة بل كل العالم يحترمة
نسال الله حسن الخاتمة
والله بلوة
والله شكله مو عارف وش يسوي في روحه..حس بقرب خسارة التظاهرات ضد اقوى رئيس جمهورية بالعالم احمدي نجاد
غريب
فعلاً غريب أمرك يا موسوي، اللي يتابع تصريحاتك من قبل الإنتخابات يلاحظ تذبذب في المواقف السياسية
على ماذا يدل؟
1) توجيه سياسي خارجي
2) قلة الحنكة والوعي السياسي
ا3) نفصام في الشخصية
4)ضايع أو بالأحرى وهقت نفسك
هذا الشخص غريب
شخص ليس له عقل.مختل عقلي ونفسي
هذا كلامك موسوي
وقال إن الحركة الخضراء حركة إسلامية ووطنية مخلصة للدستور.
هذا كلامك موسوي هناك من يعول عليك ان تسقط النظام
وقال إن الحركة الخضراء حركة إسلامية ووطنية مخلصة للدستور
عندما قامت الحركة البرتقالية في اوكرانيا قالت نفس الكلام واتضح فيما بعد وباعتراف أصحابها أنهم مدعمون من الغرب بل وأن امريكا ودول الاتحاد الأوروبي أعلنت صراحة دعمها للحركة البرتقالية، والآن جاءت الحركة الخضراء في ايران ، الله يستر على بلدانا لأن الألوان واجد وما بتحصل امريكا صعوبة في الاختيار من بين هذه الألوان
الخاسر يقول
من حق الحكومة الإيرانية في وقف أي أزتفزاز من قبل أي خاسر في الأنتخابات ولها الحق التعامل بشكل اللي يليق أن تتعامل معه ومن ضمنهم المحرضين ضد ولاية الفقية
صح لسانك
انت البطل يا موسوي نعم للامل الاخضر و الموت للدكتاتور
حجي علم
اااه يخلصكم من الفتنه
حمامة الوادي
هل تقبل فرنسا أن تصدر إيران بيانا يؤيد أعمال العنف فيها؟ لماذا هذه الازدواجية عند الغرب؟ في البحرين قادة المعارضة يصرحون برفض العنف فلماذا قادة معارضة إيران لم نسمع عنهم رفضا للعنف؟ في كلام موسوي لا توجد إشارة لرفض العنف والشغب من المتظاهرين الذين عبثوا بالأمن والصور موجودة بل هتفوا لا نجاد لا موسوي نريد حكم بهلوي وهتفوا لإسقاط الجمهورية الإسلامية وضد المقدسات في يوم عاشوراء فأين موقف قادة المعارضة الإيرانية أم أنهم يريدون استغلال حتى الشيطان وأعداء النظام الإسلامي للوصول لمآربهم؟!
كبير يا موسوي
كبرت فيني يا موسوي واشهد انك قائد الأمة الأسلامية