العدد 2813 - الأربعاء 19 مايو 2010م الموافق 05 جمادى الآخرة 1431هـ

وزيرة الإعلام: نحتاج صندوقاً لدعم المؤسسات المتعثرة

اتحاد الصحافة الخليجية يفتتح مؤتمره الثاني

المؤتمر العام الثاني لاتحاد الصحافة الخليجية  (تصوير: عقيل الفردان)
المؤتمر العام الثاني لاتحاد الصحافة الخليجية (تصوير: عقيل الفردان)

أكدت وزيرة الثقافة والإعلام الشيخة مي بنت محمد آل خليفة أهمية إنشاء صندوق مالي لدعم أي مؤسسات صحافية خليجية متعثرة، مشيرة إلى أن «تعثر بعض المؤسسات في دولنا مصدر ألم للمهتمين بهذا الشأن ومن واجبنا دعمها».

وقالت في افتتاح أعمال المؤتمر العام الثاني واجتماع الجمعية العمومية الخامس لاتحاد الصحافة الخليجية، الذي عُقد يوم أمس في فندق الدبلومات: «حق لنا أن نفخر بصحافتنا الخليجية، ومازال الأمل يحدونا لمزيد من التنسيق والتعميق المهني بين المؤسسات الصحافية الخليجية والتكامل في إطار منظومة خليجية واحدة».

من جهته، أكد رئيس اتحاد الصحافة الخليجية تركي السديري أن الصحافة الخليجية تتميز عن غيرها من الصحافة العربية سواء فيما يتعلق بالإمكانات أو تقارب المفاهيم والأنماط الاجتماعية بين الدول الخليجية.

وقال: «نحن أحوج ما نكون للصحافة المتكاملة والتفاهم وتبادل المصالح وتطوير القدرات، وخصوصاً أن الصحافة سلاح ذو حدين إذا وجدت من يطور منها».


الشيخة مي: أسباب مهنية وراء تجميد «الجزيرة»

وصفت وزيرة الثقافة والإعلام الشيخة مي بنت إبراهيم آل خليفة قرار تجميد مكتب قناة «الجزيرة» القطرية في البحرين بأنه جاء لـ «أسباب مهنية بحتة».

وقالت الشيخة مي: «هناك بعض الاتفاقيات بيننا وبين قناة الجزيرة، وربما من غير قصد أخل الطرف الآخر بها، وهناك مذكرة تفاهم سوف تعد وتوضح جميع الملابسات التي أدت إلى توقيف العمل لفترة، إلى أن توضع البنود والمرئيات الخاصة بالعمل الإعلامي في البحرين».

من جانبها، أكدت قناة «الجزيرة» أنه لم يتم إبلاغها رسمياً بشأن تجميد نشاطها في البحرين، وبيّنت في بيان تلقت «الوسط» نسخة منه أنها لا تملك مكتباً للجزيرة في البحرين.

ومنعت السلطات البحرينية يوم الثلثاء الماضي فريقاً من قناة الجزيرة الإنجليزية من الدخول إلى المنامة لتسجيل مقابلة مع مسئول من الأمم المتحدة.


في افتتاح المؤتمر الثاني والجمعية العمومية لـ «الاتحاد»

وزيرة الإعلام: الصحافة الخليجية بحاجة لصندوق مالي يدعم المؤسسات المتعثرة

المنطقة الدبلوماسية - أماني المسقطي

قالت وزيرة الثقافة والإعلام الشيخة مي بنت محمد آل خليفة: «يجب أن نضع نصب أعيننا المستقبل الواعد للصحافة الخليجية الراقي والمسئول، ونؤيد دراسة اقتراح إنشاء صندوق مالي لدعم أي مؤسسات صحافية متعثرة، فلاشك أن تعثر بعض المؤسسات في دولنا مصدر ألم للمهتمين بهذا الشأن ومن واجبنا دعمها».

جاء ذلك خلال كلمتها في افتتاح أعمال المؤتمر العام الثاني واجتماع الجمعية العمومية الخامس لاتحاد الصحافة الخليجية، الذي عُقد يوم أمس (الأربعاء) في فندق الدبلومات.

وأشارت الوزيرة إلى أن المطلع على تاريخ الصحافة الخليجية يرى كيف أصبحت عبارة عن كتب ومراجع بفضل ما قدمه القائمون عليها وبفضل جهود روادها الأوائل، وقالت: «حق لنا أن نفخر بصحافتنا الخليجية، ومازال الأمل يحدونا لمزيد من التنسيق والتعميق المهني بين المؤسسات الصحافية الخليجية والتكامل في إطار منظومة خليجية واحدة».

وأضافت: «إن هذا التوافق بين الصحف الخليجية هو ترجمة حقيقية لأهداف وحدتنا الخليجية، ومثل هذا التوافق سيبقينا مطلعين على أخبار وأحداث جديدة من أجل إبراز الهوية الخليجية وتعريف العالم بها».

وأكدت الوزيرة أن البحرين ستبقى داعماً رئيسياً لأنشطة اتحاد الصحافة الخليجية، معتبرة أن احتضان البحرين للاتحاد ترجمة لهذا الدعم، وأن دعم جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة للصحافة توثيق سام لمؤسسات الصحافة الخليجية.

وقالت: «من الواجب دعم هذا الاتحاد، وأعتقد أن ما حققه هذا الاتحاد على مدار الأعوام الماضية لهو إنجازات واضحة».

وأكدت الوزيرة ضرورة التعاون وتقديم الدعم للصحف الخليجية، وخصوصاً في حال تعثر أي صحيفة مثلما حدث مع صحيفة «الوقت» البحرينية، منوهة في الوقت نفسه إلى أهمية إنشاء صندوق مالي لدعم المؤسسات الصحافية المتعثرة.

وفي تصريحات للصحافيين، أشارت الشيخة مي إلى افتقار بعض الصحف للمهنية، وقالت: «يؤسفني أن بعض الصحافيين يأتون لتغطية بعض الأخبار من دون علم مسبق لهم بطبيعة التغطية، إذ تخرج التغطية بشكل آخر عما هي عليه».

وتابعت: «لابد أن يكون هناك دافع ذاتي لدى الصحافي يحركه نحو استقاء المعلومة بمصداقية واستيفائها بشكل سليم ليكون لها المردود الفعلي عند المتلقي».

وحمَلت الشيخة مي الصحافيين ومؤسساتهم الصحافية مسئولية التقصير في التدريب، مؤكدة في الوقت نفسه ضرورة تبادل خبرات التدريب في الخليج، وقالت: «من دون تدريب أو إعداد وتأهيل أو نظرة شمولية، لا يمكن أن تحقق الصحافة ما نطمح إليه، فنحن لا نتحدث عن منطقة معزولة وإنما نتكامل كمنظومة خليجية مع العالم الخارجي الذي أسباب التواصل فيه ميسرة، ولكن للأسف هناك أمور شخصية تغطي على الجانب المهني في نقل المعلومة».

وأضافت: «إذا لم تكن هناك دراية بأهمية الكلمة المسئولة، لن يتحقق شيء، كما لابد أن تكون هناك مهنية ونظرة شمولية كجزء أساسي من عمل الصحافي، الذي يجب أن يكون في الوقت نفسه ملماً بالأحداث التي تدور حوله».

وفي ردها على سؤال بشأن طبيعة التعاقد مع الصحافيين المتعاونين، قالت الشيخة مي: «لا أملك تفاصيل بشأن طبيعة تعاقد الصحافيين المتعاونين، وربما لهذا الأمر خصوصية أو بنود تحكم هذا النوع من الاتفاق لا أعلم تفاصيلها».

أما رئيس اتحاد الصحافة الخليجية تركي السديري، فأكد في كلمته في افتتاح أعمال المؤتمر أن الصحافة الخليجية تتميز عن غيرها من الصحافة العربية سواء فيما يتعلق بالإمكانات أو تقارب المفاهيم والأنماط الاجتماعية بين الدول الخليجية.

وقال: «نحن أحوج ما نكون للصحافة المتكاملة والتفاهم وتبادل المصالح وتطوير القدرات، وخصوصا أن الصحافة سلاح ذو حدين إذا وجدت من يطور منها».

وأضاف: «تجارب الصحافة العربية لا تخلو من سلبيات، كما أنها في زماننا البعيد، كانت أفضل من واقعها الحاضر الذي تحولت فيه إلى انقسامات ولسان فئات مختلفة».

وجدد السديري تأكيده على ضرورة تطوير الصحافة الخليجية لتصبح صحافة متكاملة، مضيفاً: «أن أي قارئ خليجي للصحف يرى أن المشكلات التي تتناولها الصحف الخليجية مزدوجة ومتشابهة، وخصوصاً أن العالم لم يعد يتحدث عن قواته العسكرية وإنما الاقتصادية».

وطالب السديري الصحافة الخليجية لأن تتجه إلى أهدافها السامية، وأن تنعزل عن السلبيات الموجودة في الصحافة العربية والتي وجهت لتكون بعضاً من أسلحة الخصومات، على حد تعبيره.

وقال: «بالنسبة لنا في دول الخليج، فإن لدينا القدرات الهائلة وليس لدينا هذا الخصام، وهذه القدرات يجب أن تتوافر لها عوامل الانتشار وأن يكون المواطن الخليجي هو المتواجد البارز في هذه الصحافة».

ومن جهته، أكد الأمين العام للاتحاد ناصر العثمان أن الاتحاد بدأ بتنفيذ مشروعه في تكريم مؤسسي ورواد الصحافة الخليجية الأعضاء في الاتحاد، والذي بدأ من خلال تكريم مؤسسي ورواد الصحافة في البحرين، وأُصدر بالمناسبة كتاب يسجل مسيرتهم بالصوت والصورة.

كما أشار إلى إصدار الاتحاد وللمرة الأولى كتاباً يضم قوانين الصحافة والنشر في دول الخليج واليمن.

وأكد العثمان تدارس الأعضاء في اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد برنامج تكثيف الدورات التدريبية للصحافيين في الخليج، وتكريم رواد الصحافة في بلد أو بلدين خلال الموسم الحالي وإنشاء مؤسسة للأبحاث في الصحافة الخليجية.

وعقد الاتحاد مساء أمس ندوة تحت عنوان «الصحافة الخليجية في تقارير المنظمات الدولية»، شارك فيها كل من نائب رئيس جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا وعميد كلية الإعلام فاروق أبوزيد، ورئيس الاتحاد رئيس تحرير صحيفة «الرياض» السعودية ورئيس هيئة الصحافيين السعوديين تركي السديري، ورئيس قسم الدراسات الاستراتيجية في صحيفة «البيان» الإماراتية علي عبيد الهاملي.


«الجزيرة»: لم نُبلَّغ رسمياً بتجميد نشاط القناة

الوسط - محرر الشئون المحلية

أكدت قناة الجزيرة القطرية أنه لم يتم إبلاغها رسمياً بشأن تجميد نشاطها في البحرين، وذلك بعد أن أعلنت وزارة الثقافة والإعلام أمس الأول أنها جمدت نشاط مكتب القناة في البحرين بصفة مؤقتة.

وقالت في بيان تلقت «الوسط» نسخة منه: «تلقينا بالدهشة والاستغراب ما تداولته وسائل الإعلام البحرينية بشأن قرار وزارة الإعلام تجميد نشاط مكتبها في البحرين بصفة مؤقتة، وذلك نظرا لعدم وجود مكتب للجزيرة هناك».

وعبرت القناة عن بالغ أسفها للقرار، مؤكدة أن «سياستها التحريرية وخطها المهني في معالجة الأحداث والقضايا أينما كان موقع عملها لم يتغير أو يتبدل، وأنها تلتزم دائما الشعار الذي رفعته منذ اليوم الأول لانطلاقتها وهو الرأي والرأي الآخر».

ومنعت السلطات البحرينية يوم الثلثاء الماضي فريقاً من قناة الجزيرة الإنجليزية من الدخول إلى المنامة لتسجيل مقابلة مع مسئول من الأمم المتحدة.

إلى ذلك، بررت وزيرة الثقافة والإعلام الشيخة مي بنت محمد آل خليفة قرار تجميد مكتب قناة الجزيرة في البحرين بما وصفته «أسبابا مهنية بحتة».

وقالت: «هناك بعض الاتفاقيات بيننا وبين قناة الجزيرة، وربما من غير قصد أخل الطرف الآخر بها، وهناك مذكرة تفاهم سوف تُعد وتوضح جميع الملابسات التي أدت إلى توقيف العمل لفترة، إلى أن توضع البنود والمرئيات الخاصة بالعمل الإعلامي في البحرين».

العدد 2813 - الأربعاء 19 مايو 2010م الموافق 05 جمادى الآخرة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • ابو داوود | 7:22 ص

      الله المساعد

      قبل مساعدة الصناديق المتعثرة أنظروا لحال الشعب ومايعانيه من فقر قاتل ألا ترحمون الناس يارؤساء ولماذا لا تزيدون رواتب الفقراء والمحتاجين وتتركوا الصناديق المعثرة ...

    • زائر 20 | 5:52 ص

      ليس دفاعاً عن قناة الجزيرة ولن دفاعاً عن الحرية والشفافية

      لقد سمعنا الخبر عن تجميد قناة الجزيرة والذي أسائنا الخبر كون منع من أسباب غير واضح ولم تكون هناك أي شفافية في الموضوع كم أنها تقييد للحرية الإعلامية في البحرين ولذلك ننبة الشيخ مي بأن هذه الإسلوب من التشدق في الحرية الإعلامية والتصور بأن موقع الوزارة يحتاج إلى هذه الإلتوائية والتقنن الإعلامي من حرية ومن هذا المنطق السخيف وهذا التقنع بإسم الإعلام وبأس أسباب مهنية وهو يخفي وراءه اسباب سياسية وقناة الجزيرة لم تنقل مأساة البيوت الآيلة ولم تنقل نسبة البطالة ولا التجنيس وتطرقة لشيء من الأجور

    • زائر 18 | 5:10 ص

      هنا البحرين أكبر مركز مالي في منطقة الخليج العربي والذي يدير استثمارات بمليارات الدولارت،

      وهنا البحرين أيضا حيث مظاهر الفقر والفقر المدقع تتبدى في عدة مناطق وتجمعات وقرى بائسة، هنا أسر تعيش حياتها يوما بيوم ووجبة طعام بوجبة طعام، تناقض قد لا يتصور البعض وجوده في دولة خليجية يحسدها كثيرون على ثرائها ولكنه الواقع على أية حال واقع فقر لا يفرق بين سني وشيعي في هذا البلد فالكل أمام غول الفقر سواء.
      يبقى حال فقراء البحرين كحال مراكب الصيد الخطيرة هذه يشتد حالها سوءا يوما بعد يوم، كان الله في عونهم.

    • زائر 17 | 4:54 ص

      تكملة

      لهذا تزداد المطالبات هنا برفع الحد الأدنى من الرواتب إلى خمسمائة دينار وهو رقم ما زال البعض أيضا يراه هزيلا. مشاهدينا أهلا بكم مرة أخرى إلى الاقتصاد والناس. سيد حين يتعطل شاب بحريني مثلك عن العمل ماذا يفعل هل يمكن أن تدعمه الحكومة براتب ولو استثنائي؟

    • زائر 16 | 4:54 ص

      تقول الأرقام إن نحو عشرة آلاف و750 أسرة بحرينية فقيرة تتلقى مساعدات شهرية

      من وزارة التنمية الاجتماعية، وواقع الناس هنا يؤكد أن أرباب الأسر الفقيرة يعملون في مهنتين أو ثلاث يوميا لسد حاجات أسرهم. بحسبة بسيطة لا يقل سعر أي وجبة طعام عن ثلاثة دنانير أي أن الطعام وحده يستهلك من الفرد الواحد 270 دينارا شهريا،

    • زائر 15 | 4:35 ص

      نور الزهراء

      مافي صندوق لدعم الشعب الفقير المسكين.هدا بدل مايساعدونا, مصدقين عمرهم وهالحجي كله خرطي وعلى الفاضي.

    • زائر 14 | 4:21 ص

      أم كشة

      كلام الجرايد و المقابلات غير و الواقع غير .....

    • هامش | 4:16 ص

      مافي صندوق الى البيوت الآيلة للسقوط المتعثرة

      ياليت يكون في صندوق حق البيوت الآ يلة للسقوط احسن من .... لا بس خلاص نجفت حرية الاعلا م حبر على ورق في الدساتير والقوانيين الغير معمول بهاوالشكر موصول الى صحيفة الوسط الحرة دمتم سالمين

    • زائر 13 | 4:09 ص

      نحن متحكّمون . هم في حالة هستيريا.. مشاعري - كالعادة - سنقتّلهم الكلّ

      يا جماعه لا تتسرعون في الهجوم على الوزيره . ..الميه تكذب الغطاس ..عطوها فرصة لأثبات ذلك ...

    • زائر 10 | 3:59 ص

      نحن فعلاً بحاجة إلى :

      صندوقاً لدعم الوزارات المتعثرة

    • زائر 9 | 3:56 ص

      ياسعادة الوزيره

      قبل النظر الي المؤسسات الاعلاميه المتعثره , يرجى النظر الى اول مؤسسه وهي الاذاعه والتلفزيون التي تعثرة بهم السبل يالكوادر العربيه التي لاتحل ولاتربط والتي عثرة الهيئه من ضخامه رواتب الوافدين الجدد , والبحريني المسكين الذي قضى عمره لهذه الهيئه مسكين ؟ لانه يتحتم عليه العمل من نصف الشهر بالمجان (( بالمجان)) والله على مااقوله شهيد .. الواحد يعدل بيته من الداخل اولا وثمه من الخارج .

    • زائر 8 | 3:45 ص

      كل شئ متعثير

      الي وزيرة الاعلام مع التحية كل شئ متعثير في هذة الدول وخصوصا البحرين حيث هذة الوزارة ليس لديها موظفين يعرفون مهينة الاعلام نتمني من الوزيرة ان تزور السلمانية او العسكري تري الفننين البحرين بين الحياة والموت وهي تعمل المؤتمرت بذلك المبالغ واعتقد احدي اسباب هبوط الفن في العالم هي دول الخليج او تجار هذة الدول الذين وراء كل شئ غير جيد سوي فن او رياضة او سياسية

    • زائر 7 | 3:03 ص

      من وين الصندوق يا وزيره؟؟؟

      لا يكون من جيوب الفقاره ،، لا تقولين تريدون واحد بالمئه ثانيه للصندوق

    • زائر 6 | 1:45 ص

      اللي يقول وزارتج كامله الاوصاف..

      ولا عاد القناه الرياضيه هههههههههه.
      البارحه مباراه الحاله والاهلي التصوير اوروبي هههههههههههههههه.ولا عاد الكيمرا اللي حاطينها على لوحه النتائج؟والله قناه السودان الرياضيه احسن من قناتكم.وتبي تسوي صندوق دعم هههههههههه.

    • زائر 5 | 1:11 ص

      اضحك لو ابكي

      ما طلعت هالاسباب الا عقب تقرير الفقر .. سياسة مضحكة مبكية

    • زائر 4 | 1:06 ص

      تخاريف الثقافة

      قرار كله غطرسة و غرور بلا معنى لما يدعي تعدد الحريات و الاديان في بلد طوله بعرضه للتجنيس

    • زائر 2 | 12:35 ص

      الياسري

      مافي صندوق لدعم الشعب المتعثر

    • زائر 1 | 10:36 م

      مافيه جديد

      الشيخة مي: أسباب مهنية وراء تجميد «الجزيرة» ......
      إستهبال الناس عيب ، قولي إنكم زعلانين و عتبانين و حمسانين علشان الناس شوي من تصدق !

اقرأ ايضاً