العدد 2866 - الأحد 11 يوليو 2010م الموافق 28 رجب 1431هـ

كشكول رسائل و مشاركات القراء

يحتاج مساعدة من المؤسسة الخيرية لعلاج ابنته المصابة بالسكلر

إلى المعنيين في المؤسسة الخيرية الملكية. أنا أحد المواطنين الذي طرق باب حاجتكم لأجل مساعدتي في منح ابنتي الوحيدة البالغة من العمر 23 عاماً فرصة للعلاج بالخارج من مرضها السكلر الذي ارتد وأثر سلباً على صحتها وسبّب لها تآكلاً في منطقة الورك لدرجة أضحت عاجزة عن الحركة وتواجه صعوبة جمة وكبيرة في الجلوس، كانت الشروط المدرجة التي يلزم أن تتوافق مع حالتي كي أدرج واعتبر في نظركم كمحتاج إلى مساعدة علاج في الخارج شرط أن لا يزيد دخل العائلة عن 700 دينار... حقيقة لجوئي إلى باب المؤسسة الخيرية لم يأتِ من فراغ بل ناجم وصادر عن حاجة ماسّة أردت أن أجد لها بارقة أمل وأذن صاغية تبادر على وجه السرعة وتستجيب لهذا المطلب كي يتحقق حلم ابنتي وتتخلص من تبعات مرضها وآلامه القاتلة وتنال قسطاً من الراحة بعد تكبد مسيرة عناء دامت لسنوات طوال مع المرض ويلوح في آخر النفق بارقة أمل لعلاجها بالخارج، عل وعسى تنال العلاج الملائم للصحتها التي تدهورت كثيرا للأسوأ... غير أنه لأسف شديد منذ تاريخ تقديم الطلب التي كان بيوم 7 فبراير/ شباط 2010 كان جوابهم الذي حصلت عليه هو رفض الطلب بحجة أن راتبي يتجاوز 700 دينار... صحيح أن الراتب مع العلاوات يزيد على 700 دينار ولكن غالبيته الكبرى تذهب هباءً نحو قروض المصارف ناهيك عن مبالغ مستحقة لدى الشركة الخاصة التي أعمل فيها في أمور خاصة بالسلامة ولا يبقى من الراتب سوى النذر اليسير إلا وهو مبلغ 250 ديناراً التي أدبر من خلاله بقية الحاجيات والمصروفات الخاصة للمنزل والموزعة على أطفال ومأكل ومشرب، بالله عليكم هل 250 من الراتب كافية لتوفير علاج لابنتي كي أحذف من قائمة المحتاجين إلى المساعدة بالخارج في نظر المؤسسة الخيرية الملكية... أجيبوني، انعكس السكلر سلباً على الورك وجعلها تتخلف حتى عن الالتحاق بالجامعة لأنه يصعب عليها التحرك وهي في عز شبابها وفتوتها.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


مهدد بالخروج من شقته «الآيلة» وينشد «الإسكان» توفير مكان بديل

أنا مواطن في الثلاثين من العمر متزوج ولدي طفلة واحدة في عامها الأول، بعد زواجي لم أستطع البقاء مع والديّ لضيق المنزل فاضطررت للانتقال للسكن في إحدى الشقق القديمة وهي في حكم الآيلة للسقوط إلى جانب ما تعجّ به من حشرات وقوارض، ولكنني عملت على تجهيزها وترتيبها لتلائم وضعي المعيشي، وقد قبلتُ بها نظراً لإيجارها الشهري المعقول وهو 70 ديناراً.

قبل عدّة أشهر تم فصلي من العمل جرّاء إغلاق المنشأة التي كنت أعمل فيها، مما شكّل لي محنة كبيرة بالنظر لكوني مسئول عن أسرة إلى جانب التزامي بدفع الإيجار، ظللت هذه الشهور وأنا أتدبّر مبلغ الإيجار جزء منه من «علاوة الدعم المالي» وأحاول توفير الجزء الآخر من بعض الأعمال التي أؤدِّيها للآخرين نظير أجر بسيط إلى جانب مثابرتي وجدّي في البحث بكل صبر وجد عن عمل آخر.

أكبر مشكلاتي تتمثل في أن صاحب العقار أبلغني قبل أيام أن عليّ أن أترك الشقة خلال مدة شهرين وذلك لتغيّر المالك ووجود خطة لهدمها. وقد نزل عليّ هذا الخبر نزول الصاعقة، ووجدت نفسي غير قادر على التفكير أو تدبير أموري فأنا بالطبع لن أحصل على شقة أخرى بنفس مبلغ الإيجار والذي لن أستطيع دفعه، لا سيما وأنا أدفع إيجار الشقة الحالية بشق النفس، وسأجد نفسي وأسرتي ننتقل إلى الشارع بعد انقضاء المدة المحددة.

قطعاً، أنا لا أطمع في أن أحصل على وحدة سكنية بين يوم وليلة، فأنا واقعي وأعرف أن هذا الأمر يحتاج إلى بعض الوقت، أنا فقط أرجو أن توفّر لي وزارة الإسكان شقة إسكانية تؤويني فيها أتمكن من دفع إيجارها، أو تشملني بالرأفة وذلك بأن يتم إدراجي ضمن قائمة مستحقي علاوة السكن لأتمكن من الانتقال إلى شقة أخرى أضمن لأسرتي تحت سقفها الكرامة و السلامة.

أنا واثق تمام الثقة بأنكم لا تقبلون أن يتعرض أي مواطن للمهانة والتشرُّد في هذا الوطن العزيز بكم، ولذا فأنا حين أوجّه خطابي لمقامكم فلعلمي بأنكم ستسارعون إلى نجدتي ومساعدتي على الخروج من هذه المحنة وأنتم خير من يوجّه له النداء وخير من يلبّيه.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


«جناح 51» معنى الإنسانية والوفاء بالعهد

الطاقم التمريضي في جناح 51 هو تجسيد تام لمعنى الإنسانية والوفاء بالعهد، فهذا الطاقم أشبه بالنحل الذي يرعى مملكته بالتفاني في العمل الجماعي الدؤوب.

حيث إن طاقمه يستحق وبكل جدارة أن نطلق عليه ملائكة الرحمة فهو يسهر على راحة المرضى والاعتناء بهم كعناية الأم بفلذة كبدها، ولو أردنا أن نشيد بهم ونثني عليهم لما أوفيناهم حقهم؛ فعلى رغم وجود مرضى يحتاجون إلى عناية فائقة وملاحظة من قِبلهم إلا أنهم يرعونه بإنسانية ولايقصرون في حق بقية المرضى.فشكراً لكم يامن تجلت فيكم معاني الإنسانية والرحمة... أنتم بحق ملائكة الرحمة.

حميد عبدالرسول المرهون


 

يتيمة تنشد أهل الكرم لسداد قسط سيارة وإلا سيتم سحبها

أوجه ندائي إلى أصحاب الكرم والجود اللذين قلوا في هذا الزمن ولكن الأمل موجود فبعد أن ضاقت بي السبل وطرقت الأبواب ولم أحصل على جواب لم يبقى أمامي إلا أن أطرق علناً ولكن هل من يسمع فأنا شاءت الأقدار أن أصبح عاطلة عن العمل بعد أن كنت أعمل ومن الطبيعي أن تكون لدي التزامات ومن أهم هذه الالتزامات هو قسط السيارة الذي لم يتبقى منه سوى ألف دينار والآن بعد السنوات في الدفع يغدر بي الزمن وأصبح عاطلة وليس لدي أي دخل أو مساعدة من أحد سوى والدتي الأرملة التي تساعدني في لقمة العيش. لقد تعبت وأنا أبحث عن العمل لكن دون فائدة وها أنا الآن في مفترق الطرق فوكالة السيارة تطالبني بسحب السيارة لأنني لا أستطيع إكمال باقي المبلغ الذي هو في نظر البعض مبلغ بسيط وتافه ليس لدي حيلة لذلك إنني أناشدتكم في مد يد المساعدة لي فأنا في أشد الحاجة إلى أياديكم الكريمة في أن تنتشلني من هذا المأزق والضياع أكاد أصاب بالجنون من فكرة أن يتم سحب السيارة بعد سنوات من الدفع والعلة إن المبلغ الباقي فقط ألف دينار ماذا أفعل وكل يوم يردني اتصال من الوكالة تريد سحب السيارة إن بكائي لن ينفعني أتمنى أن أجد الحل بأياديكم المعطاءة إني أوجه ندائي إلى أصحاب الجود والنخوة في هذا البلد أرجو منكم مساعدتي قبل فوات الأوان إن ابنتكم وأختكم في شدة فهل من مجيب.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


أجبني يا من لا تجيب

من أنت؟ يا صاحب ذلك الظل...

وتلك الهمسات

من أنت؟ يا صاحب الدموع الحزينة

والدقات الاليمة

أجبني من أنت؟

لقد تعبت وأنا أسأل من حولي عنك

ولكنهم لم يجيبوني بأي جواب

من أنت؟

يامن اشعل بالقلب النار

من أنت؟

يا من سالت دموعي من أجله

من أنت وما ذا فعلت بي؟

أأنت الذي سميته مجهولاً

مجرماً، سارقاً، وقاتلاً كذلك

هل أنت واحد من هؤلاء الشخصيات؟

هل أنت المجهول الذي سكنني؟

أم أنت السارق الذي سرق حلمي

أم أنت القاتل الذي قتل قلبي

أجبني يا من لا تجيب

فاطمة جديد


شركة تأمين تلزمه بدفع %50 من قيمة تصليح السيارة

في عصرنا الحاضر أصبحت السلامة الاجتماعية الشغل الشاغل في كل منحى من مناحي الحياة ولم تخلُ القوانين من حماية جميع الأطراف. حتى أصبحت قوانين السير تلزم كل سائق بتأمين مركبته حتى يحفظ حقه وحق من يسير معه على الطريق ولا يمكن القول إن صاحب السيارة لا يمكنه إصلاح السيارة المتضررة أو تعويض من أصيب في الحادث لعجزه مادياً، فهناك من يتحمل المسئولية المباشرة نيابة عنه بموجب العقد المبرم بينه وبين شركة التأمين التي تتحمل مسئولية ما يقوم به تجاه الطرف الآخر. ومع الأسف أن بعض شركات التأمين تحاول بشتى الطرق الالتفاف على المتضررين بطرق غير منطقية ولا قانونية حتى تبخسهم حقهم. فمثلا إذا تضررت سيارة ما من طرف مؤمن لدى إحدى هذه الشركات فيطلب من المتضرر دفع نسبة عالية من قيمة التصليح بحجج واهية، دون النظر إلى عمر هذه السيارة فلم يكن صاحب السيارة هو المتسبب في الحادث وإنما هذا الحادث تسبب به المؤمن لديها وهي المسئولة عن التصليح بأي شكل كان وذلك بموجب بوليصة التأمين الموقعة بينها وبين المؤمن.

وما حدث لي هو خير مثال على ذلك (شركة التأمين)، حيث تعرضت سيارتي بتاريخ 3/5/2010 لحادث مرور كان المتسبب فيه سيارة مؤمنة لدى هذه الشركة وبعد مباشرة رجل المرور لهذا الحادث وإصداره تقرير الحادث رقم 337760 تم تحويل أوراق الحادث للشركة المعنية وتم إخطاري بتحويل السيارة إلى كراج لمعاينتها من قبل مسئول الشركة وتم إخطار صاحب الكراج بتوفير قطع الغيار المطلوبة حتى يتم إصلاحها في أسرع وقت ممكن ألا أن الأمر قد طال وتبين لي فيما بعد أن الشركة تماطل في تصليح السيارة. وعند مراجعة الشركة بهذا الخصوص طلب مني دفع مبلغ 50 في المئة من قيمة التصليح بحجة عدم وجود قطع غيار تتناسب مع سنة صنعها ألا في الوكالة، وهذا ليس من مسئولية شركة التأمين أن تغطي تكاليف هذا الحادث لوحدها «كما أعلموني». أخبرتهم أن هذا الأمر لا يمكن قبوله، فكيف أتحمل مسئولية حادث أنا المتضرر فيه أولاً وأخراً، ولا توجد بيني وبينكم أي علاقة قانونية تلزمني دفع أي مبلغ لتصليح أية أضرار المتسبب فيها صاحب سيارة مؤمنة لديكم ومسئوليتكم إصلاح ما حدث وفق العقد المبرم بينكم وبينه.

وحتى هذا التاريخ مازالت السيارة كما هي رغم مرور أكثر من خمسين يوماً، مع كل المحاولات التي بذلتها للخروج من هذا المأزق الذي لم أكن أتصور أنه يحدث في ظل القوانين التي توضح مسئولية كل طرف ومسئولية شركات التأمين على الأخص في تحمل مسئوليتها تجاه الغير. فهل يجوز تحميلي 50 في المئة من قيمة التصليح؟! أم اتطلع من مؤسستكم الكريمة ما يفيد ببطلان ذلك؟ ويتم إلزام المسئول عن الحادث ممثلاً في شركة التأمين باعتبارها الطرف المعني في تحمل مسئولية ما يحدثه المؤمن لديها تجاه الغير.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


رحيلك يا سيد الإباء... أدمى قلوبنا وأدمع عيوننا وأقرح جفوننا

في يوم الأحد الموافق الرابع من شهر يوليو/ تموز 2010، فجعت أمتنا الإسلامية والعربية والإنسانية جمعاء، برحيل العالم الرباني الكبير الفذ آية الله السيد محمد حسين فضل الله رضوان الله عليه، الذي سلم روحه الطاهرة إلى بارئها لتلتقي في الجنان مع أرواح الأنبياء والأولياء والصالحين والشهداء في دار الخلود، مخلفاً الأمة الإسلامية والعربية وجميع المستضعفين في العالم الذين أعطاهم جلّ عمره الشريف، لتتحمل مسئولياتها تجاه كل القضايا الإسلامية والعربية والإنسانية المفصلية، التي لا تسمح لأحد التنازل عنها أو التخلي عن جزء منها، ومخلفاً المستضعفين في هذا العالم الفسيح ليحولوا استضعافهم إلى عزة وكرامة، ومخلفاًالأيتام في لبنان بعدما رسم لهم بمؤسساته الخيَّرة ومبراته الخيرية المنتشرة في لبنان الطريق السوي الذي يؤمِّن لهم حياة كريمة ومستقبل زاهر، وتاركاً المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة ليوصلوا الدرب الذي مهّده إليهم بكل السبل المتطورة والحديثة.

لقد عاش في قلوب الأمة الإسلامية والإنسانية جمعاء، وفي فكرها وضميرها وفي وجدانها، بمواقفه الجريئة، وبأقواله النيرة وبأفعاله الرائدة وبأخلاقياته السامية، وبتواضعه الكبير وبنظرته الثاقبة، وبآرائه السديدة وبفكره الناصع، وبأسلوبه السلس وببيانه البديع، وببلاغته الفريدة، لقد كان حقاً السيد في خطابه، والسيد في مواقفه، والسيد في كلماته وعبارته، والسيد في عطائه وسخائه، والسيد في عطفه على المستضعفين والفقراء والمساكين والأيتام، والسيد في بناء المؤسسات الخيرية، والسيد في مشاريعه الإسلامية، والسيد في أخلاقيه، والسيد من أفعاله وأقواله، والسيد في تصديه للصهاينة الأوباش أعداء الأمة الإسلامية، والسيد في الحوار، والسيد في الإقناع، والسيد في المقاومة الإسلامية، والسيد في وعيه إدراكه بمتطلبات أمته، والسيد في التسامح، والسيد في الحياء، والسيد في التواضع، والسيد الصلاح والإصلاح، والسيد في التقوى الورع، والسيد العزة والكرامة والإباء، والسيد في الإرادة والعزم، والسيد في المواقف الصعبة التي تصل فيها القلوب إلى الحناجر، والسيد السراء والضراء، والسيد في دفاعه عن الإسلام، والسيد في الفقه والعقيدة، والسيد في الأخلاق، والسيد في الكلمة والبيان، والسيد في العدل والمساواة، والسيد في كظم الغيظ، السيد في الحلم، والسيد في الحكمة، والسيد الساحة الفكرية والأدبية والثقافية، والسيد في السياسة، والسيد في المسائل الاجتماعية، والسيد في الحب والمودة الإنسانية، والسيد في العلم، والسيد في التربية، والسيد في التاريخ، والسيد في تقدير الشباب، والسيد في حقوق المرأة، والسيد في التقوى والورع، والسيد في صلاته، والسيد في سجوده، والسيد في قنوته، والسيد في تهجُّده، والسيد في تسبيحه، والسيد في مناجاته، والسيد في دعائه وابتهالاته، والسيد في حجه وعمرته، والسيد في مخاطبته لأجداده الأبرار، والسيد في خطابه، والسيد في مقالاته، والسيد في تصريحاته، والسيد في تشخيصه للقضايا الإسلامية، والسيد في العلوم الشرعية، والسيد في إيمانه، والسيد في بهائه، والسيد في سماحته، والسيد في سمو شخصيته، والسيد في تعامله الإنساني، والسيد في حرصه على أمته الإسلامية، والسيد في كل محفل يحضره، لقد خسرت الأمة الإسلامية برحيله (قدس سره) خسارة فادحة يصعب تعويضها، لقد كان العمد الراسخ القوي الذي لا يتزلزل، لقد كان الطود الشامخ الذي لا يلين ولا يتراجع ولا ينثني أمام الرياح العاتية، لقد أدميت قلوبنا وأدمعت عيوننا وأقرحت جفوننا برحيلك يا سيدنا، من حق أبناء الأمة الإسلامية والعربية بكل فئاتها وشرائحها، الفئوية والعرقية والمذهبية والسياسية أن تبكيه وتذرف على فراقه الدموع، ومن حقها أن تعلن عن حزنها العميق، رحمك الله أيها السيد الجليل والعالم الرباني الكبير، وتغمد الله نفسكم الطاهرة الأبية وأسكن روحك الشريفة الفسيح من جنته مع أجدادك الأطهار، فسلام عليك يوم ولدت ويوم ارتحلت من هذه الدنيا الدنية ويوم تبعث حياً.

سلمان سالم

العدد 2866 - الأحد 11 يوليو 2010م الموافق 28 رجب 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 1 | 12:50 ص

      «جناح 51» معنى الإنسانية والوفاء بالعهد

      نِعم ماتجسدت به كلماتك اخي حميد مرهون ،، فهم حقا ماتجسده كلمة ملائكة رحمه..
      لهم جزيل الشكر والعرفان على مجهودهم الدائم..
      ) مسكلره (

اقرأ ايضاً