أدانت محكمة إسرائيلية أمس (الخميس) 30 ديسمبر/ كانون الأول 2010، الرئيس الاسرائيلي السابق موشي كاتساف، بتهمتي اغتصاب في ختام محاكمة استمرت أكثر من أربع سنوات قال خلالها إنه تعرض لحملة «تشهير» علنية.
وأدانته محكمة منطقة تل أبيب بتهتمي اغتصاب إزاء موظفة سابقة عندما كان وزيراً للسياحة في تسعينيات القرن الماضي. كما أُدين بالقيام بعملين غير لائقين أحدهما مع اللجوء إلى القوة بالإضافة إلى التحرش الجنسي بحق ثلاث موظفات في وزارة السياحة ومن ثم في الرئاسة بعد انتخابه في العام 2000.
- من مواليد العام 1945، في إيران (ينحدر من أصول إيرانية)، لدى عائلة مؤلفة من ثمانية أطفال.
- أول رجل سياسة من اليمين الإسرائيلي (حزب الليكود) يتولى رئاسة دولة إسرائيل (وهي مهام فخرية) بعد مسيرة سياسية غير ملفتة انتهت بالفضيحة.
- في العام 1948، ذهب مع عائلته إلى إسرائيل (بعيد إنشائها بنفس العام) وأقام في أحد المخيمات التي كانت مخصصة آنذاك للمهاجرين الجدد في كريات مالاشي جنوب مدينة تل أبيب.
- حاصل على شهادتين في التاريخ والاقتصاد.
- في العام 1969 انتخب رئيساً لبلدية كريات مالاشي حين كان في الرابعة والعشرين من العمر ليصبح بذلك أصغر رئيس بلدية في إسرائيل.
- في العام 1977، دخل الكنيست الإسرائيلي، وأعطى صورة السياسي المعتدل نظراً للهجته المعتدلة وبراغماتيته.
- يعتبر كاتساف نفسه على أنه يهودي ملتزم ويحترم التقاليد، وكان معروفاً بدفاعه عن القضايا الاجتماعية والمهمشين وغالبيتهم من اليهود الشرقيين.
- خاض مسيرة سياسية لمدة 23 عاماً لكن بدون أن يبرز كثيراً، حيث حصل فقط على حقيبتي النقل والسياحة.
- رئيس إسرائيل في العام 2000، بعد انتخابه من قبل النواب الإسرائيليين الذين فضلوه على شيمون بيريز السياسي المخضرم على الساحة السياسية الإسرائيلية ما أثار مفاجأة كبرى حينها.
- انهارت صورته كرجل محترم ونزيه التي كان يتمتع بها عندما كشفت أولى الفضائح الجنسية المتورط فيها في يوليو/ تموز العام 2006.
- استقال بعدها في يونيو/ حزيران العام 2007، بعد أن تم تعليق مهامه الرئاسية في يناير/ كانون الثاني 2007 بناء على طلبه. وخلفه بيريز في المنصب في تموز/ يوليو من العام نفسه، لتبدأ بعدها محاكمته.
- ويواجه كاتساف إمكانية الحكم عليه بالسجن بين 8 و16 عاماً، ومن المقرر أن يصدر الحكم في يناير المقبل.
- عارض اتفاقات أوسلو التي أبرمت مع منظمة التحرير الفلسطينية في العام 1993 قبل أن يكون من بين أوائل شخصيات اليمين التي اعتبرتها واقعاً قائماً.
- في بادرة بارزة، تبادل بعض الكلمات بالفارسية مع الرئيس الإيراني آنذاك محمد خاتمي على هامش مراسم دفن البابا يوحنا بولس الثاني في الفاتيكان في أبريل/ نيسان العام 2005، كما صافح الرئيس السوري بشار الأسد. وشكلتا حينها حدثاً لا سابق له في تاريخ علاقات إسرائيل مع كل من سورية وإيران، العدوان الرئيسيان للدولة العبرية.
العدد 3038 - الخميس 30 ديسمبر 2010م الموافق 24 محرم 1432هـ
من المطحون
أهني مربط الفرس تحدث باللغة الفارسية مع الرئيس الإيراني السابق السيد محمد خاتمي يعني رئيسه الأصلي , و تحدث مع الرئيس السوري بشار الأسد .
أكيد يتم تلفيق التهم و التشهير به حتى لو كان يهوديا ملتزما .
مو سهل
طلع موسهل موشي( يامه تحت السواهي دواهي )رئيس اسرائيل وتتحرش ببنات يهودا والسامري عجل اشلون بتحفظون اسرائيل الكبري من النهر الى النهر.
طلعت عينك زايغة الرؤساء العرب احسن منك على الاقل اغضون البصر وبعدين اكزون ويقولون استغفر الله.