العدد 3603 - الأربعاء 18 يوليو 2012م الموافق 28 شعبان 1433هـ

تفجير انتحاري في دمشق يقتل وزير الدفاع وصهر الأسد وقائد خلية الأزمة

قُتل وزير الدفاع السوري داوود عبدالله راجحة وصهر الرئيس السوري نائب وزير الدفاع آصف شوكت ووزير الدفاع السابق العماد حسن توركماني (رئيس خلية الأزمة) في تفجير انتحاري استهدف أمس الأربعاء (18 يوليو/ تموز 2012) مبنى الأمن القومي بوسط دمشق.

وتبنى «الجيش السوري الحر»، الهجوم وهو الأول الذي يستهدف مسئولين بهذا المستوى في العاصمة السورية منذ بدء الحركة الاحتجاجية في مارس/ آذار 2011.

من جهة أخرى، قرر مجلس الأمن الدولي تأجيل التصويت على قرار أعدته دول غربية ويدعو إلى فرض عقوبات على سورية وذلك بناء على طلب تقدم به مبعوث الجامعة العربية والأمم المتحدة، كوفي عنان، بحسب مبعوثين.


الأسد يعين فهد الفريج وزيراً للدفاع خلفاً لراجحة... ومجلس الأمن يؤجل التصويت على قرار عقوبات ضد دمشق

تفجير انتحاري يودي بـ 3 من كبار القادة الأمنيين في النظام السوري

دمشق - أ ف ب

قتل وزير الدفاع السوري داوود عبدالله راجحة ونائب وزير الدفاع، آصف شوكت صهر الرئيس السوري ووزير الدفاع السابق العماد حسن توركماني رئيس خلية الأزمة في تفجير انتحاري استهدف أمس الأربعاء (18 يوليو/ تموز 2012) مبنى الأمن القومي بوسط دمشق.

وتبنى «الجيش السوري الحر»، الهجوم وهو الأول الذي يستهدف مسئولين بهذا المستوى في العاصمة السورية منذ بدء الحركة الاحتجاجية في مارس/ آذار 2011.

وأعلن الإعلام الرسمي السوري «استشهاد» راجحة الذي يشغل أيضاً منصب نائب القائد العام للجيش السوري ونائب رئيس مجلس الوزراء، وشوكت في وقت لاحق، ثم توركماني الذي يشغل أيضاً منصب مساعد نائب رئيس الجمهورية «متاثراً بجروح أصيب بها جراء التفجير الإرهابي الذي استهدف مبنى الأمن القومي». وأفاد مصدر أمني وكالة «فرانس برس» عن إصابة كل من وزير الداخلية، محمد إبراهيم الشعار ورئيس مكتب الأمن القومي، هشام اختيار بجروح. وأوضح مصدر أمني أن «الانتحاري فجر حزامه الناسف» داخل القاعة التي كان يجتمع فيها وزراء وقيادات أمنية في مبنى الأمن القومي الذي يحظى بحراسة مشددة في حي الروضة الراقي بوسط العاصمة السورية.

وقد تبنى «الجيش السوري الحر» عملية التفجير في بيان جاء فيه «إن هذه العملية النوعية ضمن خطة بركان دمشق- زلزال سورية ما هي الا محطة البداية لسلسلة طويلة من العمليات النوعية والكبيرة على طريق إسقاط الأسد ونظامه بكل أركانه ورموزه».

وأعلن الجيش الحر الثلثاء «بدء معركة تحرير دمشق»، داعياً إلى توقع «مفاجآت قريبة». لكن الجيش السوري أكد من جهته أن تفجير دمشق الانتحاري يزيده إصراراً على مكافحة الإرهاب.

وأكد وزير الإعلام، عمران الزعبي أن ما حدث هو «الفصل الأخير من المؤامرة الأميركية الغربية الإسرائيلية ضد سورية»، محملاً مسئولية هذه «الجريمة الإرهابية» لكل الدول التي أرسلت «المال والسلاح إلى سورية»، متهماً إياها كذلك «بسفك كل نقطة دم أهدرت على الأرض السورية».

وقد أصدر الرئيس السوري، بشار الأسد مرسوماً بتعيين العماد فهد الجاسم الفريج نائب وزير الدفاع (آخر إلى جانب شوكت) وزيراً للدفاع خلفاً لراجحة. وفي الوقت نفسه قتل ستون عنصراً من القوات النظامية السورية في المعارك مع المقاتلين المعارضين في دمشق خلال اليومين الأخيرين، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي أشار إلى تعرض أحياء في العاصمة إلى قصف بالمروحيات. وبشأن المعارك العنيفة الدائرة في دمشق قال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية برنار فاليرو إن باريس تعتبر أن تشبث الرئيس السوري بالسلطة «غير مجدٍ» ودعت آخر جهات داعمة للنظام السوري «إلى أن تنأى بنفسها عن القمع».

واعتبر وزير الخارجية البريطاني، وليام هيغ أن التفجير الانتحاري يثبت الحاجة إلى قرار دولي لإنهاء الأزمة «تحت الفصل السابع» الذي يجيز استخدام القوة.

ودعا مبعوث الجامعة العربية والأمم المتحدة إلى سوريا كوفي عنان الأربعاء مجلس الأمن الدولي إلى اتخاذ «عمل قوي وموحد» لإنهاء العنف في سورية. فيما دانت وزيرة الخارجية الأوروبية، كاثرين أشتون التفجير الانتحاري الذي أودى بحياة ثلاثة من مسئولي النظام السوري، ودعت مجلس الأمن الدولي والمجموعة الدولية إلى القيام بـ «تحرك منسق».

من جهة أخرى، قرر مجلس الأمن الدولي تأجيل التصويت على قرار أعدته دول غربية ويدعو إلى فرض عقوبات على سورية وذلك بناء على طلب تقدم به مبعوث الجامعة العربية والأمم المتحدة، كوفي عنان، حسب مبعوثين. وأدى تهديد روسيا، حليفة الرئيس السوري بشار الأسد، بالتصويت بالنقض على مسودة القرار إلى إثارة توترات جديدة في مجلس الأمن بشان سورية. وقال دبلوماسيون إنه يتوقع الآن التصويت على مسودة القرار اليوم (الخميس) فيما تجري الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن المزيد من المفاوضات حول الأزمة السورية. وقال السفير البريطاني في الأمم المتحدة، مارك ليال غرانت الذي ترأست بلاده صياغة قرار العقوبات بعد محادثات بين قوى كبرى «سنصوت على مسودة القرار».

إلى ذلك، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي باراك اوباما ونظيره الروسي، فلاديمير بوتين اتفقا خلال مكالمة هاتفية أمس على ضرورة حصول عملية «انتقال سياسي» في سوريا على الرغم من استمرار التباين في مقاربة كل منهما لهذا الملف.


صدامات بين الشرطة ومتظاهرين أمام السفارة السورية في القاهرة

القاهرة - أ ف ب

استخدمت الشرطة المصرية أمس الأربعاء (18 يوليو/ تموز 2012) الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين حاولوا انتزاع العلم السوري عن مبنى السفارة السورية في القاهرة، كما قال متظاهرون.

وأكد مصعب الشامي أن «ثلاثة أو أربعة من (المتظاهرين) ألقوا حجارة، وبدأت الشرطة بإطلاق الغاز المسيل للدموع». وقال أحمد اقور إن الصدامات بدأت بعدما حاول متظاهرون انتزاع العلم عن مبنى السفارة. وأضاف هذا المتظاهر «كنا نريد انتزاع علم (الرئيس السوري بشار) الأسد ورفع علم الاستقلال. وبدأوا بإطلاق الغاز المسيل للدموع».

وليس لسورية سفير في القاهرة منذ استدعته إلى دمشق على إثر استدعاء مصر سفيرها في سوريا احتجاجاً على قمع الاحتجاجات.

وهاجم معارضون سوريون السفارة في فبراير/ شباط ونهبوها وأضرموا النار في الطابق الأرضي.


الأسلحة الكيميائية السورية المجهولة تثير القلق

بروكسل - أ ف ب

مع اتساع رقعة المعارك في سورية تتضاعف مخاوف المجتمع الدولي حيال الأسلحة الكيميائية التي يقال إن نظام الرئيس السوري، بشار الأسد جمعها بكميات كبيرة.

وتعززت هذه المخاوف مع تحذير أطلقه السفير السوري الأول الذي ينشق عن النظام، نواف الفارس يوم الإثنين الماضي. إذ أعرب عن قناعته بأن الأسد مستعد لاستخدام ترسانته الكيميائية إذا باتت أيامه في الحكم معدودة.

وقبل أيام نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن تقارير استخباراتية معلومات عن عملية محتملة لنقل هذه الأسلحة. بأي هدف؟ هل لاستخدامها ضد الثوار والمدنيين أم لحمايتها لئلا تقع بين يدي جماعات مسلحة أو دول أجنبية؟.

ويرد الخبراء على هذه التساؤلات بالدعوة إلى الحذر. وصرح دبلوماسي غربي أن «المعلومات المتوافرة ضئيلة وبعضها متناقض». وقال الخبير في مؤسسة «بروكينغز» في واشنطن، دانيال بايمان «لا نعلم شيئاً عن نوايا النظام». كما لا تتوافر بيانات عامة على الإطلاق بشأن الترسانة السورية لأن دمشق ليست عضواً في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.

ويبدي الإسرائيليون أكبر قدر من القلق. وقال مساعد رئيس الأركان، الجنرال يائير نافيه قبل فترة قليلة إن «سورية جمعت أكبر ترسانة من الأسلحة الكيميائية في العالم». وتابع إنها «تملك صواريخ وقذائف قادرة على الوصول إلى أي نقطة على الأراضي الإسرائيلية».

وقال بايمان إن البرنامج السوري «متطور إلى حد كبير»، مضيفاً أنه يضم منتجات تقليدية على غرار غاز الخردل الذي استخدم بشكل كبير في الحرب العالمية الأولى وكذلك غاز السارين وغاز الأعصاب «في.إكس.» القاتل.


قتيل بلبنان إثر رصاص ابتهاج بمقتل المسئولين السوريين

قتل طفل وأصيب ثمانية أشخاص بجروح نصفهم من عناصر الجيش اللبناني على إثر إطلاق مسلحين الرصاص العشوائي في مدينة طرابلس في شمال لبنان، ابتهاجاً بمقتل ثلاثة مسئولين كبار في النظام السوري في تفجير انتحاري في دمشق أمس الأربعاء (18 يوليو/ تموز 2012)، بحسب مصدر أمني. وأفاد مصدر أمني طلب عدم كشف اسمه وكالة «فرانس برس» إن «مسلحين جابوا شوارع طرابلس في سيارات وأسلحتهم ظاهرة وهم يكبرون ويطلقون الرصاص عشوائياً»، ابتهاجاً بمقتل وزير الدفاع السوري داوود عبدالله راجحة ونائبه آصف شوكت ومعاون نائب الرئيس السوري وزير الدفاع السابق، العماد حسن توركماني. ثم حصل إطلاق النار من منطقة باب التبانة ذات الغالبية السنية المؤيدة للمعارضة في اتجاه أحياء جبل محسن ذات الغالبية العلوية المؤيدة إجمالاً للنظام السوري.


نصرالله: صواريخ المقاومة في لبنان وغزة جاءت من سورية

وصف الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله المسئولين السوريين الثلاثة الذين قتلوا أمس الأربعاء (18 يوليو/ تموز 2012) في انفجار استهدف مبنى الامن القومي في دمشق بأنهم «شهداء» و«رفاق سلاح» في المعركة مع اسرائيل. وأعلن نصرالله أن الأسلحة التي كان يقاتل بها حزبه إسرائيل في حرب يوليو 2006 مصدرها سورية ومن «الصناعة العسكرية السورية».

وقال نصرالله في خطاب نقل مباشرة على شاشات التلفزيون ألقاه في مهرجان إقامه حزبه لمناسبة الذكرى السادسة لحرب صيف 2006 بين حزب الله وإسرائيل، أن «إسرائيل فرحة أن هناك أعمدة في الجيش العربي السوري تم استهدافهم وقتلهم». وأكد أن «أهم الأسلحة التي قاتلنا بها في حرب تموز (في 2006) كانت من سورية»، مضيفاً أن «سورية أكثر من معبر للمقاومة وجسر تواصل بين المقاومة وإيران (...) إنها سند حقيقي للمقاومة وعلى المستوى العسكري». وأوضح أن «أهم الصواريخ التي كانت تنزل على حيفا وما بعد حيفا وسط إسرائيل كانت صواريخ من الصناعة العسكرية السورية أعطيت للمقاومة».


اجتماع وزاري عربي طارئ الأحد لبحث الأزمة السورية

أعلن الأمين العام لجامعة الدول العربية، نبيل العربي أمس الأربعاء (18 يوليو/ تموز 2012) أن اجتماع اللجنة العربية المعنية بالأزمة السورية المقرر بالدوحة الأحد المقبل سيعقبه فوراً عقد اجتماع وزاري عربي طارئ لبحث تداعيات الأوضاع في سورية من جميع جوانبها وحتى تتضح الصورة أكثر. وقال العربي، في تصريح له أمس «حتى الآن لا يوجد شيء واضح». وأضاف أن الأحداث في سورية متسارعة وبات من الصعب التعليق عليها، وما يحدث في سورية سيؤثر تأثيراً كبيراً على الوضع هناك ولا ندري تداعياته، معرباً عن مخاوفه من ازدياد دائرة العنف. وأكد أهمية أن تنتقل سورية انتقالاً سلمياً لحياة سياسية ديمقراطية حرة.

العدد 3603 - الأربعاء 18 يوليو 2012م الموافق 28 شعبان 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 36 | 9:40 م

      رضا الأحمد

      الله يرحم شهدائنا ويبقى السيد الرئيس تاج عراسنا

    • زائر 30 | 6:48 ص

      نتمنى لجميع الشعوب التحرر لكن لماذا الامريكصهيوني مركزين على سوريا لماذا ؟؟

      لو هذا الدعم من العربان للقضية الفلسطينية لتحررت من زمن لكن السؤال لماذا سوريا لانها ضد الصهاينة ومن يتبعهم ؟ لكن اذا كان بيتك من الزجاج فلا ترمي غيرك بالحجارة ، ولو تأخر على ناس وتقدم على آخرين وهذه سنة الله في الكون التغيير قادم قادم ؟!

    • زائر 28 | 5:38 ص

      اتحدى

      الاعلام السوري ان يظهر مكان التفجير لا المكان لحقت بة اضرار كبيرة وقتل جميع من كان فية لان مساحة المكتب 6/3متر وهم ماهر الاسد /حافظ مخلوف /محمد الشعار /وهشام بختيار ليش التفجيرات السابقة تنقل مباشرة وعلى الهواء لانها من صنع النظام وحتى الجثث متحللة وبعضها مكبلة الايدي والاغلال موجودة وبعضها جثث لشبيحة قتلوا في الاشتباكات ولم يتم الاعلان عنجميع القتلى حفاظا على معنويات الجيش

    • زائر 27 | 5:27 ص

      التفجير ليس انتحاريا

      وانما عبوة زرعت داخل المكتب من احد الحراس المقربين من الاسد والان الجيش الحر اتخذ تكتيكا جديدا في العمليات حيث يقوم باصدر التعليمات بعدم اعلان الانشقاق ولكن يكون الضابط منشق وبدون اعلان ويقوم بتزويد الجيش الحر بالمعلومات عن التحركات وعن مواقع الاسلحة الكيماوية ويقوم الضابط بتنفيذعملية ومن ثم اعلان الانشقاق الجيش السوري مخترق في جميع مؤسساتة

    • زائر 26 | 4:55 ص

      الجيش الحر

      وقد نزلت عدالت السماء بأذن الله الدور جاي على بشار . يعيش الجيش الحر

    • زائر 25 | 4:03 ص

      رد على تعليق 6

      للتعديل على معلوماتك (النصيرين العلويين طائفة والشعب السوري وسائر المسلمين معهم امة)

    • زائر 24 | 3:06 ص

      لا اله الا الله

      و انه اقول بدال ما نتهاوش خلي ندعي للشعب السوري با فرج الان ما نستفيد شي من الهواش غير الفرقة ، و المستفيد الوحيد من الانقسام الطائفي البغيض في المنطقة هو طبعا اسرائيل و كل دوله معادية الاسلام ادعوا للشعب السوري با فرج و ان الله يكتب لهم الخير و يحقن دمائهم.

      شيعي اخو سني

    • زائر 22 | 2:13 ص

      عجبا لهؤلاء العربان. كيف لا وهو ومن معه قد أجروا الأراضي العربية لدولة بني صهيون وهم منها ?

      كيف لا وهو يكنز الذهب والفضة والشعب يعيش في الشعاب لا مأوى ولا مأكل ? ألم يتآمروا وأرسلوا
      الجواسيس منهم إلى لبنان من قبل وتحديدا أثناء حرب صائفة 2006 ? هكذا نرى نشامى الأعراب وما هم
      من العرب في شيء. لعن الله وملائكته والمؤمنون جميعا كل متخاذل أو متآمر أو من يقف ضد سوريا
      العروبة. ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين. والسلام على الشرفاء ولا سلام على الفجراء فإن ربي بهم
      لمحيط.

    • زائر 21 | 2:10 ص

      عاشت سوريا وشعبها الابي وجيشها الباسل وعاش القائد الشجاع السيد الريس بشار الاسد حفظه

      من حق الحكومة السورية والجيش السوري أن يدافع عن الشعب السوري بكل الوسائل وبكل الأسلحة لذلك
      من يتشدق ويطالب بأنسحاب الجيش وحفظ النظام لا يريد الا سفك الدماء لشعب السوري
      وأن هؤلاء

    • زائر 20 | 2:06 ص

      يارب انت تكون مع هالوطن وقائد الوطن وتحمي شعب سوريا العظيم والله

      والله يرحم العماد داوود راجحة
      ويجعل مثواه الجنة ويرحم جميه الشهداء يارب انت تنصرنا على اعدءنا وتزيدنا قوة وعزم ما لنا غيرك
      يارب

    • زائر 17 | 2:01 ص

      إدا كانت هده ثورة وجهاد حتى يعتبر منفدها من أهل الجنة .فلمادا لا يقومون بهده الثورة ضد إسرائيل؟

      كنت أتمنى أن يقف جميع الفلسطينيين بجانب سوريا شعبا و حكومه لأن سوريا هي آخر المعاقل العربيه المقاومه ضد الاحتلال الصهيوني بعد سقوط العراق و اللتي تساند الفلسطينيين..

    • زائر 15 | 1:55 ص

      عمل ارهابي جبان يصب في صالح الامراء والاستعمار الغربي وامهم الصهيونية.

      إن رجال القوات المسلحة لن يزيدهم هذا العمل الإرهابي الجبان إلا إصرارا على تطهير الوطن من فلول العصابات الارهابية المسلحة والحفاظ على كرامة سورية وسيادة قرارها الوطني المستقل

    • زائر 13 | 1:49 ص

      البحرين

      حتى يعرف الجميع انكم طائفيون ! اين حق الشعوب في تحقيق مصيرها ! يقولن العدو الاول للعرب هو اسرائيل! ماذا فعل الاسد في سوريا! ماذا فعلت الحكومة الايرانية في شعبها! اين انتم! في هذه الأوضاع نقول. العدو اسرائيل! بعد كل ما نراه من احداث وتدخل إيراني في كل الدول العربية ونقول الاعدو الاول اسرائيل! ماذا حدث في العراق وافغانستان و اليمن والبحرين وسوريا!! وترجع ونقول هذا تدخل الغرب ولمصلحت اسرائيل!! السؤال اين مصلحت ايران في كل هذه التدخلات ؟ ان هي حرب طائفية دينية ؟؟

    • زائر 10 | 1:34 ص

      النظام السوري قوي جداً

      حسب المعلومات الواقعية والموجودة على الساحة من ناحية قوة الجيش والترسانه الحربية الموجودة لدى النظام السوري والحلفاء الموجودين له، فوضع النظام مازال قووووووي جداً وهذا قد يزعج بعض الأطراف لكن هذه حقيقة لا بد الإعتراف بها.

    • زائر 9 | 1:30 ص

      سوريا الاسد شامخة في وجه المعتدين القتلة

      سوريا الاسد ستبقى شامخة ولن يهزها اعتداء جبان من ارهابيين قتلة ... سوريا الاسد لن تقاتل لوحدها بل هناك امة ستقاتل معها ....

    • زائر 8 | 12:47 ص

      رد علي التعليق رقم 1

      ايشدعوه اضربو اسرائيل برصاصة وحدة من قبل ازيد من عشرين سنة ولاشفنا منهم شي.

    • زائر 5 | 12:08 ص

      صاحب رأي

      ما يمتلكه بشار أكبر مما تتصوره الأنظمة الشمولية المستفيدة من سقوط نظام الأسد. ولو قرر بشار استخدام جميع إمكانياته فإن المعادلة الإقليمية ستتغير كثيراً، قد يسقط نظام الأسد ولكنه قبل سقوطه سيستخدم الأوراق التي تغير من المجريات كثيراً.

    • زائر 4 | 11:43 م

      ابطال وشهداء وطن ومجد امه

      شهداء ابطال ومن فجر نفسه ومن يقفون وراء التفجير هم جبناء أتوا بالغدر
      ولكن ماهو الرد السوري؟؟
      قياده حكيمه بهذا العقل لاتنفعل ولا تأتي بردة أفعال طائشة
      ندعوا لها بالنصر على هذه الحفنه من الارهابيين

    • زائر 2 | 11:36 م

      الاسلحة الكيماوية !!

      وينه الاسلحة الكيماوية اللي اعطت الضوء الاخضر لامريكا بالهجوم على العراق !!
      هل هذا المصطلح " فزورة " محد يعرف حلها إلا الاجانب .. و يتعذرون بها حتى يستبيحون الارض العربية ؟؟!!

    • زائر 1 | 11:08 م

      أن «إسرائيل فرحة أن هناك أعمدة في الجيش العربي السوري تم استهدافهم وقتلهم».

      عدال لا نصدق !!!

اقرأ ايضاً