العدد 4485 - الأربعاء 17 ديسمبر 2014م الموافق 24 صفر 1436هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

تحكم رجل المرور في الإشارة الضوئية عند شارع الشيخ جابر يخلف زحمة كبيرة

أنا أحد المواطنين الذين يحبون النظام وتطبيق القانون المروري بكل حزم في الشوارع العامة لتجنب وقوع الحوادث المرورية، كما إنني من المحبين لرجال المرور الذين أراهم مرابطين في الشوارع العامة ورصد كل المخالفات المرورية... إلخ.

من الأخطاء التي يقع فيها رجال المرور حين يقفون صباحاً أو مساءً مشكورين على جهودهم لتنظيم حركة المرور بالقرب من الإشارات فتراهم يتحكمون في وقت الإشارة الضوئية في التقاطعات وينقلونها من الوضع الأوتوماتيكي، لليدوي وهنا تكمن المشكلة.

اعتدت يومياً عندما أشاهد المسار الطويل مكتظاً بالسيارات أعرف أن رجل المرور يقف متحكماً في وقت الإشارة وعندما أرى المسار شبه خال، أتلفت يميناً وشمالاً فلا أرى رجال المرور وهذا في الفترة الصباحية وبالذات الأسبوع الماضي وهذا الأسبوع.

مقصدي هو شارع الشيخ جابر الصباح والإشارة التي تقع بالقرب من دوار البندر وخزانات شركة بابكو، فالزحام يكون غير طبيعي للقادمين من جهة دوار النويدرات باتجاه سترة، فالزحام يصل إلى إشارة قرية العكر المدخل الشرقي الساحلي وللخارجين، ومن ضمنهم أنا من سكنة سترة يكون أبعد البعد إلى داخل سترة والصورة تحكي الواقع المرير يا إدارة المرور!

وأيضاً يسبب هذا زحاماً ومساراً طويلاً أيضاً للداخلين لسترة وشركة المؤيد في نفس هذا التقاطع وكل هذا بسبب تغيير وضع الإشارة الضوئية التي يتحكم بها رجل المرور.

هذا التغيير غير المألوف وغير المبرر سبب لنا صداعاً يومياً ولنقل مثل الأرق، تجدها أولاً على صعيد التأخير في العمل والناتج من هذه الزحمة وثانياً تجدها من الأبواق التي تنطلق من السيارات المكتظة وتقف تنتظر دورها عند الإشارة لعشر دقائق وأحياناً تصل ربما إلى ربع ساعة وكنت سابقاً من الموظفين المثاليين واليوم صرت من الموظفين المتأخرين وكل هذا بسبب التأخير عند الإشارة.

يا إدارة المرور اتركوا الإشارة الضوئية تعمل بشكل أوتوماتيكي بدلاً من وقوف رجل المرور والتحكم بها.

أبو ملاك


وزارة الأشغال... هل تعرف قرية اسمها المعامير؟

نحن أهالي قرية المعامير نشكو إلى وزارة الأشغال تردي حالة الطرق فيها التي تفتقر إلى أبسط شروط السلامة والقابلية للاستخدام للسير بالمركبات أو بالمشي بالأقدام ولا نعلم هل هذا تقاعس أو تجاهُل من المسئولين في الوزارة المعنيين بمتابعة حالة الطرق في القرى والمدن وصيانتها وجعِلها صالحة للاستخدام.

ومن المشاكل عدم رصف أو إعادة تأهيل الشارع الرئيسي وهو الشريان التجاري الحيوي للقرية وكل الشوارع المتفرعة منه والتي لم تشهد منذ سنين طويلة أي صيانة ومما يزيد الطين بلة أيضاً موسم تساقط الأمطار التي زادت في السنوات الأخيرة رغم عدم تطوير الطرق أو نظام تصريف الأمطار وتراكم المياه فيها بشكل ملحوظ وتبقى إلى أيام طويلة مع حالة الطرق المتردية.

المشكلة الخطيرة الأخرى هي مرور الشاحنات ذهاباً وإياباً، من وإلى منطقة المعامير الصناعية إلى الشارع الرئيسي للقرية رغم وجود لافتات تمنع مرور الشاحنات الثقيلة وهذا ما يسبب حوادث بعضها مميتة.

وأخيراً هذا جزء بسيط من معاناة الأهالي في ما يتعلق بحالة الطرق المتردية والغير صالحة للسير ونتمنى أن نشهد الجدية في التعاطي من مسئولي الوزارة مع هذه المشاكل في الأيام القادمة بعد هذه الرسالة.

مجموعة من أهالي قرية المعامير


تخفيض رسوم السوق الشعبي حقيقة أم إشاعة؟

تعقيباً على مانشر في إحدى الصحف المحلية بخصوص تخفيضات تطال إيجارات سوق الشعبي، ولكوني واحد من هؤلاء المستأجرين لمحل في السوق الشعبي الجديد، أود أن أعقب عما ورد على لسان أحد هؤلاء الناطقين بخصوص قيمة الإيجار خاصة فيما ذهب إليه حينما أطلق دعوى وطالب الناس بالإسراع إلى مراجعة البلدية، لأجل تغيير عقودهم. إنني هنا أتساءل هل أصبح هو الناطق باسم وزارة البلديات أو هو مخول كناطق باسم السوق الشعبي؟

وأين اللجنة التنظيمية لتطوير السوق الشعبي من كل هذا؟ من المفترض أن مسئولي وزارة البلديات وعلى رأسهم وزير البلديات هم المسئولين عن توصيل هذه المعلومات المهمة والمصيرية في إنجاح السوق إلى أصحاب المحلات وليس من مصادر أخرى لا تحمل أي صفة، وذلك لعدم إعطاء فرصة لأحد لركوب موجة الانتخابات على ظهور الآخرين واستغلال الفرص.

محمد أحمد يوسف

العدد 4485 - الأربعاء 17 ديسمبر 2014م الموافق 24 صفر 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 1 | 2:50 ص

      ارتفاع الايجار ولد

      الأسعار أرتفعت في السوق الشعبي من 2 فلس الي 5 فلس كنا نشتري البلبله يعني الحنفية بدينار اليوم كلهم المحلات هناك احدوا علي رفع سعرها وغيرها من البضائع ليش لأن سياسة البلدية وجشعها في رفع الأيجار ولد ذلك

اقرأ ايضاً