يأتي موسم الأمطار ويمضي، وتبقى المستنقعات لمدة طويلة في الكثير من مجمعات قرية مقابة، ولا ندري لماذا تطول مدة شفط هذه المستنقعات التي كلما طال وقتها واجه الأهالي مشاكل الطين وانتشار الحشرات وصعوبة الحركة، وخصوصاً بالنسبة لتلاميذ المدارس وكبار السن.ومن خلال هذه الشكوى، نتمنى أن يبادر المسئولون ببلدية المنطقة الشمالية ومجلسها البلدي بزيارة قرية مقابة، وخصوصاً مجمع رقم 509 طريق 965 لمعاينة آثار المستنقعات، فالأهالي بأنفسهم بادروا في وقت ما بالاتفاق مع بعض أصحاب الصهاريج لشفط المستنقعات على حسابهم الخاص، لكن ومع صعوبة وجود شبكة لتصريف الأمطار في الوقت الجاري على ما يبدو، فإن كل ما يطلبه الأهالي هو إرسال آليات الشفط لتسهيل الحركة ومساعدة الناس، ومع تقديرنا للجهود المبذولة إلا أننا نتطلع لأن ينظر المسئولون إلى قرية مقابة بعين الاهتمام بعيدًا عن الإهمال.
عن أهالي القرية
محمد علي
العدد 5318 - الأربعاء 29 مارس 2017م الموافق 01 رجب 1438هـ
بالضبط المستنقعات تتم فتره ومحد يجي يشفطها وغربال ولعواز وحشرات وغير انه البنيه التحتيه كلش مو اوكي
من زمان مقابه مظلومه جت على نقع الماي لا مدارس لا حديقة لا تسهيلات و لا اسكان ....من جميع الجهات مهمشه ،،،احنا مو الرفاع و لا البسيتين يسون لينا شي عدل لا مجاري و لا شوارع ،،☹️
عراد مقابل مدرسة المدينة العالمية تقريبا صار فيها بحر ثاني مو مستنقع بس الظريف في الموضوع ان توهم مسوين قانون الصحة العامة اللي يمنع احد يغسل سيارته لأن بيسوي مستنقعات و امراض!!!!!!!!! وينكم يا اللي سنيتون القانون بس على الفقير خلوا البلدية اطرش تنكر تشفط الماي لأن صار له ازيد من اسبوع لو المستنقع اذا كان من مسؤلية الكومة ما يمرض و إذا من مسؤلية الناس يمرض!!!!!