- تعلم في مدرسة قرآنية في ميرانشاه كبرى مدن شمال وزيرستان.

- يعتبر القائد الأعلى لحركة طالبان باكستان، ويعتبر في نظر الأميركيين حليفا أساسيا للقاعدة.

- أهم زعيم في قبيلة محسود، ويقدر عدد مقاتليه بين 15 و20 ألفا.

- ذهب إلى أفغانستان في منتصف التسعينيات للقتال إلى جانب طالبان في الحرب الأهلية الأفغانية.

- أثناء عودته إلى بلاده كانت حركة طالبان باكستان، تحت قيادة زعيم قبلي آخر هو عبدالله محسود الذي قتل في يوليو/تموز 2007 أثناء هجوم شنه الجيش في بلوشستان (جنوب غرب).

- بالرغم من أنه لم يكن معروفا في تلك الآونة فقد وجد بيت الله محسود مكانه بسرعة وأنشأ شبكة موحدة هي حركة طالبان باكستان.

- استطاع أن يعيد تأسيس طالبان باكستان، وجمع أمراء الحرب من قبائل البشتون والمقاتلين المتشددين من إقليم البنجاب وفلول تنظيم القاعدة في بعض الدول الإسلامية تحت إمرته.

- وقع اتفاقية سلام مع الحكومة، واستغل الهدنة في فتح معسكرات تدريب للمتطوعين، ووسع نفوذه إلى إقليمين قبليين آخرين هما شمال وزيرستان وباجور وإلى مدن مجاورة عدة.

- اتُهم بأنه وراء العديد من الاعتداءات لاسيما الاعتداء الذي أودى بحياة رئيسة وزراء باكستان السابقة بنازير بوتو في ديسمبر/ كانون الأول العام 2007.

- في مارس/ آذار الماضي أدرجه الأميركيون على لائحة أخطر «الإرهابيين» المطلوبين مع إعلان مكافأة بقيمة خمسة ملايين دولار لمن يدلي بأي معلومات تساعد على القبض عليه.

- وفي يونيو/حزيران الماضي، شن الجيش الباكستاني هجوما بريا على الزعيم الطالباني في معقله بمنطقة سوات جنوب وزيرستان.