العدد 167 - الأربعاء 19 فبراير 2003م الموافق 17 ذي الحجة 1423هـ

غازي القصيبي

ولد غازي عبدالرحمن القصيبي في الأحساء بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية العام 1940م.

- تلقى تعليمه المبكر في البحرين ثم التحق بكلية الحقوق بجامعة القاهرة وحصل على ليسانس في القانون منها العام 1961.

- نال الماجستير في العلاقات الدولية في جامعة جنوب كاليفورنيا.

- حصل على شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة لندن العام 1971.

- شغل القصيبي عدة مناصب مهمة في المملكة العربية السعودية وعمل محاضرا في جامعة الملك سعود في الرياض.

- تولى رئاسة قسم العلوم السياسية وبعد ذلك تقلد منصب عميد كلية التجارة.

- خلال عمله في الجامعة عمل مستشارا في عدد من الجهات الحكومية منها وزارة الدفاع والطيران ووزارة المالية والاقتصاد الوطني ومعهد الإدارة العامة وكلف بعدد من المهمات الدبلوماسية.

- تقلد منصب المدير العام لمؤسسة الخطوط الحديدية في المملكة العربية السعودية، وعين وزيرا للصناعة والكهرباء 1976-1983 ووزيرا للصحة 1983-1985.

- شغل منصب سفير المملكة العربية السعودية في البحرين و في منتصف العام 1992 شغل القصيبي منصب سفير المملكة العربية السعودية في المملكة المتحدة، وعين بتاريخ 16/9/2002م وزيرا للمياه.

- يعتبر القصيبي أحد أهم الأدباء العرب في مجالات عدة منها الأدب، السياسة، الدراسات الدينية، والتاريخ.

- نال القصيبي عددا من الأوسمة والجوائز التقديرية وله عدد من المؤلفات الشعرية والنثرية منها روايته «شقة الحرية» و«العصفورية» و«حياة في الإدارة».

- يتميز شعره بعاطفة قوية وبسلاسة وبساطة وصدق. غنى له الكثير من الفنانين أبرزهم فنان العرب محمد عبده إذ غنى له لورا، مشرق النور، وغيرها الكثير.

- صدرت له الكتب الآتية: «أشعار من جزائر اللؤلؤ»، «قطرات من ظمأ»، «معركة بلا راية»، أ«نت الرياض،» «أبيات غزل»، «العودة إلى الأماكن القديمة»، «مرثية فارس سابق»، «ورود على ضفائر سناء»، «عقد من الحجارة»، «في خيمة شاعر»، «مختارات من الشعر العربي القديم والحديث»، «قصائد أعجبتني»، «في رأيي المتواضع»، «التنمية وجها لوجه،» «عن هذا وذاك»، ا«لغزو الثقافي»، ومقالات أخرى، «أزمة الخليج»، «محاولة للفهم»، «التنمية... الأسئلة الكبرى»، «سحيم»، «حياة في الإدارة»، و«الحمى»

العدد 167 - الأربعاء 19 فبراير 2003م الموافق 17 ذي الحجة 1423هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً