وصل أمس (الثلثاء) إلى البحرين وفد من مجلس الشورى الإسلامي الإيراني برئاسة رئيس المجلس علي لاريجاني .

- من مواليد مدينة النجف (العراق)، في العام 1958.

- نجل آية الله هاشم آملي شقيق صادق لاريجاني.

- متزوج من ابنة آية الله مرتضى مطهري، أحد المقربين من مؤسس الجمهورية الاسلامية الراحل آية الله الخميني.

- حاصل على بكالوريوس بتقدير ممتاز في الرياضيات وعلوم الحاسب من جامعة شريف للتكنولوجيا.

- درس في جامعة طهران وحصل منها على ماجستير ودكتوراه في الفلسفة الغربية.

- عُيِّن وزيرا للثقافة والإرشاد القومي في العام 1991.

- عمل رئيسا لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون في إيران، (1994 لغاية 2004).

- رشح نفسه في الانتخابات الرئاسية العام 2005( التي فاز بها أحمدي نجاد)، وحل في المركز السادس.

- في 15 أغسطس/ آب 2005، تم تعيينه في منصب الأمين العام لمجلس الأمن القومي.

- بحكم منصبه أمينا عامّا للمجلس الأعلى للأمن القومي كان المفاوض الرئيسي للحكومة الإيرانية بشأن القضايا الرئيسية للسياسة الخارجية وأبرزها البرنامج النووي الإيراني الذي ارتبط اسمه به وعرفه العالم الخارجي من خلاله.

- من الشخصيات الشديدة التصلب في الملف النووي، وسبق له أن لخص موقف بلاده في الملف النووي عندما وصف - في جملة باتت شهيرة - التخلي عن النشاطات الحساسة مقابل تعاون الغرب في بعض المجالات بأنه «كمن يقايض لؤلؤة بحبة من الحلوى».

- في أكتوبر / تشرين الأول العام 2007، استقال من منصبه.

- في مايو/ أيار، انتخب رئيسا لمجلس الشورى الإيراني.

- ممثلا للمرشد الأعلى في المجلس الأعلى للأمن القومي وعضو مجلس تشخيص مصلحة النظام.

- يعتبر لاريجاني من المقربين من المرشد الأعلى علي خامنئي ومستشاره في المجلس الأعلى للأمن القومي.